مشاهدة النسخة كاملة : انتبه ! هاتفك الجوال يتجسَّس عليك : استنزاف البطارية والسخونة الدائمة من علاماته
الحوثري
2009-07-12, 11:32 AM
التكنولوجيا تتيح للمخابرات تصوير أي مطلوب أو التنصت عليه أو تعقبه عبر تحويل أي جهاز رقمي يملكه إلى جاسوس الكتروني.
الحياد ــ وكالات
وصلت تكنولوجيا التجسس في العالم إلى مرحلة مرعبة مع التقدم التكنولوجي الهائل الذي تشهده البشرية.
وأصبح بمقدور المؤسسات الاستخبارية أن تصور أي مطلوب أو تتنصت عليه أو تتعقبه على أقل تقدير بواسطة عدد من الأجهزة الالكترونية التي يقتنيها.
واعترفت وكالة التحقيقات الفدرالية الأميركية "اف بي آي" العام الماضي بنجاحها في تعقب مطلوبين والقبض عليهم عبر استغلال هواتفهم النقالة.
ولا يقتصر الأمر على التنصت على المكالمات بل إنه يتعدى ذلك خطورة بكثير.
إذ يمكن تحويل الهاتف النقال نفسه الى أداة للتجسس بتشغيل المايكروفون الداخلي أو الكاميرا بحيث يتسنى تسجيل كل حركات المطلوب وسكناته دون علمه حتى وان لم يكن يجري مكالمة.
والمخيف هو ان بمقدور الأجهزة الأمنية تحويل الهاتف الى جهاز للتجسس حتى وان كان مطفأً.
ونقلت شبكة فوكس نيوز الأميركية عن أحد خبراء التجسس باستخدام هذه التقنية ان الاف بي آي توصلت بالفعل إلى طريقة للتجسس في حال إطفاء الهاتف، وأنه لا يمكن وقفها الا بنزع بطاريته نزعاً تاماً. وتقوم الفكرة على تلغيم جهاز الضحية ببرنامج خاص يقوم بتحويل عدد من القطع الالكترونية الداخلية للجهاز إلى أدوات تسجيل وبث خاصة.
وتعتمد المعلومات التي يمكن للاستخبارات أن تتوصل إليها على ذكاء الهاتف؛ فكلما زاد الجهاز تعقيداً وجدَّة، زادت نسبة النجاح في الحصول على معلومات مهمة.
فإذا لاحظت نشاطاً غير اعتيادي في هاتفك النقال، كالاستنزاف غير المعتاد لشحن البطارية، أو السخونة الدائمة، أو زنَّة مكالمة عند تقريبه من سمَّاعات وانت غير متصل بأحد، فاعلم أن هذه مؤشرات تدل على أن هاتفك الخلوي قد يكون يتجسس عليك.
ولا يقتصر الأمر على أجهزة الهواتف النقالة، فكل جهاز رقمي حديث تقريباً يمكن تلغيمه على هذا النحو، بدءاً من أجهزة الكمبيوتر وليس انتهاء بشاشات البلازما والـ"ال سي دي" ومشغلات الموسيقى الرقمية والأجهزة الرقمية الموجودة في السيارات.
ولا يكاد يخلو بيت في العواصم العالمية من هذه الأجهزة.
وطرحت شركات عالمية شاشات "ال سي دي" وبلازما تحتوي على كاميرات مراقبة خفيَّة، ويمكن توفيرها بحسب رغبة الزبون، لمراقبة الأطفال أو البيت في حال غيابه عنه.
لكن طرح هذه التكنولوجيا تجارياً يعني أن من الممكن أنها استخدمت من قبل أجهزة الاستخبارات سابقاً كذلك، مما يعني أن بالامكان تصوير المطلوب بدقة عالية حتى ولو كان في غرفة نومه.
ويعزز هذا الاحتمال تقارير حول اكتشاف عدد من المستخدمين لكاميرات خفية في شاشاتهم دون طلبهم ولا حتى إعلامهم من قبل الشركات المصنعة.
وتقوم الأجهزة الأمنية الأميركية بمراقبة كل رسائل البريد الالكتروني، وتخزن نسخاً منها ومن التسجيلات الصوتية للمكالمات المراقبة في أجهزة كمبيوتر عملاقة لاستخدامها ضد المطلوب لاحقاً.
