ابوزيد القيدعي
2014-04-04, 08:20 PM
الموت العائد من الشام وخطره على الجنوب
لاشك أن الجميع يعرف جيدا حقيقة دعم القتال والمقاتلين في سوريا تحت راية الجهاد من قبل إخوان اليمن وقوى الشر والنفوذ في صنعاء والمتمثل بتدريب وإرسال المقاتلين ونقلهم ودعمهم والترويج للجهاد وقد كانت الأمور تجري بشكل علني وواضح لا لبس عليه
اليوم لدينا حدثان هامان
الأول التراجع الكبير الذي ظهر على المقاتلين في سوريا
والثاني التقدم والتمدد الكبير الذي يحققه الحوثي في اليمن والانتصارات الكبيرة التي يحققها على خصومه الإخوانيين وقوى الشر والنفوذ
وهذا الأمر يعتبر خطر كبير يهدد إخوان اليمن وقوى الشر والنفوذ فيها
أيضاً خطر تمدد الحراك الجنوبي عليهم الذي يعتبرونه أهم خصومهم وألد أعدائهم
وبما أن خطر الحوثي أصبح مخيف ومرعب يهدد وجودهم وتمدد الحراك الجنوبي الخطير عليهم
سوف يقومون بإعادة المقاتلين اليمنيين من سوريا مع زملائهم من الجنسيات الأخرى بالذات بعد أن اصبحت عودتهم إلى دولهم شبه مستحيله بسبب الإجراءات المشددة التي فرضتها دولهم فقد أصبح البلد الوحيد الآمن لهم هوا اليمن والداعي والمحتاج لهم
لذا سيمتلك إخوان اليمن جيوش عسكريه قويه مدربه ومؤهله تجيد الفنون القتالية وخطط الاغتيالات والتصفيات ويصبح بمقدور إخوان اليمن محاربة خصومهم تحت مبرر التمدد الشيعي وعودة الإشتراكي بإستخدام المقاتلين العائدين من سوريا
وتحت المبررات والاتهامات الكثيره التي ينسبوها للحراك الجنوبي بالذات المتمثلة بتهمة الاشتراكيه والعماله لإيران وتمددها الطائفي والتي أقنعوا بها المحسوبين على تنظيم القاعدة بشكل كبير وراسخ
وبكون قوى الشر في صنعاء قد حولوا الجنوب ومدن وقرى الجنوب إلى ساحات للحروب وتصفية الحسابات وأهداف للقصف والتدمير
وبذات بعد أن أصبح الجنوب تحت سيطرة الإخوان وقوى الشر والنفوذ
لذا سوف يكون الخطر الأكبر العائد من الشام هوا على الجنوب وستكون مدن ومناطق الجنوب أكثر عرضه للخطر سواءا من خلال الحروب العبثية وتصفية الحسابات التي سنشهدها على الأرض بين قوى الشر اليمني ومنها
أو من خلال القصف الجوي للطائرات بطيار وبدون طيار الذي شاهدناه ونشاهده وسوف نشهد إزدياده في الأيام القادمة تحت مبرر إزدياد نشاط التنظيم
لاشك أن الجميع يعرف جيدا حقيقة دعم القتال والمقاتلين في سوريا تحت راية الجهاد من قبل إخوان اليمن وقوى الشر والنفوذ في صنعاء والمتمثل بتدريب وإرسال المقاتلين ونقلهم ودعمهم والترويج للجهاد وقد كانت الأمور تجري بشكل علني وواضح لا لبس عليه
اليوم لدينا حدثان هامان
الأول التراجع الكبير الذي ظهر على المقاتلين في سوريا
والثاني التقدم والتمدد الكبير الذي يحققه الحوثي في اليمن والانتصارات الكبيرة التي يحققها على خصومه الإخوانيين وقوى الشر والنفوذ
وهذا الأمر يعتبر خطر كبير يهدد إخوان اليمن وقوى الشر والنفوذ فيها
أيضاً خطر تمدد الحراك الجنوبي عليهم الذي يعتبرونه أهم خصومهم وألد أعدائهم
وبما أن خطر الحوثي أصبح مخيف ومرعب يهدد وجودهم وتمدد الحراك الجنوبي الخطير عليهم
سوف يقومون بإعادة المقاتلين اليمنيين من سوريا مع زملائهم من الجنسيات الأخرى بالذات بعد أن اصبحت عودتهم إلى دولهم شبه مستحيله بسبب الإجراءات المشددة التي فرضتها دولهم فقد أصبح البلد الوحيد الآمن لهم هوا اليمن والداعي والمحتاج لهم
لذا سيمتلك إخوان اليمن جيوش عسكريه قويه مدربه ومؤهله تجيد الفنون القتالية وخطط الاغتيالات والتصفيات ويصبح بمقدور إخوان اليمن محاربة خصومهم تحت مبرر التمدد الشيعي وعودة الإشتراكي بإستخدام المقاتلين العائدين من سوريا
وتحت المبررات والاتهامات الكثيره التي ينسبوها للحراك الجنوبي بالذات المتمثلة بتهمة الاشتراكيه والعماله لإيران وتمددها الطائفي والتي أقنعوا بها المحسوبين على تنظيم القاعدة بشكل كبير وراسخ
وبكون قوى الشر في صنعاء قد حولوا الجنوب ومدن وقرى الجنوب إلى ساحات للحروب وتصفية الحسابات وأهداف للقصف والتدمير
وبذات بعد أن أصبح الجنوب تحت سيطرة الإخوان وقوى الشر والنفوذ
لذا سوف يكون الخطر الأكبر العائد من الشام هوا على الجنوب وستكون مدن ومناطق الجنوب أكثر عرضه للخطر سواءا من خلال الحروب العبثية وتصفية الحسابات التي سنشهدها على الأرض بين قوى الشر اليمني ومنها
أو من خلال القصف الجوي للطائرات بطيار وبدون طيار الذي شاهدناه ونشاهده وسوف نشهد إزدياده في الأيام القادمة تحت مبرر إزدياد نشاط التنظيم