المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : عين على الصحافه "صالح يتشبث بحزبه بعد أن خسر الجيش


عبدالله البلعسي
2012-12-21, 03:21 AM
صالح يتشبث بحزبه بعد أن خسر الجيش
حجم الخط |

تاريخ النشر: الجمعة 21 ديسمبر 2012
صنعاء (الاتحاد)- رأس الرئيس اليمني السابق، علي عبدالله صالح، أمس اجتماعا موسعا لقيادات حزبه وحلفائه في “التحالف الوطني”، وذلك غداة إلغاء خلفه عبدربه منصور هادي تشكيلة “الحرس الجمهوري” التي كان يقودها نجله الأكبر منذ أكثر من عشر سنوات.

أنهت قرارات هادي القوة العسكرية الكبيرة التي كان يتمتع بها نجله العميد أحمد، وبات مصيره وغريمه، اللواء علي محسن الأحمر غامضا، بل ومهددا بعقوبات دولية في حال الاعتراض على الهيكل التنظيمي الجديد للقوات المسلحة، الذي حظي بتأييد قطاعات واسعة في اليمن. ونسبت مواقع إخبارية موالية للرئيس السابق إلى الأخير قوله، تعليقا على قرارات هادي:”أنا استقلت لتجنيب البلاد الحروب وللعودة للعمل السياسي والحزبي”، وهو ما اعتبره مراقبون ومحللون سياسيا إصرارا كبيرا من صالح – رغم الضغوط الدولية عليه لاعتزال العمل السياسي - على الاستمرار في معارضة منافسيه في تكتل “اللقاء المشترك”، الذين تسلموا شؤون البلاد.



اقرأ المزيد : صالح يتشبث بحزبه بعد أن خسر الجيش - جريدة الاتحاد http://www.alittihad.ae/details.php?id=121958&y=2012#ixzz2FdZzUG59

عبدالله البلعسي
2012-12-21, 03:22 AM
توقعات بتعيين الأحمر ونجل صالح قائدين لمنطقتين عسكريتين
حجم الخط |

تاريخ النشر: الجمعة 21 ديسمبر 2012
صنعاء (الاتحاد) - توقع مصدر رئاسي يمني أن يصدر الرئيس الانتقالي، عبدربه منصور هادي، خلال أيام، مرسوما رئاسيا بتعيين اللواء علي محسن الأحمر، والعميد أحمد علي صالح، نجل الرئيس السابق، قائدين لمنطقتين عسكريتين، بعد أن ألغى الهيكل التنظيمي الجديد للجيش تشكيلتي “الحرس الجمهوري” و”الفرقة الأولى مدرع”. وقال المصدر لـ(الاتحاد)، إن اللواء الأحمر والعميد صالح “سيكونان على الأغلب من بين قادة المناطق العسكرية”.

وذكرت صحيفة “الأولى”، المقربة من نجل الرئيس السابق، في عددها الصادر أمس أن الرئيس هادي خيًر اللواء الأحمر بتعيينه قائدا لمنطقة عسكرية أو نائبا لرئيس هيئة أركان الجيش، وهو منصب مستحدث في الهيكل التنظيمي الجديد المعن الأربعاء، مشيرة إلى أن نجل صالح، المتواجد في الخارج منذ الأسبوع الماضي، “ينتظر تعيينه على رأس منطقة” عسكرية. من جانبه، ذكر مدير مكتب الرئاسة اليمنية، نصر طه مصطفي، أن عملية تنفيذ قرارات الرئيس هادي بشأن الهيكل التنظيمي الجديد للقوات المسلحة “ستأخذ بعض الوقت”.



اقرأ المزيد : توقعات بتعيين الأحمر ونجل صالح قائدين لمنطقتين عسكريتين - جريدة الاتحاد http://www.alittihad.ae/details.php?id=121957&y=2012#ixzz2FdaDsrox

عبدالله البلعسي
2012-12-21, 03:24 AM
أطراف الصراع تدعم قرارات هادي وتظاهرات تأييد في صنعاء
«التعاون الخليجي» يرحب بإعادة هيكلة الجيش اليمني
حجم الخط |



ايه.بي.أي ©تظاهرات في صنعاء دعما لقرارات هادي باعادة هيكلة الجيش
تاريخ النشر: الجمعة 21 ديسمبر 2012
عقيل الحـلالي

حظيت قرارات الرئيس اليمني الانتقالي، عبدربه منصور هادي بإعادة هيكلة الجيش وإلغاء تشكيلتي «الحرس الجمهوري» و«الفرقة الأولى مدرع»، بتأييد وترحيب أطراف الصراع في البلاد، بما فيها الحركة الاحتجاجية الشبابية التي تظاهر آلاف من أنصارها، أمس قبالة منزل هادي في العاصمة صنعاء، لإعلان تأييدهم لها.

ورحب عبداللطيف الزياني أمين عام مجلس التعاون لدول الخليج العربية، خلال اتصال هاتفي أجراه مع الرئيس اليمني الليلة قبل الماضية، بالقرارات الرئاسية اليمنية التي تتصل بالخطوات العملية لترجمة المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية المزمنة، وقراري مجلس الأمن «2014» و«2051» المتمثلة بإعادة هيكلة القوات المسلحة والأمن بصورة عملية وضرورية، تمهيداً للمؤتمر الوطني الشامل والسير في الطريق الصحيح للخروج من الأزمة التي شهدها اليمن منذ مطلع العام الماضي. وقال الزياني، إن المضي في طريق إعادة هيكلة الجيش هي عملية لا بد منها، معرباً عن تأييد دول مجلس التعاون لهذه الخطوات والقرارات والتعيينات وكل ما هو ضروري لوصول اليمن إلى بر الأمان. وأشار إلى أن المجتمع الدولي يتابع الخطوات الخاصة بتنفيذ التسوية السياسية في اليمن المنبثقة عن المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية المزمنة ويدعم الإجراءات والخطوات والقرارات كافة حتى استكمال المتطلبات والخروج بالبلاد إلى آفاق المستقبل المأمول والسلام والوئام.

وتلقى هادي أمس اتصالاً هاتفياً من مساعد الرئيس الأميركي لشؤون مكافحة الإرهاب جون برينان عبر فيه عن تأييد واشنطن للقرارات المتعلقة بإعادة هيكلة الجيش. وأكد برينان أن هذه القرارات كانت ضرورية لحلحلة الأزمة ومثلت الاتجاه الصحيح نحو الحوار الوطني الشامل وحلول القضايا والملفات العالقة كافة، ورسم المستقبل المأمول لليمن، والخروج إلى آفاق السلام والوئام والتطور والازدهار. كما أكد دعم بلاده الإجراءات والخطوات كافة التي يتخذها الرئيس عبدربه منصور هادي كترجمة لخطوات تنفيذ التسوية السياسية في اليمن المرتكزة على المبادرة الخليجية وآلياتها التنفيذية، وكذا دعمها اليمن على المستويات السياسية والاقتصادية والأمنية كافة. كما رحبت مجموعة سفراء الدول العشر الراعية للمبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية بالقرارات.




