الرئيس البيض والزعيم باعوم وشخصيات اخرى يدعوان شعب الجنوب للمشاركه بفعاليه 27 ابريل ..

[باسل الراعي الحريري]

الرئيس البيض يدعو شعب الجنوب الزحف الى عدن في ذكرى 27 ابريل

الخميس 25 أبريل 2013

دعا الرئيس علي سالم البيض ابناء الجنوب الى جعل يوم إعلان الحرب على الجنوب 27ابريل ملحمة تاريخية ليعرف العالم أننا في يوم اعلان الحرب علينا شعب يصنع النصر مخضبا بالتضحيات تواق الى الحرية والعيش بكرامة .

كما ترحم الرئيس البيض على شهداء حرب صيف 94 من المدنيين والعسكريين الذين سقطوا في عدن وكافة مناطق الجنوب بنيران القوات البربرية التي لم تفرق حينها بين مدني وعسكري ’كما حيا اولائك القادة الذين سطروا في تلك الحرب الضالمة بدمائهم اروع بطولات التضحية وابرزهم العميد الدرعة والشهيدالمناضل حنش ثابت سفيان والعميد البكري والعميد محمد قاسم والعميد شليل وصالح ابو بكر بن حسينون وغيرهم الكثير وكل ابطال الجنوب الذين سقطوا في حرب الدفاع عن الجنوب المحتل .

كما حيا شهداء الثورة السلمية الجنوبية التي ما زالت دماءهم تسيل في ارضنا الطاهرة ، داعيا الجميع الى الالتفاف والتوحد على الهدف الذي سقط من أجله شهدائنا الأبرار.وهو التحرير والاستقلال .

وتمنى الرئيس البيض أن يكون موجودا بين الشباب في الساحات قائلا ان المنافي فرضت عليهم قسرا .

وأضاف مصدر في مكتب الرئيس البيض ان الرئيس سيلقي كلمة بهذه المناسبة مشيرا الى ان الشباب هم من يتحملون على عاتقهم عبء المعركة في الميدان

2

الزعيم باعوم يدعو للزحف المليوني إلى ساحة الحرية بعدن يوم 27 ابريل

الخميس 25 أبريل 2013

دعا الزعيم حسن أحمد باعوم رئيس المجلس الأعلى للحراك السلمي الجنوبي جماهير الجنوب من سائر المحافظات للزحف إلى عدن والمشاركة بالفعالية المليونية في ساحة العروض بخور مكسر العاصمة عدن يوم السبت 27 أبريل .

وقال الزعيم حسن أحمد باعوم في تصريح خاص من مكتبه ان في هذا اليوم السابع والعشرين من أبريل ذكرى اعلان الحرب اليمنية على الجنوب العربي والتي ترتب عليها تحرك جيوش الجمهورية العربية اليمنية لاجتياح اراضي وحياض دولة الجنوب بحرب ضروس .

واشار إلى ان تلك الحرب خاضتها الجيوش اليمنية في صيف العام 1994م بقيادة رئيسها المخلوع علي عبدالله صالح لاجتياح دولة الجنوب التي نكث بكافة عهوده ومواثيقه التي وقعها مع نظامها السياسي في مشروع الوحدة والشراكة وافشلها من جميع اساساتها .

ولفت في تصريحه مُذكراً ان الرئيس اليمني المخلوع علي عبدالله صالح كان يُعلنها حرباً بكل غطرسة وكل غرور من ميدان السبعين بصنعاء العاصمة اليمنية مُستجيراً بفتاوى جائرة من رجال دين احد احزابه اليمنية لاستباحة الارض والانسان في دولة الجنوب أمام مرأى ومسمع العالم .
مضيفاً إلى ان اليوم حق على العالم اجمع ان يسمع الصدى المليوني للارادة الجنوبية عاتية مدوية من ساحة الحرية من قلب خور مكسر العاصمة عدن .

[المصرب]

سنثبت الموضوع
ونتمنى من الاخ باسل
ان ياتينا بالمصدر

[باسل الراعي الحريري]

شبام نيوز دعوة باعوم والبيض من صفحه القضيه الجنوبيه بالفيس بوك

[باسل الراعي الحريري]

بسم الله الرحمن الرحيم
------------باسل الراعي الحريري
والصلاة والسلام على سيد الخلق نبينا محمد الصادق الأمين
"لكِ الحياة في الردى / أيـّتها الزهرة الجميلة باعدن / أيُّتها الفكرة / أيتها الأرض / التي تؤمن دومـًا أنـَّها حُرَّة"
وستنال استقلالها

