ابوزيد القيدعي
2013-01-01, 07:46 PM
لعنة ألوحده ألمفخخه وفخ ألحوار أللعين
ماذا نروي وماذا نقص ومن أين نبداء مما عانيناه ونعانيه في هذه الوحده المشؤمه أللعينه قبح ألله من قدسها أو تغنا باسمها
لم نعد نطيق ألحديث عنها أو ذكر إسمها
ألوحده تعني لنا نحن ألجنوبيين ألقتل والدمار والخراب والكوارث والنكبات والفجائع والأهوال وعندما نسمع باسمها ألمشؤم أو يطرأ علينا ذكرها ألمغيت نراء ونتخيل جثث كوادر ألجنوب ودمائهم ألزكيه ألطاهره ورؤسهم ألمفصوله عن أجسامهم وأجسامهم ألمنخوره برصاص قناصات شركائنا في ألوحده ومن كنا نعتبرهم إخواننا وأحبائنا وعادينا ألعالم من أجلهم
نعم نتخيل جثث أبائنا وإخواننا قياداتنا وكوادرنا ألتي كنا وما زلنا نراء ونلاقي جثثهم فوق أرصفة الشوارع أو في ألصحاري والجبال مرماه متفحمه ومنتفخه من أثار ألتعذيب والتنكيل والسموم
عندما نتذكر ألوحده ألملعونه نتخيل معانات ألأسير صالح منصر ألسييلي ورفاقه في زنازين ضيقه مضلمه لا مقعد لهم فيها ولا مرقد عشرون عام وهم مكبلين في ألسلاسل وألأغلال لا يعلم بحالهم إلا جبار ألسماء
عندما نتذكر ألوحده أللعينه نراء أشلاء اطفال ونساء وشيوخ ألمعجله وضحايا مصنع أكتوبر المفخخ ودمار أبين وتشريد أهلها منها وجثث بقية ألشهداء وأنين ألجرحاء واهات ألمعتقلين وصراخ ألثكالا والارامل وألأطفال
عندما نتذكر ألوحده ألمشؤمه نتخيل وحشية ألتعامل وألأجرام ونراء مناظر مخيفه ومرعبه أشلأء متناثره وجثث متفحمه ورؤس مفصله وأطراف مبتره
عندما نتذكر ألوحده أليمنيه ألمشؤمه نراء ألأرهاب والمرهبين والقتله والمجرمين والقتل والأقتتال والقصف والدمار والخوف والرعب والهلع والذل والهوان والجهل والفقر والجوع والفجائع وألأهوال ووجوه قبيحه بشعه مخيفه ومرعبه لم نراها من قبل ظهرة علينا بعد إعلان هذه أللعنه ألكارثيه في صيف م
عندما نسمع باسمها تمتلئ قلوبنا غيض وتشمئز من ذكرها أرواحنا وأجسامنا وتقشعر منها ألابدان وتتغيا أنفسنا من ذكرها
وعندما يأتي ألينا من يذكرنا بها أو يذكر علينا أسمها أو يقدس ذكرها أمامنا نراء ألقبح والوقاحه في وجوههم ونشعر بكراهيتهم لنا وحقدهم علينا وفرحتهم بمصائبنا وإصرارهم على إبقائنا في هذا ألجحيم المرعب
ماذا نقول وعن ماذا نقص وبماذا نقبل
لعنة ألوحده مازالة تعصف بنا ومصائبها مازالة تنهال على رؤسنا دمائنا مازالة تسفك في كل شارع لم تنتهي كوارث ألوحده حتى يؤتا ألينا بمشاريع وحلول جديده ومتجدده مفخخه وملغمه
حوار دون ألأعتراف بنا ومنكر وجودنا وحقوقنا كما تنكرة لنا ألوحده وأنكرة وجودنا
حوار بنود مخرجاته معده وجاهزه في ادراج مكتب ألعدو أليمني لم يعد لشي سواء هدف واحد فقط وهو أخذ ألأعتراف من ألجوبيين أن ألجنوب جزءا من فرع
وهذا ألأعتراف ألخطير يعني أن دولتنا ليسة محتله كما نندعي في شعاراتنا ألثوريه وأن ثورتنا ليسة ثوره وإنما تمرد مخربين إنفصاليين
فكيف لنا أن نهدم بنياننا ألعظيم ألذي شيده ألمناضلين ألأبطال وصقط من أجله شهدائنا ألابرار وصبر وصمد من أجله ألجرحا والمعتقلين
لن نخضع ولن تتكرر فينا ألاعيب ألعدو أليمني ولن نأمن لمكرهم مهما مكروا
أفخاخ مدمره والغام قاتله مشاريع ومؤامرات عديده وعدوانيه جديده ومتجدده كل ذالك توجه صوب ألجنوب وشعبه ألطيبين الصادقين دون ما ذمب إغترفوه