وكان الرئيس هادي، أصدر سلسلة من القرارات، التي وصفت بـ «الجرئية»، كونها أعادت هيكلة الجيش وفق أسس مهنية وألغت تشكيلتي «الحرس الجمهوري» بقيادة العميد الركن أحمد صالح، نجل الرئيس السابق، و«الفرقة الأولى مدرع»، بقيادة اللواء علي محسن الأحمر، وهما الطرفان الرئيسيان اللذين كانا يتزعمان معسكري الانقسام داخل الجيش منذ أكثر من 21 شهراً.
وقسمت قرارات الرئيس اليمني، القائد الأعلى للقوات المسلحة، البلاد إلى سبع مناطق عسكرية بدلاً عن التقسيم الحالي المكون من خمس مناطق، كما نصت على تشكيل الجيش من أربعة مكونات رئيسية هي القوات البرية، القوات البحرية والدفاع الساحلي، القوات الجوية والدفاع الجوية، وقوات حرس الحدود، إضافة إلى استحداث مكون جديد أطلق عليه اسم «الاحتياط الاستراتيجي»، يرتبط هيكلياً بالقائد الأعلى، وتكون من ثلاثة تشكيلات رئيسية هي «مجموعة الصواريخ»، «ألوية الحماية الرئاسية»، و«العمليات الخاصة»، التي ضمت القوات الخاصة وحدات مكافحة الإرهاب إضافة إلى لواء مشاة جبلي ولواء صاعقة.

وذكرت صحيفة «أخبار اليوم» الأهلية والمقربة من اللواء الأحمر، أن قرارات هادي «انتزعت» الصواريخ طويلة المدى والقوات الخاصة من نجل الرئيس السابق، الذي رفض هذا الشهر أوامر بتسليم الصواريخ إلى وزارة الدفاع.

كما تضمنت قرارات هادي إقالة نجل شقيق سلفه، العميد يحيى محمد عبدالله صالح، من منصبه في رئاسة أركان قوات الأمن المركزي، وتعيين العميد أحمد المقدشي بديلاً عنه.

وقد سارع العميد يحيى صالح بإعلان تأييده لقرارات الرئيس هادي، والتي وصفها بـ «الشجاعة»، متمنياً أن تحقق هذه القرارات هدفها في «تطوير» القدرة الدفاعية للجيش اليمني. وقال: «خدمنا الوطن بأمانة وشرف وسنظل جنود أوفياء جاهزين دوماً لما يطلب منا».

وكان اللواء الأحمر أول المؤيدين لقرارات هادي، حيث أكد في تصريح صحفي، تأييده للقرارات «جملة وتفصيلاً»، كونها «تخدم القوات المسلحة»، و«تحمي السيادة اليمنية الجوية والبرية والبحرية»، إضافة إلى أنها ستساهم في «إنجاح مؤتمر الحوار الوطني» المزمع إطلاقه بداية العام المقبل.

ورداً على سؤال بشأن ردة فعل معسكري الانقسام داخل الجيش، قال الأحمر، إنه لا خيار لأي طرف سوى تنفيذ قرارات هادي، «من سيرفض تنفيذها سيكون مخرباً لليمن وسيقف اليمنيون ضده لأنه رافض للمبادرة الخليجية والتوقيعات المبرمة».

من جانبه، وصف العميد أحمد صالح، الموجود حالياً في خارج البلاد، قرارات الرئيس الانتقالي بأنها «مهمة وجادة»، مشدداً على ضرورة «تنفيذها كونها صادرة من الرئيس والقائد الأعلى للقوات المسلحة».

سياسياً، عبرت الحكومة الانتقالية، في بيان أصدرته أمس عن «ارتياحها الكبير» لقرارات هادي، مؤكدة دعمها وتأييدها «الكاملين» لهذه القرارات التي وصفتها بـ «التاريخية».

وذكرت أن القرارات «ستفسح المجال لتهيئة الأرضية الوطنية الملائمة لانعقاد مؤتمر الحوار الوطني الشامل الذي سيفضي إلى بناء الدولة اليمنية الحديثة باعتباره الهدف الأساس للتغيير في اليمن».

ودعا البيان الأطراف السياسية كافة في البلاد إلى «الانخراط في الحوار الوطني» الذي من المفترض أن يناقش خلال ستة أشهر قضايا يمنية عالقة على رأسها الاحتجاجات الانفصالية في الجنوب والتمرد المسلح في الشمال، إضافة إلى اختيار نظام حكم جديد وصياغة دستور جديد.بدوره، تمنى الرئيس اليمني السابق بأن تساهم قرارات هادي في عودة «روح التسوية»، حسبما صرح الإعلامي، نبيل الصوفي، القريب جداً من صالح.

ونسبت مواقع إخبارية يمنية إلى الصوفي قوله: إن صالح أبلغه أنه ترك السلطة حقناً لدماء اليمنيين، متمنياً بأن تكون القرارات «أخر ما يعوق عودة البلاد إلى روح التسوية».



اقرأ المزيد : المقال كامل - «التعاون الخليجي» يرحب بإعادة هيكلة الجيش اليمني - جريدة الاتحاد http://www.alittihad.ae/details.php?id=121948&y=2012&article=full#ixzz2FdaZy3MK

عبدالله البلعسي
2012-12-21, 03:27 AM
ترحيب خليجي ودولي بقرار إعادة هيكلة الجيش اليمني آخر تحديث:الجمعة ,21/12/2012
صنعاء - “الخليج”:


1/1




رحبت الحكومة اليمنية والأحزاب والقوى السياسية بقرارات الرئيس عبد ربه منصور هادي إعادة هيكلة مؤسسة الجيش، لكن حزب الرئيس السابق علي عبد الله صالح التزم الصمت خاصة أن القرارات تمس قائد الحرس الجمهوري العميد أحمد نجل الرئيس الذي اطاحته ثورة شعبية سلمية العام الماضي .

واستبعد خبراء عسكريون يمنيون حدوث أي تمرد عسكري على قرارات إعادة هيكلة الجيش اليمني، باعتبار أن هذه القرارات مسنودة إقليمياً ودولياً . وأعلنت مصادر بالرئاسة اليمنية أن العميد أحمد علي عبد الله صالح ابن الرئيس اليمني السابق وافق على التخلي عن الصواريخ التي تتبع قيادته .

وقال مصدر بقصر الرئاسة لرويترز، طلب عدم نشر اسمه، “ان العميد صالح بدأ نقل كل الصواريخ التي تتبع قيادته إلى الرئيس هادي . وأضاف أن المرسوم سينفذ وأنه لا يعتقد أن أي شخص يمكنه الوقوف ضد المجتمع الدولي الذي هدد بفرض عقوبات على الذين يعارضون قرارات هادي .

وأكد مصدر رئاسي آخر نقل الصواريخ، وقال “إن الولايات المتحدة أبلغت أقاربه بأن المجتمع الدولي يدعم القرارات التي يصدرها الرئيس هادي” .

