محمد بن شجاع
2013-01-29, 09:19 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
قصيدة القيت بالحشود المليونية ساحة الحرية خور مكسر بالعاصمة عدن
عند زيارة اعضاء مجلس الأمن لعاصمة الاحتلال اليمني صنعاء-
للشاعر الجنوبي محمد بن شجاع
قال الجنوبي مجلس الأمن أخبر – عن ما يعانيه الجنوب الاحرار
جاء يجتمع باب اليمن بالعسكر – لجنة تقصي للحقائق واخبار
يريد أن يقنع حميد الاحمر – يقنع علي محسن ويقنع عمار
وايقنعون احمد علي عبدالله – يتعايشون اخوه بني عم واصهار
اما خلاصة بن عمر تقريره – للمجلس أوصى في ثلاثه أثوار
با يدفرون الشيخ صادق لحمر – باشراف بان كي مون لاباب الدار
ذا مجلس الأمن الذي به نأمل – ماشي قدر يصدر بيان استنكار
عن ما بيحصل بالجنوب المحتل – يا عار يا عاراه ياعار العار
يبدو نضال السلم ما يعجبهم – ولآ دماء تلك الضحايا الابرار
ولآ الملايين الذي بالساحة – بتقول برع يرحل الاستعمار
يريد يفرض لحتلال الغاشم – على جثث شعب الجنوب المغوار
لأن المصالح عندما تتقاطع – تفرض سياسة لعب لعب الادوار
هذا هو المجلس وذا مفهومه – با بشع صور بيمارس الأستهتار
ما يفهم الأ في لغات القوة – وعندما يسمع لطلقات النار
هل يدرك أن بحر العرب بيدينا – والبحر لحمر عند لفت الانظار
هو ملجاء الشعب الجنوبي كامل – لو دق ناقوس الخطر والانذار
ما همنا امن المنطقة يتزعزع – من بعد ما مديت يدي للجار
لو ما دعمتونا نعيد الدولة – ينهار أمن المنطقة با ينهار
هذه رسالة شعبنا للمجلس – واجب على السبع الدول أن تختار
والجاره الكبرى عليها واجب – لاجل استتاب الامن والاستقرار
من دون عودة ارضنا لن نقبل – للأرض تحرق والسماء تشعل نار
ما فيش قوة تستطع تجبرنا – او تفرض الوحدة علينا باجبار
حتى سفير البيت لبيض صرح – تصريح لا له بالسياسة معيار
هستر ثلتعشر يناير هستر – سمسار اصبح بالسفاره سمسار
يا مجلس الامن الديمقراطية – بتفصلوها في مقاس الامتار
بتكيل مكيالين حسب الحاجة – وحسب ما تملي قوى الاستعمار
لو القرارات التي تصدرها – تنفيذها ملزم بدون استئثار
اين القرارين التي لازالت – متجاهله ما بالجنوب الحر صار
قررتوا الاطراف أن تتفاوض – والند بالند دونما غصب اجبار
بعيد عن منطق سلاح القوة – وحسب ما الشعب الجنوبي يختار
تلك القرارات اصبحت مرجعنا – مهما اصطنع حكام صنعاء لعذار
صنعاء لها دولة ونحن دولة – مالم سنعلن حالة الاستنفار
يا مجلس الأمن اسئل الزنداني – والديلمي مفتي ديار الاشرار
وحزب لصلاح الذي ساندهم – وكيف صرنا في نظرهم كفار
لا لن نحاور حكم فاشي عرقي – بل عنصري بالصهينه والافكار
ما في ثقه فيهم ولا صدقهم – وفوق هذا نحترم حق الجار
اقسم برب العرش ما حاورهم – من بعد ما شمسان بركانه ثأر
الأ تفاوض سقفه الحرية – تحرير واستقلال شاءة لقدآر
كما القيت قصيدة اخرى ستنشر قريبآ
قصيدة القيت بالحشود المليونية ساحة الحرية خور مكسر بالعاصمة عدن
عند زيارة اعضاء مجلس الأمن لعاصمة الاحتلال اليمني صنعاء-
للشاعر الجنوبي محمد بن شجاع
قال الجنوبي مجلس الأمن أخبر – عن ما يعانيه الجنوب الاحرار
جاء يجتمع باب اليمن بالعسكر – لجنة تقصي للحقائق واخبار
يريد أن يقنع حميد الاحمر – يقنع علي محسن ويقنع عمار
وايقنعون احمد علي عبدالله – يتعايشون اخوه بني عم واصهار
اما خلاصة بن عمر تقريره – للمجلس أوصى في ثلاثه أثوار
با يدفرون الشيخ صادق لحمر – باشراف بان كي مون لاباب الدار
ذا مجلس الأمن الذي به نأمل – ماشي قدر يصدر بيان استنكار
عن ما بيحصل بالجنوب المحتل – يا عار يا عاراه ياعار العار
يبدو نضال السلم ما يعجبهم – ولآ دماء تلك الضحايا الابرار
ولآ الملايين الذي بالساحة – بتقول برع يرحل الاستعمار
يريد يفرض لحتلال الغاشم – على جثث شعب الجنوب المغوار
لأن المصالح عندما تتقاطع – تفرض سياسة لعب لعب الادوار
هذا هو المجلس وذا مفهومه – با بشع صور بيمارس الأستهتار
ما يفهم الأ في لغات القوة – وعندما يسمع لطلقات النار
هل يدرك أن بحر العرب بيدينا – والبحر لحمر عند لفت الانظار
هو ملجاء الشعب الجنوبي كامل – لو دق ناقوس الخطر والانذار
ما همنا امن المنطقة يتزعزع – من بعد ما مديت يدي للجار
لو ما دعمتونا نعيد الدولة – ينهار أمن المنطقة با ينهار
هذه رسالة شعبنا للمجلس – واجب على السبع الدول أن تختار
والجاره الكبرى عليها واجب – لاجل استتاب الامن والاستقرار
من دون عودة ارضنا لن نقبل – للأرض تحرق والسماء تشعل نار
ما فيش قوة تستطع تجبرنا – او تفرض الوحدة علينا باجبار
حتى سفير البيت لبيض صرح – تصريح لا له بالسياسة معيار
هستر ثلتعشر يناير هستر – سمسار اصبح بالسفاره سمسار
يا مجلس الامن الديمقراطية – بتفصلوها في مقاس الامتار
بتكيل مكيالين حسب الحاجة – وحسب ما تملي قوى الاستعمار
لو القرارات التي تصدرها – تنفيذها ملزم بدون استئثار
اين القرارين التي لازالت – متجاهله ما بالجنوب الحر صار
قررتوا الاطراف أن تتفاوض – والند بالند دونما غصب اجبار
بعيد عن منطق سلاح القوة – وحسب ما الشعب الجنوبي يختار
تلك القرارات اصبحت مرجعنا – مهما اصطنع حكام صنعاء لعذار
صنعاء لها دولة ونحن دولة – مالم سنعلن حالة الاستنفار
يا مجلس الأمن اسئل الزنداني – والديلمي مفتي ديار الاشرار
وحزب لصلاح الذي ساندهم – وكيف صرنا في نظرهم كفار
لا لن نحاور حكم فاشي عرقي – بل عنصري بالصهينه والافكار
ما في ثقه فيهم ولا صدقهم – وفوق هذا نحترم حق الجار
اقسم برب العرش ما حاورهم – من بعد ما شمسان بركانه ثأر
الأ تفاوض سقفه الحرية – تحرير واستقلال شاءة لقدآر
كما القيت قصيدة اخرى ستنشر قريبآ