اخبار الجنوب في الصحافة العربية و العالمية 28-3-2010

[حكيـم الجنوب]

لك الشكر اخي سفيان

عل المتابعه والنقل

جهود تشكر عليها

[سفيان]

Ex-Yemeni diplomat jailed for ‘harming unity’ AFP/Sanaa
A file photograph dated June 2, 2009 shows Yemeni ex-ambassador Qassem Askar at the state security court in SanaaA former Yemeni ambassador who is a southern secessionist activist received a five-year jail term yesterday for “harming national unity”.
Qassem Askar, 58, an ambassador until 1994, was found guilty of “committing crimes aimed at harming national unity, sedition, endangering the security and stability of society and spreading false rumours,” according to the verdict.
When the judge asked if he wished to appeal the verdict, Askar replied, “There is no justice in the first place, so how can I appeal the verdict?”
The activist who comes from Lahij province near the southern port city of Aden – the capital of former South Yemen before unity in 1990 - had refused to respond to the accusations against him.
“I have been questioned about the peaceful struggle of the people of the south which is being confronted by military suppression,” he wrote last June instead of addressing the accusations.
He added that the court, specialised in terrorism and state security issues, was unqualified to hear his “political” case.
Pro-independence demonstrations have multiplied in the oil-rich south amid a worsening economic situation and complaints of discrimination in favour of northerners by the Sanaa government.
Some 28 mourners were wounded on Saturday as police opened fire on the funeral procession of a southern separatist activist in the southern town of Daleh, a Southern Movement official said.
South Yemen was independent from 1967 until 1990 when it united with the north. The south seceded in 1994, sparking a short-lived conflict that ended when the south was overrun by northern troops.
http://www.gulf-times.com/site/images/spacer.gif

[سفيان]

27/03/2010 18:47 SANAA, March 27 (AFP) Yemeni police fire on mourners, wound 28: south separatists
Yemeni police opened fire on the funeral procession of a member of the separatist Southern Movement on Saturday, wounding 28 mourners, an official from the movement said.
"During the funeral procession for Sayf al-Jahafi ... in the main street of downtown Daleh, police opened fire from several directions, including from the rooftops of some houses, wounding 28 people," the official told AFP by phone.
"Even the ambulance carrying Sayf al-Jahafi's body was struck by three bullets," he said.
Jahafi was killed by police on March 18 during a demonstration in Daleh, a city about 100 kilometres (60 miles) south of the capital Sanaa, the official said.
Southern Movement activists said at the time that the man killed on March 18 was a vendor, and was not participating in the protest.
Jahafi was to have been buried last Wednesday but authorities prevented his body from being released from hospital, the official said. Authorities wanted the burial to take place at night rather than daylight to avoid protests.
Pro-independence demonstrations have multiplied in the south amid a worsening economic situation and complaints of discrimination in favour of northerners by the Sanaa government.
In a message to Arab leaders holding a weekend summit in Libya, former southern president Ali Salam al-Baid called on Saturday for their intervention "to stop the massacre of our people."
"We implore you to add the issue of out people's protection to the agenda of your summit and we ask for the formation of a commission of inquiry into the situation in occupied southern Yemen," he said in a statement received by AFP.
South Yemen was independent from 1967 until 1990 when it united with the north. The south seceded in 1994, sparking a short-lived conflict that ended when the south was overrun by northern troops

[سفيان]

