النوووورس
2010-01-11, 05:58 PM
المنامة – لندن " عدن برس " : 11 – 1 – 2010 http://www.albiladpress.com/newsimage/12630689301.jpg
أثار قرار موافقة الاتحادات الخليجية الأخير والذي تضمن تجديد الموافقة على إقامة دورة كأس الخليج العربي لكرة القدم النسخة العشرين في اليمن بعد اجتماع ممثلي الاتحادات في العاصمة “صنعاء” حفيظة الكثير من النقاد والمتتبعين وبعض المسئولين على الرياضة الخليجية، وذلك في ظل الظروف الأمنية غير المستقرة التي تعيشها الحكومة اليمنية مع “الحوثيين” والصدامات بين الشمال والجنوب..
وكان من بين المسئولين الكبار اللذين أبدوا استغرابهم الكبير من قرار أمناء عام الاتحادات الخليجية الأخير، نائب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة الشيخ عيسى بن راشد آل خليفة هرم الرياضة الخليجية، حيث سجل علامة استفهام عريضة على صفحات “البلاد سبورت” في هذا الشأن قائلا: في الحقيقة لا أعرف ماذا أقول ولا يمكنني أن أخوض في تفاصيل هذا الموضوع بالذات، وذلك في الوقت الذي فيه تمت الموافقة..
وأوضح عيسى بن راشد: بعد اجتماع أمناء عام الاتحادات الخليجية الأخير، قد وجهت استفساراتي حول هذا الملف، وبدورهم أكدوا لي بأن كل الأمور منظمة هناك في اليمن وأن الملاعب ستكون جاهزة كليا، مضيفا: حسب ما علمت أنهم التقوا برئيس الوزراء اليمني هناك، وبدوره منحهم الضمانات والتأكيدات، ولكن لا أعلم ماهية تلك الضمانات، فالأمر ليس متعلق بالملاعب أو الفنادق أو المنشآت، والمسألة الأهم هي مسألة الأمن..
وفي معرض تصريحاته قال نائب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة عيسى بن راشد: إذا ما تحدثنا عن الجانب الأمني في الجمهورية اليمنية ومدى إمكانية إقامة دورة الخليج المقبلة على أراضيها، فأن “الأمن” هناك خطير ومسألة إقامة البطولة في ظل الظروف الراهنة مسألة صعبة وصعبة للغاية، مضيفا: ليس من السهل أن تقام منافسات كروية في وسط أجواء متوترة وخالية من الاستقرار، وذلك لكون كل الأمور متعلقة بالجانب النفسي..
وقال الهرم الخليجي: لقد رفض رؤساء الاتحادات من قبل إقامة البطولة الخليجية في العراق، وبالتالي أجلت إلى أن تستقر الأوضاع الأمنية في “البصرة” المدينة التي من المفترض أن تقام عليها البطولة، وذلك لكون كل الملفات غير مكتملة بعد، وأعني بالملفات المتعلقة بالملاعب والفنادق والملف الأهم من ذلك هو الملف الأمني، مضيفا: لهذا نؤكد بأن كلا البلدين “العراق” و “اليمن” غير مؤهلان إلى احتضان دورة كأس الخليج العربي في المرحلة الحالية..
وأكد عيسى بن راشد قائلا: نحن حريصون على أن تقام دورات الخليج في موعدها، وإقامتها في أجواء آمنة ومستقرة، وذلك لكون الجماهير لن تزحف لمتابعة البطولة دون وجود هذا العنصر المهم والمهم جدا، وبالتالي من المفترض أن تكون التعايش الجماهيري في أريحية تامة، وبالتالي في ظل الظروف الراهنة فأن هذا العنصر مفقود في “اليمن”، مضيفا: قد تكون اللجنة التي زارت العاصمة “صنعاء” قد شاهدت الملاعب والفنادق مهيأة فحسب، ولم تمنح الجانب الأمني السماحة الكافية ولم تشبعه مناقشة دقيقة!!..
وفي معرض تصريحاته، قال الهرم الخليجي: حسب ما يبدو بأن اللجنة المكلفة بزيارة اليمن لم تفكر في الظروف الأمنية المحيطة بالجمهورية اليمنية، لو “فكروا فسيجدون صعوبة” في خوض خليجي 20 على الأراضي اليمنية، مضيفا: أعتقد خلال الأيام المقبلة ستتضح الرؤية أكثر في مسألة مدى إمكانية اليمن احتضان الدورة من عدمها، فالمتبقي على انطلاقها عاما كاملا، وبالتالي الـ ست شهور المرتقبة ستوضح الكثير من الأمور العالقة حول هذا الشأن..
