مجنون شبوة
2009-08-13, 09:06 PM
فيما كان لقبائل باكازم حضور في إنجاح فعالية تشييع الشهداء بزنجبار
جموع من أبناء باكازم يلتحقون بحراسة الشيخ طارق لحمايته من مكائد النظام
المحفد / الزير سالم عولقي
التحقت مجاميع كبيرة من الشباب الذين يمثلون كافة قبائل باكازم بالحراسة الشخصية المدافعة عن الشيخ المناضل / طارق الفضلي بشكل طوعي منهم وبصورة دائمة وذلك للمشاركة مع حراسته الشخصية في حمايته من المؤامرات الكيدية المستمرة والتي تحيكها السلطات اليمنية لاستهداف الشيخ طارق ويأت هذا الإجراء الطوعي من قبل أبناء باكازم تعبيرا عن المكانة والمنزلة الرفيعة التي يحضى بها الشيخ طارق الفضلي في نفوس أبناء باكازم كافة وقالوا أننا مستعدين للتضحية بالروح والنفس في سبيل الدفاع عن الشيخ طارق الفضلي لاسيما وهو الشخص الجنوبي النبيل الذي انحاز إلى جماهيره في الجنوب وأعلن وقوفه مع خيارات البسطاء من شعب الجنوب متنازلاً عن كل مصالحه لأجل مواقفه هذه والتي زادت من مكانته ومنزلته في نفوس كل أبناء قبائل باكازم والتي انتدبت من بينها مجاميع من الشباب للذود عن رمز كبير من رموز الحراك الجنوبي والذي شكل انضمامه للحراك الجنوبي نقله نوعية في تاريخ الحراك السلمي الجنوبي لما له من ثقل اجتماعي وسياسي على المستوى المحلي والإقليمي والدولي .
الجدير ذكره أنه كان لقبائل باكازم حضور فاعل وكبير في فعالية يوم 23 من يوليو المنصرم و التي دعا لها الشيخ طارق الفضلي كما كان لهم حضور فاعل وحاشد في فعالية تشييع جثمان شهداء الجنوب حيث تحرك وفد كبير من أبناء قبائل باكازم بالمحفد إلى مدينة زنجبار وتمكنوا من الوصول هم وأسلحتهم الشخصية بسلام إلى منزل الشيخ طارق الفضلي
جموع من أبناء باكازم يلتحقون بحراسة الشيخ طارق لحمايته من مكائد النظام
المحفد / الزير سالم عولقي
التحقت مجاميع كبيرة من الشباب الذين يمثلون كافة قبائل باكازم بالحراسة الشخصية المدافعة عن الشيخ المناضل / طارق الفضلي بشكل طوعي منهم وبصورة دائمة وذلك للمشاركة مع حراسته الشخصية في حمايته من المؤامرات الكيدية المستمرة والتي تحيكها السلطات اليمنية لاستهداف الشيخ طارق ويأت هذا الإجراء الطوعي من قبل أبناء باكازم تعبيرا عن المكانة والمنزلة الرفيعة التي يحضى بها الشيخ طارق الفضلي في نفوس أبناء باكازم كافة وقالوا أننا مستعدين للتضحية بالروح والنفس في سبيل الدفاع عن الشيخ طارق الفضلي لاسيما وهو الشخص الجنوبي النبيل الذي انحاز إلى جماهيره في الجنوب وأعلن وقوفه مع خيارات البسطاء من شعب الجنوب متنازلاً عن كل مصالحه لأجل مواقفه هذه والتي زادت من مكانته ومنزلته في نفوس كل أبناء قبائل باكازم والتي انتدبت من بينها مجاميع من الشباب للذود عن رمز كبير من رموز الحراك الجنوبي والذي شكل انضمامه للحراك الجنوبي نقله نوعية في تاريخ الحراك السلمي الجنوبي لما له من ثقل اجتماعي وسياسي على المستوى المحلي والإقليمي والدولي .
الجدير ذكره أنه كان لقبائل باكازم حضور فاعل وكبير في فعالية يوم 23 من يوليو المنصرم و التي دعا لها الشيخ طارق الفضلي كما كان لهم حضور فاعل وحاشد في فعالية تشييع جثمان شهداء الجنوب حيث تحرك وفد كبير من أبناء قبائل باكازم بالمحفد إلى مدينة زنجبار وتمكنوا من الوصول هم وأسلحتهم الشخصية بسلام إلى منزل الشيخ طارق الفضلي