اليمن: تظاهر في مدينة الضالع واعتقال 11 مسلحا للاشتباه في انتمائهم للقاعدة


شهد جنوب اليمن العديد من الاضطرابات خلال الأشهر الماضية


اعلنت وزارة الداخلية في اليمن انها اعقلت 11 مسلحا يشتبه بانتمائهم للقاعدة 9 منهم بمحافظة المهرة جنوب البلاد وأثنان أجنبيان بمحافظة ذمار تم القاء القبض عليهما اثناء تلقيهما تدريبات بالأسلحة التي كانت بحوزتهما.
وافادت التقارير الواردة من اليمن ان المئات من أنصار الحراك الجنوبي خرجوا في مسيرة بمدينة الضالع جنوب اليمن تنديدا بأحداث يوم امس السبت.
ويسود سخط شديد في أوساط الحراك الجنوبي بسبب ما وصفوه بالعنف المفرط من قبل الشرطة في مواجهة متظاهرين أثناء تشييع جثمان أحد قتلى الحراك الجنوبي بالمدينة السبت.
ووقعت مصادمات بين المتظاهرين والشرطة استخدمت فيها الشرطة الرصاص الحي والقنابل المسيلة للدموع لتفريق المئات من المحتجين.
وقد اسفرت المصادمات بين الجانبين عن اصابة نحو 30 شخصا من الحراك وثلاثة جنود.

[سفيان]

29/03/2010


علي ناصر محمد وحيدر العطاس: التصعيد ضد الجنوب اليمني يفضح هزالة الدعوة للحوار


اصدر الرئيسان السابقان علي ناصر محمد وحيدر أبو بكر العطاس بيانا بشأن الاحداث الدائرة في اليمن، جاء فيه «ان الأحداث في المحافظات الجنوبية بدأت تنحدر إلى منحنى خطير، حذرت منه كل القوى والفعاليات السياسية والوطنية شمالا وجنوبا، مما يشير إلى عجز السلطة الحاكمة وفقدان قدرة المبادرة السلمية لطرح الحلول الجذرية لإخراج البلاد من عواصف الأزمات».
واضاف البيان انه فيما يصر أبناء الجنوب على سلمية حراكهم ونضالهم لاستعادة حقوقهم السياسية التي انتهكتها حرب 1994 وما تلاها من ممارسات سلطوية أساءت إلى الوحدة السلمية الديموقراطية والطوعية، لا تزال السلطة تصر على التصعيد وكأنها تقول: «لا لأبناء الجنوب ولحراكهم السلمي وأهدافه السياسية المشروعة وان القوة العسكرية والأمنية هي اللغة الوحيدة التي تعرفها».
واعتبر البيان ان الدعوة التي وجهها الرئيس علي عبد الله صالح الى الحوار هي مفرغة من مضمونها الحقيقي بهدف التضليل الإعلامي للداخل والخارج، وقبل أن يصل صوت هذه الدعوة إلى المسامع كانت الدبابات والمدرعات تحكم سيطرتها على محافظة الضالع وبقية المحافظات الجنوبية ويلوث سماءها أزيز ودخان الطائرات الحربية لتذكر بحرب صيف 1994 على الجنوب.
واضاف ان العنف لا يولد إلا العنف وإن الحل يكمن في الجنوح إلى السلم والاحتكام إلى لغة الحوار الجاد..وانه «بالأمس تم وقف النار في حروب صعدة، على أمل عودة الحياة الطبيعية إلى سكانها وقراها ومدنها، وكنا مفعمين بالأمل بأن السلطة ستتخلى عن سياسة الحروب ونهج القوة في التعامل مع قضايا الشعب شمالاً وجنوباً».
ودعا البيان «كل الفعاليات في المحافظات الشمالية للتحرك لإيقاف الحملة على المحافظات الجنوبية»، مناشدا «دول الجوار والدول العربية جميعاً وجامعة الدول العربية والقمة العربية والمجتمع الدولي لتحرك الفوري والعمل على وقف هذه الممارسات القمعية والحصار الاقتصادي».

[سفيان]

صفحة الرئيسية: عربي

خمس سنوات سجنا لقيادي بحراك اليمن


قاسم جبران عمل سفيرا لبلاده في موريتانيا بين 2002 و2006 (الفرنسية)

قضت اليوم محكمة في صنعاء بسجن سفير يمني سابق وصف بقيادي في الحراك الجنوبي، خمس سنوات بتهمة "المساس بالوحدة الوطنية".

وأدانت المحكمة الابتدائية الجزائية المتخصصة قاسم عسكر جبران بتهم بينها المساس بالوحدة الوطنية وتشجيع العصيان المسلح والدعوة إلى الانفصال وزعزعة استقرار المجتمع ونشر أخبار كاذبة.