إلى شعبنا العظيم إلى قيادتنا السياسية والميدانية إلى رجالنا ونسائنا وأطفالنا وشيوخنا إلى الصغير والكبير في جنوبنا المحتل يا من تسطرون أروع الملاحم النضالية في ثورة الجنوب التحررية التي خرجت في 7/7/2007
لتكون بداية انطلاقه لثورتنا الجنوبية التحرر ريه
ومع قرب ذكرى احتلال الجنوب في السابع والعشرون من ابريل 1994 المشئوم \
بطريقتنا وبنضالنا نحاول نضمد تلك الجراح التي طالت شعبنا بالجنوب المحتل
وهاهي جماهير شعبنا ترسم بدمائها لوحه تذكاريه تمتزج منها الجروح الماضي للتحول إلى ذكرى ضمت الفر قاء من من نالت منهم عصابات الغدر في صنعاء وها
وهي الفعاليات والمليونيات تعبر عن الاراده الفولاذية للشعب الجنوب المطالب بالتحرير والاستقلال وتحت ورعاية القيادة الميدانية وقيادتنا السياسية بالخارج وبهذه الذكرى المشئومة ندعو كل الشرفاء من أبناء الجنوب إلى الأسرع في وحده الصف الجنوبي وترك الخلافات الصغيرة التي قد ترفع عنها شعبنا بالجنوب بمبداء التسامح والتصالح الجنوبي الجنوبي
وفي هذه المرحلة الخطيرة التي وصل فيها صوت شعب الجنوب إلى المحافل الدولية
والى مقرات الأمم المتحدة واجب علينا اليوم التحرك بين البلدان ياسفرا الجنوب سابقاء يا وزرائها يا رؤساؤها حان وقت العمل ونقدر الجهود التي يبذلها الرئيس البيض في العاصمة بيروت ونشهد خلال الايام هذه تحركات لبعض سفراء الدول الصديقة التي يقوم الرئيس البيض بشرح قضيتنا لممثلي الدول الصديقة وهذا هو العمل بعينه
وواجب على كل القيادات التحرك بهذا الاتجاه والتعريف بقضيتنا بالمحافل الدولية والمنضمات الانسانيه ونشرح الظلم الجاري على جنوبنا الحبيب وما تعانيه العاصمة عدن منذ صيف 94 حتى هذه اللحضه
واجب علينا اليوم التعريف بقضيتنا وبنضال شعبنا وبماذا يقابل من قبل قوات صنعاء
الهمجية التي تسفك دما إخواننا بالجنوب المحتل
لقد أظهرت القضية الجنوبية وصارت با اهتمام دولي غير مسبوق فكما ترون كثرت الاجتماعات الدولية بشان ألازمه اليمنية المندلعة منذ صيف 94 وها هو العالم اليوم يحاول التقرب من شعبنا وقضيه ولكن هم يراعون مصالحهم ولكن متى ما توحدت قيادتنا السياسية وضمنت للعالم والإقليم مصالحها ستكون هناك بوادر ايجابيه اتجاه حل القضية الجنوبية حل عادلا يرتضي فيه شعبنا بالجنوب المحتل


أيها الشرفاء أيها العقلا
عدن تناديكم فلبو النداء
فقد حان وقت العمل وأننا بهذه المناسبة المشئومة التي يحاول شعب الجنوب تحويلها إلى وحده جنوبيه جنوبيه نبارك لشعبنا بالجنوب على المليونيات الخمس السابقة وننتظر منهم يوم غدا إظهار الاراده ألفولاذيه الجنوبية ألمطالبه بالتحرير والاستقلال
وندعو كل الاعلامين والقنوات الاعلاميه إلى الحضور للعاصمة عدن لتنقل المليونيه الجنوبية من ساحة العروض
التي تعبر عن رفض شعب الجنوب للاحتلال اليمني ومشاريعه الصغيرة وبالأخص الحوار القائم في صنعا فقد حدد شعب الجنوب موقفه من هذا الحوار واي حوار يجب ان يكون ندي بالند بين دولتين وابشراف دولي
على أساس إنا حرب صيف 94 هي احتلال للأرض والإنسان بالجنوب

[باسل الراعي الحريري]

( صدى عدن ) ترصد قائمة الاغتيالات للكوادر الجنوبية في الفترة الانتقالية بعد الوحدة وقبل حرب 94


تحل على شعب الجنوب المحتل يوم غد السبت 27 ابريل ذكرى اعلان الحرب على الجنوب من قبل عصابة صنعاء ، والتي دأبت على قتل ابناء الجنوب منذ اعلان الوحدة في 22 مايو 1990 م ، والتي راح ضحيتها العديد من الكوادر الجنوبية التي كانت تحمل مناصب حساسة ، وهو مايوضح ان نظام صنعاء كان يعد العدة للحرب التي اعلنها في 27 ابريل 1994 م والتي راح ضحيتها العديد من ابناء الجنوب حكومة وشعبا ، وانتهت الحرب بإحتلال غاشم مازال يمارس طغيانه وجرائمة حتى يومنا هذا .

