الطيار
2010-02-10, 09:58 PM
الحوار السياسي اليوم في الجنوب على كل المستويات فرديه أو جماعات أو هيئات كلها تدور حول قضية الجنوب الرئيسية عن أسبابها وعن الإلية النضاليه التي يتم اتخاذها وحتى في أسلوب نظام الحكم في دولة الجنوب مستقبلا
من خلال هذه الحوارات يظهر المنافقون والمبتزون في السياسه والذين يرددوا كثيرا عبارة دماء الشهداء والجرحى ...... دما الشهداء والجرحى ... انه كلام حق ولكن يراد به باطل
لقد اتخذوا من هذه الدماء الزكيه زلاجات لتمرير كلامهم على الغير وان كان كلامهم ومقترحاتهم عوجا كرجل الحمار فكيف يناضل هولا ضد من يبسط على الأرض بالباطل ويرفع عليها صورة الرئيس أو يستولي على بيت ووضع صورة الرئيس بالبلكون أو لزقهاعلى مؤخرة السيارة المسروقه وهم يتخذون نفس الأسلوب وبدلا من رفع الصوره يرفعون أصواتهم بالقول دماء الشهداء والجرحى باعتبار هذا المخرج الوحيد للبعض في المواقف المحرجه التي تضعه أمام أخطائه التي لايعترف بها وأيضا لهدم المبادرات ألبنائه للأخرين الاكفا منهم
مكونات الحراك عند بداية الخلاف صرح كلا على حده ولكن بنفس العباره ( أن سبب اختلافنا معهم هو أننا أردنا استقلال الجنوب ) ....أذا كل مكون يقول هذا مع من الاختلاف اذآ ؟؟؟ ليندرج هذا ضمن أسلوب المكايدة والمكر السياسي واستقلال القضيه التي تثير عواطف واندفاع الناس بكل حماس لمقاصد أخرى ثم يأتوا اليوم ممتهنين دماء الشهداء والجرحى
من خلال هذه الحوارات يظهر المنافقون والمبتزون في السياسه والذين يرددوا كثيرا عبارة دماء الشهداء والجرحى ...... دما الشهداء والجرحى ... انه كلام حق ولكن يراد به باطل
لقد اتخذوا من هذه الدماء الزكيه زلاجات لتمرير كلامهم على الغير وان كان كلامهم ومقترحاتهم عوجا كرجل الحمار فكيف يناضل هولا ضد من يبسط على الأرض بالباطل ويرفع عليها صورة الرئيس أو يستولي على بيت ووضع صورة الرئيس بالبلكون أو لزقهاعلى مؤخرة السيارة المسروقه وهم يتخذون نفس الأسلوب وبدلا من رفع الصوره يرفعون أصواتهم بالقول دماء الشهداء والجرحى باعتبار هذا المخرج الوحيد للبعض في المواقف المحرجه التي تضعه أمام أخطائه التي لايعترف بها وأيضا لهدم المبادرات ألبنائه للأخرين الاكفا منهم
مكونات الحراك عند بداية الخلاف صرح كلا على حده ولكن بنفس العباره ( أن سبب اختلافنا معهم هو أننا أردنا استقلال الجنوب ) ....أذا كل مكون يقول هذا مع من الاختلاف اذآ ؟؟؟ ليندرج هذا ضمن أسلوب المكايدة والمكر السياسي واستقلال القضيه التي تثير عواطف واندفاع الناس بكل حماس لمقاصد أخرى ثم يأتوا اليوم ممتهنين دماء الشهداء والجرحى