وأكد الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية عبد اللطيف الزياني أمس أن دول المجلس تساند الجهود التي يبذلها الرئيس هادي من أجل دفع مسيرة الإصلاح السياسي والاقتصادي في اليمن . وأشاد بقرارات إعادة هيكلة الجيش اليمني، ووصفها بأنها خطوة مهمة على طريق تعزيز الأمن والاستقرار في اليمن . ودعا القوى السياسية والأطياف اليمنية كافة إلى دعم الخطوات والإجراءات التي تتخذها القيادة اليمنية سعياً إلى تحقيق ما يصبو إليه الشعب اليمني من أمن واستقرار وتطور سياسي ونمو اقتصادي وحياة حرة كريمة .

وتلقى الرئيس اليمني اتصالا هاتفيا من مساعد الرئيس الأمريكي لشؤون مكافحة الإرهاب جون برينان عبر فيه عن تأييد واشنطن القرارات المتعلقة بإعادة هيكلة الجيش على أسس حديثة ووطنية ووفقاً للمبادرة الخليجية وآلياتها التنفيذية وقراري مجلس الأمن 2014 و2051 .

وأكد برينان أن هذه القرارات كانت ضرورية لحلحلة الأزمة ومثلت الاتجاه الصحيح نحو الحوار الوطني الشامل وحل القضايا والملفات العالقة ورسم المستقبل المأمول لليمن والخروج إلى آفاق السلام والوئام والتطور والازدهار . . كما أكد دعم بلاده الإجراءات والخطوات التي يتخذها الرئيس هادي كترجمة لخطوات تنفيذ التسوية السياسية في اليمن المرتكزة على المبادرة الخليجية وآلياتها التنفيذية وكذا دعمها اليمن على المستويات السياسية والاقتصادية والأمنية .

ورحبت مجموعة سفراء الدول العشر الراعية للمبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية بالقرارات . . وقال بيان صادر عن المجموعة إن هذه القرارات تمثل العناصر الأساسية للمرحلة الأولى من خطة إعادة التنظيم العسكري، كما تعد من ضمن الخطوات المهمة في سياق تنفيذ بنود المبادرة الخليجية والآلية التنفيذية التي تدعو إلى توحيد القوات المسلحة وإعادة التنظيم في المؤسسات العسكرية والأمنية .

وحثت مجموعة سفراء الدول العشر على التنفيذ الكامل للمرحلة الأولى من خطة إعادة التنظيم بما في ذلك الجوانب المتصلة بإعادة تنظيم وزارة الداخلية وقوات الأمن، إضافة إلى إعادة تنظيم وزارة الدفاع والقوات المسلحة والانتهاء من ذلك في أسرع وقت ممكhttp://www.alkhaleej.ae/portal/a936f392-c9bb-484a-b8e3-d4fa218e41c4.aspx

عبدالله البلعسي
2012-12-21, 03:28 AM
ترحيب واسع بقرارات هادي وحزب صالح صامت آخر تحديث:الجمعة ,21/12/2012
صنعاء - “الخليج”:


1/1




عكست مواقف الأطراف السياسية في اليمن ارتياحاً كبيراً للقرارات التي أصدرها الرئيس عبدربه منصور هادي الليل قبل الماضي، والتي أنهت حالة الانقسام في الجيش، كواحدة من المهام التي كانت تتطلبها المبادرة الخليجية .

وأصدرت حكومة الوفاق الوطني برئاسة محمد سالم باسندوة بياناً أعربت من خلاله عن “ارتياحها الكبير للقرارات التاريخية” التي اتخذها هادي من موقعه كرئيس للجمهورية وقائدٍ أعلى للقوات المسلحة والأمن . كما أعربت عن “تأييدها ودعمها الكاملين لهذه القرارات التي مثلت إحدى الاستحقاقات المهمة على طريق إنفاذ المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية وقراري مجلس الأمن” . واعتبرت الحكومة في بيانها أن القرارات ستفتح المجال لتهيئة الأرضية الوطنية الملائمة لانعقاد مؤتمر الحوار الوطني الشامل الذي سيفضي إلى بناء الدولة اليمنية الحديثة باعتباره الهدف الأساس للتغيير في البلاد، ودعت الأطراف السياسية والقوى الوطنية، والفعاليات اليمنية المختلفة إلى التعبير عن مسؤولياتها الوطنية تجاه استحقاقات هذه المرحلة من خلال الانخراط في الحوار الوطني .

من جانبها، رحبت أحزاب اللقاء المشترك، المشاركة في الحكومة مع حزب المؤتمر الشعبي العام، بالقرارات واعتبرتها خطوة مهمة وأساسية في التهيئة والإعداد لعقد مؤتمر الحوار الوطني الشامل، ووصفتها بالملبية لرغبات القوى الوطنية كافة وفي مقدمتهم أحزاب اللقاء المشترك، وخطوة عملية تعبر عن تطلعات شباب الثورة الشبابية الشعبية السلمية وتحقيق مطالبها . وأكدت الأحزاب في بيان، أن القرارات الرئاسية جاءت في لحظة تاريخية حاسمة ومهمة، كمقدمة حقيقة لبناء مؤسسة عسكرية حامية للشعب والسيادة الوطنية، تساعد السلطة على فرض الاستقرار والأمن في مختلف ربوع الوطني . ولفتت إلى أن تلك القرارات لا تستهدف الأشخاص وإنما بناء المؤسسة العسكرية بما يمكنها من القيام بواجبها وفق ما يفرضه الواجب الوطني .

ودعت أحزاب اللقاء المشترك القوى الوطنية كافة في الساحة إلى دعم وتأييد هذه القرارات التي أزالت المخاوف من الدخول في مؤتمر الحوار الوطني الشامل، بعد أن ظل مطلب هيكلة الجيش من القضايا الأساسية والملحة وذات العلاقة بأمن واستقرار اليمن .

ولم يصدر حتى أمس الخميس أي موقف رسمي لحزب المؤتمر الشعبي العام، الذي يتزعمه الرئيس السابق علي عبدالله صالح، على الرغم من اجتماع عقدته اللجنة العامة للحزب برئاسته، وهو الاجتماع الذي كرس لمناقشة الأسماء المشاركة في مؤتمر الحوار الوطني المقبل .http://www.alkhaleej.ae/portal/a540d244-9a22-496c-9bf3-cc2e8991e898.aspx

عبدالله البلعسي
2012-12-21, 03:29 AM
مجلس التعاون يرحب بقرارات هادي لترجمة المبادرة الخليجية آخر تحديث:الجمعة ,21/12/2012

رحب أمين عام مجلس التعاون لدول الخليج العربية عبداللطيف الزياني خلال اتصال هاتفي أجراه مع الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي الليلة قبل الماضية، بالقرارات الرئاسية اليمنية التي تتصل بالخطوات العملية لترجمة المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية المزمنة وقراري مجلس الأمن (2014) و(2015)، المتمثله بإعادة هيكلة القوات المسلحة والأمن بصورة عملية وضرورية تمهيداً للمؤتمر الوطني الشامل، والسير في الطريق الصحيح للخروج من الأزمة التي شهدها اليمن منذ مطلع العام الماضي .

