habak
2009-12-19, 10:55 AM
إنها رسالة إلى الواهمين بعودة الأيام البغيضة (http://www.nabanews.net/2009/22849.html)
نبأ نيوز- عبد القيوم علاو - الضربة الاستباقية التي وجهتها القوات الأمنية إلى الارهابين والمخربين من عناصر القاعدة وأعوانهم ممن يسمون أنفسهم اليوم بالحراك القاعدي وبدعم وتشجيع من قبل أحزاب اللقاء الخراب {المشترك} كانت عبارة عن رسالة صغيرة من الجيش والشعب الوحدويين إلى أولائك الواهمين بعودة الماضي البغيض بعصابته المتهالكة والمفلسة وقادات الارهابين المتسولين على أبواب الفنادق في الدول الغربية ليعلموا أن الجيش والأمن اليمني لدية من الإمكانيات البشرية والمعدات الحربية القوية التي تمكنه من دك معاقل الإرهاب والمارقين أينما كانوا وحيثما حلوا ولكنها الحكمة اليمانية التي تجعل قواتنا المسلحة والأمن تتريث وتتحلى بالصبر الطويل رغم الاستفزازات والاعتداءات التي يقوم بها تنظيم القاعدة في اليمن السعيد بغطاء من أحزاب اللقاء المشترك وما يسمى أنفسهم بالحراك القاعدي الجنوبي الذين باعوا أنفسهم بدراهم معدودة لمن كان بالأمس يذيقهم مرارة الحياة وشغف المعيشة وتغيب الرجال وهتك الأعراض باسم الحرية والمبادرات النسائية الليلة التي كان يمتهنها ويمتهن كرامتهن.
واليوم بعد أن عادت للناس أحلامهم الطبيعية في الحياة وانطلقت الحرية والديمقراطية الوحدوية إليهم بفضل من الله ثم من الوحدة اليمنية المباركة التي تتغنى بها كل القوى الوطنية الوحدوية، صانعة الديمقراطية والحرية اليمانية التي ولدت يوم 22 مايو1990م وتطعمت ضد أمراض الطاعون والجمرة الخبيثة وأنفلونزا الخنازير، وجنون البقر يوم 7/7/1994م فتم القضاء على الأمراض المعدية والخبيثة منها نهائيا والى الأبد إن شاء الله تعالى بعد أن هربت الفيروسات المعدية إلى خارج الجمهورية ولم تبق إلا بقية من رذاذها الوسخ والذي يتطلب من شعبنا اليمني اخذ الحيطة والحذر من رذاذهم المحمل بفيروسات الأمراض المعدية والتي انتشرت في سماء بعض من مديريات الضالع ولحج وشبوة وأبين وصنعاء والجوف وصعده وعمران وغيرها من المناطق والمحافظات اليمنية..
وها هي القوات الأمنية اليمنية تقوم بعملياتها النوعية ضد هذه الفيروسات وتطهير سماء وارض اليمن السعيد من رذاذها المتروك في العراء بعد أن غُرِرَ بهم من قبل عصابة البارات البريطانية والفرنسية والسويدية والألمانية والسويسرية...الخ.
وهاهو اللقاء المشترك والحراك القاعدي يتشفى ويتاجر بدماء عملائهم ليخلعهم كما تخلع الأحذية المتهالكة من الأرجل بعد أن تتحقق أحلامهم الخبيثة بجمع اكبر قدر من المصالح الشخصية والحزبية طالما نراهم يرقصون على جثث أبناء الشعب اليمني في صعده وفي الحبيلين والضالع وردفان وشبوة الأبية.
وهكذا تبقى نظراتهم لا تتعدى ماهو ابعد من أنوفهم.. إنها رسالة الشعب والجيش الوحدويين إلى الواهمين والحالمين بعودة الأيام البغيضة.
[email protected]
نبأ نيوز- عبد القيوم علاو - الضربة الاستباقية التي وجهتها القوات الأمنية إلى الارهابين والمخربين من عناصر القاعدة وأعوانهم ممن يسمون أنفسهم اليوم بالحراك القاعدي وبدعم وتشجيع من قبل أحزاب اللقاء الخراب {المشترك} كانت عبارة عن رسالة صغيرة من الجيش والشعب الوحدويين إلى أولائك الواهمين بعودة الماضي البغيض بعصابته المتهالكة والمفلسة وقادات الارهابين المتسولين على أبواب الفنادق في الدول الغربية ليعلموا أن الجيش والأمن اليمني لدية من الإمكانيات البشرية والمعدات الحربية القوية التي تمكنه من دك معاقل الإرهاب والمارقين أينما كانوا وحيثما حلوا ولكنها الحكمة اليمانية التي تجعل قواتنا المسلحة والأمن تتريث وتتحلى بالصبر الطويل رغم الاستفزازات والاعتداءات التي يقوم بها تنظيم القاعدة في اليمن السعيد بغطاء من أحزاب اللقاء المشترك وما يسمى أنفسهم بالحراك القاعدي الجنوبي الذين باعوا أنفسهم بدراهم معدودة لمن كان بالأمس يذيقهم مرارة الحياة وشغف المعيشة وتغيب الرجال وهتك الأعراض باسم الحرية والمبادرات النسائية الليلة التي كان يمتهنها ويمتهن كرامتهن.
واليوم بعد أن عادت للناس أحلامهم الطبيعية في الحياة وانطلقت الحرية والديمقراطية الوحدوية إليهم بفضل من الله ثم من الوحدة اليمنية المباركة التي تتغنى بها كل القوى الوطنية الوحدوية، صانعة الديمقراطية والحرية اليمانية التي ولدت يوم 22 مايو1990م وتطعمت ضد أمراض الطاعون والجمرة الخبيثة وأنفلونزا الخنازير، وجنون البقر يوم 7/7/1994م فتم القضاء على الأمراض المعدية والخبيثة منها نهائيا والى الأبد إن شاء الله تعالى بعد أن هربت الفيروسات المعدية إلى خارج الجمهورية ولم تبق إلا بقية من رذاذها الوسخ والذي يتطلب من شعبنا اليمني اخذ الحيطة والحذر من رذاذهم المحمل بفيروسات الأمراض المعدية والتي انتشرت في سماء بعض من مديريات الضالع ولحج وشبوة وأبين وصنعاء والجوف وصعده وعمران وغيرها من المناطق والمحافظات اليمنية..
وها هي القوات الأمنية اليمنية تقوم بعملياتها النوعية ضد هذه الفيروسات وتطهير سماء وارض اليمن السعيد من رذاذها المتروك في العراء بعد أن غُرِرَ بهم من قبل عصابة البارات البريطانية والفرنسية والسويدية والألمانية والسويسرية...الخ.
وهاهو اللقاء المشترك والحراك القاعدي يتشفى ويتاجر بدماء عملائهم ليخلعهم كما تخلع الأحذية المتهالكة من الأرجل بعد أن تتحقق أحلامهم الخبيثة بجمع اكبر قدر من المصالح الشخصية والحزبية طالما نراهم يرقصون على جثث أبناء الشعب اليمني في صعده وفي الحبيلين والضالع وردفان وشبوة الأبية.
وهكذا تبقى نظراتهم لا تتعدى ماهو ابعد من أنوفهم.. إنها رسالة الشعب والجيش الوحدويين إلى الواهمين والحالمين بعودة الأيام البغيضة.
[email protected]