مطارد الربحان
2014-04-19, 01:24 AM
كيف نتخارج من كلاب وصبيان القاعدة الأخونج والسلفج والشريحة فقسهم الأحتلال اليمني
أستعان المحتل اليمني الغاشم بقطعان الأرهابيين بكافة تشكيلاتهم وكلهم أولاد القاعدة التيرانية والعفاشية وزع بينهم الرتب وقدم لهم الدعم المادي والعسكري وزرعهم في الجسد الجنوبي وفتح لهم مدارس التكفير في أفغانستان وكهوف صعدة ومأرب بالأضافة الى جامعة الأيمان الزنطانية اليهوصهونية تفرخ وتفقس العشرات من التكفيريين وترسلهم الى أرض الجنوب والهدف تدمير الجنوب أرضا وأنسانا . وتشوية سمعت هذا الشعب الكريم.
وهذا ما تحقق للمحتل اليمني من خلال زرع تلك العناصر في بلادنا بتدمير المدن الجنوبية بواسطة هولاء المتطرفين الصهويونيين الفاشست وتدمير الأثار والمقابر وأضرحة الموتى والقباب والمساجد والمشاهد وأضرحة الشهداء الجنوبي عبر التاريخ الأنساني وكل مالة علاقة بالموروث الحضاري والمذهبي بالجنوب وكل مالة صلة بالأعلام والتاريخ الجنوبي .
ولاتزال تلك القطعان التكفيرية لها خلايا نائمة في بعض المناطق وفي الخارج متخفية وتعمل تحت جنح الظلام رقم من الضربات التي تلقوها من قبل أبناء شعبنا الجنوبي وثورتة السلمية المباركة وتضييق الخناق عليهم وعلى عناصرهم في الداخل والخارج . وعبر الحرب الدولية على التطرف وألارهاب .
أستعان المحتل اليمني الغاشم بقطعان الأرهابيين بكافة تشكيلاتهم وكلهم أولاد القاعدة التيرانية والعفاشية وزع بينهم الرتب وقدم لهم الدعم المادي والعسكري وزرعهم في الجسد الجنوبي وفتح لهم مدارس التكفير في أفغانستان وكهوف صعدة ومأرب بالأضافة الى جامعة الأيمان الزنطانية اليهوصهونية تفرخ وتفقس العشرات من التكفيريين وترسلهم الى أرض الجنوب والهدف تدمير الجنوب أرضا وأنسانا . وتشوية سمعت هذا الشعب الكريم.
وهذا ما تحقق للمحتل اليمني من خلال زرع تلك العناصر في بلادنا بتدمير المدن الجنوبية بواسطة هولاء المتطرفين الصهويونيين الفاشست وتدمير الأثار والمقابر وأضرحة الموتى والقباب والمساجد والمشاهد وأضرحة الشهداء الجنوبي عبر التاريخ الأنساني وكل مالة علاقة بالموروث الحضاري والمذهبي بالجنوب وكل مالة صلة بالأعلام والتاريخ الجنوبي .
ولاتزال تلك القطعان التكفيرية لها خلايا نائمة في بعض المناطق وفي الخارج متخفية وتعمل تحت جنح الظلام رقم من الضربات التي تلقوها من قبل أبناء شعبنا الجنوبي وثورتة السلمية المباركة وتضييق الخناق عليهم وعلى عناصرهم في الداخل والخارج . وعبر الحرب الدولية على التطرف وألارهاب .