رعد الجنوب العربي
2013-06-21, 05:24 AM
تكفيري ظلامي يقول الجنوبيين قبل كانوا مشركين وبعد ذلك صاروا ملحدين .
علموهم في دماج ومعبر ومأرب وذمار في مدارس الأستخبارات اليمنية افكار ظلامية وخاطئة عن أبناء الشعب
الجنوبي العربي المسلم الذي نشر دين الأسلام في مشارق الأرض ومغاربها على مذهب الشافعي
حشوا أستواء لهولاء للمغرر بهم أن الجنوبيين
قبل كانوا صوفية وقبورية مشركين بالله وأن الجنوبيين مشركين قبل ما يكونون ملحدين أشتراكيين .
كان تكفيري حاقد على كل ما هو جنوبي بحق وحقيقة ..
أيش من أفكار علموهم في دماج ومارب ومعبر هولاء الكلاب الضالة وغسيل فكري فاشي
نازي لا يقبلة عقل ولا منطق ولا دين ولا ملة .. حصل لهولاء الصبية وتم توزيعهم في الجسد
الجنوبي منذ غزو الجنوب عام 1994م فعلا ضربوا ولكنها لا تزال لهم خلايا نائمة
وأن كانت لا تجرؤء على المجاهرة بمحاربة الجنوبيين لكنها تشارك قتلهم عبر تنفيذ الفتاوى التكفيرية وحتى انهم ضمن مكونات لكنها تكنكشف بين
لحظة وأخرى وأبرز ما كشفها تحريم قتال المحتلين اليمنيين والأفتاء
في الجهاد في سوريا وهذه الأختراقات تم أفشالها في حينها لكنهم
سيعودون الكرة مرة ومرات أن لم يتم الخلاص منهم عبر الحرب
الدولية لمحاربة التطرف الديني لهولاء الخوارج التكفيريون . .
علموهم في دماج ومعبر ومأرب وذمار في مدارس الأستخبارات اليمنية افكار ظلامية وخاطئة عن أبناء الشعب
الجنوبي العربي المسلم الذي نشر دين الأسلام في مشارق الأرض ومغاربها على مذهب الشافعي
حشوا أستواء لهولاء للمغرر بهم أن الجنوبيين
قبل كانوا صوفية وقبورية مشركين بالله وأن الجنوبيين مشركين قبل ما يكونون ملحدين أشتراكيين .
كان تكفيري حاقد على كل ما هو جنوبي بحق وحقيقة ..
أيش من أفكار علموهم في دماج ومارب ومعبر هولاء الكلاب الضالة وغسيل فكري فاشي
نازي لا يقبلة عقل ولا منطق ولا دين ولا ملة .. حصل لهولاء الصبية وتم توزيعهم في الجسد
الجنوبي منذ غزو الجنوب عام 1994م فعلا ضربوا ولكنها لا تزال لهم خلايا نائمة
وأن كانت لا تجرؤء على المجاهرة بمحاربة الجنوبيين لكنها تشارك قتلهم عبر تنفيذ الفتاوى التكفيرية وحتى انهم ضمن مكونات لكنها تكنكشف بين
لحظة وأخرى وأبرز ما كشفها تحريم قتال المحتلين اليمنيين والأفتاء
في الجهاد في سوريا وهذه الأختراقات تم أفشالها في حينها لكنهم
سيعودون الكرة مرة ومرات أن لم يتم الخلاص منهم عبر الحرب
الدولية لمحاربة التطرف الديني لهولاء الخوارج التكفيريون . .