مكافح
2009-09-02, 04:46 AM
لكي لا تضيع ثورية المبادئ بين زحام الاتفعالات الثــــــــــــــــــــورية المــــــــــــــــــــصـــطنعــة:الجزئ الثاني
كتبها صبر - sbr
الثلاثاء, 01 سبتمبر 2009 10:45
بقلم قاسم المنصوب
الجزئ الثاني
مقدمةاعتذر لعدم ذكر اسم الكاتب و المصدر الذي اقتبست منه العنوان وبعض العبارات في الجزئ الاول.اخي القارئ الكريم ان الجزئ الاول ماهوا الى مقدمة وهناك شتان بين الفكرة وجوهر رسالتي ورسالت الكاتب الذي اقتبست العنوان منه ان المرحلة الراهنة صعبة ومعقدة وحساسة وفي غاية الخطورة غير قابلة لهفوات ومنزلقات جديدة او راديكالية او فيسغوجة ان ما تحتاجه المرحلة عقول مستنيرة تنظر عن بعد تدرك وتقدر حجم وابعاد المؤامرة ومكامن التفخيخ التي استطاع نظام الاحتلال من خلالها تحويل الصراع بين بعض القادة الى جنوبي جنوبي محوره الاساسي فرض ايدلوجية مكتسبة من الحكم الشمولي السابق التي لم تحضئ بترحيب من قبل الشعب الجنوبي صراع مشاريع ونزعة ذاتية وحب الذات وانانية وتصرفات فردية وبروز العشوائية والانفرادية والارتجالية مما ادئ الى ركود الحراك في بعض المحافظات وتشتيت فاعلية الجماهير.ان دخول مجلس قيادة الثورة من الساعة الاولى بعد الاعلان عن تأسيسه في حرب ضروس مع باقي مكونات الثورة الجنوبية المتمثلة في المجلس الوطني الاعلى لتحرير الجنوب+الهيئة الوطنية العلياء لتحرير الجنوب+ اتحاد شباب الجنوب+التجمع الديمقراطي الجنوبي( تاج)+حزب احرار الجنوب + حركة تقرير المصير لدولة الجنوب العربي(حتم)+ المستقلين جعل من نفسه النقيض الحديث لكل مكونات الحركة الثورية التحررية لذ منيا هوا لأولى قبل غيرة بنكسات خطيرة جعل نفوذه ينحسر بصورة ملحوظة في كل محافظات الجنوب..هناك شتان بين جيل الستينات وجيل اليوم ان جيل اليوم يمتلك الاستقلالية الفكرية و الثقافية والايدلوجية العصرية لن يقبل اي وصايات أو قيود يفرض عليه من خارجه. فقيوده إن وجدت، تنبع من داخله ومن داخله فقط.لقد ترسخة الثورة الجنوبية الثانية بمبادئها وسماتها المنهجية وأفكارها الرئيسية وقيمها وعقلانيتها وافتراضاتها وارتسمة ثوابتها في صلب فكر الجيل الجنوبي الحديث الجيل الشاب من مختلف تياراته وشرائحة واطيافة ومشاربه الفكرية والثقافية وللحفاض على استمراريته وسماته وحماسته الثورية التحررية الاستقلالية لا بد من الحوار والتقارب بثقة وتسامح وتفاهم وتنازل كي نجتاز المرحلة والمنعطف الصعب والخطير وتحديت المرحلة الراهنه والأرتقئ بالعمل الثوري التحرري الاستقلالي الى مستوى افضل يتواكب مع مستوى الحدثنقول :ان قيادات الحركة الثورية التحررية الجنوبية دون استثناء احد مطالبين بالدعوة الى مؤتمر وطني جنوبي لصياغة الرؤئ السياسية التكتيكية داخل كل فصائل العمل الوطني التحرري الإستقلالي الجنوبيلايجاد كل ماهوا ممكن للمزيد من العمل التحاوري على اسس ومبادء وتسامح وعدم اقصئالاخر وتقبل كل الأرئ التي لا تخرج عن الثوابت الوطنية ومناقشتها بشفافية لاجل الالتقاءوالاجماع الوطني على قاعدة وطنية جنوبية واحدة تحت جبهه وطنية موحدة اومجلس ثورةموحد او اي مشروع يحضئ باجماع وطني بزعامة القائد الجنوبي الرمز الرئيس الشرعي للجنوب (علي سالم البيض)وللحديث بقية في الجزئ الثالث