وقال الزياني إن المضي في طريق إعادة هيكلة الجيش هي عملية لا بد منها، معرباً عن تأييد دول مجلس التعاون لهذه الخطوات والقرارات والتعيينات وكل ما هو ضروري لوصول اليمن إلى بر الأمان . وأشار إلى أن المجتمع الدولي يتابع الخطوات الخاصة بتنفيذ التسوية السياسية في اليمن المنبثقة عن المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية المزمنة، ويدعم الإجراءات والخطوات والقرارات كافة حتى استكمال المتطلبات والخروج بالبلاد إلى آفاق المستقبل المأمول والسلام والوئام . (وام)

عبدالله البلعسي
2012-12-21, 03:31 AM
تقرير اخباري
انتهاء سيطرة مراكز القوى على الجيش اليمني آخر تحديث:الجمعة ,21/12/2012
صنعاء - عادل الصلوي:

أثارت القرارات الرئاسية التي أصدرها الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي بهدف توحيد الجيش وإنهاء الانقسام القائم في صفوفه منذ سنوات عدة، خاصة منذ تولي الرئيس السابق علي عبدالله صالح السلطة قبل 33 عاماً، ردود أفعال متفاوتة تراوحت في مجملها بين الارتياح الشعبي والتأييد والتنديد في الأوساط العسكرية المقربة من القيادات التي استهدفتها القرارات .

ومثلت القرارات الرئاسية التي صدرت الاربعاء بإعادة تكوين الجيش وتصنيفه في سبع مناطق عسكرية، وإعادة تشكيل القوات الخاصة والعمليات العسكرية وجعلها تحت القيادة المباشرة للقائد الأعلى للقوات المسلحة، إلى جانب سحب مجموعة الصواريخ التي تمثل القوة الضاربة في قوات الحرس الجمهوري، من الناحية القانونية إقالة جماعية للقيادات العسكرية كافة ومنهم قائدا الحرس الجمهوري النجل الأكبر للرئيس السابق العميد أحمد علي عبدالله صالح والفرقة الأولى “مدرع” اللواء علي محسن الأحمر .

وأخضعت القرارات الصادرة بتوحيد الجيش القيادات العسكرية والأمنية كافة التي تم تعيينها مؤخراً من قبل الرئيس هادي لتسويات مرتقبة بموجب تعديلات قانونية كلفت اللجنة الخاصة بإعداد خطة هيكلة الجيش والأمن واللجنة المنبثقة من الندوة التي نظمتها وزارة الداخلية مؤخراً حول هيكلة الأمن لإجرائها وإحالته لاحقاً إلى القائد الأعلى للقوات المسلحة لإقرارها .

واعتبر الخبير العسكري العميد عبدالعزيز ناصر خيران في تصريح ل”الخليج” أن قرارات الرئيس هادي بهدف توحيد الجيش والأمن تمثل إقالة صريحة للقيادات العسكرية كافة وعلى رأسها قائدا الحرس الجمهوري والفرقة الاولى مدرع، كونها قضت بإدماج الوحدات العسكرية كافة تحت مظلة القوات البرية والبحرية والجوية وحرس الحدود، وإلغاء التصنيفات القائمة المميزة لهذه الوحدات، وهي ما كانت تعتبر جيوشاً داخل جيش .

واستبعد العميد خيران أن تقابل قرارات الرئيس هادي الحاسمة، بحركات تمرد عسكري سواء من قبل النجل الأكبر للرئيس السابق أو قائد المنطقة الشمالية والغربية والقيادات العسكرية الموالية للأخيرين، لاعتبارات تتعلق بكون هذه القرارات صدرت تنفيذاً لتوافق سابق وقعت عليه الأطراف اليمنية كافة في العاصمة السعودية الرياض قبل نحو عام، وتقضي بتوحيد الجيش وإنهاء الانقسام في صفوفه، إلى جانب وجود دعم قوي من قبل الأطراف الراعية للمبادرة الخليجية لهذه القرارات الحاسمة .

من جهته، وصف الأكاديمي العسكري اليمني العقيد نصر الدين حسين السراجي في تصريح ل”الخليج” قرارات الرئيس هادي بتوحيد الجيش بأنها “حاسمة”، وأنه في حال نفاذها دون اعتراضها بعمليات تمرد عسكري، وهو أمر مستبعد بحسب اعتقاده، ستهيئ الأجواء المواتية لبدء عملية إعادة هيكلة الجيش بدءاً من مطلع العام القادم، مشيراً إلى أن القرارات الرئاسية الأخيرة أنهت سيطرة القيادات العسكرية المثيرة للجدل كقائد الحرس الجمهوري وقائد الفرقة الأولى مدرع على أبرز الوحدات العسكرية في الجيش .

وكانت مصادر مقربة من الرئاسة اليمنية قد أكدت ل”الخليج” أن القرارات الرئاسية كافة التي أصدرها الرئيس هادي وقضت بتوحيد الجيش وإلغاء التشكيلات العسكرية والأمنية القائمة وإعادة إدماجها ضمن تحديد جديد للمكونات الرئيسية لهيكل القوات المسلحة، تم إعلانها عقب التشاور مع الأطراف الراعية للمبادرة الخليجية التي بادرت إلى تأييد مضامينها وتوقيت إصدارها وتعهدت بالتصدي لأي محاولات تعيق تنفيذها وفرض عقوبات دولية فورية على أي قيادات عسكرية ترفض الانصياع للقرارات الصادرة وتتجه إلى التحريض على التمرد داخل الوحدات العسكرية المستهدفة .http://www.alkhaleej.ae/portal/92dbb6d2-dfd5-4854-abeb-2d2991769898.aspx

عبدالله البلعسي
2012-12-21, 03:32 AM
مسؤول يمني يؤكد الارتباط الواضح بين اختطاف واغتيال دبلوماسيين سعوديين آخر تحديث:الجمعة ,21/12/2012

ربط مدير أمن العاصمة اليمنية صنعاء عمر عبدالكريم بين حادث اغتيال الدبلوماسي السعودي الموظف بالملحقية العسكرية في سفارة الرياض بصنعاء يوم 28 نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي وحادث اختطاف عبدالله الخالدي نائب القنصل السعودي بعدن من قبل عناصر تنظيم القاعدة في أواخر مارس/ آذار الماضي .

ونقلت صحيفة “عكاظ” السعودية أمس الخميس عن عبدالكريم قوله إن “عملية اغتيال العنزي تعتبر عملية إرهابية ولدى الجهات الأمنية المعنية اليمنية خيوط أولية لمرتكبي هذه الحادثة” . وأضاف “لا نستطيع إعطاء أي معلومات في هذه المرحلة”، مؤكداً أن اللجنة التي تم تشكيلها لمتابعة اغتيال العنزي لديها التقرير الأولي بالحادثة” .

