الرئيسية التسجيل مكتبي  

|| إلى كل أبناء الجنوب الأبطال في مختلف الميادين داخل الوطن وخارجة لا تخافوا ولا تخشوا على ثورة الجنوب التحررية,وطيبوا نفسا فثورة الجنوب اليوم هيا بنيانًا شُيد من جماجم الشهداء وعُجن ترابه بدماء الشهداء والجرحى فهي أشد من الجبال رسوخًا وأعز من النجوم منالًا,وحاشا الكريم الرحمن الرحيم أن تذهب تضحياتكم سدى فلا تلتفتوا إلى المحبطين والمخذلين وليكن ولائكم لله ثم للجنوب الحبيب واعلموا ان ثورة الجنوب ليست متربطة بمصير فرد او مكون بل هي ثورة مرتبطة بشعب حدد هدفة بالتحرير والاستقلال فلا تهنوا ولا تحزنوا فالله معنا وناصرنا إنشاء الله || |

شهداء الإستقلال الثاني للجنوب
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                          

::..منتديات الضالع بوابة الجنوب..::


العودة   منتديات الضالع بوابة الجنوب > الأقــســـام الــعـــامــة > المنتدى الاسلامي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2008-04-14, 11:50 AM   #1
Alzeer Salim
قلـــــم نشيـط
 
تاريخ التسجيل: 2008-04-10
المشاركات: 54
افتراضي "مابش لبن" فيرد عليها: "وبسبسيهن"

الرسول صلى الله عليه وسلم أمن الخائفين وهداية الضالين ورحمة الله للعالمين


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن اتبعهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:
فلقد خلق الله الكون وسخره للإنسان وجعل له الشمس سراجا منيراً ترسل أشعتها في عدل ومساواة لكل إنسان، ولم يجعل لأحد سبيلا في حجب نورها أو منع حرارتها عن إنسان أو نبات أو حيوان، واصطفى الله عز وجل محمداً رسولاً ونبياً ليختم به النبوات والرسالات وليكون سراجاً للقلوب ونوراً للأرواح.....




)يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا . وَدَاعِيًا إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجًا مُنِيرًا( الأحزاب الآيتان: 45 – 46.. وإذا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم )بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ( التوبة الآية//128. فإنه أيضا رحمة للعالمين )وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ( الأنبياء الآية/107. ولأجل ذلك كان من شعار الجماعة: " الرسول قدوتنا، والرسول زعيمنا".
لقد آمنا إيماناً لا جدال فيه ولا شك معه، واعتقدنا عقيدة أثبت من الرواسي وأعمق من خفايا الضمائر، بأنه ليس هناك إلا فكرة واحدة، هي التي تنقذ الدنيا المعذبة، وترشد الإنسانية الحائرة، وتهدي الناس سواء السبيل، وهي لذلك تستحق أن يضحي في سبيل إعلانها، والتبشير بها، هذه الفكرة هي الإسلام الحنيف الذي لا عوج فيه، ولا شر معه ولا ضلال لمن اتبعه: )الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلامَ دِيناً( المائدة: 3 .
موقف الإسلام من الأقليات:
يظن الناس أن التمسك بالإسلام وجعله أساساً لنظام الحياة ينافي وجود أقليات غير مسلمة في الأمة المسلمة، وينافي الوحدة بين عناصر الأمة، وهي دعامة قوية من دعائم النهوض في هذا العصر، ولكن الحق غير ذلك تماماً، فإن الإسلام الذي وضعه الحكيم الخبير الذي يعلم ماضي الأمم وحاضرها ومستقبلها قد احتاط لتلك العقبة وذللها من قبل وذلك واضح جلي بأدلة لا تحتمل الشك ولا التأويل ومنها:
أولا: حيث إن الله عز وجل قدّس الوحدة الإنسانية العامة في أصل الخلقة فقال: )يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا( الحجرات الآية: 13 ويؤكد الرسول r ذلك فيقول:" كلكم بنو آدم وآدم خلق من تراب".
ثانيا: القرآن الكريم اشتمل على نص صريح للبر بالأقليات والإحسان إليهم وتحقيق العدل لهم فقال: )لا يَنْهَاكُمُ اللهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ( الممتحنة الآية: 8 وبهذا أكسب الإسلام هذه الوحدة صفة القداسة الدينية بعد أن كانت تستمد قوتها من نص مدني فقط. "كما نهى عن ظلمهم أو انتقاص حق من حقوقهم حيث قال: "ألا من ظلم معاهداً أو انتقصه أو كلفه فوق طاقته أو أخذ منه شيئاً بغير طيب نفس فأنا حجيجه يوم القيامة". وقال: "ألا من قتل نفساً معاهدة له ذمة الله وذمة رسوله فقد أخفر بذمة الله فلا يرح رائحة الجنة وإن ريحها لتوجد من مسيرة سبعين خريفاً"، وقد اختصم مسلم ويهودي إلى عمر t فرأى الحق لليهودي، فقضى له عمر به. وإلى عهد قريب كان اليهود يعيشون في ربوع الدول الإسلامية والمسيحيون يحيون معنا وهم آمنون على أموالهم وبيوتهم ودمائهم وأعراضهم، وتجارتهم رابحة وأعمالهم غير مصادرة، وما يقع الآن إنما هو ثمرة لسوء صنيع الغرب بغرس الصهاينة في أرضنا، فهل من معتبر؟
ولقبط مصر وأهلها وصية خاصة من الرسول صلى الله عليه وسلم فيقول: "إنكم ستفتحون مصر.. فإذا فتحتموها فأحسنوا إلى أهلها؛ فإن لهم ذمةً ورحماً". وقد حكم عمر t للقبطي بأن يضرب ابن عمرو، وقال: يا عمرو متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحراراً.
بل إن الإسلام ليحفظ حرمات بيوتهم ولا يحل لأحد أن يدخلها إلا بإذن منهم:
يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : ".. إن الله عز وجل لم يحل لكم أن تدخلوا بيوت أهل الكتاب إلا بإذن..".
ليت حكام المسلمين وقادة العالم ينصتوا لهذه الوصية، حتى يكفوا عن إزعاج الأطفال والشيوخ والنساء بكسر أبواب البيوت، والعبث بمحتوياتها وسرقة ونهب ما تقع عليه أعينهم، وغدا كل بيت مسلم في كل مكان الآن لا يهنأ بنوم، لا في ليله ولا نهاره من زوار الليل والنهار الذين لا هم لهم إلا بث الرعب والخوف في قلب كل مواطن.
رابعاً: لقد حدد الإسلام تحديداً دقيقا من يحق لنا أن نناوئهم ونقاطعهم ولا نتصل بهم فقال تعالى بعد الآية السابقة: )إِنَّمَا يَنْهَاكُمُ اللهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَى إِخْرَاجِكُمْ أَنْ تَوَلَّوْهُمْ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ( الممتحنة الآية: 9. وليس في الدنيا منصف واحد يُكْره أمة من الأمم على أن ترضى بهذا الصنف دخيلاً فيها وفساداً كبيراً بين أبنائها ونقضا لنظام شؤونها.
موقف الإسلام من الغرب
