الأم بي سي ، والرئيس .. وكلام حيص بيص

[عبدالله السنمي]

المقابلة التي أجرتها قناة ام بي سي مع علي عبدالله صالح والتي انتهت للتو ، أجزم انها كانت مثار ضحك وسخرية من كل الذين شاهدوها ، وقبل كل ذلك من المذيعة اللبنانية التي لم تستطع إخفاء ازدرائها _ كادت تنفجر من الضحك _من بجاحة الرئيس في تصنع الكذب والتغريد شرقا وغربا دون أن يعي ماذا يقول ، والذين يعرفون شيئا عن لغة الجسد ، أو اللغة العصبية يستطيع أن يقرأها بصورة مجسدة في وجه وحركات الرئيس ، هذا فضلا عن الانسان العادي ، فقد المقابلة عبارة عن كومة من الكذب والتصنع والتظاهر وكلها بصورة مفضوحة ووقحة يخجل المرء ان يكون هذا المتحدث هو رئيس دولة .
واليكم نماذج بسيطة من إجابات الرئيس العبقري :
* عن صحة وجود عناصر لبنانية في صعدة قال :
لقد قرأنا في بعض الصحف الامريكية أن هناك عناصر من حزب الله تقاتل الى جانب الحوثيين ويقومون بتدريبهم .
يا إلهي رئيس دولة اليمن يستقي المعلومات ( الخطيرة ) عن مستجدات وخبايا حربه مع الحوثيين من صحف امريكية !!!
* سؤاله عن اصل المشكلة الحوثية قال :
اولا هؤلاء ليس شيعه ، وإنما هم زيود سنة ، ولكن يدعون التشيع من أجل المال ،، ثم يعود ويقول لديهم إعتقاد انهم اصحاب الحق الشرعي والألهي في الحكم ( ؟؟ )
من يفسر لنا هذا التناقض ؟
* وسؤاله عن العلاقة بين الحوثيين والقاعدة والحراك الجنوبي ،،
أجاب عبقري زمانه : نعم هناك ارتباط بينهم رغم ان لكل منهم منهجة الخاص ، ولكن القاعدة تحارب بجانب الحوثيين ، وأن الحراك والقاعدة يؤيدون وينسقون مع الحوثيين نكاية بالنظام .

[@نسل الهلالي@]

واش لنا ولهم

وحدو الصف الجنوبي الذي فرقتوة

بسبب التعصب الاعماء

الجماعة متحاربين نعم لكن الجنوب لا خلاف

علية بينهم.

[محمدعبدالواحدصالح]

ياأخواني الحوثيين والحكومه متصارعين على ثروات الجنوب وأرجو عدم التعصب مع أي طرف في هذه الحرب المتأمره على أرضنا وثرواتنا وحدوا صفوفكم وأجمعوا كلمتكم حتى نخرج الأحتلال الهمجي المتخلف من أرضنا ونعيش بعزه وكرامه) وأرجو من الجميع أن يسمعوا نصيحتي ومع خالص تحياتي لكم جميعا"

[جاعم يزيد]

ياخوان هدا الكلام من رئيس دوله وياخيبتاه من رئيس فضيحه بجلاجل ياريت وكان له شخصيه ولا كان مثقف شويه لكن مايدر وين راسه من رجوله
ياخوان صدقوني مايدري وش يجري باليمن كانه بعالم اخر
ولا كانه مصعوق من شي بس ابشروا الرجال رايح فيها ويا ابنا الجنوب شدوا حيلكم الدوله في اضعف واخر ايامها