والتطور الجديد في هذا المجال هو اتفاق هذه الاجهزة مع عدد من مزودي خدمة الانترنت لتسجيل كل الحركات التي تتم على الشبكة العنكبوتية، وبوسع بعض الشركات أن تسجل نحو 10 غيغابايت من النشاط في الثانية باستخدام أجهزة عملاقة، وهذا يعني رصد النشاط على مواقع ضخمة كمكتبة الكونغرس في أقل من ربع ساعة.
ورغم أن التجسس بهذه الطريقة يكون غالباً موجهاً نحو أشخاص بعينهم، إلا أنه يمكن للمخترقين بدورهم أن يستغلوا هذه التكنولوجيا لمراقبة من شاءوا وكيفما شاءوا دون ضوابط ولا حتى علم الضحية.
فبرامج التجسس مطروحة في الانترنت بشكل تجاري، ويمكن لأي شخص اقتناء أحدها بضغطة زر وبطاقة ائتمان، ومع بعض المهارات التقنية بإمكانهم اختراق خصوصية الجميع. ويبدو أن هذه التكنولوجيا إن استمرت بالتطور غير المنضبط على هذه النحو ستدفع البشرية إلى توديع الخصوصية والحرية إلى الأبد.
http://www.alhiad.net/news.php?action=show&id=671
#جنوبي#
2009-07-12, 11:40 AM
كل تكنولوجيا لها تكنلوجيتها المضادة
نيران ردفان
2009-07-12, 12:17 PM
انه العلم لذوي العقول تيحه لك اخي موضوعك ممتاز تشكر عليه اعطيتنى معلومه ماكانت موجوده
الحوثري
2009-07-13, 05:26 AM
الموضوع ليس للتخويف ولكن للتنبيه
الجبل الشااامخ
2009-07-13, 08:50 AM
شكرا على التنبية
ولكن خليك مطمأن علي سلته ونظامة لايمكن يوصل الى هذه التكنولوجيا الا بعد الالف السنين
وربما لايوصل لها ابدا
مع التحية
باسل الساحر
2009-07-13, 01:14 PM
شكرا على التنبيه اخي الكريم
تحياتي
باسل
الحوثري
2009-07-13, 03:59 PM
شكرا على التنبية
ولكن خليك مطمأن علي سلته ونظامة لايمكن يوصل الى هذه التكنولوجيا الا بعد الالف السنين
وربما لايوصل لها ابدا
مع التحية
عند الاستهانه بهم وصلنا الى ما وصلنا اليه
ثانيا ليست صناعه محليه وانما شراء تكنلوجيا جاهزه ,, ولا مشكله لان ثروات الجنوب كبيره وكثيره
علي المفلحي
2009-07-13, 07:14 PM
التكنولوجيا تتيح للمخابرات تصوير أي مطلوب أو التنصت عليه أو تعقبه عبر تحويل أي جهاز رقمي يملكه إلى جاسوس الكتروني.
الحياد ــ وكالات
وصلت تكنولوجيا التجسس في العالم إلى مرحلة مرعبة مع التقدم التكنولوجي الهائل الذي تشهده البشرية.
وأصبح بمقدور المؤسسات الاستخبارية أن تصور أي مطلوب أو تتنصت عليه أو تتعقبه على أقل تقدير بواسطة عدد من الأجهزة الالكترونية التي يقتنيها.
واعترفت وكالة التحقيقات الفدرالية الأميركية "اف بي آي" العام الماضي بنجاحها في تعقب مطلوبين والقبض عليهم عبر استغلال هواتفهم النقالة.
ولا يقتصر الأمر على التنصت على المكالمات بل إنه يتعدى ذلك خطورة بكثير.
إذ يمكن تحويل الهاتف النقال نفسه الى أداة للتجسس بتشغيل المايكروفون الداخلي أو الكاميرا بحيث يتسنى تسجيل كل حركات المطلوب وسكناته دون علمه حتى وان لم يكن يجري مكالمة.
والمخيف هو ان بمقدور الأجهزة الأمنية تحويل الهاتف الى جهاز للتجسس حتى وان كان مطفأً.