واستنكر المسؤول الأمني اليمني حادث اغتيال العنزي، مؤكداً أنه “ليس من أخلاق اليمنيين، ولن نسمح لأي كان بتعكير صفو علاقاتنا مع المملكة” . وأوضح أن العلاقات السعودية اليمنية هي “أقوى من أي محاولة رخيصة يرغب الحاقدون بتعكيرها” . (د .ب .أ)

عبدالله البلعسي
2012-12-21, 03:34 AM
الأحمر ويحيى صالح يؤيدان الهيكلة.. ومطالبات باعتقال رموز النظام السابق
المصدر: صنعاء - البيان
التاريخ: 21 ديسمبر 2012

صورة : 1 / 2 1 2
رحب قائد الفرقة الأولى مدرع «الملغاة» اللواء علي محسن الأحمر، بقرارات إعادة هيكلة قوات الجيش، ليكون أول القادة العسكريين الذين يصدر عنهم رد فعل بهذا الصدد، رغم أنه طاله، وكذلك فعل رئيس أركان قوات الأمن المركزي المقال العميد يحيى محمد عبد الله صالح. وقال اللواء الأحمر في بيان صدر عن مكتبه أمس: «نرحب بالقرارات التي أصدرها الرئيس عبد ربه منصور هادي، الخاصة باعتماد الهيكل التنظيمي الجديد للقوات المسلحة اليمنية». وأكد اللواء الأحمر أنه «على استعداد كامل لتنفيذ قرارات القائد الأعلى للقوات المسلحة، وتأييده لكافة قراراته»، مضيفاً أن «مثل هذه القرارات الوطنية الشجاعة تخدم الوطن، وتضع اليمن على المسار الصحيح، بما يمكنه من الوصول إلى بر الأمان، تحت قيادة الرئيس هادي».

أما العميد يحيى محمد عبد الله صالح، المقال الذي احتفل بعيد ميلاده ليلة صدور القرار الرئاسي، فوزع رسالة وجهها إلى هادي، أعلن فيها تأييده لـ «قراراتكم الشجاعة، والمتعلقة بإعادة هيكلة القوات المسلحة والأمن»، وقال: «نتمنى لهذه القرارات تحقيق مبتغاها في تطوير قدراتنا الدفاعية والأمنية، وصون استقراره، ليظل وطناً موحداً عزيزاً مستقراً لجميع أبنائه».

من جانبه، قال أحمد الصوفي السكرتير الصحافي للرئيس السابق: «نرحب بالقرارات التي أصدرها الرئيس هادي». ونقل الموقع الرسمي لحزب علي عبد الله صالح، «المؤتمر الشعبي العام»، عن الصوفي القول: «نتمنى من الرئيس الإمساك بزمام قيادة القوات المسلحة للدفاع عن حياض الوطن، وتعزيز الأمن والاستقرار، وصيانة الوحدة اليمنية، وبما يسهم في أن تكون القوات المسلحة عنصراً فاعلاً في جعل اليمن جزءاً فاعلاً في محيطه الإقليمي والدولي، كما نصت عليه المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية». وأضاف: «الخلافات السياسية والمواقف المتباينة لا ترجحها قوة السلاح، وإن الشرعية الدستورية تستند في قوتها على الالتزام بتطلعات الشعب اليمني».

شباب الثورة

في هذه الأثناء، عمت الفرحة وسط شباب الثورة في ساحة التغيير، بعد صدور قرارات الرئيس اليمني، واعتبروها بارقة أمل، وطالبوا النائب العام بسرعة إصدار مذكرات اعتقال بحق أقارب صالح، ومنعهم من السفر لكي يتم محاكمتهم، كما طالب ثوار ساحات التغيير مجلس الأمن والدول الراعية للمبادرة وكل المنظمات الحقوقية، بسرعة اعتقال نجل صالح، أحمد علي، وتسليمه إلى السلطات اليمنية لـ «ثبوت تورطه في توزيع أسلحة الدولة للجماعات الإرهابية، وقصفه المدنيين في كل من أرحب وتعز»، بحسب بيان الشباب، الذين هددوا بـ «رفع ملفات جرائم العائلة إلى المحاكم الدولية لملاحقة القتلة الفارين خارج الوطن، وعلى رأسهم ابن الرئيس السابق».http://www.albayan.ae/one-world/arabs/2012-12-21-1.1788821

عبدالله البلعسي
2012-12-21, 03:36 AM
إشادة خليجية وأممية بقرارات هادي إعادة هيكلة الجيش
مصدر يمني لـ «البيان»: نجل صالح يسلّم منظومة الصواريخ
المصدر: صنعاء- محمد الغباري
التاريخ: 21 ديسمبر 2012

صورة : 1 / 2 1 2
رحّب مجلس التعاون لدول الخليج العربية والأمم المتحدة بقرارات الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي التي أصدرها أول من أمس وأعاد فيها هيكلة الجيش وفق آليات المبادرة الخليجية وقرارات مجلس الأمن، فيما أكد مصدر رئاسي لـ«البيان» بدأ قائد قوات الحرس الجمهوري «الملغاة» العميد أحمد علي صالح تسليم منظومة الصواريخ الخاضعة لأمرته إلى السلطات.

ورحب أمين عام مجلس التعاون لدول الخليج العربية عبداللطيف الزياني خلال اتصال هاتفي أجراه مع هادي بالقرارات الرئاسية اليمنية «التي تتصل بالخطوات العملية لترجمة المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية المزمنة وقراري مجلس الأمن 2014 و2051 المتمثلة بإعادة هيكلة القوات المسلحة والأمن بصورة عملية وضرورية تمهيداً للمؤتمر الوطني الشامل والسير في الطريق الصحيح للخروج من الأزمة التي شهدها اليمن منذ مطلع العام الماضي».

وقال الزياني إن «المضي في طريق إعادة هيكلة الجيش هي عملية لا بد منها»، معرباً عن تأييد دول مجلس التعاون لهذه الخطوات والقرارات والتعيينات وكل ما هو ضروري لوصول اليمن الى بر الأمان. وأشار الى أن «المجتمع الدولي يتابع الخطوات الخاصة بتنفيذ التسوية السياسية في اليمن المنبثقة عن المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية المزمنة ويدعم الإجراءات والخطوات والقرارات كافة حتى استكمال المتطلبات والخروج بالبلاد الى آفاق المستقبل المأمول والسلام والوئام».

من جانبه، أشاد المبعوث الدولي جمال بن عمر بقرارات الرئيس اليمني، قائلا: «أشيد بقرارات الرئيس هادي حول هيكلة الجيش كخطوة بناءة تنسجم مع قرار مجلس الأمن الأخير حول الحالة في اليمن وتمهد لإطلاق مؤتمر الحوار الوطني».

منظومة الصواريخ

إلى ذلك، قال مصدر في الرئاسة اليمنية أن قائد قوات الحرس الجمهوري «الملغاة» العميد أحمد علي صالح، نجل الرئيس السابق، بدأ بتسليم منظومة الصواريخ الى الرئيس اليمني، متوقعاً أن يلتزم أيضاً بتنفيذ قرار إلغاء تشكيلات قوات الحرس الجمهوري والقوات الخاصة.

وقال المصدر لـ «البيان» إن العميد أحمد صالح «بدأ بتنفيذ توجيهات الرئيس بتسليم منظومة الصواريخ بما فيها صواريخ سكود الى مخازن تتبع القائد الأعلى لقوات الجيش بعد أن كان رفض ذلك في السابق». وأضاف: «الجميع يعلم أن المجتمع الدولي لن يقف مكتوف الأيدي تجاه أي تمرد على قرارات هادي، وأن مجلس الأمن الدولي أقر فرض عقوبات دولية على أي طرف أو جماعة تعارض قرارات الرئيس أو تعيق عملية التسوية، ولهذا فإنهم يبدأون برفض القرارات ثم يعودون لتنفيذها».

