الصراحة راحة
2013-08-07, 03:10 PM
أنا وجدنا ابأناء وانا على أثارهم مقتدون نحن الذي جنينا على أنفسنا لم يجنية علينا احد ... بدأت تلك المعارك بعد أستلام حثالات الجنوب السلطة 1969 ...ولاتزال سارية المفعول والسبب رويبضات القوم الذي ذبحوا بعضهم البعض بتوجيهات من وراء الستار ...قصص تقشعر لها الرؤوس ... أجتمع بهم سالمين بعدما اعتقد لة ان ألأمور أستقرت ..لصالحة ..بعد ما قتلوا وامحوا المراجع الجنوبية ... قال لهم قتلنا ثلث وطردنا ثلث وباقي معنا ثلث جيعان وعلينا ان لشبع هذا الثلث وقال يجب ان لفتح الحدود ولحسن علاقاتنا بالجوار والعالم لكي لشبعهم .. ولكن بدل من ذلك تأمروا علية الرفاق وقتلوة ...ولفت العجلة وطلع علي ناصر ...وشبه طبق برنامج سالمين ...سمح للمهاجرين باخراج عائيلاتهم .. وأستيراد سيارات بتراخيص مسبقة وحسن ظروف الثلث ماديآ واخرج بعض السجناء من السجون ومنهم حسن باعوم والسلاطين ووقفت في عهدة التصفيات الجسدية ضد الشعب ...ولكن لم يفلح وبدأت خيوط المؤامرة تحاك وحدثت مجازر يناير سالمين قتل بالطائيرات لكن علي ناصر كان مخطط ان يقتل بمسدس علي عنتر ولكنة تعشاء بهم قبل تنفيذ خططهم الغذرة ... وانتها الفصل ...ولازالت ايادي الغدر تلعب ..وتعيش فسادآ ... ولفت العجلة ... وولعت النيار بين الرفاق يافع والضالع من جهة ...ورجل الصدف علي البيض شعر بالقادم ...والشراجبة اقتصروا المسافة ..وشدوا مع البيض ودخلت نهاية ماتبقئ من كوارث الجنوب وغياب شمس الجنوب تقترب ...وارسلوا للبيض المندوبين من صنعا من مايسمونة الزمرة ومن مهاجرين 1967 وقالو لهم نريد لتصالح ولتسامح قبل دخولنا في وحدة لانهم يعرفون القادم ولكنة أصر وأستكبر ودخل النفق المظلم ووقع على الاتفاقية وهوا سكران وكان شرطة ..الاول وقبل التوقيع و دخول صنعا خروج علي ناصر محمد من اليمن ورفاق السلاح ..ولكن .. وافق علي ناصر ورفضوا البقية ...ان يخرجون من صنعا و البيض أصر على خروج البقية من صنعا وأستأسد ان يدخل صنعا الا بخروجهم من صنعا ... وأجتمع عفاش بقيادات الزمرة .. وطرح عليهم عمامته ان يخرجون ويختارون لهم احد قصورة الريئاسية المتناثرة في ربوع جمهويرتة في صعدة والحديدة وتعز وغيرها ..ويقيمون فيها حتئ يدخل البيض ووافق البعض ورفض بعضهم بما فيهم محمد علي أحمد لكنة اغلق الابواب علية داخل بيتة في صنعا لمدت 25 يوم ... وقطع خط التلفون والبقية خرجو في رحلة أجبارية ...الى صعدة ومكثوا بعض ايام ..وانتقلوا الى الحديدة ومنها الى تعز وانتهت الرحلة ودخلوا على غرة ابواب صنعا من باب ذمار .. والناس نيام ...ولكن البعض اصبح على باب البيض وطلب مقابلتة ..ومعة قائمة مطالب من ضمنها ان لبدء بالتصالح بينن الجنوبيين في المنفئ .. وشرحوا لهم وضع تلك القوم في صنعا ... ومن مطالبهم اعادة المنهوبات بعد 86 ومساوات ضحايا يناير بضحاياهم وضم 20 الف جندي الى جيشهم ..الجنوبي المغوار ولكن هيثم قال لهم شهداءنا في الجنة وقتلاكم في النار والبقية المطالب سنفكر فيها ... وأستمرت وتوالت الاقتراحت ...لاصلاح الحال ...بين الجنوبيين ولكن حسب العادة البيض ومن معة أستأسدوا ورفضوا كل العروض وأخر عرض قبل المعركة 1994 قبلوا منهم ان يعودون الزمرة لوحدهم الى الجنوب وتعود لهم ممتلكاتهم ... غير ضحايا مهاجرين 1967 ... ولكن كان شرط واحد ان تعودون في البيوت بدون ممارست اي عمل وتأخذون معاشاتكم وبعض البيوت ... تعويضات... ولكن الزمرة رفضوا الا بالاقتصاص منهم وما خذ بالقوة لايسترد الا بمثلها وقد فعلوا ... وأستأصلوا الطقمة ... البيضاوية ... وبعد فترة رقصوا الجميع على مزامير ال صنعا في الشوارع سواسوية طقمة وزمرة وضحايا ماقبل 67 توحدة الق5وم في وحدة مهيبة وصادقة لايقلبها قلاب ... بعد قيام المارد من نومة وأهتزت عروش الطغاة في صنعا .. ولكن فرحتنا لم تدوم ...خرجت ضباع الكهوف من مراغدها وبداؤوا اللعبة من جديد .. وتصفيات الحسابات بينهم لابين ... والشباب المغفل ابنا الضحايا خرجوا من السواق القات سكارئ وماهم بسكارئ على أنغام كلمات علي سالم البيض فك الارتباط ...وبداء اشبال الجانب الثاني بالفدرالية ... ونظرآ لغوغائية الثوار الذي يتحركون بدون بوصلة قيادية محنكة وهم تنقصهم الخبرة ... تاهوا وتشتتوا وتفرقوا .. البيض ومن معة يحلم باعادة عرشة والجانب الاخر عقلأ ويحاولون تضميد الجراح ...والخروج من براثن ضباع صنعا باقل الخسائر... خطوة خطوة .. والان لاتزال العصيدة في القدر... كلما طال العصيد المستفيد هوا العدوا للجنوب ..ولكن العدوا للجنوب رقم 1 هوا البيض ومن يلف في فلكة .. والدليل انة لم ولن يستفيد من ماضية الاسود .. وما الحل وكيف النظر اذا هناك عقلأ عاشوا ماضي الجنوب ...؟؟!