العبادل
2013-09-06, 01:29 PM
دون شك ودون نكران للحقيقة كانت يافع أخر معاقل العناصر الظلامية و أخر مكان أمن للعناصر المتطرفة التكفيرية بكافة تشكيلاتهم منذ قبل وبعد الغزو عام 1994م . لقد قد كانت هذه المنطقة هدفا لتلك العناصر الضالة المتظرفة المرتبطة بالأحتلال مرجعيا وفكريا .. فقد دمرت عدد من الأثار الأسلامية والأثار التاريخية المهمة بيافع خاصة والجنوب عامة وأهمها مسجد الجيلاني ومسجد ملقاط ومسجد الهاشمي بالشيخ عثمان ومسجد أبان بن عفان في كريتر وغيرها والتي يعود بنائها الى القرن الثالث الهجري والقرن الخامس عشر ميلادي . غرر بعدد من أبناء يافع خاصة والجنوب عامة بالداخل والخارج في مدارس أستخباراتية تكفيرية ضالة وشأن أقليم يافع شأن الأقاليم الجنوبية الأخرى الذي غرر بعدد من الجهلة منهم وحشوا عقولهم في أفكار ظلامية تكفيرية ضالة لا تمد للأسلام الحقيقي بصلة لا من قريب ولا من بعيد .
ظلت تلك القوى نائمة حتى قيام ثورة الجنوب وثورة التغيير في الشمال بدء الأحتلال اليمني في أستخدام تلك القوى التكفيرية والعناصر الضالة وأول ما سلم لها محافظة أبين وبالتحديد مديرتي زنجبار وخنفر جعار وقدم لتلك العناصر الدعم اللوجستي اللازم بهدف ضرب ثورة الجنوب من الداخل وتأخير عملية تحرير الجنوب .
قوى النفوذ بصنعاء أستخدمت تلك القوة الأحتياطية بالجنوب والمعدة فكريا وسياسيا للفتك بالشعب الجنوبي وثورتة وهذا اللي حصل .
ولكن بتعاون الشرفاء وأبناء لودر تمكن أبناء لودر من ضرب تلك العناصر خلال غزوها لمديرية لودر وهناء بدأت تلك المجاميع تتقهقهر وتهرب من أمارتي زنجبار ووقار الى جهات غير معلومة وبعضهم ركب عباب البحر العربي بأتجاة الصومال وأفريقيا وأخرين لجؤ الى الجبال وحضرموت وكان أخر ظهور لهم في غيل باوزير والمكلا وحوطة لحج ويافع الحرة .
لكن تمكن أبناء تلك المناطق من طردهم والقضاء على عدد منهم ومطاردة أخرين عبر البيضاء ومأرب وصعدة .طبعا سلطات الأحتلال اليمني هي من تؤوي تلك العناصر بل هي من سهلة لهم الدخول الى البلاد قبل غزو عام 1994م جابت منهم الألأف من أفغانستان ودول الجوار وصعدة ومأرب شاركوا في غزو الجنوب من جحافلل الأحتلال اليمني القبلية .
بعد تلقي مجموعة يافع الضربة االقاضية بفضل يغضة أبناء يافع الأحرار تكون تلك الجماعات التكفيرية قد خسرت أخر معاقلها في الجنوب بأذن الله تعالى والنصر لثورة الجنوب السلمية المباركة .
ولا نامت أعين الجبناء.
قوى التكفير والأرهاب اليمني
..
,,
ظلت تلك القوى نائمة حتى قيام ثورة الجنوب وثورة التغيير في الشمال بدء الأحتلال اليمني في أستخدام تلك القوى التكفيرية والعناصر الضالة وأول ما سلم لها محافظة أبين وبالتحديد مديرتي زنجبار وخنفر جعار وقدم لتلك العناصر الدعم اللوجستي اللازم بهدف ضرب ثورة الجنوب من الداخل وتأخير عملية تحرير الجنوب .
قوى النفوذ بصنعاء أستخدمت تلك القوة الأحتياطية بالجنوب والمعدة فكريا وسياسيا للفتك بالشعب الجنوبي وثورتة وهذا اللي حصل .
ولكن بتعاون الشرفاء وأبناء لودر تمكن أبناء لودر من ضرب تلك العناصر خلال غزوها لمديرية لودر وهناء بدأت تلك المجاميع تتقهقهر وتهرب من أمارتي زنجبار ووقار الى جهات غير معلومة وبعضهم ركب عباب البحر العربي بأتجاة الصومال وأفريقيا وأخرين لجؤ الى الجبال وحضرموت وكان أخر ظهور لهم في غيل باوزير والمكلا وحوطة لحج ويافع الحرة .
لكن تمكن أبناء تلك المناطق من طردهم والقضاء على عدد منهم ومطاردة أخرين عبر البيضاء ومأرب وصعدة .طبعا سلطات الأحتلال اليمني هي من تؤوي تلك العناصر بل هي من سهلة لهم الدخول الى البلاد قبل غزو عام 1994م جابت منهم الألأف من أفغانستان ودول الجوار وصعدة ومأرب شاركوا في غزو الجنوب من جحافلل الأحتلال اليمني القبلية .
بعد تلقي مجموعة يافع الضربة االقاضية بفضل يغضة أبناء يافع الأحرار تكون تلك الجماعات التكفيرية قد خسرت أخر معاقلها في الجنوب بأذن الله تعالى والنصر لثورة الجنوب السلمية المباركة .
ولا نامت أعين الجبناء.
قوى التكفير والأرهاب اليمني
..
,,