قرارات وضم

وبحسب المصدر، فإن الرئيس اليمني «مطمئن تماما الى أن جميع الأطراف ستنفذ قراراته الأخيرة والتي نصت على إلغاء تشكيلات قوات الحرس الجمهوري والقوات الخاصة والفرقة الاولى مدرعة وإن حدث تلكؤ في التنفيذ في بداية الأمر». وبشأن المدة الزمنية التي سيتم خلالها تنفيذ القرار، افاد المصدر: «سيصدر الرئيس خلال أيام قرارات بضم بقية الألوية العسكرية التابعة لقوات الحرس الجمهوري وقوات الفرقة الأولى مدرع الى المناطق العسكرية»، منوها الى ان إتمام ضم كافة التشكيلات العسكرية الى أفرع الجيش الأربعة «سيستغرق شهورا لا أكثر».

وتوقع المصدر أن تحدث أعمال تخريب لأنابيب نقل النفط والغاز ومهاجمة خطوط نقل الكهرباء أو أعمال تقطع على الطرقات من مناصري النظام السابق، لكنه جزم بعدم إمكانية حدوث تمرد عسكري من الوحدات التي كان يقودها أقارب الرئيس السابق. ووفق مصادر حكومية، فإن هادي يدرس مع مستشاريه مسألة إعادة تعيين اللواء الأحمر ونجل الرئيس السابق على رأس منطقتين عسكريتين بعد إزاحتهما من مواقعهما.

قوات النخبة

وألغت القرارات الرئاسية التي انتظرها اليمنيون طويلاً تشكيلات قوات الحرس الجمهوري والقوات الخاصة وانهت سيطرة نجل الرئيس السابق على منظومة الصواريخ. كما ألغت قوات الفرقة الأولى المدرعة التي يقودها اللواء علي محسن الأحمر الخصم اللدود للرئيس السابق. ووزع مدير مكتب الرئاسة نصر طه مصطفى توضيحاً بشأن قرار الهيكلة قال فيه إن القرارات تحصر تكوينات الجيش في قوات برية وبحرية وجوية وحرس حدود ما يعني إلغاء كل المسميات التي كانت قائمة، لتلغى مسميات «الحرس الجمهوري» أو «الفرقة أولى». واستدرك أن «إلغاء تكويني الحرس والفرقة لا يستدعي إقالة قائديهما لأن التكوينين أصلا لم يعودا موجودين من الناحية القانونية».

ومن أهم ما تضمنته القرارات الرئاسية وضع قوات النخبة تحت أمرة هادي، بعد أن كانت تحت سيطرة نجل الرئيس السابق، حيث ضمت عدة ألوية من قوات الحرس الجمهوري والوحدات المتخصصة الى ألوية الحماية الرئاسية التي ترتبط هيكلياً بالقائد الاعلى. وتضم هذه التشكيلة: مجموعة الصواريخ ترتبط هيكلياً بالقائد الأعلى، وقيادة العمليات الخاصة- القوات الخاصة، ووحدات مكافحة الإرهاب، ولواء مشاه جبلي، ولواء الصاعقة. وتعد هذه الوحدات من أهم التشكيلات العسكرية في قوات الحرس الجمهوري، حيث كان الرئيس السابق ونجله يراهنون عليها في المواجهة مع خصمهم اللدود اللواء علي محسن الأحمر. كما أنها كانت مصدر دعم كبير من قبل الولايات المتحدة بهدف تعزيز قدرة اليمن على مواجهة عناصر تنظيم القاعدة، لكنها فشلت في أداء الدور المناط بها خلال المواجهات السابقة مع التنظيم.



عقب ساعات على صدور قرارات الرئيس عبدربه منصور هادي، هاجم مسلحون، يعتقد أنهم من أتباع النظام السابق، خطوط نقل الكهرباء من مارب الى العاصمة، ما تسبب في توقف المحطة عن العمل وغرق العاصمة وعدة مدن في شمال البلاد بظلام دامس، بينما عقد الرئيس السابق اجتماعاً عاجلاً لحزبه «المؤتمر الشعبي العام» لمناقشة القرارات.





7 مناطق



أنهت قرارات الرئيس عبدربه منصور هادي الإمبراطورية العسكرية للرئيس السابق، حيث ألغت تشكيلة قوات الحرس الجمهوري التي تضم 17 لواءً بواقع 128 ألف جندي، وأعادت توزيع كل مكونات الجيش على سبع مناطق عسكرية وعدد من قيادات المحاور العملياتية. وهذه التشكيلات ستخضع لقائد القوات البرية الذي لم يتم اختياره بعد، خاصة وأن البلاد كانت مقسمة الى خمس مناطق عسكرية، أحدها تحت قيادة قائد الفرقة الأولى مدرع التي تضم 23 لواء، اللواء علي محسن الأحمر، وهي المنطقة الشمالية الغربية، حيث تم فصلها الى منطقتين أحدهما شمالية والأخرى غربية.http://www.albayan.ae/one-world/arabs/2012-12-21-1.1788823

عبدالله البلعسي
2012-12-21, 03:40 AM
إلغاء «الحرس» و«الفرقة» وإقالة أحمد علي ومحسن الأحمر

اليمن: هادي يعيد هيكلة الجيش

يمني يتفقد منزله المهدم في زنجبار نتيجة المعارك الضارية بين الجيش وتنظيم القاعدة (ا ف ب)
مواضيع مترابطة
اليمن: مخطط إيراني لاستهداف دبلوماسيين خليجيين
اليمن: مقترح أمام هادي لتأجيل مؤتمر الحوار
اليمن: مقتل 3 من القاعدة في غارات أميركية
اليمن: إحباط هجوم ضد قاعدة فيها جنود أميركيون
رئيس اليمن: أعطي الموافقة على كل غارة أميركية ضد القاعدة
صنعاء- نبيل سيف الكميم
أصدر الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي قرارات رئاسية قضت بإلغاء قوات الحرس الجمهوري التي يتولى قيادتها العميد احمد علي عبد الله صالح، وإلغاء الفرقة اولى مدرع التي يتولى قيادتها اللواء علي محسن الاحمر.

وعلمت القبس ان صدور هذه القرارات جاء بعد اعلان الامم المتحدة على لسان مبعوثها الخاص الى اليمن جمال بن عمر بفرض عقوبات فردية وجماعية على معرقلي عملية التسوية السياسية، وبعد اتفاق سياسي قضى بمغادرة عدد من القيادات السياسية المعارضة لنظام الرئيس صالح البلاد، ومن ابرزهم القيادي في جماعة الاخوان المسلمين حميد الاحمر الذي توجه الى قطر، قبل اصدار الرئيس هذه القرارات بساعات. وقضت القرارات ايضاً باقالة العميد يحي محمد عبد الله صالح ابن شقيق الرئيس السابق من منصبه كأركان حرب لقوات الامن المركزي، اضافة الى ضم عدد من وحدات اللواء الاول مشاة بحري وانشاء وحدات خاصة بالصواريخ تحت اشراف الرئيس هادي القائد الاعلى للقوات المسلحة.

