شبل صعده
2009-08-12, 10:05 PM
السلام عليكم اخواني واخواتي الاحرار في الجنوب من قلب صعده تراب المقاومة والنضال ارض الحرية
اول مشاكة فعلية اقوم بها هنا لاخوننا في الجنوب لمن له قريب اوصديق في الجييش وتم ارساله صعده
عندما تم تضيق الخناق على السلطة خلال الحروب الماضية وتجرعت الويلات في ارض صعده واكتشف زيغ ما تقوم به من استعراضات عسكرية في برنامج حماة الوطن والذين غاد و الحياة ولم يبقى لهم إلا الذكرى في البرنامج التقليدي المصور لتخويف وإرهاب المشاهد المسكين من خلال الدبلجة بالقوة التي يمتلكون ويتفاخرون بانتصاراتهم وأمجادهم في مواطن القتال والشرف كما يزعمون في الجنوب وفي صعده
ولكن انكشفت عورة هذه الآليات البسيطة ومن يقودها فهي هزيلة هزالة قائدها وهي فقيرة من الرصاص ومن الشجاعة ومن الحق ومن الصدق وذخيرتها السرقة للمواطنين وقتل البريء ودستورها القتل العمد لمن يشجب الباطل ويقف في وجه الطاغية ولذلك تحطمت بنياران الشجعان تحطمت بنيرات الشباب الصناديد في صعده وما تبقى منها تم ترميمه بالصدق كي يضرب من جديد
المعتدي وينهش تفكيره الجبروت ويدحضه مكاشفة في النهار في الأودية والجبال وتحت حرارة الشمس
ونحن نقول لإخواننا في الجنوب ها نحن اليوم نأخذ بثأركم ونجدد العهد مع دستور الثورة والجمهورية لن يحكمنا صنم قاتل وغادر بنا و إننا سوف نحقق حلم الزبيري والثلايا والعلفي
إن ما تقوم به السلطة بشن طيران همجي وقتل للمواطنين كعقاب جماعي للإفراد في صعده ليس إلا حقد دفين ولتعلم إنها لن تستطيع أن تنال من قوة وعزيمة من وقف خمس سنوات في المترس وقاتل حتى أدمن القتال و تعود على الجوع والسهر وتعلم كيف يأكل البارود ويشرب الكيماويات
فالجندي المغلوب على أمره الذي كان في المعسكرلا يعرف مدى وعورة الجبال التي يتسلقها وهي مفخخة برجال الله الذين يشربون الموت ولا يموتون ويمطرون الباقي على من يحاول الصعود أو النزول فيموت قبل أن يموت بطلق ناري من الخوف
رسالة فحواها الموت توجه لمن يظن انه جبروت ويخطط لقتل الأمة ويستفرد بالحياة والسلطة رسالة رحمه وليست استغاثة نبعثها له ونقول لا تقحم ا خواننا ا لجنود في النار فوا لله لا نريد قتلهم ونحن نقدر مشوارهم الوطني المسحوق في ظل قيادتكم
اتركهم يعيشون وتعال للحوار وأعلن الحوار بنفسك ولا تستكبر فشيم الكبار التفاهم والاعتراف بالحق فضيلة فنحن اليوم أثبتنا وجودنا ولم يعد هناك شك لان تطمس وجودنا فحقوقنا الان يعرفها العالم كله
ولقد فتحنا بوابة الحرية أمام أخواننا في الجنوب لكي يطالبوا بحقوقهم فهل لك أن تقتل الشمال والجنوب لكي تعيش بمفردك
وعلى من تسود إذا قتلت الشعب وكممت الأفواه أين العدالة التي تعلمتها من تا ريخ السلطة وتاريخ العظماء وتاريخ عمر بن الخطاب رضي الله عنه
اول مشاكة فعلية اقوم بها هنا لاخوننا في الجنوب لمن له قريب اوصديق في الجييش وتم ارساله صعده
عندما تم تضيق الخناق على السلطة خلال الحروب الماضية وتجرعت الويلات في ارض صعده واكتشف زيغ ما تقوم به من استعراضات عسكرية في برنامج حماة الوطن والذين غاد و الحياة ولم يبقى لهم إلا الذكرى في البرنامج التقليدي المصور لتخويف وإرهاب المشاهد المسكين من خلال الدبلجة بالقوة التي يمتلكون ويتفاخرون بانتصاراتهم وأمجادهم في مواطن القتال والشرف كما يزعمون في الجنوب وفي صعده
ولكن انكشفت عورة هذه الآليات البسيطة ومن يقودها فهي هزيلة هزالة قائدها وهي فقيرة من الرصاص ومن الشجاعة ومن الحق ومن الصدق وذخيرتها السرقة للمواطنين وقتل البريء ودستورها القتل العمد لمن يشجب الباطل ويقف في وجه الطاغية ولذلك تحطمت بنياران الشجعان تحطمت بنيرات الشباب الصناديد في صعده وما تبقى منها تم ترميمه بالصدق كي يضرب من جديد
المعتدي وينهش تفكيره الجبروت ويدحضه مكاشفة في النهار في الأودية والجبال وتحت حرارة الشمس
ونحن نقول لإخواننا في الجنوب ها نحن اليوم نأخذ بثأركم ونجدد العهد مع دستور الثورة والجمهورية لن يحكمنا صنم قاتل وغادر بنا و إننا سوف نحقق حلم الزبيري والثلايا والعلفي
إن ما تقوم به السلطة بشن طيران همجي وقتل للمواطنين كعقاب جماعي للإفراد في صعده ليس إلا حقد دفين ولتعلم إنها لن تستطيع أن تنال من قوة وعزيمة من وقف خمس سنوات في المترس وقاتل حتى أدمن القتال و تعود على الجوع والسهر وتعلم كيف يأكل البارود ويشرب الكيماويات
فالجندي المغلوب على أمره الذي كان في المعسكرلا يعرف مدى وعورة الجبال التي يتسلقها وهي مفخخة برجال الله الذين يشربون الموت ولا يموتون ويمطرون الباقي على من يحاول الصعود أو النزول فيموت قبل أن يموت بطلق ناري من الخوف
رسالة فحواها الموت توجه لمن يظن انه جبروت ويخطط لقتل الأمة ويستفرد بالحياة والسلطة رسالة رحمه وليست استغاثة نبعثها له ونقول لا تقحم ا خواننا ا لجنود في النار فوا لله لا نريد قتلهم ونحن نقدر مشوارهم الوطني المسحوق في ظل قيادتكم
اتركهم يعيشون وتعال للحوار وأعلن الحوار بنفسك ولا تستكبر فشيم الكبار التفاهم والاعتراف بالحق فضيلة فنحن اليوم أثبتنا وجودنا ولم يعد هناك شك لان تطمس وجودنا فحقوقنا الان يعرفها العالم كله
ولقد فتحنا بوابة الحرية أمام أخواننا في الجنوب لكي يطالبوا بحقوقهم فهل لك أن تقتل الشمال والجنوب لكي تعيش بمفردك
وعلى من تسود إذا قتلت الشعب وكممت الأفواه أين العدالة التي تعلمتها من تا ريخ السلطة وتاريخ العظماء وتاريخ عمر بن الخطاب رضي الله عنه