هل سيصبح محمد علي أحمد رجل وئام وسلام في الجنوب العربي ?

[لشري]

هل سيصبح محمد علي أحمد العوذلي رجل وئام وسلام في الجنوب العربي ?
سمعت وقرأت بعودة الاستاذ/ محمد علي أحمد إلى عدن. ولكن دخوله اليها يختلف كثيراً عن ماقبلها طول فترة حياته. حيث كان يدخلها وهو حامل سلاحه القديم: الرشاش والمسدس والقنبلة. ولكن هذه المرة حامل سلاحه الجديد: الحوار والوئام والسلام. في المرات السابقة كانت طريقه : بيروت صنعاء تعز ولكن هذه المرة كانت طريقه : لندن دبي الريان. نرحب به إلى بين أهله وذويه وكل محبيه في أرض الوطن. غالبية أبناء شعب الجنوب العربي عندهم أمل كبير بإن الاخ/محمد علي سيكون رجال: ووئام وسلام بين الجميع. وإن لا ينحاز إلى أي من الاطراف التي عملت وتعمل ضد تحرير وسيادة وأستقلال أرض الجنوب العربي أمثال: الشرعية والشريعة والشيوعية والشيعية. وأنصارهم الذين يستخدمون الحراك كمظلة لتنفيذ سياسة: العنف والارهاب المستوردة والمدعومة من المرجعية اليمنية منذ الستينات من القرن الماضي. حيث والتاريخ أثبت بإن كل وسأل العنف: السيف والسكين والجنبية والجرمل والشيكي والشرفاء والرشاش وكذا البارود والذخيرة والقنابل والدنميت التي كرهنها مصدرة من اليمن. ويجب اليوم بإن نجرب سلاح: العقل والمنطق والولاء والانتماء إلى هوية أرض الاباء والاجداد الجنوب العربي. وكفاية العمل بقصد أو بدون ضد: أرضنا وشعبنا ودولتنا وحريتنا وكرامتنا وهويتنا. بأسم اليمن وأخواتها من يوم غزوة الغدر والخيانة اليمنية في ١٤ أكتوبر ١٩٦٣م والتي أفشلت أستقلال الجنوب العربي وضمت الارض إلى اليمن في يوم النكبة ٣٠ نوفمبر ١٩٦٧م.

[غمضان النهدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لشري

هل سيصبح محمد علي أحمد العوذلي رجل وئام وسلام في الجنوب العربي ?
سمعت وقرأت بعودة الاستاذ/ محمد علي أحمد إلى عدن. ولكن دخوله اليها يختلف كثيراً عن ماقبلها طول فترة حياته. حيث كان يدخلها وهو حامل سلاحه القديم: الرشاش والمسدس والقنبلة. ولكن هذه المرة حامل سلاحه الجديد: الحوار والوئام والسلام. في المرات السابقة كانت طريقه : بيروت صنعاء تعز ولكن هذه المرة كانت طريقه : لندن دبي الريان. نرحب به إلى بين أهله وذويه وكل محبيه في أرض الوطن. غالبية أبناء شعب الجنوب العربي عندهم أمل كبير بإن الاخ/محمد علي سيكون رجال: ووئام وسلام بين الجميع. وإن لا ينحاز إلى أي من الاطراف التي عملت وتعمل ضد تحرير وسيادة وأستقلال أرض الجنوب العربي أمثال: الشرعية والشريعة والشيوعية والشيعية. وأنصارهم الذين يستخدمون الحراك كمظلة لتنفيذ سياسة: العنف والارهاب المستوردة والمدعومة من المرجعية اليمنية منذ الستينات من القرن الماضي. حيث والتاريخ أثبت بإن كل وسأل العنف: السيف والسكين والجنبية والجرمل والشيكي والشرفاء والرشاش وكذا البارود والذخيرة والقنابل والدنميت التي كرهنها مصدرة من اليمن. ويجب اليوم بإن نجرب سلاح: العقل والمنطق والولاء والانتماء إلى هوية أرض الاباء والاجداد الجنوب العربي. وكفاية العمل بقصد أو بدون ضد: أرضنا وشعبنا ودولتنا وحريتنا وكرامتنا وهويتنا. بأسم اليمن وأخواتها من يوم غزوة الغدر والخيانة اليمنية في ١٤ أكتوبر ١٩٦٣م والتي أفشلت أستقلال الجنوب العربي وضمت الارض إلى اليمن في يوم النكبة ٣٠ نوفمبر ١٩٦٧م.

كلام في محلة.