اسدالجنوب
2013-04-05, 01:02 AM
أ ش أ
حذر المستشار الخاص للأمين العام للأمم المتحدة المعني باليمن جمال بن عمر من تداعيات حالة الأحتقان السائدة بين المواطنين اليميين في عدن، وتنامي المطالبة بالأنفصال عن الدولة اليمنية في صنعاء،والدعوة الي العصيان المدني لمزيد من اليمنيين في الجنوب.
وقال المستشار الخاص للأمين العام للأمم المتحدة-في تصريحات للصحفيين عقب انتهاء جلسة المشاورات المغلقة لمجلس الأمن الدولي بشأن تطورات الوضع في اليمن: "إنه أبلغ أعضاء مجلس الأمن الدولي أن حركة العصيان المدني باتت تستقطب أعدادا متزايدة من المينيين، مع تغلغل الدعوة الي انفصال جنوب اليمن وتزايد شكوك الناس هناك بشأن عمليات الإصلاح".
وأضاف جمال بن عمرو الي أن الجنوب لا يزال يعاني الكثير من المظالم،من بينها المصادرات غير القانونية للمتلكات والتسريح القسري من الجيش. داعيا ، السلطات اليمنية في صنعاء الي اتخاذ اجراءات فورية لبناء الثقة في الجنوب.
وحذر المسئول الأممي من خطورة تواصل الهجمات علي مشاريع البنية التحتية وخطوط الكهرباء والطاقة، وقال: "إن الأيام الأخيرة شهدت 9 هجمات علي خطوط نقل الطاقة الكهربائية،و5 هجمات علي خطوط نقل الغاز،وذلك مع بدء فعاليات مؤتمر الحوار الوطني في 18 مارس الماضي".
وناشد المستشار الخاص للأمين العام للأمم المتحدة المعني باليمن الدول المانحة ومجموعة أصدقاء اليمن الي ضخ المخصصات المالية التي التزموا بتقديمها الي اليمن، مشيرا الي أن النداء الإنساني الذي أطلقته الأمم المتحدة لصالح اليمن لا يزال ينقصه 78% من قيمته التمويلية.
وأشاد جمال بن عمر في تصريحاته للصحفيين عقب انتهاء جلسة المشاورات المغلقة التي عقدها مجلس الأمن الدولي بشأن اليمن، بأعمال مؤتمر الحوار الوطني في اليمن الذي بدأ أعماله في 18 مارس الماضي،وقال إنه أبلغ أعضاء مجلس الأمن الدولي أخبارا سارة بهذا الخصوص،حيث شهد أعمال مؤتمر الحوار الوطني مشاركة واسعة من الشركاء اليمنيين، الذين أوفوا بالتزامهم بالأبتعاد عن أعمال العنف،مثل التي شهدتها البلاد قبل ذلك بعامين.
حذر المستشار الخاص للأمين العام للأمم المتحدة المعني باليمن جمال بن عمر من تداعيات حالة الأحتقان السائدة بين المواطنين اليميين في عدن، وتنامي المطالبة بالأنفصال عن الدولة اليمنية في صنعاء،والدعوة الي العصيان المدني لمزيد من اليمنيين في الجنوب.
وقال المستشار الخاص للأمين العام للأمم المتحدة-في تصريحات للصحفيين عقب انتهاء جلسة المشاورات المغلقة لمجلس الأمن الدولي بشأن تطورات الوضع في اليمن: "إنه أبلغ أعضاء مجلس الأمن الدولي أن حركة العصيان المدني باتت تستقطب أعدادا متزايدة من المينيين، مع تغلغل الدعوة الي انفصال جنوب اليمن وتزايد شكوك الناس هناك بشأن عمليات الإصلاح".
وأضاف جمال بن عمرو الي أن الجنوب لا يزال يعاني الكثير من المظالم،من بينها المصادرات غير القانونية للمتلكات والتسريح القسري من الجيش. داعيا ، السلطات اليمنية في صنعاء الي اتخاذ اجراءات فورية لبناء الثقة في الجنوب.
وحذر المسئول الأممي من خطورة تواصل الهجمات علي مشاريع البنية التحتية وخطوط الكهرباء والطاقة، وقال: "إن الأيام الأخيرة شهدت 9 هجمات علي خطوط نقل الطاقة الكهربائية،و5 هجمات علي خطوط نقل الغاز،وذلك مع بدء فعاليات مؤتمر الحوار الوطني في 18 مارس الماضي".
وناشد المستشار الخاص للأمين العام للأمم المتحدة المعني باليمن الدول المانحة ومجموعة أصدقاء اليمن الي ضخ المخصصات المالية التي التزموا بتقديمها الي اليمن، مشيرا الي أن النداء الإنساني الذي أطلقته الأمم المتحدة لصالح اليمن لا يزال ينقصه 78% من قيمته التمويلية.
وأشاد جمال بن عمر في تصريحاته للصحفيين عقب انتهاء جلسة المشاورات المغلقة التي عقدها مجلس الأمن الدولي بشأن اليمن، بأعمال مؤتمر الحوار الوطني في اليمن الذي بدأ أعماله في 18 مارس الماضي،وقال إنه أبلغ أعضاء مجلس الأمن الدولي أخبارا سارة بهذا الخصوص،حيث شهد أعمال مؤتمر الحوار الوطني مشاركة واسعة من الشركاء اليمنيين، الذين أوفوا بالتزامهم بالأبتعاد عن أعمال العنف،مثل التي شهدتها البلاد قبل ذلك بعامين.