وبمؤازرة ألعرب والمسلمين والعروبه والأنسانيه
ماذا نروي وماذا نقص ومن أين نبداء مما عانيناه ونعانيه في هذه الوحده المشؤمه أللعينه قبح ألله من قدسها أو تغنا باسمها
لم نعد نطيق ألحديث عنها أو ذكر إسمها
ألوحده تعني لنا نحن ألجنوبيين ألقتل والدمار والخراب والكوارث والنكبات والفجائع والأهوال وعندما نسمع باسمها ألمشؤم أو يطرأ علينا ذكرها ألمغيت نراء ونتخيل جثث كوادر ألجنوب ودمائهم ألزكيه ألطاهره ورؤسهم ألمفصوله عن أجسامهم وأجسامهم ألمنخوره برصاص قناصات شركائنا في ألوحده ومن كنا نعتبرهم إخواننا وأحبائنا وعادينا ألعالم من أجلهم
نعم نتخيل جثث أبائنا وإخواننا قياداتنا وكوادرنا ألتي كنا وما زلنا نراء ونلاقي جثثهم فوق أرصفة الشوارع أو في ألصحاري والجبال مرماه متفحمه ومنتفخه من أثار ألتعذيب والتنكيل والسموم
عندما نتذكر ألوحده ألملعونه نتخيل معانات ألأسير صالح منصر ألسييلي ورفاقه في زنازين ضيقه مضلمه لا مقعد لهم فيها ولا مرقد عشرون عام وهم مكبلين في ألسلاسل وألأغلال لا يعلم بحالهم إلا جبار ألسماء
عندما نتذكر ألوحده أللعينه نراء أشلاء اطفال ونساء وشيوخ ألمعجله وضحايا مصنع أكتوبر المفخخ ودمار أبين وتشريد أهلها منها وجثث بقية ألشهداء وأنين ألجرحاء واهات ألمعتقلين وصراخ ألثكالا والارامل وألأطفال
عندما نتذكر ألوحده ألمشؤمه نتخيل وحشية ألتعامل وألأجرام ونراء مناظر مخيفه ومرعبه أشلأء متناثره وجثث متفحمه ورؤس مفصله وأطراف مبتره
عندما نتذكر ألوحده أليمنيه ألمشؤمه نراء ألأرهاب والمرهبين والقتله والمجرمين والقتل والأقتتال والقصف والدمار والخوف والرعب والهلع والذل والهوان والجهل والفقر والجوع والفجائع وألأهوال ووجوه قبيحه بشعه مخيفه ومرعبه لم نراها من قبل ظهرة علينا بعد إعلان هذه أللعنه ألكارثيه في صيف م
عندما نسمع باسمها تمتلئ قلوبنا غيض وتشمئز من ذكرها أرواحنا وأجسامنا وتقشعر منها ألابدان وتتغيا أنفسنا من ذكرها
وعندما يأتي ألينا من يذكرنا بها أو يذكر علينا أسمها أو يقدس ذكرها أمامنا نراء ألقبح والوقاحه في وجوههم ونشعر بكراهيتهم لنا وحقدهم علينا وفرحتهم بمصائبنا وإصرارهم على إبقائنا في هذا ألجحيم المرعب
ماذا نقول وعن ماذا نقص وبماذا نقبل
لعنة ألوحده مازالة تعصف بنا ومصائبها مازالة تنهال على رؤسنا دمائنا مازالة تسفك في كل شارع لم تنتهي كوارث ألوحده حتى يؤتا ألينا بمشاريع وحلول جديده ومتجدده مفخخه وملغمه
حوار دون ألأعتراف بنا ومنكر وجودنا وحقوقنا كما تنكرة لنا ألوحده وأنكرة وجودنا
حوار بنود مخرجاته معده وجاهزه في ادراج مكتب ألعدو أليمني لم يعد لشي سواء هدف واحد فقط وهو أخذ ألأعتراف من ألجوبيين أن ألجنوب جزءا من فرع
وهذا ألأعتراف ألخطير يعني أن دولتنا ليسة محتله كما نندعي في شعاراتنا ألثوريه وأن ثورتنا ليسة ثوره وإنما تمرد مخربين إنفصاليين
فكيف لنا أن نهدم بنياننا ألعظيم ألذي شيده ألمناضلين ألأبطال وصقط من أجله شهدائنا ألابرار وصبر وصمد من أجله ألجرحا والمعتقلين
لن نخضع ولن تتكرر فينا ألاعيب ألعدو أليمني ولن نأمن لمكرهم مهما مكروا
أفخاخ مدمره والغام قاتله مشاريع ومؤامرات عديده وعدوانيه جديده ومتجدده كل ذالك توجه صوب ألجنوب وشعبه ألطيبين الصادقين دون ما ذمب إغترفوه
وبمؤازرة ألعرب والمسلمين والعروبه والأنسانيه