براكين الغضب
2009-12-30, 05:22 PM
بعد ان افاق علمائنا الاجلاى وعرفو ان الوضع الحالي في الجنوب ليس وحدة كما يدعي المحتل وانما احتلال وعرفو زيف المحتل وبدئو يقفون في صفوف شعبهم الجنوبي ها هو المحتل بدى يصدر مثل هذة الاخبار فماذا يريد يا اصحاب الحق والفضيلة صحيفة يمنية رسمية: مساجد عدن تحولت الى مراكز تضامن مع القاعدة
30/12/2009
صنعاء - يو بي اي: ذكرت صحيفة يمنية رسمية امس أن مساجد عدن تحولت إلى مراكز تحريض منظم ومنسق تضامناً مع تنظيم القاعدة.
وتحدثت صحيفة '14 أكتوبر' الرسمية الصادرة في عدن عن 'دور خطباء مساجد السلفيين في عدن' في 'تحريض المواطنين ضد السلطة وضد الهجمات التي استهدفت تجمعات الإرهابيين في منطقة المعجلة بالمحفد في محافظة أبين ومنطقة وادي رفض في مديرية الصعيد بمحافظة شبوة'. وكانت السلطات اليمنية أعلنت خلال الأسبوعين الماضيين عن عمليات ضد ما وصفته معسكرات تابعة لتنظيم القاعدة في عدد من المدن اليمنية، أسفرت عن مقتل 68 من عناصر التنظيم غير أن سكانا محليين قالوا ان نحو 50 من الضحايا هم من النساء والأطفال.
وقالت الصحيفة 'مدينة عدن التي عرفت تاريخياً بالتسامح الديني ووجود المساجد والمعابد والكنائس ومقابر اليهود والنصارى، وأتباع الشيعة الأثني عشرية تعاني من نشاط يخالف تاريخها وتراثها المتسامح بسبب قيام وزارة الأوقاف بإبعاد عدد من خطباء المساجد المعتدلين واستبدالهم بخطباء سلفيين متشددين'. وأكدت على أن خطباء المساجد السلفيين في مساجد مدينة عدن يشنون هجمات 'مسعورة' ضد الفنون والموسيقى والغناء والرياضة والسياحة والسينما وتعيين النساء في مناصب وزارية.
وذكرت الصحيفة ان عدن شهدت خلال السنوات الثلاث الماضية لأول مرة في تاريخها حملات تكفيرية شرسة من منابر بعض المساجد التي يهيمن عليها سلفيون متشددون شملت صحافيين ومثقفين وفنانين وصحفاً، بل إنها شملت أيضاً تكفير بعض رجال الدين المستنيرين.
30/12/2009
صنعاء - يو بي اي: ذكرت صحيفة يمنية رسمية امس أن مساجد عدن تحولت إلى مراكز تحريض منظم ومنسق تضامناً مع تنظيم القاعدة.
وتحدثت صحيفة '14 أكتوبر' الرسمية الصادرة في عدن عن 'دور خطباء مساجد السلفيين في عدن' في 'تحريض المواطنين ضد السلطة وضد الهجمات التي استهدفت تجمعات الإرهابيين في منطقة المعجلة بالمحفد في محافظة أبين ومنطقة وادي رفض في مديرية الصعيد بمحافظة شبوة'. وكانت السلطات اليمنية أعلنت خلال الأسبوعين الماضيين عن عمليات ضد ما وصفته معسكرات تابعة لتنظيم القاعدة في عدد من المدن اليمنية، أسفرت عن مقتل 68 من عناصر التنظيم غير أن سكانا محليين قالوا ان نحو 50 من الضحايا هم من النساء والأطفال.
وقالت الصحيفة 'مدينة عدن التي عرفت تاريخياً بالتسامح الديني ووجود المساجد والمعابد والكنائس ومقابر اليهود والنصارى، وأتباع الشيعة الأثني عشرية تعاني من نشاط يخالف تاريخها وتراثها المتسامح بسبب قيام وزارة الأوقاف بإبعاد عدد من خطباء المساجد المعتدلين واستبدالهم بخطباء سلفيين متشددين'. وأكدت على أن خطباء المساجد السلفيين في مساجد مدينة عدن يشنون هجمات 'مسعورة' ضد الفنون والموسيقى والغناء والرياضة والسياحة والسينما وتعيين النساء في مناصب وزارية.
وذكرت الصحيفة ان عدن شهدت خلال السنوات الثلاث الماضية لأول مرة في تاريخها حملات تكفيرية شرسة من منابر بعض المساجد التي يهيمن عليها سلفيون متشددون شملت صحافيين ومثقفين وفنانين وصحفاً، بل إنها شملت أيضاً تكفير بعض رجال الدين المستنيرين.