تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : شاهد هذا المقتطف من مقال المدير التنفيذي لمجموعة مراقبة الخليج العربي


مقهى الدروازه
2013-01-31, 12:02 AM
مقتطف من مقال للدكتور ظافر محمد العجمي
– المدير التنفيذي لمجموعة مراقبة الخليج العربي
والذي اتى بعنوان
المبادرة الإيرانية بدل الخليجية في اليمن
ونحطيكم علما ان المقال كاملا سوف تروه ضمن الرابط اسفل الصفحه
المقتطف
لقد راهنت طهران على النجاح المنقوص لمبادرة دول أغنتها صُدَف الجيولوجيا بالمال وافقرها عبئ الموقع الاستراتيجي في مجال العلاقات الدولية. فاستغلت تردي الحالة الاقتصادية بعد الثورة حين عاش المواطن اليمني لا تحت خط الفقر بل تحت خط البشر. وبادرت بتكثيف قنوات الاتصالات السياسية مع الاحزاب اليمينة على اختلاف مشاربها لزعزعة الأوضاع ومنع نجاح عملية الانتقال السياسية عبر مبادرة دول صُدَف الجيولوجيا. وإذا كان البعد العقائدي قد سهل التواصل مع الحوثيين فإن هناك أبعاد مصلحية ستقود للتعاون الايراني مع اطراف أخرى .فرغم إن علي سالم البيض هو من وقع اتفاقية الوحدة مع نظيره صالح في مايو 1990 م إلا أنه يسوق حاليا لإقامة علاقات مع إيران على حساب دول الخليج حيث صرح 'نحن نبني علاقاتنا مع أي طرف ليس على حساب طرف آخر، نبنيها على ما يخدم مصالح شعب الجنوب ونرحب بمن يساعد شعب الجنوب في تحرير بلده واستعادة دولته ،وشعب الجنوب وفي مع الأوفياء'. يقول علي سالم البيض ذلك لأنه كان ولا زال أمتداد للفكر المخالف لفكر أهل الجزيرة العربية كلها، فقد سبق ان ادخل وزملاءه الماركسية في جيوبنا والان يدخلون النفوذ الإيراني في ثيابنا. ولامانع لديه من إدخال الشيطان نفسه لتحقيق هدم الوحدة اليمنية وخير دليل على ذلك ماتبثه قناته التلفزيونية الانفصالية من بيروت؛و ما كشفه سفير الولايات المتحدة في اليمن جيرالد فايرستاين عن تورط البيض مع طهران وتسلمه دعما ماليا منها، فهو مسؤول بالدرجة الاولى عن جهود لإفشال المبادرة الخليجية عبر دعم الاحتجاجات الانفصالية .

كقاعدة عامة تقف دول الخليج ضد أية محاولة انفصالية في جسم الامة العربية لكون ذلك مخالف لشعارات وحدتها. كما إن من مبادئ المبادرة الخليجية باليمن بند صريح يقول ' أن يؤدي الحل الذي سيفضي عن هذا الاتفاق إلى الحفاظ على وحدة اليمن وأمنه واستقراره.' وعليه فإن أية تردد في دعم الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي للمضي قدما لتحقيق كافة بنود المبادرة سيفتح ثغرات لاقبل لنا بإغلاقها بأعتبار إن كل جهد انفصالي سيؤدي لعدم الاستقرار وبمثابة جهد لافشال المبادرة الخليجية التي تتطلب انجازالفترة الثانية من المرحلة الانتقالية المحددة بعامين مضى نصفها حتى الان دون حسم .

http://www.alaan.cc/pagedetails.asp?nid=132067&cid=46

الاستطلاع
2013-01-31, 12:38 AM
الخليجيين بين نارين احلاهما مُر

الذئب الجريح
2013-01-31, 12:52 AM
الحراك الجنوبي لا علاقة له بفشل او نجاح المبادرة الخليجية
ولايفيده الفشل ولا ينفعه النجاح لان الامر لايهمه ومن يعلق الاخفاق على الحراك فهو يغالط ويعلم انه يغالط
و حرص اخواننا في الخليج على وحدة الامة عظيم ولكي يترجمون ذلك على ارض الواقع يضمون
الجمهورية العربية اليمنية اليهم وبهذا الاجراء الاخوي يكون الجنوب قد تخلص من الاحتلال اليمني
ويكونون هم السبب في حل هذه المشكلة
التي تقلقهم حسبما يصرحون وفي نفس الوقت سيبارك ذلك ابناء الجنوب اما العلاقات السياسية مع دول
العالم فالعالم اليوم اصبح قرية واحدة ولابد من علاقات تكون مرتفعة منخفضة هذا ما تحدده المصالح
ومن يحدد هذه العلاقات هم اصحاب الشأن فقط طريقة تحديد مع من تقيم علاقة ومع من لا تقيم طريقة
قديمة اكل عليها الدهر وشرب وبدلا من الانشغال بها يجب الانشغال بما هو اهم والبحث عن قواسم مشتركة
وما اكثرها وبالاطنان وفي متناول الجميع بدلا من التركيز على صغائر لان ايران بقضها وقضيضها متواجده
في اماكن كثيرة في المنطقة قبل القضية الجنوبية ولا يوجد لها تواجد في الجنوب
شكراً.يامقى الدروازه...........