كما قضت القرارات الرئاسية بتحديد هيكل تنظيمي للقوات المسلحة، والذي تضمن تكوين هذه القوات من اربعة مكونات رئيسية، هي القوات البرية، والقوات البحرية، والقوات الجوية، وقوة حرس الحدود التي استحدث انشاؤها للمرة الاولى في القوات المسلحة اليمنية.

وكشفت مصادر للقبس ان هادي القائد الاعلى للقوات المسلحة «اجل اصدار هذه القرارات - التي كان يتوقع صدورها بداية ديسمبر الجاري - مراعاة لبعض الجوانب والمتطلبات الامنية والسياسية في البلاد. ووفق هذه المصادر، فان هادي سيصدر خلال الايام المقبلة قرارات رئاسية اخرى، تتعلق بنقل وتوزيع القطع العسكرية.

وتضمنت القرارات الرئاسية التعيينات الجديدة في رئاسة جميع القطع العسكرية المشار اليها سابقاً. وكان وزير الدفاع اليمني اللواء الركن محمد ناصر أحمد، قد اكد أن عملية إعادة هيكلة الجيش لا تستهدف وحدات عسكرية بعينها أو قائد عسكري محدد.

وساد جو من الهدوء الحذر اجواء العاصمة صنعاء وباقي المحافظات، في حين بدت ردود الفعل هادئة على قرارات الرئيس، وقوبلت بترحيب خاصة من شباب الثورة.
http://www.alqabas.com.kw/node/724372

عبدالله البلعسي
2012-12-21, 03:42 AM
مكتب الرئيس هادي ينفي إقالة العميد أحمد واللواء الأحمر

يحيى صالح لـ «الراي»: تبقى بعض الخطوات لتصفية الجيش والأمن من الإرهابيين في اليمن

ارسال | حفظ | طباعة | تصغير الخط | الخط الرئيسي | تكبير الخط

| صنعاء - من طاهر حيدر |

يستعد العميد يحيى صالح، نجل شقيق الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح لإطلاق حزب سياسي، بعدما أتاح قرار إقالته من منصب رئاسة أركان قوات الأمن المركزي كونه منصبا امنيا أكثر منه سياسيا للعمل أكثر في الجانب السياسي، فيما نفى مكتب الرئيس اليمني ان تكون القرارات الجديدة التي تقضي بهيكلة الجيش تضمنت قرارا بإقالة العميد احمد علي واللواء الأحمر.
وقال يحيى صالح لـ «الراي» ان «قرار الرئيس عبد ربة منصور هادي مرحب به، والذي قضى تعيين بديلا عنه، كما ان اليمن يتسع للجميع وان المناصب تكليف لا تشريف».
وحول الضجة الإعلامية التي استحوذ يحيى صالح عليها نتيجة إرسال تهنئة وتأييد للرئيس، قال ان «قرارات الرئيس بهيكلة الجيش كانت شجاعة وحكيمة، كون البديل بالنسبة لي هو من الشخصيات القيادية المتميزة، وكان هناك خوف ان يكون التبديل أسوء، كما ان دمج الجيش وإعادة ترتيبه وهيكلته والتعيينات الأخيرة، قد توفق فيها الرئيس هادي، وكانت قرارات أيضا شجاعة، وتبقى بعض الخطوات لتصفية الجيش والأمن من الإرهابيين والمتشددين الذين هم سبب اغتيال عدد من الضباط والجنود ومنهم تفجير السبعين الذي راح ضحيته أكثر 85 جنديا من قوات الأمن المركزي».
وكان يحيى صالح كتب فور قرار إقالته، ليل اول من امس، من منصبه عبر صفحته في «فيسبوك» عنونها «تهنئة وتأييد» أثار ضجة إعلامية واسعة، ونشرت في معظم الصحف اليمنية، كما اذيعت مقتطفات منها عدد من القنوات العربية كونها أول مرة تصدر من شخصية قيادة في الأمن اليمني بعد إقالته.
واكد في الفقرة التي انزلها وحصلت على تعليق اكثر من 500، وتمت مشاركتها أكثر من ألف مشاركة، و400 إعجاب خلال 17 ساعة فقط: «نتقدم لفخامتكم بالتهنئة والتأييد لقراراتكم الشجاعة المتعلقة بإعادة هيكلة القوات المسلحة والأمن، متمنين لهذه القرارات تحقيق مبتغاها في تطوير قدراتنا الدفاعية والأمنية والرفعة في أداء واجبها المقدس في الدفاع عن الوطن وصون استقراره ليظل وطناً موحداً عزيزاً مستقراً لجميع أبنائه».
واضاف: «فخامة الرئيس خدمنا الوطن بأمانة وشرف وسنظل جنوداً أوفياء جاهزين دوماً لما يطلب منا.عاشت الجمهورية اليمنية... المجد والخلود لشهدائنا الأبرار».
وقالت مصادر مقربة من يحيى صالح ان الاخير كان يعلم بقرار اقالته منذ أكثر من أسبوع، وانه كثف نشاطه المدني، ما جعله يتصدر المشهد الرياضي والثقافي اليمني خلال الأسبوعيين الماضيين حتى يوم إقالته.
من جانبه، قال علي صالح الذي كان خرج قبل ساعات من قرارات هادي للتنزه، والتجول في أسواق صنعاء انه يتمنى ان تكون هذه هي آخر التغييرات من اجل ان يخرج اليمن من أزمته، ولا يتحجج المعارضون بأي حجة أخر».
وقالت مصادر مقربة منه ان «علي صالح كان يعلم بتلك القرارات وخرج قبلها بساعات من أجل تطمين مؤيديه، وإشعار معارضيه بأنه لا يزال قويا مهما حصل».
من جانبه، أكد مدير مكتب رئاسة الجمهورية نصر طه مصطفى إن «حصر تكوينات الجيش في قوات برية وبحرية وجوية وحرس حدود يعني إلغاء كل المسميات التي كانت قائمة وهو ما يعني انه لم يعد هناك شيء اسمه حرس جمهوري أو فرقة أولى».
وأضاف في بيان إن «قرارات هادي نتاج لعمل علمي أخذ وقتا طويلا ونقاشات معمقة وضعت نصاب عينيها مصلحة اليمن أولا وأخيرا».
في المقابل، نفى مدير مكتب رئاسة الجمهورية أن يكون هادي عين نجله قائدا لقوات الحماية الرئاسية، مؤكدا أن «هذا الخبر غير صحيح، وأن هناك ثلاثة ألوية حماية لكل واحد منها قائده وليس بين هؤلاء القادة أحد من أقارب الرئيس».
وأوضح أنه «لابد من التفريق بين الأمن الرئاسي المعني بالحماية المباشرة لشخص الرئيس وبين الألوية الخاصة بالحماية الرئاسية، لأن هذه الألوية تمتلك مختلف أنواع الأسلحة بينما الأمن الرئاسي يتمثل في الحرس الذين يلبسون الزي المدني وترونهم محيطين به في الصور كما هو حال معظم رؤساء العالم».
ولا يزال الغموض يكتنف مصير اللواء الأحمر، والعميد أحمد علي حيث خلا القرار من اسميهما، في إشارة إلى ان القرارات ستتبعها قرارات جديدة لتعيينهما من عدمه على ما يبدو لوحدات في الجيش لكن بمسميات جديدة.
http://www.alraimedia.com/Article.aspx?id=401577&date=21122012