آخر تحديث الثلاثاء, 01 سبتمبر 2009 10:54
كتبها صبر - sbr
الثلاثاء, 01 سبتمبر 2009 10:45
بقلم قاسم المنصوب
الجزئ الثاني
مقدمةاعتذر لعدم ذكر اسم الكاتب و المصدر الذي اقتبست منه العنوان وبعض العبارات في الجزئ الاول.اخي القارئ الكريم ان الجزئ الاول ماهوا الى مقدمة وهناك شتان بين الفكرة وجوهر رسالتي ورسالت الكاتب الذي اقتبست العنوان منه ان المرحلة الراهنة صعبة ومعقدة وحساسة وفي غاية الخطورة غير قابلة لهفوات ومنزلقات جديدة او راديكالية او فيسغوجة ان ما تحتاجه المرحلة عقول مستنيرة تنظر عن بعد تدرك وتقدر حجم وابعاد المؤامرة ومكامن التفخيخ التي استطاع نظام الاحتلال من خلالها تحويل الصراع بين بعض القادة الى جنوبي جنوبي محوره الاساسي فرض ايدلوجية مكتسبة من الحكم الشمولي السابق التي لم تحضئ بترحيب من قبل الشعب الجنوبي صراع مشاريع ونزعة ذاتية وحب الذات وانانية وتصرفات فردية وبروز العشوائية والانفرادية والارتجالية مما ادئ الى ركود الحراك في بعض المحافظات وتشتيت فاعلية الجماهير.ان دخول مجلس قيادة الثورة من الساعة الاولى بعد الاعلان عن تأسيسه في حرب ضروس مع باقي مكونات الثورة الجنوبية المتمثلة في المجلس الوطني الاعلى لتحرير الجنوب+الهيئة الوطنية العلياء لتحرير الجنوب+ اتحاد شباب الجنوب+التجمع الديمقراطي الجنوبي( تاج)+حزب احرار الجنوب + حركة تقرير المصير لدولة الجنوب العربي(حتم)+ المستقلين جعل من نفسه النقيض الحديث لكل مكونات الحركة الثورية التحررية لذ منيا هوا لأولى قبل غيرة بنكسات خطيرة جعل نفوذه ينحسر بصورة ملحوظة في كل محافظات الجنوب..هناك شتان بين جيل الستينات وجيل اليوم ان جيل اليوم يمتلك الاستقلالية الفكرية و الثقافية والايدلوجية العصرية لن يقبل اي وصايات أو قيود يفرض عليه من خارجه. فقيوده إن وجدت، تنبع من داخله ومن داخله فقط.لقد ترسخة الثورة الجنوبية الثانية بمبادئها وسماتها المنهجية وأفكارها الرئيسية وقيمها وعقلانيتها وافتراضاتها وارتسمة ثوابتها في صلب فكر الجيل الجنوبي الحديث الجيل الشاب من مختلف تياراته وشرائحة واطيافة ومشاربه الفكرية والثقافية وللحفاض على استمراريته وسماته وحماسته الثورية التحررية الاستقلالية لا بد من الحوار والتقارب بثقة وتسامح وتفاهم وتنازل كي نجتاز المرحلة والمنعطف الصعب والخطير وتحديت المرحلة الراهنه والأرتقئ بالعمل الثوري التحرري الاستقلالي الى مستوى افضل يتواكب مع مستوى الحدثنقول :ان قيادات الحركة الثورية التحررية الجنوبية دون استثناء احد مطالبين بالدعوة الى مؤتمر وطني جنوبي لصياغة الرؤئ السياسية التكتيكية داخل كل فصائل العمل الوطني التحرري الإستقلالي الجنوبيلايجاد كل ماهوا ممكن للمزيد من العمل التحاوري على اسس ومبادء وتسامح وعدم اقصئالاخر وتقبل كل الأرئ التي لا تخرج عن الثوابت الوطنية ومناقشتها بشفافية لاجل الالتقاءوالاجماع الوطني على قاعدة وطنية جنوبية واحدة تحت جبهه وطنية موحدة اومجلس ثورةموحد او اي مشروع يحضئ باجماع وطني بزعامة القائد الجنوبي الرمز الرئيس الشرعي للجنوب (علي سالم البيض)وللحديث بقية في الجزئ الثالث
آخر تحديث الثلاثاء, 01 سبتمبر 2009 10:54