نور الجنوب
2013-01-31, 12:42 PM
يبدوا لي هذه نظرة الخليجين الحقيقيه تجاه الجنوب
للاسف لم نوفق في ارسال مطلبنا بفك الارتباط
من خلال اعلامنا حين اختزله الكاتب بانه يتبع شخص بعينه
في اشاره الى البيض

سلمان الضالعي
2013-01-31, 06:27 PM
مقتطف من مقال للدكتور ظافر محمد العجمي
– المدير التنفيذي لمجموعة مراقبة الخليج العربي
والذي اتى بعنوان
المبادرة الإيرانية بدل الخليجية في اليمن
ونحطيكم علما ان المقال كاملا سوف تروه ضمن الرابط اسفل الصفحه
المقتطف
لقد راهنت طهران على النجاح المنقوص لمبادرة دول أغنتها صُدَف الجيولوجيا بالمال وافقرها عبئ الموقع الاستراتيجي في مجال العلاقات الدولية. فاستغلت تردي الحالة الاقتصادية بعد الثورة حين عاش المواطن اليمني لا تحت خط الفقر بل تحت خط البشر. وبادرت بتكثيف قنوات الاتصالات السياسية مع الاحزاب اليمينة على اختلاف مشاربها لزعزعة الأوضاع ومنع نجاح عملية الانتقال السياسية عبر مبادرة دول صُدَف الجيولوجيا. وإذا كان البعد العقائدي قد سهل التواصل مع الحوثيين فإن هناك أبعاد مصلحية ستقود للتعاون الايراني مع اطراف أخرى .فرغم إن علي سالم البيض هو من وقع اتفاقية الوحدة مع نظيره صالح في مايو 1990 م إلا أنه يسوق حاليا لإقامة علاقات مع إيران على حساب دول الخليج حيث صرح 'نحن نبني علاقاتنا مع أي طرف ليس على حساب طرف آخر، نبنيها على ما يخدم مصالح شعب الجنوب ونرحب بمن يساعد شعب الجنوب في تحرير بلده واستعادة دولته ،وشعب الجنوب وفي مع الأوفياء'. يقول علي سالم البيض ذلك لأنه كان ولا زال أمتداد للفكر المخالف لفكر أهل الجزيرة العربية كلها، فقد سبق ان ادخل وزملاءه الماركسية في جيوبنا والان يدخلون النفوذ الإيراني في ثيابنا. ولامانع لديه من إدخال الشيطان نفسه لتحقيق هدم الوحدة اليمنية وخير دليل على ذلك ماتبثه قناته التلفزيونية الانفصالية من بيروت؛و ما كشفه سفير الولايات المتحدة في اليمن جيرالد فايرستاين عن تورط البيض مع طهران وتسلمه دعما ماليا منها، فهو مسؤول بالدرجة الاولى عن جهود لإفشال المبادرة الخليجية عبر دعم الاحتجاجات الانفصالية .

كقاعدة عامة تقف دول الخليج ضد أية محاولة انفصالية في جسم الامة العربية لكون ذلك مخالف لشعارات وحدتها. كما إن من مبادئ المبادرة الخليجية باليمن بند صريح يقول ' أن يؤدي الحل الذي سيفضي عن هذا الاتفاق إلى الحفاظ على وحدة اليمن وأمنه واستقراره.' وعليه فإن أية تردد في دعم الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي للمضي قدما لتحقيق كافة بنود المبادرة سيفتح ثغرات لاقبل لنا بإغلاقها بأعتبار إن كل جهد انفصالي سيؤدي لعدم الاستقرار وبمثابة جهد لافشال المبادرة الخليجية التي تتطلب انجازالفترة الثانية من المرحلة الانتقالية المحددة بعامين مضى نصفها حتى الان دون حسم .

http://www.alaan.cc/pagedetails.asp?nid=132067&cid=46
كلام سخيف لا يختلف عما يخرج من المطابخ الاعلامية لصنعاء ، وبالنسبة لدول الخليج ليست وصية علينا ولا تستطيع ان تملي علينا رغباتها ، فشعب الجنوب شعب حر غير مرتهن لاي دولة