ووجه نائب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة الشيخ عيسى بن راشد رسالة إلى رؤساء الاتحادات الخليجية لكرة القدم قائلا: على رؤساء الاتحادات تقدير المسألة وإعادة النظر من خلال البت بشكل أدق في الجانب الأمني وعد الاستقرار الذي تعاني من اليمن، موضحا: نحن في الخليج أو كـ خليجيون ليسوا معتادون على الرقابة أو التجوال بحراسة أمنية، ولهذا نكرر ونقول على رؤساء الاتحادات إعادة النظر والحرص على الجانب الأمني واستثمار الوقت.
اتحاد الكرة بعد مطب نيوزيلندا
وبعيدا عن ملف خليجي 20 ومشكلة اليمن، وبعد الصمت الذي لازم نائب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة الشيخ عيسى بن راشد آل خليفة بعد إخفاق المنتخب الوطني لكرة القدم في مشوار الوصول إلى كأس العالم “مونديال جنوب أفريقيا 2010” لوقوعه في مطب “نيوزيلندا” وخصوصا بعد أن كان قاب قوسين أو أدنى من المونديال، رد قائلا لـ استفسارات “البلاد سبورت” حول المقصرين والمتسببين في ضياع الحلم: شخصيا لا أحمل الجهاز الفني سبب الخسارة التي تعرض لها المنتخب وأهدرت فرصة الوصول إلى كأس العالم، فالطاقم الفني بذل مجهودا كبيرا في تهيأت المنتخب، ولو “طافت ركلة الجزاء.. جان قلنا كل شي زين”!.. وقال: قرار استبدال الجهاز الفني هو أمر عائد إلى اتحاد الكرة نفسه، كما لا يمكن لاتحاد الكرة أن يستبدل الجهاز الفني وهم لم يمتلكوا الطاقم الفني البديل، أي لابد أن يكون هناك “مدرب” بديل قبل أن يوقع الاتحاد نفسه في ورطة، كما أوقع اتحاد اليد نفسه في ورطة بجرة قلم حين أقال مدربه مؤخرا، مضيفا: اتحاد اليد وقع في ورطة بسبب افتقاد البديل، إلا أذا أنه سيعين المدرب “ماجك” ثانية في ظل وجود نبيل طه في الكويت.!!!
واستطرد قائلا: لا يمكن أن يتجه اتحاد الكرة الاتجاه ذاته، والنقطة الأهم التي من المفترض أن يسلكها بيت الكرة تجديد الدماء في المنتخب الوطني، وذلك لكون هناك لاعبين لابد من استبعادهم لأنهم “تعبوا” بعد أن قضوا سنوات طويلة في الملاعب..
وحول مدى استفادة الشارع البحريني من تكوين لجنة لبحث إخفاق المنتخب الوطني ورفع تقريرها لرئيس اللجنة الأولمبية سمو الشيخ ناصر بن حمد، رد قائلا: نعم لن تستفيد الجماهير من التقرير المرتقب من اللجنة المشكلة مؤخرا، وحسب ما واضح من تصريح سمو الشيخ ناصر بن حمد، بأن الهدف من اللجنة ليس التحقيق، بل بحث السلبيات التي أدت إلى عدم التأهل إلى كأس العالم، مضيفا: من الصعب حاليا تحديد السلبيات والأمور التي حدثت هي كثيرة واللجنة لن تأتي بجديد.!
وردا على استفسارات “البلاد سبورت” حول جزئية “الأشياء التي حدثت كثيرة” وماهيتها، قال الهرم الخليجي عيسى بن راشد: حدثت أمور كثيرة وهذه الأمور لها علاقة بالاتحاد والمؤسسة العامة للشباب والرياضة، وبصراحة لا أرغب الخوض في التفاصيل “ولا أريد أن يزعل أحد.. والناس كلهم يعرفون ما حصل” ولكن جميعهم مسئولين عن عدم اقتناص فرص التأهل لكأس العالم..
الكويت قادرة..!
وحول رأيه في قرار اللجنة الأولمبية الدولية في إيقاف النشاط الرياضي الكويتي الذي صدر مؤخرا، رد قائلا: لقد فوجئنا بالقرار الذي صدر من الأولمبية الدولية، وذلك رغم الإنذار الذي منح للأولمبية الكويتية من أجل تعديل أوضاعها، ولكن هذه نتيجة تدخل السياسة في الشؤون الرياضية والتي من المفترض أن لا تكون، مضيفا: كان من المفترض أن يعدل الكويتيون من أوضاعهم قبل أن يقرصوا بهذا القرار الذي قد يؤثر على الرياضة الكويتية، وحسب ما هو واضح بأنهم سيخوضون منافسات كرة القدم ولكن لن يخوضوا منافسات كرة اليد، وهذا ما يشكل علامة استفهام..
وفي نهاية تصريحاته قال نائب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة الشيخ عيسى بن راشد: الكويت قادرة على تخطي أزمتها مع اللجنة الأولمبية الدولية، وهذا ما نتطلع له جميعا.