وأما عن موقف الإسلام من الغرب فيقول الإمام الشهيد: "قد يقال: إن الجهر بالعودة إلى نظام الإسلام مما يخيف الدول الأجنبية والأمم الغربية، فتتألب علينا، وتتجمع ضدنا، ولا طاقة لنا بهم، ولا قدرة لنا عليهم، وهذا منتهى الوهن وغاية الفساد في التقدير وقصر النظر.. وها نحن أولاء نرى هذه الدول وقد سايرناها في نظمها وأخذنا بألوان حياتها واتبعناها في تقاليدها، فهل أغنى ذلك عنا شيئا؟ ! وهل دفع من كيدها؟ وهل منعها من أن تحتل أرضنا، وتسلب استقلالنا وتستأثر بخيرات بلادنا، ثم تتجمع في كل مؤتمر أو مجتمع دولي ضد حقوقنا وتثير المشكلات والصعاب والعقبات في وجوهنا، ولا تتأثر إلا بشيء واحد هو ظروفها ومصالحها فقط، وهاهم أولاء جميعا يناصرون الصهيونية وهى أبغض ما تكون إليهم لارتباط مصالحهم المادية وأغراضهم الاستعمارية بهذه المناصرة، وقد أصبح هذا المعنى معلوما في تصرفات كل الساسة الغربيين"
وإذا كان خطباؤها وساستها يصرحون ويعلنون بأن كل دولة حرة في النظام الذي تسلكه في داخل أرضها، مادام لا يمس حقوق الآخرين فعلى ساسة هذه الدول جميعاً: أن يفهموا أن شرف الإسلام الدولي هو أقدس شرف عرفه التاريخ، وأن القواعد التي وضعها الإسلام الدولي لصيانة هذا الشرف وحفظه أرسخ القواعد وأثبتها. فالإسلام يأمر بالمحافظة على التعهدات وأداء الالتزامات: )وَأَوْفُوا بِالْعَهْدِ إِنَّ الْعَهْدَ كَانَ مَسْؤُولاً( الإسراء الآية: 34. ويقول: )فَمَا اسْتَقَامُوا لَكُمْ فَاسْتَقِيمُوا لَهُمْ( التوبة الآية: 7.
أيها الخائفون من الإسلام: إن موقف الإسلام من الأقليات واضح لا غموض فيه، ولا ظلم معه، وموقفه من الغرب والأجانب موقف سلم ورفق ما استقاموا وأخلصوا، فإن فسدت ضمائرهم، وكثرت جرائمهم، فقد حدد القرآن موقفنا منهم بقوله: )يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا بِطَانَةً مِنْ دُونِكُمْ لا يَأْلُونَكُمْ خَبَالاً وَدُّوا مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ( آل عمران الآية: 118.
وبذلك يكون الإسلام قد عالج هذه النواحي جميعا أدق العلاج وأنجحه وأصفاه.
أَبَعْد هذا التشريع السامي والمباديء العادلة نوصف بأننا ندعو إلى فرقة عنصرية، ألا ساء ما يصفون.
ولكننا إلى جانب هذا لا نشتري هذه الوحدة بإيماننا، ولا نساوم في سبيلها على عقيدتنا، ولا نهدر من أجلها مصالح المسلمين، وإنما نشتريها بالحق والإنصاف والعدالة وكفى، ومن حاول غير ذلك أوقفناه عند حده، وأبنَّا له خطأ ما ذهب إليه: ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين".
أيها المسلمون... أيها الناس أجمعون. ..
هذه ثوابت في ديننا لا تقبل المساومة، وعقائد نبذل الأموال والمهج والأرواح ولا نتنازل عنها:
1) إن الوطن الإسلامي واحد لا يتجزأ، وأن العدوان على جزء من أجزائه عدوان عليه كله.
2) إن الإسلام فرض على المسلمين أن يكونوا أئمة في ديارهم، سادة في أوطانهم، وفرض عليهم أن يدعوا غيرهم – دونما إكراه - للاهتداء بأنوار الإسلام.
3) يعتقد الإخوان المسلمين أن كل أمة تعتدي على أوطان الإسلام دولة ظالمة لابد أن تكف عن عدوانها، ولابد من أن يعد المسلمون أنفسهم ويعملوا متساندين على التخلص من نيرها.
4) فلسطين دولة مسلمة وبها المسجد الأقصى أولى القبلتين وثالث الحرمين ولا يحق لإنسان مهما كان شأنه أن يساوم عليها يهود أو أمريكا كما لا يحق لأحد أن يمنح شرعية منحها للصهاينة أو غيرهم، وإذا عجزت الحكومات عن استردادها واستسلمت لضغوط الصهاينة وأمريكا، فإن الشعوب لن تيأس من استردادها وإن طال الزمن وقديما استرد صلاح الدين الأقصى من يد الصليبيين بعد مائة عام، وعاملهم بإحسان رغم الدماء والفساد الذي ألحقوه بالبلاد والعباد.
أيها الناس أجمعون:
إن رسولنا صلى الله عليه وسلم الرحمة المهداة والنعمة المسداة والسراج المنير، يريد للرحمة أن تعم العالمين، وللعدل أن يسود في كل المجتمعات، وللمساواة أن تتحقق بين كل الطبقات والأجناس والألوان والأديان، وللأمن والأمان أن يرفرف على الجميع.
ويا أيها المسلمون:
إن الله بعث لكم إماماً، ووضع لكم نظاماً، وفصل أحكاماً، وأنزل كتاباً، وأحل حلالاً، وحرم حراماً، وأرشدكم إلى ما فيه خيركم وسعادتكم، وهداكم سواء السبيل؛ فهلا اتبعتم إمامه، واحترمتم نظامه، وأنفذتم أحكامه، وقدستم كتابه، وأحللتم حلاله، وحرمتم حرامه؛ حتى يعود لكم عزكم وتتحقق لكم الحرية والسيادة على أرضكم ) وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ، بِنَصْرِ اللَّهِ يَنْصُرُ مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ)(الروم:4-5).