وعندما سأل القاضي محسن علوان المدان إن كان يريد الطعن في الحكم أجاب "لا توجد عدالة من الأساس، فكيف لي إذن أن أستأنف الحكم؟".

وينحدر جبران من محافظة لحج الجنوبية، وكان سفيرا في موريتانيا بين عامي 2002 و2006، وقد بدأت محاكمته قبل تسعة أشهر تقريبا بعد توقيفه بمدينة عدن في يونيو/حزيران الماضي.

ورفض حينها الرد على اتهامات الادعاء واكتفى بالقول "لقد استجوبوني عن الكفاح السلمي لشعب الجنوب الذي يُواجَه بقمع عسكري".

وقال إن المحكمة التي تنظر في قضيته متخصصة في الإرهاب وقضايا أمن الدولة وليست مؤهلة للنظر في قضية سياسية.

وتزايدت المظاهرات التي تطلب انفصال الجنوب الأشهر الأخيرة وقتل عشرات في صدامات بين مؤيدي الاستقلال وقوات الأمن.

وجرح أمس حسب قيادي في الحراك الجنوبي 28 شخصا كانوا يشاركون في جنازة ناشط انفصالي في الضالع، عندما فتحت عليهم الشرطة النار.

واستقل اليمن الجنوبي الغني بالنفط في 1967، واتحد مع الشمال في 1990، لكنه حاول الانفصال بعد أربع سنوات، ودحرت المحاولة بعد حرب استمرت عشرة أسابيع.

ويشتكي أنصار الحراك مما يقولون إنه تمييز يمارسه الشمال بحق الجنوب في توزيع الثروة والسلطة.

[سفيان]

عشرات الجرحى في صدامات بين الأمن اليمني وأنصار "الحراك" آخر تحديث:الأحد ,28/03/2010
صنعاء - صادق ناشر:

1/1

خلفت صدامات وقعت أمس، بين قوات الأمن وأنصار الحراك الجنوبي بمدينة الضالع جنوب اليمن، 24 جريحاً من المتظاهرين، منهم حالتان خطيرتان، فيما اعتقل العشرات من المشاركين في تظاهرة تزامنت مع تشييع جثمان أحد القتلى من أنصار الحراك .

وذكرت مصادر محلية أن الآلاف من أنصار الحراك خرجوا في تشييع جنازة سيف علي سعيد الذي قتل الخميس قبل الماضي، مشيرة إلى أن المواجهات اندلعت عندما حاولت قوات الأمن منع المشيعين من الوصول إلى المقبرة، التي كانت قريبة من موقع اللواء 35 مدرع .

وأشارت المصادر إلى أن اثنين ممن أصيبوا إصابات بالغة أعيدا من منطقة رأس النقيل بعد محاولة إسعافهما إلى مدينة عدن، نظرا لخطورة الإصابة . وقالت إنه تمت مصادرة حوالي 30 دراجة نارية اعتاد المشاركون أن تكون في مقدمة المسيرات، فيما أعادت قوات الأمن جثمان القتيل إلى ثلاجة مستشفى النصر في الضالع ومنع أنصار الحراك من دفنها، كما قام أفراد الأمن المركزي والنجدة بملاحقة المتظاهرين وضربهم، وتم اعتقال العشرات وإيداعهم السجن، من بينهم مدير عام الشؤون الاجتماعية بالمحافظة ومدير تربية مديرية الضالع .

من جهة ثانية، ناشد نائب الرئيس السابق علي سالم البيض القادة العرب المجتمعين في القمة المنعقدة في سرت الالتفات إلى القضية الجنوبية وإيجاد حل عادل لها قبل اشتعال الحرائق .

وأوضح البيض في رسالة وجهها إلى القادة العرب أن “قضية شعبنا في الجنوب المحتل قضية عادلة، لأنها تتعلق باحتلال أرض شعب الجنوب وممارسة التمييز العنصري ضده وتهميشه وسلبه من حقوقه في السلطة والثروة” . وأشار إلى أن “الحراك الجنوبي هو عبارة عن حركة شعبية هدفها إعادة الأمور إلى نصابها بعد أن انفرط عقد الوحدة، وتضع على رأس أولوياتها تمكين شعب الجنوب المحتل من ممارسة حقه في تقرير مصيره بنفسه، وتتخذ من الأسلوب السلمي طريقا لتحقيق هذا الهدف” .