عبدالله البلعسي
2012-12-21, 03:44 AM
الرئيس اليمني يقرر هيكلة الجيش ويُبعد مقربين من علي صالح

2012/12/20 09:24 م


التقيم التقيم الحالي 5/0




صنعاء – ا ف ب: أعلن الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي مجموعة قرارات تتضمن إعادة هيكلة الجيش ووزارة الدفاع ورئاسة الأركان وتنص على استبعاد مقربين من الرئيس السابق علي عبدالله صالح.
وأفاد التلفزيون الحكومي ان منصور هادي اتخذ مجموعة قرارات لم تتضمن بموجبها ضمن هيكلة الجيش جهاز الحرس الجمهوري الذي كان يرأسه أحمد علي عبدالله صالح، نجل الرئيس السابق، ولا قوات علي محسن الأحمر التي هي الفرقة الأولى مدرعة، وهو منافس أحمد علي عبدالله صالح.
وتم بموجب تلك القرارات تقسيم الجيش الى قوات برية وبحرية وجوية وقوات حرس الحدود.
وأنشئت ثلاثة اجهزة جديدة هي قوات الحماية الرئاسية وقوات العمليات الخاصة ومجموعة الصواريخ والعمليات الخاصة. وكانت مجموعة الصواريخ والعمليات الخاصة من اختصاص أحمد علي عبدالله صالح.
http://alwatan.kuwait.tt/articledetails.aspx?Id=242212&YearQuarter=20124

عبدالله البلعسي
2012-12-21, 03:48 AM
صنعاء - عبدالعزيز الهياجم
شهدت العاصمة صنعاء وعدد من المدن اليمنية تظاهرات حاشدة تأييداً لقرارات الرئيس عبدربه منصور هادي القاضية بإعادة هيكلة القوات المسلحة وإنهاء الانقسام في الجيش وإقالة قادة عسكريين وأمنيين من أقارب الرئيس السابق علي عبدالله صالح.

ورفع آلاف المتظاهرين في العاصمة صنعاء لافتات معبرة عن فرحتهم بهذه القرارات، خلال مسيرتهم التي مرّت أمام منزل الرئيس هادي بشارع الستين بالعاصمة وتوقفوا لحظات لإيصال صوتهم وتقديم شكرهم للرئيس على وفائه بوعده بإقالة أقارب الرئيس السابق من المؤسسة العسكرية والأمنية وبدء الخطوات الحقيقية لهيكلة الجيش.

وكانت أجواء تفاؤل كبير سادت الشارع اليمني المتطلع لانفراجة حقيقية تخرج البلد من نفق الأزمة التي خيّمت على اليمن منذ مطلع العام المنصرم 2011.
خطوة شجاعة
واستطلعت "العربية.نت" آراء خبراء عسكريين وسياسيين بشأن الأهمية التي تمثلها قرارات الرئيس هادي الصادرة ليلة الخميس، حيث أكدوا أنها خطوة شجاعة وجريئة تصب في صالح تهيئة الأجواء المناسبة للدخول في مؤتمر الحوار الوطني.

وتحدث الخبير العسكري اللواء متقاعد محسن خصروف قائلاً: "القرارات مهمة جداً وهي خطوة في الطريق الصحيح لإعادة توحيد القوات المسلحة تحت رأس قيادي واحد هو وزارة الدفاع وتحت سيطرة مباشرة من الحكومة المدنية وتحت سيطرة القائد الأعلى للقوات المسلحة (الرئيس هادي)، وهي تشكل خطوة مهمة لتمهيد الطريق للحوار الوطني لأن الحوار الوطني في ظل جيش منقسم وأمن منقسم لن يحقق نتيجة ولن يتم في الأساس".

وبخصوص ما إذا كانت قرار تقسيم القوات المسلحة إلى برية وبحرية وجوية وحرس حدود يعني حل الحرس الجمهوري الذي يقوده نجل الرئيس السابق العميد أحمد علي عبدالله صالح وأيضاً الفرقة الأولى مدرع التي يقودها اللواء علي محسن صالح الأحمر، قال: "بالنسبة للحرس الجمهوري والفرقة الأولى مدرع لم يرد ذكرهما في القرارات الأخيرة، بما معناه أن هناك قرارات ستتخذ بشأنهما، إنما هما الآن خارج التنظيم الجديد بمعنى إلغاء الحرس وإلغاء الفرقة هذا هو مضمون القرار".
الهيكلة تنزع سيطرة أطراف على القوات المسلحة
ومن جانبه قال المحلل السياسي والباحث في الدراسات الاستراتيجية محمد حسن شعب: "عبدربه منصور هادي رجل استراتيجية عسكرية وخبير عسكري قبل أن يكون رجل سياسة، والمؤسسة العسكرية بحكم تكوينها السابق كانت مؤسسة عائلية تخدم أسرة الرئيس السابق وأركان نظامه، وقرارات هادي الصادرة بالأمس أثبتت أنها تستند إلى ثلاثة مركزات: أولها الدستور وثانيها المبادرة الخليجية وآليتها المزمنة وثالثها قرارات مجلس الأمن، وبالتالي هذه القرارات الرئاسية أثبتت للناس أن الإرادة السياسية اليمنية إرادة قوية وقادرة على تحويل المؤسسة العسكرية من قمعية إلى مؤسسة وطنية تخدم استراتيجية الدولة ومؤسسات الدولة المختلفة".

وتابع شعب: "الهيكلة سوف تنزع سيطرة أطراف على القوات المسلحة وستضع الجيش تحت تصرف الدولة وهو ما يجعلنا متفائلين بأن مؤتمر الحوار الوطني آتٍ لا ريب فيه لأنه سيكون حوار وطني حقيقي وليس تحت رحمة التهديدات والوعيد بعصا القوات المسلحة الغليظة، ومن هنا فإن إصلاح الوضع العسكري هو شرط أساسي لحوار وطني صافٍ".

أما الإعلامي توفيق القدمي فيرى أن قرارات الرئيس هادي هي الترجمة الفعلية لمسار الثورة الشبابية وإرادة التغيير في اليمن، مضيفاً أن "هذه القرارات انتظرناها طويلاً وستؤدي بإذن الله إلى جعل المؤسسة العسكرية والأمنية مؤسسة وطنية لا تنتمي إلى أفراد أو أشخاص، مؤسسة تحمي السيادة وتحمي الوطن وعندما ينتهي الانقسام الحاصل في الجيش والأمن فإن الأوضاع ستمضي باتجاهات إيجابية".http://www.alarabiya.net/articles/2012/12/20/256233.html

عبدالله البلعسي
2012-12-21, 03:51 PM
http://www.aawsat.com//details.asp?section=4&article=709700&issueno=12442