ونقلت شبكة فوكس نيوز الأميركية عن أحد خبراء التجسس باستخدام هذه التقنية ان الاف بي آي توصلت بالفعل إلى طريقة للتجسس في حال إطفاء الهاتف، وأنه لا يمكن وقفها الا بنزع بطاريته نزعاً تاماً. وتقوم الفكرة على تلغيم جهاز الضحية ببرنامج خاص يقوم بتحويل عدد من القطع الالكترونية الداخلية للجهاز إلى أدوات تسجيل وبث خاصة.
وتعتمد المعلومات التي يمكن للاستخبارات أن تتوصل إليها على ذكاء الهاتف؛ فكلما زاد الجهاز تعقيداً وجدَّة، زادت نسبة النجاح في الحصول على معلومات مهمة.
فإذا لاحظت نشاطاً غير اعتيادي في هاتفك النقال، كالاستنزاف غير المعتاد لشحن البطارية، أو السخونة الدائمة، أو زنَّة مكالمة عند تقريبه من سمَّاعات وانت غير متصل بأحد، فاعلم أن هذه مؤشرات تدل على أن هاتفك الخلوي قد يكون يتجسس عليك.
ولا يقتصر الأمر على أجهزة الهواتف النقالة، فكل جهاز رقمي حديث تقريباً يمكن تلغيمه على هذا النحو، بدءاً من أجهزة الكمبيوتر وليس انتهاء بشاشات البلازما والـ"ال سي دي" ومشغلات الموسيقى الرقمية والأجهزة الرقمية الموجودة في السيارات.
ولا يكاد يخلو بيت في العواصم العالمية من هذه الأجهزة.
وطرحت شركات عالمية شاشات "ال سي دي" وبلازما تحتوي على كاميرات مراقبة خفيَّة، ويمكن توفيرها بحسب رغبة الزبون، لمراقبة الأطفال أو البيت في حال غيابه عنه.
لكن طرح هذه التكنولوجيا تجارياً يعني أن من الممكن أنها استخدمت من قبل أجهزة الاستخبارات سابقاً كذلك، مما يعني أن بالامكان تصوير المطلوب بدقة عالية حتى ولو كان في غرفة نومه.
ويعزز هذا الاحتمال تقارير حول اكتشاف عدد من المستخدمين لكاميرات خفية في شاشاتهم دون طلبهم ولا حتى إعلامهم من قبل الشركات المصنعة.
وتقوم الأجهزة الأمنية الأميركية بمراقبة كل رسائل البريد الالكتروني، وتخزن نسخاً منها ومن التسجيلات الصوتية للمكالمات المراقبة في أجهزة كمبيوتر عملاقة لاستخدامها ضد المطلوب لاحقاً.
والتطور الجديد في هذا المجال هو اتفاق هذه الاجهزة مع عدد من مزودي خدمة الانترنت لتسجيل كل الحركات التي تتم على الشبكة العنكبوتية، وبوسع بعض الشركات أن تسجل نحو 10 غيغابايت من النشاط في الثانية باستخدام أجهزة عملاقة، وهذا يعني رصد النشاط على مواقع ضخمة كمكتبة الكونغرس في أقل من ربع ساعة.
ورغم أن التجسس بهذه الطريقة يكون غالباً موجهاً نحو أشخاص بعينهم، إلا أنه يمكن للمخترقين بدورهم أن يستغلوا هذه التكنولوجيا لمراقبة من شاءوا وكيفما شاءوا دون ضوابط ولا حتى علم الضحية.
فبرامج التجسس مطروحة في الانترنت بشكل تجاري، ويمكن لأي شخص اقتناء أحدها بضغطة زر وبطاقة ائتمان، ومع بعض المهارات التقنية بإمكانهم اختراق خصوصية الجميع. ويبدو أن هذه التكنولوجيا إن استمرت بالتطور غير المنضبط على هذه النحو ستدفع البشرية إلى توديع الخصوصية والحرية إلى الأبد.
