صاعق الجنوب
2009-09-24, 03:43 AM
لإظهر الضعف في إنتاج فكر المواجهة سنحاول الحوار حول نقطة وهي حصر العزل والاعتقال في حضرموت - الضالع على أساس محافظتين بينما الاعتقال من جميع أنحا الجنوب ...
والخطاب السياسي المتقن عليه أن يكون محكم الصياغة والبناء وأرى أن حصر الخطاب عبر أمثله يظهر ركاكة الفكر السياسي في هذا المجلس .. وهناك ثمة أمرا ً ألآ وهو أن يحدد مجلس قيادة الثورة هل الضالع مديرية أم محافظة . وأيضا ً يحدد آلية العمل للفعاليات والكيفية والوقت والمكان والأهداف ...
ثانيا ً :
سيفونية نخر العقول رائعة إلا أن الأفعال ميدانيا ً سوا داخليا ً أو خارجيا ً تحتاج إلى زرع الثقة لتبادل الأدوار وحمل القضية قبل أن نطلق سيفونية الشعارات ولايمكن أن يمرر سياسة القطيع والفرض على عقول تقرأ الواقع والساحة السياسية في الجنوب ...
ثالثا ً :
حينما يدعو مجلس قيادة الثورة للخروج إلى الميدان بالطبع كل الجنوب برهن ويلبي للنداء إلا أن العمل المؤسسي غير موجودا ً مع العمل المرافق من أطراف في جر الحراك إلى العمل الحزبي والمماحكات والبحث عن نفوذ وميزان قوى وهنا يتفشى عامل التباعد ونزع عامل الثقة فيما بين الأطياف الجنوبية وهنا يكمن الخلل ...
رابعا ً :
قبل الدعوة للخروج عليكم أن تحققوا عامل الثقة والأهداف والاتفاقيات التي تضمن مستقبل الأجيال والجنوب ليكون الجميع في الميدان ...
الدعوة بهذه الطريق تظهر ضعف فكر المواجهة وحصر التفاعل الشعبي الجنوبي في بيانات مجهولة الهدف والأسس وسياسة القطيع .
تحياتي
00000000000000000000000000000000000000000000000000 00000000000000000000
والخطاب السياسي المتقن عليه أن يكون محكم الصياغة والبناء وأرى أن حصر الخطاب عبر أمثله يظهر ركاكة الفكر السياسي في هذا المجلس .. وهناك ثمة أمرا ً ألآ وهو أن يحدد مجلس قيادة الثورة هل الضالع مديرية أم محافظة . وأيضا ً يحدد آلية العمل للفعاليات والكيفية والوقت والمكان والأهداف ...
ثانيا ً :
سيفونية نخر العقول رائعة إلا أن الأفعال ميدانيا ً سوا داخليا ً أو خارجيا ً تحتاج إلى زرع الثقة لتبادل الأدوار وحمل القضية قبل أن نطلق سيفونية الشعارات ولايمكن أن يمرر سياسة القطيع والفرض على عقول تقرأ الواقع والساحة السياسية في الجنوب ...
ثالثا ً :
حينما يدعو مجلس قيادة الثورة للخروج إلى الميدان بالطبع كل الجنوب برهن ويلبي للنداء إلا أن العمل المؤسسي غير موجودا ً مع العمل المرافق من أطراف في جر الحراك إلى العمل الحزبي والمماحكات والبحث عن نفوذ وميزان قوى وهنا يتفشى عامل التباعد ونزع عامل الثقة فيما بين الأطياف الجنوبية وهنا يكمن الخلل ...
رابعا ً :
قبل الدعوة للخروج عليكم أن تحققوا عامل الثقة والأهداف والاتفاقيات التي تضمن مستقبل الأجيال والجنوب ليكون الجميع في الميدان ...
الدعوة بهذه الطريق تظهر ضعف فكر المواجهة وحصر التفاعل الشعبي الجنوبي في بيانات مجهولة الهدف والأسس وسياسة القطيع .
تحياتي
00000000000000000000000000000000000000000000000000 00000000000000000000