The real enemy of Yemen
A friend of supporters of President Saleh asked me, saying, "Why you hate the President..?" It was expected to answer hem," no,I do not hate the President"
He was disappointed when I told hem: "Yes, I hate the President because he creates and supports the real enemy that we face ..the people is not the enemy of the Yemeni President, but the President installed himself as a friend and protector of the real enemy of the Yemeni people. "
He commented interlocutors saying: Did you mean America? I said no despite the President does promote himself as a friend of America, and America is not the real enemy of Yemen. He said I think you mean Saudi Arabia? I answered no,because the President is rebel on Saudi Arabia since 1984, and Saudi Arabia discovered that he serves its strategy in Yemen without being aware of it, and this is another topic ..

He asked: may you mean the terrorism is the real enemy of Yemen? I replied saying that terrorism is less dangerous than the President Saleh who we consider the real enemy of Yemen ..
But the President Saleh is the poverty and the poverty is the enemy of Yemen, we do not want the President to combat it, but we want hem not to create more calamities and not to let us ourselves freely fight the poverty and other disasters created by hem.

President gives us advice and guidance do not fatten or protect us from hunger was to eat fish instead of meat and to drink from the sea, just such as he may saying his wife in Arabic Zaidi-dialect:
"مابش لبن" فيرد عليها: "وبسبسيهن"
The suffering by the Yemeni become so dangerous to the extent that a large proportion of them can be welcomed by the Taliban in Yemen, and others would welcome the external colonialism (although we know that colonialism smarter than to accept to return).

No one can understand why President reluctant to face the enemy dangerous and busy side issues do not constitute a threat to wisdom. Yemeni not useful counterfeit democracy, and commended the American, and European complacency, and Japanese aid (from plowers). Yemenis want to get rid of poverty, and poverty will not eliminate it by building mosques cost millions of dollars to manufacture fake historical legacy. We do not need to mosques and charitable new, we have enough mosques, and we can pray in any public arena, but we need to factories and production projects benefit from the work of the millions of unemployed.

Yemeni five-year plan only successful Abdulaziz Abdulghani started in 1975 and stopped planning the end of that plan, and the budgets of money spent on iron and win loyalty without planning, while lost loyalty is the most important and loyal people poor. Not only will exacerbate poverty and want only to collapse destruction, and will not address poverty in vain timely Armoring Ali Mohsen, not rocket Ahmed Ali Abdullah Saleh, and guards Tariq, or intelligence Ammar, will defend soldiers from inadequate officials and melted men. Is the President aware of that? Will realizes that America will not be distributed Sandwiches democracy in the bakery ovens and Yemen? Democracy is a luxury beyond luxury in light of hunger and destitution. And certified that "thou hungry for a man who does not deviate from the people wielding his sword."
Conclusion:
We do not call on the President to fight poverty us, but now most of our concern now should leave President; because the costs of protection too poor to pay and livelihood, and these poor clinical want to confront the problem of poverty rather than bear the burden of the cost of the protection system. People became aware that the continuation of the current provision will only strengthen our poorest, will not solve the problem of poverty which permitted the opportunity to solve long, not one year or two years, three years or even 30 years, there was nothing but exacerbated worse, killing all opportunities for solutions.
Alzeer Salim غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
" لا " وما ادراك ما " لا " ...." لا " الاحرار العظيمة ولسيت " لا " الجبناء الهزيله ارادة الشعب قانون المنتدى السياسي 2 2012-02-05 01:54 AM
عوض بن وبر المشهور بعوض لعنه """"""""""رحمه الله الكوره المنتدى السياسي 8 2011-01-16 07:31 PM
قادة""""خليك في البيت""""هل تسمعوني اذا أنيت اقليد المنتدى السياسي 0 2010-03-28 05:05 PM
سلطة 7 / 7 الأسود المشئوم "مابش لبن" فيرد عليها: "وبسبسيهن" Alzeer Salim منتدى الحوار العام 0 2008-04-14 12:44 PM
سلطة 7 / 7 الأسود المشئوم "مابش لبن" فيرد عليها: "وبسبسيهن" Alzeer Salim المنتدى السياسي 0 2008-04-14 12:40 PM

=
Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
 

تنـويـه
بسم الله الرحمن الرحيم

نحب أن نحيط علمكم أن منتديات الضالع بوابة الجنوب منتديات مستقلة غير تابعة لأي تنظيم أو حزب أو مؤسسة من حيث الانتماء التنظيمي بل إن الإنتماء والولاء التام والمطلق هو لوطننا الجنوب العربي كما نحيطكم علما أن المواضيع المنشورة من طرف الأعضاء لا تعبر بالضرورة عن توجه الموقع إذ أن المواضيع لا تخضع للرقابة قبل النشر