http://www.alhiad.net/news.php?action=show&id=671
ان سلطة الاحتلال لاهم لها سواء التجسس على المسولين الجنوبيون الذين لايزالون يدورون في فلكها
وكذلك متابعت تحركات نشطاء الحراك والجنوبيون بشكل عام لذلك
يجب على الجنوبيون اخذ الحيطه والحذر من الجواسيس الالكترونيه بالرغم من ان عملنا هوا بالعلن
لكن يجب على القاده استخدام اكثر من هاتف ورقم وعدم اصطحاب الجوالات عند التنقلات وبالاجتماعات واللقاءات يجب ان تغلق وتترك بعيدا
ودمتم
الجنوب العربي
2009-07-13, 07:55 PM
واللة ياجماعة الخير
ان جوالي يحمي احيانآ والشحن فيى يروح بسرعة بمجرد ساعة فقط
لكن انا مش شخصية مهمة
ههههه
شكرآ اخي ع الموضوع
تحياتي
عبدالعزيز ألحدي
2009-07-13, 08:34 PM
واللة ياجماعة الخير
ان جوالي يحمي احيانآ والشحن فيى يروح بسرعة بمجرد ساعة فقط
لكن انا مش شخصية مهمة
ههههه
شكرآ اخي ع الموضوع
تحياتي
جوالك قرمبعي :d
شكرا اخي الحوثري على التنبيه ـ ـ
وفعلا سنصبح في زمن ما خرج من الصدر لم يعد سرا ـ ـ
سلامي ـ ـ
كلشات المهري
2009-07-13, 08:35 PM
شكرا على التنبيه اخي الكريم
صدقوني عندي اثنين جولات وكلهم يحمون وتخلص البطارية بسرعة
في هذا شهر غيرت اثنتين بطاريات والله مادريت ويش سالفه
رغم انا لست شخصية مهمة ههههههههههههه !!!!!!!!!!!!
الطائر الجنوبي
2009-07-13, 09:26 PM
يارجال قول خير
الهاتف حقي اشحنة باليوم عدة مرات
تصور انة يحمى زي الجمرة
لا حول ولا قوة الا بالله
يالله كذا و الا كذا
قدنا مراقبين
تحياتي
ابوحضرموت الكثيري
2009-07-14, 12:31 AM
شكرا على التنبية
ولكن خليك مطمأن علي سلته ونظامة لايمكن يوصل الى هذه التكنولوجيا الا بعد الالف السنين
وربما لايوصل لها ابدا
مع التحية
بالفعل كما في إقتباس الاخ الجبل الشااامخ
وكانوا قد بلغوا حدهم فقط عندما فرضوا علينا رنات تغني للوحده فيما نحن نلعنها
الحوثري
2010-03-05, 09:40 PM
للرفع
في ظل حملات الاعتقالات الجديده
جنوبي سعودي
2010-03-05, 09:46 PM
احسنت في رفع هذا الموضوع الهام مجددا واريد ان اسأل هل قيادات الحراك في الداخل والخارج لها مستشارين فنيين بهذا النوع من العمل ام انهم هم ايضا شغلهم (دحبشه)؟؟
ابوالمعتصم
2010-03-05, 09:50 PM
بارك الله فيك اخي على التنبيه واشكر جميع الاعضاء
افراح علي سعيد
2010-03-05, 10:31 PM
التكنولوجيا تتيح للمخابرات تصوير أي مطلوب أو التنصت عليه أو تعقبه عبر تحويل أي جهاز رقمي يملكه إلى جاسوس الكتروني.
الحياد ــ وكالات
وصلت تكنولوجيا التجسس في العالم إلى مرحلة مرعبة مع التقدم التكنولوجي الهائل الذي تشهده البشرية.
وأصبح بمقدور المؤسسات الاستخبارية أن تصور أي مطلوب أو تتنصت عليه أو تتعقبه على أقل تقدير بواسطة عدد من الأجهزة الالكترونية التي يقتنيها.
واعترفت وكالة التحقيقات الفدرالية الأميركية "اف بي آي" العام الماضي بنجاحها في تعقب مطلوبين والقبض عليهم عبر استغلال هواتفهم النقالة.
ولا يقتصر الأمر على التنصت على المكالمات بل إنه يتعدى ذلك خطورة بكثير.
إذ يمكن تحويل الهاتف النقال نفسه الى أداة للتجسس بتشغيل المايكروفون الداخلي أو الكاميرا بحيث يتسنى تسجيل كل حركات المطلوب وسكناته دون علمه حتى وان لم يكن يجري مكالمة.
والمخيف هو ان بمقدور الأجهزة الأمنية تحويل الهاتف الى جهاز للتجسس حتى وان كان مطفأً.
