دختر شايب
2016-01-16, 09:19 PM
كانت البلاد في أزمة سياسية و حالة الطوارئ في الجيش و الشرطة وكانت غير معلنة لأسباب سياسية و الأجهزة الأمنية المختلفة مستنفرة و في جاهزية القتالية العالية ( اعتذر عن ذكر الازمة و السنة ) !!!
تم الحاقي إلى وزارة الداخلية كضابط ارتباط من جهة عملي مع ضباط اخرين من مختلف التخصصات و العمل كفريق واحد و للتنسيق مع بعضنا البعض و لأي مستجد او حدث جديد او يكون طارئ !!!
أثناء عملي في وزارة الداخلية و تحديداً في غرفة عمليات الداخلية كنت الاحظ مكالمات و بلاغات من المواطنيين و معظمها صحيحة و لكنها كانت خاطئة في تقدير الموقف فمثلاً سيارة مشبوهة واقفة في منطقة مهجورة او ناس غرباء دخلوا المنطقة و يشتبهون فيهم او سفينة صيد يشكون في حمولتها و هكذا من البلاغات لأن معظم المواطنيين من المدنيين و لا يستطيعون تقديم بلاغ أمني صحيح و كذلك كنت الاحظ رغم عدم اقتناع ضباط عمليات الداخلية ببعض البلاغات الواردة إليهم إلا أنهم كانوا يتخذون ( إجراءات ) و كل بلاغ عليه إجراء من التأكد و التحويل إلى جهات المختصة !!!
أنا ادعوا المسؤولين الأمنيين إلى تطوير العمل و امتلاك القدرة لمتابعة كل بلاغ و التعامل السريع و أخذ إجراء عليه فوراً و هذا يتطلب إلى عدد من الضباط و الرتب الأخرى و عدد كبير من السيارات و الاتصالات و مع الوقت و من خلال التجارب اليومية سيكون من السهل التعامل مع هذه الاحداث و خاصة الأمنية و الحساسة و التي يحاول المحتل اليمني القذرمن خلال التفجيرات و الاغتيالات إيحاء الاخرين خاصةً دول الجوار بأن الجنوب عاجز عن فرض السيطرة الأمنية في عدن العاصمة و كذلك في بقية محافظات الجنوب العربي الكبير من باب المندب إلى المهرة !!!تحياتي لكم جميعا
تم الحاقي إلى وزارة الداخلية كضابط ارتباط من جهة عملي مع ضباط اخرين من مختلف التخصصات و العمل كفريق واحد و للتنسيق مع بعضنا البعض و لأي مستجد او حدث جديد او يكون طارئ !!!
أثناء عملي في وزارة الداخلية و تحديداً في غرفة عمليات الداخلية كنت الاحظ مكالمات و بلاغات من المواطنيين و معظمها صحيحة و لكنها كانت خاطئة في تقدير الموقف فمثلاً سيارة مشبوهة واقفة في منطقة مهجورة او ناس غرباء دخلوا المنطقة و يشتبهون فيهم او سفينة صيد يشكون في حمولتها و هكذا من البلاغات لأن معظم المواطنيين من المدنيين و لا يستطيعون تقديم بلاغ أمني صحيح و كذلك كنت الاحظ رغم عدم اقتناع ضباط عمليات الداخلية ببعض البلاغات الواردة إليهم إلا أنهم كانوا يتخذون ( إجراءات ) و كل بلاغ عليه إجراء من التأكد و التحويل إلى جهات المختصة !!!
أنا ادعوا المسؤولين الأمنيين إلى تطوير العمل و امتلاك القدرة لمتابعة كل بلاغ و التعامل السريع و أخذ إجراء عليه فوراً و هذا يتطلب إلى عدد من الضباط و الرتب الأخرى و عدد كبير من السيارات و الاتصالات و مع الوقت و من خلال التجارب اليومية سيكون من السهل التعامل مع هذه الاحداث و خاصة الأمنية و الحساسة و التي يحاول المحتل اليمني القذرمن خلال التفجيرات و الاغتيالات إيحاء الاخرين خاصةً دول الجوار بأن الجنوب عاجز عن فرض السيطرة الأمنية في عدن العاصمة و كذلك في بقية محافظات الجنوب العربي الكبير من باب المندب إلى المهرة !!!تحياتي لكم جميعا