وخاطب البيض القادة العرب المجتمعين في سرت بالقول “نعول على مؤتمركم، ونناشدكم المبادرة إلى تحرك سريع قبل أن تشتعل النار، ولا يعود التدخل ينفع، كما ندعو مؤتمركم للضغط على نظام صنعاء لإيقاف سياسة القتل المسلطة على الجنوبيين، ووقف التحضير لحرب جديدة ضد الجنوب، واحترام إرادة شعب الجنوب، وإرسال لجنة لتقصي الحقائق” .

في غضون ذلك، رفضت المعارضة اليمنية ممثلة في اللقاء المشترك (يو .بي .آي) أي حوار مع المؤتمر الشعبي العام الحاكم ما لم يحدد موقفاً واضحاً وصريحاً من الوساطة السورية ومبادرة المعهد الديمقراطي الأمريكي .

وقال الناطق الرسمي باسم اللقاء المشترك محمد النعيمي “إن الحزب الحاكم دأب على تمييع القضايا وتتويه الرأي العام، وأن على المؤتمر تحديد موقف واضح وصريح من الوساطة السورية ومبادرة المعهد الأمريكي، وحينها سيتعامل المشترك مع أي أفكار أو رؤى أو مقترحات من شأنها إخراج البلاد من أزماتها المركبة” .

واستغرب النعيمي موقف المؤتمر من الوساطة السورية التي رحب بها في بداية الأمر ثم تنكر لها، ومبادرة المعهد الديمقراطي التي قبلها وعاد ليرفضها . وقال إن اللقاء المشترك “يرحب بأي مساع تدفع باليمنيين إلى الحوار الذي يؤدي إلى إنقاذ الوطن من أزماته” . وأضاف أن اللقاء لن “يتخلى عن الحوار وسيقود حواراً وطنياً واسعاً مع كل مكونات المجتمع اليمني من خلال اللجنة التحضيرية للحوار الوطني وصولاً إلى الخروج بصيغة واضحة لإخراج البلاد من أزماتها” .

[سفيان]

صحيفة الوطن السعودية
الأحد 12 ربيع الآخر 1431 ـ 28 مارس 2010 العدد 3467 ـ السنة العاشرة

إصابة العشرات بصدامات بين الأمن وأنصار الحراك الجنوبي

صنعاء: صادق السلمي

أصيب 28 شخصا في صدامات وقعت بين قوات الأمن وأنصار الحراك الجنوبي الداعين للانفصال في مدينة الضالع ، جنوبي اليمن؛ فيما تم اعتقال العشرات من المشاركين في تظاهرة تزامنت مع تشييع جثة أحد القتلى من أنصار الحراك قبل أكثر من أسبوع. وذكرت مصادر بمحافظة الضالع أن الآلاف من أنصار الحراك الجنوبي خرجوا أمس لتشييع جنازة قتيل الحراك سيف علي سعيد الذي قتل الخميس قبل الماضي، مشيرة إلى أن المواجهات اندلعت بين الجانبين عندما حاولت قوات الأمن منع المشيعين من الوصول إلى المقبرة، التي كانت قريبة من موقع اللواء 35 مدرع.
وقالت المصادر إنه تمت مصادرة حوالي 30 دراجة نارية اعتاد المشاركون أن تكون في مقدمة المسيرات التي تشهدها الضالع؛ فيما أعادت قوات الأمن جثمان القتيل إلى ثلاجة مستشفى النصر في الضالع ومنع أنصار الحراك من دفنها. كما قام أفراد الأمن بملاحقة المتظاهرين، حيث تم اعتقال العشرات منهم وإيداعهم السجن، من بينهم مدير عام الشؤون الاجتماعية بالمحافظة ومدير تربية بمديرية الضالع.
من جهة ثانية ناشد نائب الرئيس السابق علي سالم البيض القادة العرب المجتمعين في القمة المنعقدة في سرت بليبيا الالتفات إلى القضية الجنوبية وإيجاد حل عادل لها قبل اشتعال الحرائق.
حقوق الطبع © محفوظة لصحيفة الوطن 2007

