دختر شايب
2016-11-07, 10:26 AM
* (* تحليل إستخباراتي )
يبدو لي بأن الحرب تتجه إلى نهايتها و كل المؤشرات تدل بأن التفاهمات حدثت و في اللمسات الأخيرة* .
( الحوثي ) :
تم بيعه بثمن بخس و سيتم إخراجه من صنعاء قريبا .
( علي صالح ) :
*سيخرج من المشهد على أن يكون محله شخص من قبله لمرحلة مؤقتة على أن يكون ابنه هو رجل المرحلة النهائية .
( الشرعية ) :
ستضطر الشرعية إلى الموافقة في النهاية و سيفض الجمع التابع للشرعية من السيد / علي محسن الاحمر او الشيخ / عبدالمجيد الزنداني او من الجنوبيين المتيمننين من أمثال السيد/ خالد بحاح و السيد / احمد بن دغر وغيرهم و سيرجعون إلى صنعاء ما عدا الرئيس الشرعي / عبدربه منصور هادي .
( الجاهزية القتالية ) :
*لقد قاتلت المليشيات الحوثي لأسباب عقائدية و دخلت إلى المعارك بقوة و انهكت تماما في الافراد و المعدات في حين الحرس الجمهوري رغم خسائره إلا أن لديه بعض الألوية جاهزة للسيطرة على صنعاء و طرد المليشيات منها و ستباغتها في لحظة لا يتوقعونها* و لو حدث القتال لن تصمد المليشيات أكثر من أسبوعين .
( القضية الجنوبية ) :
أصبحت في المحافل الدولية بسبب نتائج هذه الحرب و الدول الكبرى تدرك لا استقرار و لا أمن لهذه المنطقة الحيوية و خاصة ممرات باب المندب و التي تمثل أهمية كبيرة للناقلات النفط إلا بحل لهذه القضية خاصة أبناء الجنوب يسيطرون على أرضهم و لديهم العزم على القتال إلى ما لا نهاية .
( العلاقات السعودية اليمنية ) :
ستظل السعودية تشك في صنعاء و ستراقبها عن كثب و تضعها تحت المجهر إلى عدة سنوات في حين السلطة في صنعاء تحاول بشتى الطرق إرجاع العلاقات لتدفق المال السعودي و المساعدات .
( الموقف الدولي ) :
يبدو بأن الموقف الدولي يتجه إلى إنهاء هذه الحرب و خاصة فترة الجمود التي مرت بها بسبب الانتخابات الأمريكية و التي اتوقع فوز السيدة / هيلاري كلينتون الدبلوماسية المخضرمة و اتوقع بأن كبار المصوتين يصوتون لها و في حال فوزها سيشهد العالم انفراجات في عدة قضايا من ضمنها ما ذكرت في هذا التحليل .
( الاستنتاج ) :
إيران تخلت عن اليمن و اليمن فهم الإشارة .. السعودية أرسلت رسالة ،،* إيران و اليمن فهموا معانيها .
( الخلاصة ) :
يبدو أن السعودية لا تمانع من حل كهذا بعد أن نجحت في إرجاع نظام الحكم في صنعاء إلى حجمه الطبيعي و طمست نجم الحوثي و قطعت يد إيران و لكي تتفرغ في منازلات أخرى في سوريا و العراق و لبنان و إيران ذاتها .
تحياتي لكم جميعا
دختر شايب
يبدو لي بأن الحرب تتجه إلى نهايتها و كل المؤشرات تدل بأن التفاهمات حدثت و في اللمسات الأخيرة* .
( الحوثي ) :
تم بيعه بثمن بخس و سيتم إخراجه من صنعاء قريبا .
( علي صالح ) :
*سيخرج من المشهد على أن يكون محله شخص من قبله لمرحلة مؤقتة على أن يكون ابنه هو رجل المرحلة النهائية .
( الشرعية ) :
ستضطر الشرعية إلى الموافقة في النهاية و سيفض الجمع التابع للشرعية من السيد / علي محسن الاحمر او الشيخ / عبدالمجيد الزنداني او من الجنوبيين المتيمننين من أمثال السيد/ خالد بحاح و السيد / احمد بن دغر وغيرهم و سيرجعون إلى صنعاء ما عدا الرئيس الشرعي / عبدربه منصور هادي .
( الجاهزية القتالية ) :
*لقد قاتلت المليشيات الحوثي لأسباب عقائدية و دخلت إلى المعارك بقوة و انهكت تماما في الافراد و المعدات في حين الحرس الجمهوري رغم خسائره إلا أن لديه بعض الألوية جاهزة للسيطرة على صنعاء و طرد المليشيات منها و ستباغتها في لحظة لا يتوقعونها* و لو حدث القتال لن تصمد المليشيات أكثر من أسبوعين .
( القضية الجنوبية ) :
أصبحت في المحافل الدولية بسبب نتائج هذه الحرب و الدول الكبرى تدرك لا استقرار و لا أمن لهذه المنطقة الحيوية و خاصة ممرات باب المندب و التي تمثل أهمية كبيرة للناقلات النفط إلا بحل لهذه القضية خاصة أبناء الجنوب يسيطرون على أرضهم و لديهم العزم على القتال إلى ما لا نهاية .
( العلاقات السعودية اليمنية ) :
ستظل السعودية تشك في صنعاء و ستراقبها عن كثب و تضعها تحت المجهر إلى عدة سنوات في حين السلطة في صنعاء تحاول بشتى الطرق إرجاع العلاقات لتدفق المال السعودي و المساعدات .
( الموقف الدولي ) :
يبدو بأن الموقف الدولي يتجه إلى إنهاء هذه الحرب و خاصة فترة الجمود التي مرت بها بسبب الانتخابات الأمريكية و التي اتوقع فوز السيدة / هيلاري كلينتون الدبلوماسية المخضرمة و اتوقع بأن كبار المصوتين يصوتون لها و في حال فوزها سيشهد العالم انفراجات في عدة قضايا من ضمنها ما ذكرت في هذا التحليل .
( الاستنتاج ) :
إيران تخلت عن اليمن و اليمن فهم الإشارة .. السعودية أرسلت رسالة ،،* إيران و اليمن فهموا معانيها .
( الخلاصة ) :
يبدو أن السعودية لا تمانع من حل كهذا بعد أن نجحت في إرجاع نظام الحكم في صنعاء إلى حجمه الطبيعي و طمست نجم الحوثي و قطعت يد إيران و لكي تتفرغ في منازلات أخرى في سوريا و العراق و لبنان و إيران ذاتها .
تحياتي لكم جميعا
دختر شايب