نقلا عن جريدة " البلاد " البحرينية أمس
أثار قرار موافقة الاتحادات الخليجية الأخير والذي تضمن تجديد الموافقة على إقامة دورة كأس الخليج العربي لكرة القدم النسخة العشرين في اليمن بعد اجتماع ممثلي الاتحادات في العاصمة “صنعاء” حفيظة الكثير من النقاد والمتتبعين وبعض المسئولين على الرياضة الخليجية، وذلك في ظل الظروف الأمنية غير المستقرة التي تعيشها الحكومة اليمنية مع “الحوثيين” والصدامات بين الشمال والجنوب..
وكان من بين المسئولين الكبار اللذين أبدوا استغرابهم الكبير من قرار أمناء عام الاتحادات الخليجية الأخير، نائب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة الشيخ عيسى بن راشد آل خليفة هرم الرياضة الخليجية، حيث سجل علامة استفهام عريضة على صفحات “البلاد سبورت” في هذا الشأن قائلا: في الحقيقة لا أعرف ماذا أقول ولا يمكنني أن أخوض في تفاصيل هذا الموضوع بالذات، وذلك في الوقت الذي فيه تمت الموافقة..
وأوضح عيسى بن راشد: بعد اجتماع أمناء عام الاتحادات الخليجية الأخير، قد وجهت استفساراتي حول هذا الملف، وبدورهم أكدوا لي بأن كل الأمور منظمة هناك في اليمن وأن الملاعب ستكون جاهزة كليا، مضيفا: حسب ما علمت أنهم التقوا برئيس الوزراء اليمني هناك، وبدوره منحهم الضمانات والتأكيدات، ولكن لا أعلم ماهية تلك الضمانات، فالأمر ليس متعلق بالملاعب أو الفنادق أو المنشآت، والمسألة الأهم هي مسألة الأمن..
وفي معرض تصريحاته قال نائب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة عيسى بن راشد: إذا ما تحدثنا عن الجانب الأمني في الجمهورية اليمنية ومدى إمكانية إقامة دورة الخليج المقبلة على أراضيها، فأن “الأمن” هناك خطير ومسألة إقامة البطولة في ظل الظروف الراهنة مسألة صعبة وصعبة للغاية، مضيفا: ليس من السهل أن تقام منافسات كروية في وسط أجواء متوترة وخالية من الاستقرار، وذلك لكون كل الأمور متعلقة بالجانب النفسي..
وقال الهرم الخليجي: لقد رفض رؤساء الاتحادات من قبل إقامة البطولة الخليجية في العراق، وبالتالي أجلت إلى أن تستقر الأوضاع الأمنية في “البصرة” المدينة التي من المفترض أن تقام عليها البطولة، وذلك لكون كل الملفات غير مكتملة بعد، وأعني بالملفات المتعلقة بالملاعب والفنادق والملف الأهم من ذلك هو الملف الأمني، مضيفا: لهذا نؤكد بأن كلا البلدين “العراق” و “اليمن” غير مؤهلان إلى احتضان دورة كأس الخليج العربي في المرحلة الحالية..
وأكد عيسى بن راشد قائلا: نحن حريصون على أن تقام دورات الخليج في موعدها، وإقامتها في أجواء آمنة ومستقرة، وذلك لكون الجماهير لن تزحف لمتابعة البطولة دون وجود هذا العنصر المهم والمهم جدا، وبالتالي من المفترض أن تكون التعايش الجماهيري في أريحية تامة، وبالتالي في ظل الظروف الراهنة فأن هذا العنصر مفقود في “اليمن”، مضيفا: قد تكون اللجنة التي زارت العاصمة “صنعاء” قد شاهدت الملاعب والفنادق مهيأة فحسب، ولم تمنح الجانب الأمني السماحة الكافية ولم تشبعه مناقشة دقيقة!!..
وفي معرض تصريحاته، قال الهرم الخليجي: حسب ما يبدو بأن اللجنة المكلفة بزيارة اليمن لم تفكر في الظروف الأمنية المحيطة بالجمهورية اليمنية، لو “فكروا فسيجدون صعوبة” في خوض خليجي 20 على الأراضي اليمنية، مضيفا: أعتقد خلال الأيام المقبلة ستتضح الرؤية أكثر في مسألة مدى إمكانية اليمن احتضان الدورة من عدمها، فالمتبقي على انطلاقها عاما كاملا، وبالتالي الـ ست شهور المرتقبة ستوضح الكثير من الأمور العالقة حول هذا الشأن..
