maf123
2009-04-20, 05:52 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
بالنسبة للخبر الذي نشر في شبوة برس لا أساس له من الصحة فقد تم التأكد من خالد عبدرب النبي من مصدر موثوق فنفى هذا الخبر وكذبه وكان رده كالتالي :-
أولاً : نحن ندور حيث دار القران
ثانياً : وبالنسبة ما نشر في موقع الضالع بوابة الجنوب وبأسلوب تحليلي فقد قال:
نحن أصحاب دعوة واضحة كوضوح النهار وليس عندنا غموض في دعوتنا ولا نخشى ملاحقات داخليه أم خارجية .
والذي تكلم في هذا الموقع فإننا نشم منه رائحة العمالة لإطراف خارجية ونحن كمؤمنين وأصحاب مبدأ لا نتذبذب ولا نتردد في مواقفنا لأننا نسير على مبدأ وعقيدة والواجب على كل مسلم أن يكون كذلك .
أما الدعوات الجاهلية فنحن نبرأ إلى الله منها .
وسبق وان تكلمنا وقلنا الواجب العودة إلى الكتاب والسنة فان فيها غنية عن ما سواها من الأفكار الجاهلية والدخيلة والتي ليس من ورائها إلا الفتن .
ولا يفهم من هذا الكلام إننا نناصر الظلم والظلمة بهذا الكلام ولا نريد من احد كائن من كان أن يحمل كلامنا مالا يحتمل من المعاني الخاطئة .
فندعوا كل أبناء اليمن جنوبها وشمالها إلى تحكيم شرع الله في كل صغيرة وكبيرة فالله سبحانه وتعالى قد تكفل لمن اتبع الشرع بالعز والنصر والتمكين والأمن والأمان والعيش الرغيد في الدنيا.
والفوز والفلاح وجنات النعيم في الآخرة فالواجب علينا أن تكون هذه قضيتنا الأساسية فإذا نجحت هذه القضية الأم فكل القضايا تأتي تباعاً .
وانأ أقول هذا الكلام وأهل العلم يعلمون ماذا يعني هذا الكلام أما أننا نترك المجال لمن هب ودب يتكلم في مصير الأمة وبجهالات لا أول لها ولا آخر فهذا مؤداه إلى فتن وظلمات بعضها فوق بعض .
فالشرع كفيل بان يعيدا الحقوق إلى أهلها كبيرة كانت أم صغيرة خاصة أم عامة ويجب علينا ألا ننتظر من اليهود أو النصارى بأنهم هم سبب النجاة لنا والمخرج في مثل هذه الظروف فهذا لاشك فيه محال وباطل ومناقض لقول الله تعالى : ( ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم ) الآية .
فمواقف هولا معروفة وعدائهم للمسلمين معلوم لا ينكره إلا جاهل أو عميل .
فيجب علينا كمسلمين أن نعتز بديننا لأنه كامل غير منقوص ولا يحتاج لمن يكمله فقد أكمله الله سبحانه وتعالى حيث قال : ( اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا ) .
فالحجة قائمة علينا وليس لنا حجة يوم القيامة عند الله ما لم نتمسك بكتابه وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم .
فانا انصح كل إخواني المسلمين بان يكون مطلبهم الأول والأخير هذا .
فيكفينا ما قد مضى من ضلال وانحراف وأفكار هدامة ودماء سفكت من اجل ذالك الباطل .
فقد جاءنا الإلحاد السوفيتي وعشنا في ظله بضعاً وعشرين سنة ثم بعده الكفر الأمريكي إلى يومنا هذا فمتى نفيق من هذه الغفلة .
كفانا ضياعاً وشتاتاً فانا أقول كما قال عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنة : إن الله أعزنا بالإسلام فان ابتغينا العزة بغيره أذلنا الله .
بالنسبة للخبر الذي نشر في شبوة برس لا أساس له من الصحة فقد تم التأكد من خالد عبدرب النبي من مصدر موثوق فنفى هذا الخبر وكذبه وكان رده كالتالي :-
أولاً : نحن ندور حيث دار القران
ثانياً : وبالنسبة ما نشر في موقع الضالع بوابة الجنوب وبأسلوب تحليلي فقد قال:
نحن أصحاب دعوة واضحة كوضوح النهار وليس عندنا غموض في دعوتنا ولا نخشى ملاحقات داخليه أم خارجية .
والذي تكلم في هذا الموقع فإننا نشم منه رائحة العمالة لإطراف خارجية ونحن كمؤمنين وأصحاب مبدأ لا نتذبذب ولا نتردد في مواقفنا لأننا نسير على مبدأ وعقيدة والواجب على كل مسلم أن يكون كذلك .
أما الدعوات الجاهلية فنحن نبرأ إلى الله منها .
وسبق وان تكلمنا وقلنا الواجب العودة إلى الكتاب والسنة فان فيها غنية عن ما سواها من الأفكار الجاهلية والدخيلة والتي ليس من ورائها إلا الفتن .
ولا يفهم من هذا الكلام إننا نناصر الظلم والظلمة بهذا الكلام ولا نريد من احد كائن من كان أن يحمل كلامنا مالا يحتمل من المعاني الخاطئة .
فندعوا كل أبناء اليمن جنوبها وشمالها إلى تحكيم شرع الله في كل صغيرة وكبيرة فالله سبحانه وتعالى قد تكفل لمن اتبع الشرع بالعز والنصر والتمكين والأمن والأمان والعيش الرغيد في الدنيا.
والفوز والفلاح وجنات النعيم في الآخرة فالواجب علينا أن تكون هذه قضيتنا الأساسية فإذا نجحت هذه القضية الأم فكل القضايا تأتي تباعاً .
وانأ أقول هذا الكلام وأهل العلم يعلمون ماذا يعني هذا الكلام أما أننا نترك المجال لمن هب ودب يتكلم في مصير الأمة وبجهالات لا أول لها ولا آخر فهذا مؤداه إلى فتن وظلمات بعضها فوق بعض .
فالشرع كفيل بان يعيدا الحقوق إلى أهلها كبيرة كانت أم صغيرة خاصة أم عامة ويجب علينا ألا ننتظر من اليهود أو النصارى بأنهم هم سبب النجاة لنا والمخرج في مثل هذه الظروف فهذا لاشك فيه محال وباطل ومناقض لقول الله تعالى : ( ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم ) الآية .
فمواقف هولا معروفة وعدائهم للمسلمين معلوم لا ينكره إلا جاهل أو عميل .
فيجب علينا كمسلمين أن نعتز بديننا لأنه كامل غير منقوص ولا يحتاج لمن يكمله فقد أكمله الله سبحانه وتعالى حيث قال : ( اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا ) .
فالحجة قائمة علينا وليس لنا حجة يوم القيامة عند الله ما لم نتمسك بكتابه وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم .
فانا انصح كل إخواني المسلمين بان يكون مطلبهم الأول والأخير هذا .
فيكفينا ما قد مضى من ضلال وانحراف وأفكار هدامة ودماء سفكت من اجل ذالك الباطل .
فقد جاءنا الإلحاد السوفيتي وعشنا في ظله بضعاً وعشرين سنة ثم بعده الكفر الأمريكي إلى يومنا هذا فمتى نفيق من هذه الغفلة .
كفانا ضياعاً وشتاتاً فانا أقول كما قال عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنة : إن الله أعزنا بالإسلام فان ابتغينا العزة بغيره أذلنا الله .