ونقلت شبكة فوكس نيوز الأميركية عن أحد خبراء التجسس باستخدام هذه التقنية ان الاف بي آي توصلت بالفعل إلى طريقة للتجسس في حال إطفاء الهاتف، وأنه لا يمكن وقفها الا بنزع بطاريته نزعاً تاماً. وتقوم الفكرة على تلغيم جهاز الضحية ببرنامج خاص يقوم بتحويل عدد من القطع الالكترونية الداخلية للجهاز إلى أدوات تسجيل وبث خاصة.
وتعتمد المعلومات التي يمكن للاستخبارات أن تتوصل إليها على ذكاء الهاتف؛ فكلما زاد الجهاز تعقيداً وجدَّة، زادت نسبة النجاح في الحصول على معلومات مهمة.
فإذا لاحظت نشاطاً غير اعتيادي في هاتفك النقال، كالاستنزاف غير المعتاد لشحن البطارية، أو السخونة الدائمة، أو زنَّة مكالمة عند تقريبه من سمَّاعات وانت غير متصل بأحد، فاعلم أن هذه مؤشرات تدل على أن هاتفك الخلوي قد يكون يتجسس عليك.
ولا يقتصر الأمر على أجهزة الهواتف النقالة، فكل جهاز رقمي حديث تقريباً يمكن تلغيمه على هذا النحو، بدءاً من أجهزة الكمبيوتر وليس انتهاء بشاشات البلازما والـ"ال سي دي" ومشغلات الموسيقى الرقمية والأجهزة الرقمية الموجودة في السيارات.
ولا يكاد يخلو بيت في العواصم العالمية من هذه الأجهزة.
وطرحت شركات عالمية شاشات "ال سي دي" وبلازما تحتوي على كاميرات مراقبة خفيَّة، ويمكن توفيرها بحسب رغبة الزبون، لمراقبة الأطفال أو البيت في حال غيابه عنه.
لكن طرح هذه التكنولوجيا تجارياً يعني أن من الممكن أنها استخدمت من قبل أجهزة الاستخبارات سابقاً كذلك، مما يعني أن بالامكان تصوير المطلوب بدقة عالية حتى ولو كان في غرفة نومه.
ويعزز هذا الاحتمال تقارير حول اكتشاف عدد من المستخدمين لكاميرات خفية في شاشاتهم دون طلبهم ولا حتى إعلامهم من قبل الشركات المصنعة.
وتقوم الأجهزة الأمنية الأميركية بمراقبة كل رسائل البريد الالكتروني، وتخزن نسخاً منها ومن التسجيلات الصوتية للمكالمات المراقبة في أجهزة كمبيوتر عملاقة لاستخدامها ضد المطلوب لاحقاً.
والتطور الجديد في هذا المجال هو اتفاق هذه الاجهزة مع عدد من مزودي خدمة الانترنت لتسجيل كل الحركات التي تتم على الشبكة العنكبوتية، وبوسع بعض الشركات أن تسجل نحو 10 غيغابايت من النشاط في الثانية باستخدام أجهزة عملاقة، وهذا يعني رصد النشاط على مواقع ضخمة كمكتبة الكونغرس في أقل من ربع ساعة.
ورغم أن التجسس بهذه الطريقة يكون غالباً موجهاً نحو أشخاص بعينهم، إلا أنه يمكن للمخترقين بدورهم أن يستغلوا هذه التكنولوجيا لمراقبة من شاءوا وكيفما شاءوا دون ضوابط ولا حتى علم الضحية.
فبرامج التجسس مطروحة في الانترنت بشكل تجاري، ويمكن لأي شخص اقتناء أحدها بضغطة زر وبطاقة ائتمان، ومع بعض المهارات التقنية بإمكانهم اختراق خصوصية الجميع. ويبدو أن هذه التكنولوجيا إن استمرت بالتطور غير المنضبط على هذه النحو ستدفع البشرية إلى توديع الخصوصية والحرية إلى الأبد.
