نبيل العواذل
2015-06-13, 07:01 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
نبيل العوذلي والخلاف حول اهمية السعودية للقضية الجنوبية مع اصدقاءه الاعزاء
العديد من اصدقائي الاعزاء والذين اختلفت معهم منذ اعوام ماضية حول دفاعي عن المملكة العربية السعودية ووصيتي الدائمة بعدم تجاوز السعودية كعمق وبعد استراتيجي عربي سني اقليمي وعربي وعالمي لقضايا اليمنيين عامة وخاصة القضية الجنوبية وكان هؤلاء الاصدقاء يدفعون حججي من خلفي بعد ذهابي عن تلك المجالس التي نتناقش فيها بين الناس بالقول انني انما ادافع عن مصالح تنسيقاتي مع السعودية والاستخبارات السعودية والمؤسسات السياسية والدينية السعودية , وهام اليوم وقد اصبح العديد منهم متواجد في الرياض ولم يجد نبيل العوذلي أمامه ولا في أي زاوية من زوايا الحراك السياسي والاستخباري والديني النشط اليوم بين اليمنيين والسعوديين بعد عاصفة الحزم, والتي نرحب بها ولايمكننا ان نرتكب ذات حماقاتهم التي ارتكبوها معي بالشين في مثل تلك العلاقات مع السعوديين على مستوى كافة الاصعدة السياسية والامنية الاستخبارية والدينية الامنية لانها من باب التعاون على البر والتقوى مع دولة كنت اقول ولازلت لهم بكونها مركز للخلافة الاسلامية وهام اليوم يتحققون مما كانوا يرونه في كلامي مبالغة حول السعودية بل وربما جنح البعض منهم الى تزكية علاقة له سرية مع ايران وحلفها في المنطقة ومايسمونه بدول وجماعات الممانعة والمقاومة كحزب الله.ولاتزال مواضيعهم متواجدة على بعض مواقع النت دلالة على وجهة نظرهم تلك القاصرة..وكل ذلك لايهمني ولكن كنت اتوقع من البعض منهم ان يكون كبيرا ويتصل بي على الاقل ليقول لي بلهجة الكبار الواثقين من انفسهم
أستاذ نبيل العوذلي لقد كنت محقا في كلامك حول السعودية وكنا نحن المخطئين وها نحن اليوم وصلنا وتحققنا من كلامك حولها...وسوف لن يجدوا مني ان شاء الله جوابا كعادتي الكريمة في مثل تلك المواقف سوى القول لهم
....لالا ...
.بل لقد كنتم افضل مني بتحمل المسؤولية عن القضية اليمنية والجنوبية في الشارع الجنوبي تلك التي تنحيت عنها بسبب بعض التصرفات ولكنكم واصلتم المسيرة افضل مني وارجل مني
خلاصة وجوهر الموضوع دعوني اقول للبعض من هؤلاء حفظهم الله تعالى ...أن ما آتانيه الله تعالى من نعمة الفرح والأنس والركون لمكانة خاصة ومعية خاصة عند ملك الملوك وجبار الجبابرة الله تعالى هي والله وبتوفيق منه وعون منه اشرف عندي من تلك المكانات المرحلية عند ملوك الدنيا وسلاطين الدنيا مع احترامي وحبي وطاعتي لهم في المعروف..فاللهم أني اسألك الثبات سعدا وانسا وثقة بهذه المعية مع وحيك والهامك الشرعي والكوني
نبيل العوذلي والخلاف حول اهمية السعودية للقضية الجنوبية مع اصدقاءه الاعزاء
العديد من اصدقائي الاعزاء والذين اختلفت معهم منذ اعوام ماضية حول دفاعي عن المملكة العربية السعودية ووصيتي الدائمة بعدم تجاوز السعودية كعمق وبعد استراتيجي عربي سني اقليمي وعربي وعالمي لقضايا اليمنيين عامة وخاصة القضية الجنوبية وكان هؤلاء الاصدقاء يدفعون حججي من خلفي بعد ذهابي عن تلك المجالس التي نتناقش فيها بين الناس بالقول انني انما ادافع عن مصالح تنسيقاتي مع السعودية والاستخبارات السعودية والمؤسسات السياسية والدينية السعودية , وهام اليوم وقد اصبح العديد منهم متواجد في الرياض ولم يجد نبيل العوذلي أمامه ولا في أي زاوية من زوايا الحراك السياسي والاستخباري والديني النشط اليوم بين اليمنيين والسعوديين بعد عاصفة الحزم, والتي نرحب بها ولايمكننا ان نرتكب ذات حماقاتهم التي ارتكبوها معي بالشين في مثل تلك العلاقات مع السعوديين على مستوى كافة الاصعدة السياسية والامنية الاستخبارية والدينية الامنية لانها من باب التعاون على البر والتقوى مع دولة كنت اقول ولازلت لهم بكونها مركز للخلافة الاسلامية وهام اليوم يتحققون مما كانوا يرونه في كلامي مبالغة حول السعودية بل وربما جنح البعض منهم الى تزكية علاقة له سرية مع ايران وحلفها في المنطقة ومايسمونه بدول وجماعات الممانعة والمقاومة كحزب الله.ولاتزال مواضيعهم متواجدة على بعض مواقع النت دلالة على وجهة نظرهم تلك القاصرة..وكل ذلك لايهمني ولكن كنت اتوقع من البعض منهم ان يكون كبيرا ويتصل بي على الاقل ليقول لي بلهجة الكبار الواثقين من انفسهم
أستاذ نبيل العوذلي لقد كنت محقا في كلامك حول السعودية وكنا نحن المخطئين وها نحن اليوم وصلنا وتحققنا من كلامك حولها...وسوف لن يجدوا مني ان شاء الله جوابا كعادتي الكريمة في مثل تلك المواقف سوى القول لهم
....لالا ...
.بل لقد كنتم افضل مني بتحمل المسؤولية عن القضية اليمنية والجنوبية في الشارع الجنوبي تلك التي تنحيت عنها بسبب بعض التصرفات ولكنكم واصلتم المسيرة افضل مني وارجل مني
خلاصة وجوهر الموضوع دعوني اقول للبعض من هؤلاء حفظهم الله تعالى ...أن ما آتانيه الله تعالى من نعمة الفرح والأنس والركون لمكانة خاصة ومعية خاصة عند ملك الملوك وجبار الجبابرة الله تعالى هي والله وبتوفيق منه وعون منه اشرف عندي من تلك المكانات المرحلية عند ملوك الدنيا وسلاطين الدنيا مع احترامي وحبي وطاعتي لهم في المعروف..فاللهم أني اسألك الثبات سعدا وانسا وثقة بهذه المعية مع وحيك والهامك الشرعي والكوني