ووجه نائب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة الشيخ عيسى بن راشد رسالة إلى رؤساء الاتحادات الخليجية لكرة القدم قائلا: على رؤساء الاتحادات تقدير المسألة وإعادة النظر من خلال البت بشكل أدق في الجانب الأمني وعد الاستقرار الذي تعاني من اليمن، موضحا: نحن في الخليج أو كـ خليجيون ليسوا معتادون على الرقابة أو التجوال بحراسة أمنية، ولهذا نكرر ونقول على رؤساء الاتحادات إعادة النظر والحرص على الجانب الأمني واستثمار الوقت.
اتحاد الكرة بعد مطب نيوزيلندا
وبعيدا عن ملف خليجي 20 ومشكلة اليمن، وبعد الصمت الذي لازم نائب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة الشيخ عيسى بن راشد آل خليفة بعد إخفاق المنتخب الوطني لكرة القدم في مشوار الوصول إلى كأس العالم “مونديال جنوب أفريقيا 2010” لوقوعه في مطب “نيوزيلندا” وخصوصا بعد أن كان قاب قوسين أو أدنى من المونديال، رد قائلا لـ استفسارات “البلاد سبورت” حول المقصرين والمتسببين في ضياع الحلم: شخصيا لا أحمل الجهاز الفني سبب الخسارة التي تعرض لها المنتخب وأهدرت فرصة الوصول إلى كأس العالم، فالطاقم الفني بذل مجهودا كبيرا في تهيأت المنتخب، ولو “طافت ركلة الجزاء.. جان قلنا كل شي زين”!.. وقال: قرار استبدال الجهاز الفني هو أمر عائد إلى اتحاد الكرة نفسه، كما لا يمكن لاتحاد الكرة أن يستبدل الجهاز الفني وهم لم يمتلكوا الطاقم الفني البديل، أي لابد أن يكون هناك “مدرب” بديل قبل أن يوقع الاتحاد نفسه في ورطة، كما أوقع اتحاد اليد نفسه في ورطة بجرة قلم حين أقال مدربه مؤخرا، مضيفا: اتحاد اليد وقع في ورطة بسبب افتقاد البديل، إلا أذا أنه سيعين المدرب “ماجك” ثانية في ظل وجود نبيل طه في الكويت.!!!
واستطرد قائلا: لا يمكن أن يتجه اتحاد الكرة الاتجاه ذاته، والنقطة الأهم التي من المفترض أن يسلكها بيت الكرة تجديد الدماء في المنتخب الوطني، وذلك لكون هناك لاعبين لابد من استبعادهم لأنهم “تعبوا” بعد أن قضوا سنوات طويلة في الملاعب..
وحول مدى استفادة الشارع البحريني من تكوين لجنة لبحث إخفاق المنتخب الوطني ورفع تقريرها لرئيس اللجنة الأولمبية سمو الشيخ ناصر بن حمد، رد قائلا: نعم لن تستفيد الجماهير من التقرير المرتقب من اللجنة المشكلة مؤخرا، وحسب ما واضح من تصريح سمو الشيخ ناصر بن حمد، بأن الهدف من اللجنة ليس التحقيق، بل بحث السلبيات التي أدت إلى عدم التأهل إلى كأس العالم، مضيفا: من الصعب حاليا تحديد السلبيات والأمور التي حدثت هي كثيرة واللجنة لن تأتي بجديد.!
وردا على استفسارات “البلاد سبورت” حول جزئية “الأشياء التي حدثت كثيرة” وماهيتها، قال الهرم الخليجي عيسى بن راشد: حدثت أمور كثيرة وهذه الأمور لها علاقة بالاتحاد والمؤسسة العامة للشباب والرياضة، وبصراحة لا أرغب الخوض في التفاصيل “ولا أريد أن يزعل أحد.. والناس كلهم يعرفون ما حصل” ولكن جميعهم مسئولين عن عدم اقتناص فرص التأهل لكأس العالم..
الكويت قادرة..!
وحول رأيه في قرار اللجنة الأولمبية الدولية في إيقاف النشاط الرياضي الكويتي الذي صدر مؤخرا، رد قائلا: لقد فوجئنا بالقرار الذي صدر من الأولمبية الدولية، وذلك رغم الإنذار الذي منح للأولمبية الكويتية من أجل تعديل أوضاعها، ولكن هذه نتيجة تدخل السياسة في الشؤون الرياضية والتي من المفترض أن لا تكون، مضيفا: كان من المفترض أن يعدل الكويتيون من أوضاعهم قبل أن يقرصوا بهذا القرار الذي قد يؤثر على الرياضة الكويتية، وحسب ما هو واضح بأنهم سيخوضون منافسات كرة القدم ولكن لن يخوضوا منافسات كرة اليد، وهذا ما يشكل علامة استفهام..
وفي نهاية تصريحاته قال نائب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة الشيخ عيسى بن راشد: الكويت قادرة على تخطي أزمتها مع اللجنة الأولمبية الدولية، وهذا ما نتطلع له جميعا.
نقلا عن جريدة " البلاد " البحرينية أمس