http://www.alhiad.net/news.php?action=show&id=671
شكرا لك اخي العزيز .. هذا امر مهم جداً ..لان هذا واقع الحال فعلاً وخاصة انه يملك ثرواتنا التي يسخرها لمصلحته ...ونحن لم ننسى عندما تم القبض على بن فريد والغريب والشعيبي ومنصر ....كانت اهم ماتركزت بصحيفة الاتهام هو دعوتهم للانفصال ونشاطهم الخطير حسب مزاعمهم التي يندرج ضد الوحدة والتي استقوها من تلك المكالمات التي تم متابعتها من خلال تنصتهم لتلفوناتهم ....ايضاً الامريكان ربنا لا سامح لهم اعطوا علي عبدالله صالح تكنلوجية متطورة جدً في اختراق كافةاجهزتنا ..عبر شركات الاتصالات المختلفة العاملة عندنا ..تلفون +النت.. وكانت لغرض ملاحقة ومراقبة اعضاء تنظيم القاعدة,, ولكنه حول استخدمها لصالحه وضد الجنوب وملاحقة ابنائه والايقاع بهم ...شكراً لك لك اخي العزيز على هذا الموضوع الهام ..تحياتي
انا ضالعي
2010-03-05, 10:43 PM
تكنولوجيا النظام لو بعد مائة قرن .
انا ضالعي
2010-03-05, 10:44 PM
واللة ياجماعة الخير
ان جوالي يحمي احيانآ والشحن فيى يروح بسرعة بمجرد ساعة فقط
لكن انا مش شخصية مهمة
ههههه
شكرآ اخي ع الموضوع
تحياتي
اذا مو صيني
مجنون شبوة
2010-03-05, 11:36 PM
شكرا على التنبيه اخي الكريم
صدقوني عندي اثنين جولات وكلهم يحمون وتخلص البطارية بسرعة
في هذا شهر غيرت اثنتين بطاريات والله مادريت ويش سالفه
رغم انا لست شخصية مهمة ههههههههههههه !!!!!!!!!!!!
أعاني نفس مشكلتك ياصديقي
على الرغم بأنني لست شخصية مهمة ههههههه
وقد أدركت أنا ذلك منذو بضعة أيام ان عالم النت
عباره عن مكان دسم تتزاحم فيه كل اجهزة المخابرات المحلية والإقليمية والدولية
وربنا يستر
الحوثري
2010-03-06, 02:54 AM
شكرا لكل من مر على الموضوع وشكرا لكل المداخلات
الحوثري
2010-03-06, 02:56 AM
يجب تنبيه الجميع الى ضرورة فصل البطارية وليس اطفاء الجوال انما فصل البطارية من الجوال اثناء التنقل من منطقه الى اخرى حتى يصعب تحديد مواقعهم
ثانيا يفضل استخدام اجهزه قديمه للاتصال مثل 3310 وما قبلها
شيخ الكور
2010-03-06, 03:19 AM
التكنولوجيا تتيح للمخابرات تصوير أي مطلوب أو التنصت عليه أو تعقبه عبر تحويل أي جهاز رقمي يملكه إلى جاسوس الكتروني.
الحياد ــ وكالات
وصلت تكنولوجيا التجسس في العالم إلى مرحلة مرعبة مع التقدم التكنولوجي الهائل الذي تشهده البشرية.
وأصبح بمقدور المؤسسات الاستخبارية أن تصور أي مطلوب أو تتنصت عليه أو تتعقبه على أقل تقدير بواسطة عدد من الأجهزة الالكترونية التي يقتنيها.
واعترفت وكالة التحقيقات الفدرالية الأميركية "اف بي آي" العام الماضي بنجاحها في تعقب مطلوبين والقبض عليهم عبر استغلال هواتفهم النقالة.
ولا يقتصر الأمر على التنصت على المكالمات بل إنه يتعدى ذلك خطورة بكثير.
إذ يمكن تحويل الهاتف النقال نفسه الى أداة للتجسس بتشغيل المايكروفون الداخلي أو الكاميرا بحيث يتسنى تسجيل كل حركات المطلوب وسكناته دون علمه حتى وان لم يكن يجري مكالمة.
والمخيف هو ان بمقدور الأجهزة الأمنية تحويل الهاتف الى جهاز للتجسس حتى وان كان مطفأً.