وقد قامت ( صدى عدن ) برصد الاغتيالات التي تمت في الفترة الانتقالية للوحدة مابين العام 1990 الى 1994 م :


10 سبتمبر 1991: اغتيال حسين الحريبي وجرح عمر الجاوي في صنعاء.

17 مارس 1992: اغتيال محمد لطف مسعود، عضو الحزب الاشتراكي اليمني، في تعز.

30 مارس 1992: اغتيال مصلح الشهواني في صنعاء.

26 أبريل 1992: محاولة اغتيال عبدالواسع سلام، وزير العدل، وهو جنوبي اشتراكي، وقد أصيب بجروح.

أبريل 1992: انفجار قنبلة في منزل سالم صالح محمد، عضو مجلس الرئاسة، نائب رئيس الحزب الاشتراكي آنذاك.

14 يونيو 1992: اغتيال هاشم العطاس، شقيق رئيس الوزراء حيدر أبو بكر العطاس، في الشحر حضرموت.

20 يونيو 1992: مقتل أحد أعضاء الحزب الاشتراكي عندما أغارت الشرطة على مكتبه في رداع.

21 يونيو 1992: اغتيال ماجد مرشد سيف، عضو اللجنة المركزية للحزب الاشتراكي، ومستشار وزير الدفاع. عملية الاغتيال تمت في صنعاء من قبل رجال يرتدون ملابس عسكرية، كما قال شهود عيان.

8 يوليو 1992: رجال مقنعون يهاجمون أنيس حسن يحيى، عضو المكتب السياسي للحزب الاشتراكي، خارج بيته في عدن، ولم يصب أحد بأذى.

20 أغسطس 1992: هجوم صاروخي على منزل ياسين سعيد نعمان، رئيس مجلس النواب، عضو المكتب السياسي للحزب الاشتراكي. وقد أصيب الطابق العلوي من المنزل. ولم تكن هنالك إصابات في الأرواح.

10 سبتمبر 1992: مقتل اثنين من حراس منزل رئيس مجلس النواب ياسين سعيد نعمان، جراء انفجار قنبلة ألقيت على منزله.

14 أبريل 1993: إلقاء قنبلة على منزل عبدالرحمن الجفري، رئيس رابطة أبناء اليمن، ولم يصب أحد بأذى.

27 أبريل 1993: مقتل 7 من مناصري الحزب الاشتراكي في دائرة انتخابية في صعدة، من قبل أنصار صادق عبدالله الأحمر.

29 أكتوبر 1993: مقتل ابن أخت نائب الرئيس علي سالم البيض، خارج منزله في عدن، وقد نجا من محاولة الاغتيال اثنان من أولاد البيض.

15 نوفمبر 1993: إطلاق نار من ثكنات للجيش على منزل عدنان علي سالم البيض. ولم يصب بأذى.

11 ديسمبر 1993: شخص مجهول يطلق النار على صحيفة “صوت العمال” في صنعاء. ولم تقع إصابات.

17 ديسمبر 1993: الشرطة العسكرية تمنع سيارة رئيس الوزراء حيدر أبو بكر العطاس، ومرافقيه، من المرور في نقطة عسكرية على مداخل صنعاء، وقد سمح له بالمرور بعد توسط مجاهد أبو شوارب وغيره.

4 يناير 1994: اغتيال 5 أفراد من القوات المسلحة في لحج؛ اثنان منهم برتبة رائد، في ظروف غامضة.

7 يناير 1994: اغتيال عبدالكريم صالح الجهمي، عضو الحزب الاشتراكي اليمني، خارج منزله في صنعاء.

3 مارس 1994: مقتل عضو في الحزب الاشتراكي و6 آخرين في إب.

25 مارس 1994: اغتيال حيدر عبدالله غالب، عضو الحزب الاشتراكي، طعنا بالسكاكين، بالقرب من جامعة صنعاء.

4 أبريل 1994: اغتيال أحمد خالد سيف، مسؤول الحزب الاشتراكي في منطقة النجدة محافظة تعز، رميا بالرصاص.

رمضان عام 92: اغتيال محمد سعيد البريكي، مأمور مديرية ميفعة بمحافظة شبوة سابقا، من قبل عناصر من الجهاد مدعومة من قائد عسكري في صنعاء.

وبعد انقضاء الفترة الانتقالية بسنوات، وفي تاريخ 28 ديسمبر 2002، حدث الاغتيال الأكبر، الذي طال الشهيد جار الله عمر، أمين عام مساعد الحزب الاشتراكي، على يد متطرف، داخل مؤتمر عام لحزب التجمع اليمني للإصلاح.