[سفيان]

جرحى ومعتقلون في تظاهرة جنوب اليمن آخر تحديث:الأحد ,28/03/2010
صنعاء - “الخليج”: أسفرت اشتباكات بين مناصري “الحراك الجنوبي” الداعي لانفصال جنوب اليمن في مدينة الضالع أمس، عن إصابة واعتقال عشرات المتظاهرين، الذين خرجوا في مسيرة تشييع جثمان عنصر في الحراك الذي لقي مصرعه قبل 10 أيام .

وخلفت الصدامات 24 جريحاً من المتظاهرين، وذكرت مصادر محلية أن الآلاف من أنصار الحراك خرجوا في جنازة سيف علي سعيد، وأن المواجهات اندلعت عندما حاولت قوات الأمن منع المشيعين من الوصول إلى المقبرة، القريبة من موقع اللواء 35 مدرع . وأشارت المصادر إلى أن قوات الأمن أعادت جثمان القتيل إلى ثلاجة مستشفى النصر في الضالع ومنعت أنصار الحراك من دفنها، كما قام أفراد الأمن المركزي والنجدة بملاحقة المتظاهرين وضربهم، وتم اعتقال العشرات وإيداعهم السجن .

[سفيان]

سجن سفير يمني سابق بتهمة المساس بوحدة البلاد
أ. ف. ب.

GMT 10:10:00 2010 الأحد 28 مارس


صنعاء: حكم في صنعاء الاحد على احد الناشطين في اطار الحراك الجنوبي السفير اليمني السابق قاسم عسكر جبران بالسجن خمس سنوات لادانته بتهمة "المساس بوحدة البلاد"، كما افاد مصدر قضائي.
وقال المصدر ان المحكمة الجزائية اليمنية المتخصصة في قضايا الإرهاب قضت بحبس السفير اليمني السابق لدي موريتانيا قاسم عسكر جبران مدة خمس سنوات وذلك بعد "إدانته بارتكاب أفعال إجرامية بقصد المساس بالوحدة الوطنية والتحريض على إثارة الفتنة وتعريض سلامة وأمن المجتمع للخطر ونشر أخبار كاذبة، وان هذه الأعمال تستهدف تمزيق الجسد اليمني والتفرقة بين مكوناته".
وقال السفير السابق بعد صدور الحكم انه لا يعتزم استئنافه. وكان اعلن سابقا انه لا يعترف بشرعية المحكمة. وكانت المحكمة الجزائية المتخصصة في قضايا الارهاب في صنعاء قضت الثلاثاء الماضي بسجن اثنين من قادة الحراك الجنوبي.
فقد حكمت هذه المحكمة على النائب السابق احمد بامعلم عشر سنوات بعدما دانته بتهمة "المساس بالوحدة والدعوة الى الانفصال واثارة الشغب والنعرات الطائفية". ورفض بامعلم استئناف الحكم الذي قال انه يعتبره "حكما باطلا وصادرا عن محكمة باطلة، ولن يثنيني عن مواصلة نضالي السلمي".
كما حكمت المحكمة الجزائية المتخصصة في قضايا الارهاب في محافظة عدن (جنوب) الثلاثاء على العميد المتقاعد علي محمد السعدي بالسجن لمدة سنة وثلاثة اشهر بتهمة المساس بالوحدة الوطنية والدعوة الى الانفصال. وبرأت هذه المحكمة العميد المتقاعد قاسم الداعري من التهمة نفسها.
ويشهد جنوب اليمن الذي كان يشكل دولة مستقلة حتى 1990 حركة احتجاجية واسعة باتت كافة اطيافها ترفع شعار "فك الارتباط" مع الشمال بالسبل السلمية.
ويعتبر سكان جنوب اليمن انهم ضحية للتفرقة ولا يستفيدون من خطط وبرامج التنمية.