ونقلت شبكة فوكس نيوز الأميركية عن أحد خبراء التجسس باستخدام هذه التقنية ان الاف بي آي توصلت بالفعل إلى طريقة للتجسس في حال إطفاء الهاتف، وأنه لا يمكن وقفها الا بنزع بطاريته نزعاً تاماً. وتقوم الفكرة على تلغيم جهاز الضحية ببرنامج خاص يقوم بتحويل عدد من القطع الالكترونية الداخلية للجهاز إلى أدوات تسجيل وبث خاصة.
وتعتمد المعلومات التي يمكن للاستخبارات أن تتوصل إليها على ذكاء الهاتف؛ فكلما زاد الجهاز تعقيداً وجدَّة، زادت نسبة النجاح في الحصول على معلومات مهمة.
فإذا لاحظت نشاطاً غير اعتيادي في هاتفك النقال، كالاستنزاف غير المعتاد لشحن البطارية، أو السخونة الدائمة، أو زنَّة مكالمة عند تقريبه من سمَّاعات وانت غير متصل بأحد، فاعلم أن هذه مؤشرات تدل على أن هاتفك الخلوي قد يكون يتجسس عليك.
ولا يقتصر الأمر على أجهزة الهواتف النقالة، فكل جهاز رقمي حديث تقريباً يمكن تلغيمه على هذا النحو، بدءاً من أجهزة الكمبيوتر وليس انتهاء بشاشات البلازما والـ"ال سي دي" ومشغلات الموسيقى الرقمية والأجهزة الرقمية الموجودة في السيارات.
ولا يكاد يخلو بيت في العواصم العالمية من هذه الأجهزة.
وطرحت شركات عالمية شاشات "ال سي دي" وبلازما تحتوي على كاميرات مراقبة خفيَّة، ويمكن توفيرها بحسب رغبة الزبون، لمراقبة الأطفال أو البيت في حال غيابه عنه.
لكن طرح هذه التكنولوجيا تجارياً يعني أن من الممكن أنها استخدمت من قبل أجهزة الاستخبارات سابقاً كذلك، مما يعني أن بالامكان تصوير المطلوب بدقة عالية حتى ولو كان في غرفة نومه.
ويعزز هذا الاحتمال تقارير حول اكتشاف عدد من المستخدمين لكاميرات خفية في شاشاتهم دون طلبهم ولا حتى إعلامهم من قبل الشركات المصنعة.
وتقوم الأجهزة الأمنية الأميركية بمراقبة كل رسائل البريد الالكتروني، وتخزن نسخاً منها ومن التسجيلات الصوتية للمكالمات المراقبة في أجهزة كمبيوتر عملاقة لاستخدامها ضد المطلوب لاحقاً.
والتطور الجديد في هذا المجال هو اتفاق هذه الاجهزة مع عدد من مزودي خدمة الانترنت لتسجيل كل الحركات التي تتم على الشبكة العنكبوتية، وبوسع بعض الشركات أن تسجل نحو 10 غيغابايت من النشاط في الثانية باستخدام أجهزة عملاقة، وهذا يعني رصد النشاط على مواقع ضخمة كمكتبة الكونغرس في أقل من ربع ساعة.
ورغم أن التجسس بهذه الطريقة يكون غالباً موجهاً نحو أشخاص بعينهم، إلا أنه يمكن للمخترقين بدورهم أن يستغلوا هذه التكنولوجيا لمراقبة من شاءوا وكيفما شاءوا دون ضوابط ولا حتى علم الضحية.
فبرامج التجسس مطروحة في الانترنت بشكل تجاري، ويمكن لأي شخص اقتناء أحدها بضغطة زر وبطاقة ائتمان، ومع بعض المهارات التقنية بإمكانهم اختراق خصوصية الجميع. ويبدو أن هذه التكنولوجيا إن استمرت بالتطور غير المنضبط على هذه النحو ستدفع البشرية إلى توديع الخصوصية والحرية إلى الأبد.
http://www.alhiad.net/news.php?action=show&id=671
هههههه والله ضحكتني يا اخي شكلك عندك محل لبيع البطاريات تبغى الشعب يشترون ؟؟؟ اخيراً بني دحباش كل شي جايز عنده وبيسوي الستحيل لاجل ماتروح عليه الغنيمه ولاكن شعب الجنوب قادر ان يستعيد دولته وعاصمتها عدن تقبل مروري امزح معاك
vBulletin® v3.8.12 by vBS, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir