الرئيسية التسجيل مكتبي  

|| إلى كل أبناء الجنوب الأبطال في مختلف الميادين داخل الوطن وخارجة لا تخافوا ولا تخشوا على ثورة الجنوب التحررية,وطيبوا نفسا فثورة الجنوب اليوم هيا بنيانًا شُيد من جماجم الشهداء وعُجن ترابه بدماء الشهداء والجرحى فهي أشد من الجبال رسوخًا وأعز من النجوم منالًا,وحاشا الكريم الرحمن الرحيم أن تذهب تضحياتكم سدى فلا تلتفتوا إلى المحبطين والمخذلين وليكن ولائكم لله ثم للجنوب الحبيب واعلموا ان ثورة الجنوب ليست متربطة بمصير فرد او مكون بل هي ثورة مرتبطة بشعب حدد هدفة بالتحرير والاستقلال فلا تهنوا ولا تحزنوا فالله معنا وناصرنا إنشاء الله || |

شهداء الإستقلال الثاني للجنوب
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                          

::..منتديات الضالع بوابة الجنوب..::


العودة   منتديات الضالع بوابة الجنوب > الأ قسام السياسية > المنتدى السياسي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2009-11-16, 08:08 PM   #1
mimobasha11
قلـــــم نشيـط
 
تاريخ التسجيل: 2008-05-04
المشاركات: 34
افتراضي الأيام".. من رحلة الخمسين سنتاً إلى الخمسين ريالاً بقلم/ كفى الهاشلي

مازالت الغائب الحاضر رغم المحن


الإثنين , 16 نوفمبر 2009 م



"الأيام".. من رحلة الخمسين سنتاً إلى الخمسينريالاً


>كفى الهاشلي


"إن سياستنا دائماً واضحة وصريحة، وهيالسياسة العربية القومية التقدمية التي حرصنا طوال انشغالنا في الحقل الصحفي علىالتمسك بها والتزامها على جميع الأحوال.


ولسنا بحاجة اليوم إلى تأكيد جديدلتمسكنا بهذه السياسة فإنه على الصعيد التطبيقي العملي سيظهر مدى حرصنا القوي علىانتهاج هذه السياسة".


هكذا بدأ عميد "الأيام" محمد علي باشرحيل افتتاحية العددالأول من صحيفة "الأيام" اليومية -كبرى الصحف اليمنية- التى أسدل الستار على قصةكفاحها طوال العقود الخمسة الماضية (7 أغسطس 1958) ورواية صمودها رغم كل التحديات. وهذا العام احتفل بها الجمهور في ظل غيابها عنه بسبب السياسات التعسفية للسلطات،وأطأ معها شمعة العام بعد الخمسين بفعاليات تطالب بعودتها مجدداً، وتؤكد حبهوقناعته بما قدمته "الأيام" له من غذاء يومي.


لابد من عودة الأيام وإن كبرت المحن


وليس الحديث حقيقة عنمولد هذه الصحيفة الرائعة هو ما أرمي إليه من خلال هذه السطور، غير أنني وآخرينبالطبع نحتفل بمذاق آخر وذكرى لا تقل عن الولادة فرحة، ألا وهي ذكرى معاودة إصدارالصحيفة في السابع من نوفمبر 1967، فـ"الأيام" عانت من ويل قوانين دولة ما بعدالاستقلال كغيرها من الصحف في عدن، حيث ألغت أول حكومة كافة التصاريح لجميع الصحفوالمجلات الدورية التي ازدهرت بها عدن تلك الفترة.


بيد أن فترة التوقف تلك لمتلغ تاريخ "الأيام" أو تغير مكانتها بين أبناء الشعب الجنوبي آنذاك. ولأن بقاءالحال من المحال عاودت "الأيام" الصدور مجدداً في السابع من نوفمبر 1990، بناء علىقانون الصحافة الجديد، ليرتبط الرقم سبعة بولادتين لا يكاد ينساهما أحد ممن أحب تلكالصحيفة.


وما أشبه الليلة بالبارحة، فها هي "الأيام" تمر بمرحلة تحدٍّ جديدة فيمشوارها الصحفي، وبدأ بتاريخ أيضا لن ينساه أحد كونه ارتبط باليوم العالمي للصحافةالثالث من مايو. وما تزال حبيسة حتى اليوم بفعل لعبة السياسة لا القانونوالدستور.


إن امتثال الصحف (غير العابدة لسلطة الفساد والظلم) لمبدأ الحريةوالحق واحترام الرأي والرأي الآخر، وعرض الحقائق للمواطن بشكل عام وتبصير المسؤولبشكل خاص بمكامن الفساد لا يعد في بلدنا صوابا رغم تغنينا بالديمقراطية ورقصاتهاالفلكلورية.


والحقيقة أن الدستور اليمني يضمن بمادته السادسة مثول بعض الأجهزةللمحاسبة القضائية ولا تستثنى وزارة الإعلام من ذلك! فأياً كان الانتماء الحزبي لايحق لوزير الإعلام قانونياً تجنيد وسائل الإعلام المرئي والمسموع والمكتوب لصالحالحزب الحاكم مهما كانت المبررات.


كما أثبتت دراسة الدكتور محمد عبدالله نعمانحول "حرية الرأي والتعبير والمعتقدات ودور البرلمان في حماية الحريات" أن من عيوبقانون الصحافة تكريسه لمحاكمة الصحف الورقية فقط، بكونه لم يتطرق للوسائل المرئيةوالمسموعة "الهدف هو تقييد الصحف الورقية لأنها غير مملوكة للدولة".


وأشارتالدراسة المتناولة في 11 باباً، إلى أن قانون الصحافة يتناقض مع الإعلانينالعالميين لعامي 1948 و1966، ناهيك عن كون المواد في القانون من 104 إلى 110 تعاقبكافة العاملين في الصحيفة ومؤسسات الطباعة ومكاتب الترجمة مع استثنائها للقراء فقط،وعليه فإن الباحث اعتبر إفراد الباب السادس 11 مادة لمعاقبة الصحفيين في قانونالجرائم والعقوبات رقم 12 غير المواد الأخرى التي تلتقي في مجملها مع الأحكامالجزائية التي تحكم بعقوبتين في نفس الوقت، جميعها عدها الباحث خروجا عن أحكامالدستور، منوها إلى أن النظرة العقابية في القانون هي تجريم الآراءوالأفكار.


ويشير نعمان إلى أن هناك ممارسات حالية تتم خارج نطاق القانون، وتتمبناء على أوامر إدارية أو توجيهات أمنية عليا من اعتقال للصحفيين ومصادرة للصحفوكذا إخفاء قسري، تعد بالأساس مخالفة للمادتين 47 و48 من القانون.


غير أن العديدمن وسائل الإعلام اليوم تلعب أدوارا خارج نطاق العمل الصحفي، بل وخارج قانونالصحافة والمطبوعات، إلا أن الرضا عنها من السلطة جعلها تسرح وتمرح بقانون المزاجالعلني.


إن الخط الذي سارت عليه صحيفة "الأيام" لا يضعها بقفص الاتهام أو يحقللسلطة التعامل معها بهكذا منهاج، فالحقيقة لا غبار عليها مهما كابرت الأنظمة،فصفحات "الأيام" كانت مفتوحة للسلطة عينها!


نالت "الأيام" في 2008 نصيب الأسد منحجم الانتهاكات التي كان محرروها ومراسلوها بل وناشراها يتعرضون لها على مرأىومسمع، ورصدت عدة جهات حقوقية حالات عدة، في حين كانت الصحيفة تتعرض لأكثر من ذلك،وتكتفي بعض الأحيان بحل المشكلة التي تعتريها دون الإعلان عنها أوالنشر.


فالحكومة اليمنية خلال السنوات الأخيرة فرضت عدة قيود على حرية الرأي،واستهلت هذا العام بباقة منوعة من العقوبات بينها ما تعرضت له صحيفة "المصدر" منأحكام جائرة تهدف من ورائها السلطة تكميم الأفواه وجعل الصحافة تابع ومؤيد، ولميقتصر الأمر على الصحف فقط، بل لقيت المواقع الالكترونية الكثير من المضايقات،وشهدت حالات إغلاق وتراجع معها عدد المواقع الذي وصل في 2006 إلى ما يقارب 120موقعاً، بل وبلغت القضايا أمام القضاء ما يزيد عن 10 قضايا.


بل وسارعت الدولةلتكوين هيئة لمكافحة الفساد، وأصدرت قوانين مكافحة الفساد في أكتوبر 2008، رغم أنمن بين مهامها تفعيل مبدأ المساءلة وتعزيز الدور الرقابي للأجهزة المختصة والتيسيرعلى أفراد المجتمع في إجراءات حصولهم على المعلومات ووصولهم إلى السلطات.


وهذهحقيقة تؤكدها الفقرة الخامسة من المادة 3 بالفصل الثاني، إلا أن أياً من الذينأنفقوا المال العام لصالح الحزب الحاكم والتغني له عبر وسائل الإعلام لم يقدمواللعدالة بل ولم تراقبهم الهيئة. ورغم كل التقارير الحقوقية التي تحدثت عنالانتهاكات بحق الصحفيين والصحف من قبل وزارتهم عينها والأجهزة الأمنية أيضاً لمتظهر قضية واحدة أنصفتها الهيئة.


***


"الأيام" ويومياتها الإخبارية


اعتمدت "الأيام" خلال مراحل إصدارهاالسابقة على الحقيقة الخبرية والكم المعلوماتي الأولي في النشر الخبري. ورغم تنوعالقوالب الصحفية الفنية في كتابة الأخبار ظلت "الأيام" تفتح فصول كتاب مدرستهابطريقتها التي صنعتها بنفسها، واعتمدت على الخبر من مصدره ومن قلب الحدث، بدأت معمراسليها الشعبيين وتوسعت حتى أصبح مصدرها يمتد من المسؤول إلى المواطنالبسيط.


لم تجعل صفحاتها أسيرة لحزب دون آخر أو لمؤسسة دون أخرى، فالجميع كانيجد له مساحة على صفحاتها اليومية.


***


مع شكاوىالناس


لم تترك "الأيام" يومياتها الخبرية تنسيها أنها من الناسوإليهم، فأفسحت في عددين من الأسبوع مساحة للناس وتظلماتهم ومناشداتهم، وكانت أشدحرصاً على تسلم كافة المستندات والوثائق التي تثبت صحة الشكاوى والتظلمات، تماماًكما تفعل في اعتماد الأخبار. بل إن إدارتها تقوم بإجراء الاتصالات بشكل شخصي لحلبعض المظالم والشكاوى قبل النشر، وتتريث كثيرا حتى لا تجعل من مظلمة الناس سبقاًلها على حساب منفعتهم.


***


على خطوات عميدهاسارت "الأيام"


من يقرأ كتابات عميد "الأيام" محمد علي باشراحيل،ويراقب الخط الذي سار عليه الناشران هشام وتمام باشراحيل، سيجدها واحدية الهدف،فتحت عنوان "للإيضاح" قال عميد "الأيام" محمد علي باشراحيل في العدد 644 في الخامسمن يناير1961: "إن الأحزاب السياسية في نظرنا لا تقوم على أساس تدعيم الأشخاص بلتقوم على أساس تدعيم المبادئ وتسخيرها لخدمة القضية الوطنية تجاوباً مع إرادة الشعبوأمانيه بواسطة التخطيطات التى تضع معالم الطريق والبرامج التي تحدد نوعية المستوىللشعب...".


ومن هذا المنطلق فتحت "الأيام" صدرها للجميع برحابة، وظلت على نفسالخطوات في العهد الحالي وأكدها رئيس تحريرها هشام باشراحيل.


ففي العدد 5475السابع من أغسطس 2008، قال في كلمة اليوم تحت عنوان "العيد الذهبي": "كل هذه المثلوالأخلاق التي غرسها فينا عميدنا طيب الله ثراه والدنا محمد علي باشراحيل الذي رسمللأيام سياسة منذ العدد الأول والذي نسير على خطاه وهداه متمنين أن يستمر عطاؤها منخلال كل ألوان الطيف السياسي الذين أفسحت لهم الأيام وتفسح حتى اليوم صفحاتها حتىوإن لم نتفق معهم...".


***


لحظاتالمحن


لا يغيب عن ذهني والكثير من الزملاء الذين حشروا في مكتبإدارة "الأيام" حين تعرضت للهجوم من قبل السلطات الأمنية قبل أشهر، كانت اللوحةالمرسومة أمامي تبرز روح الأبوة التي خلقها رئيس التحرير الأستاذ هشام باشراحيل حينظل قابعاً بين الموظفين رغم أن عائلته التي تعرض منزلها للرصاص الحي بحاجته،وبإمكانه الانسحاب من الباب الجانبي، إلا أنه ظل بيننا يرى ويسمع ويرقب، ويطلبالنجدة لمن أصيب من حراسة "الأيام".


ولا أظن أن هنالك زيفاً في علاقة "الأيام" بالناس فسكان عدن هرعوا حينها إلى المبنى بل وتلامذة الثانويات والإعدادية. كانتمواقف لا تعبر عن زيف مطلقا فلا أحد يرمي بنفسه إلى التهلكة إلا إذا كانمحباً.


ولأن الأزمة اليمنية تنوعت الجوانب وتوحدت السبب تبقى رواية الأجدادوالأقدار حول القمة والمنحدر هي فيصل الأزمات في البلد، فما يصل الفساد إلى الذروةحتى يقع مرتكبوه في المنحدر، وتعود الحياة إلى مجراها الصحيح، وتسير عجلة الحياةمجدداً.


ورغم كل المحن التي تمر بها الصحافة اليمنية و"الأيام" إلا أنها زائلةلا محال، فستبقى المحبوبة التي بدأت خطاها مع القراء من الخمسين سنتا إلى الخمسينريالاً، عائدة إليهم مهما طالت المدة.

صحيفة المصدر

التعديل الأخير تم بواسطة أبو غريب الصبيحي ; 2009-11-16 الساعة 10:20 PM سبب آخر: تكبير الخط
mimobasha11 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2009-11-16, 08:29 PM   #2
الزمن دوار والحكمة تقول
قلـــــم نشيـط جــــداً
 
تاريخ التسجيل: 2008-05-25
المشاركات: 232
افتراضي

ايش من عنوان هذا؟
هل سفر الايام العظيم ، رحلة فلوس؟
الزمن دوار والحكمة تقول غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2009-11-16, 09:21 PM   #3
دحان مكيراس
قلـــــم فضـــي
 
تاريخ التسجيل: 2009-06-25
الدولة: فــــــي الشارع
المشاركات: 1,935
افتراضي

تــــــــحية خالصة ومن القلب الى القلب لك ولصحيفة الايام التي افتقدناها كثيرا نعم انها الضربة التي اوجعتنا كجنوبيون الا وهي اغــــــــــلاق صحيفة الايام منبر كل الجنوبيون ولسان كل مظلوم........
__________________
إن مــــن يكسب الحرب ليس مــــــن يملك آخر رصاصة بل آخـــــــر قرش..("نابليون).



[IMG][/IMG]
دحان مكيراس غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2009-11-16, 09:32 PM   #4
الزمن دوار والحكمة تقول
قلـــــم نشيـط جــــداً
 
تاريخ التسجيل: 2008-05-25
المشاركات: 232
افتراضي

أشاد بصحيفة (الأيام)
السفير الأمريكي يبدي قلقه على الحريات الصحفية في اليمن

الإثنين 16 نوفمبر-تشرين الثاني 2009 الساعة 06 مساءً / صنعاء- مأرب برس- نشوان العثماني- خاص:
أبدى السفير الأمريكي بصنعاء استيفن ساش قلقه على الحريات الصحفية في اليمن, إذ لا يزال الصحفي محمد المقالح مختطفا, في حين يحاكم عدد من الصحفيين, ووجهت بحق العديد من الصحف أحكام قضائية, في وقت لم يسمح فيه لصحف أخرى بالصدور, مؤكدا على أن اليمن تواجه تحديات كبيرة وخطيرة, والتي منها عدم وجود صحافة حرة ومسئولة.
وأشار في المؤتمر الصحفي الذي عقد في مقر منتدى الإعلاميات اليمنيات (موف) بصنعاء, اليوم الاثنين, إلى أن هناك بعض القصور بين الحكومة اليمنية وبين الصحافة التي تريد أن تعمل بحرية كما تستطيع.
وأشاد ساش بصحيفة الأيام الموقوفة منذ مايو المنصرم, والذي قال إنها نموذج للصحافة التي تعمل ولا ترضى عنها الحكومات.
وردا على سؤال "مأرب برس" نوه السفير إلى أن الحكومة والسفارة الأمريكية تعاملت مع قضية إيقاف (الأيام) في إطار الحريات الصحفية بشكل عام, مؤكدا على أن سلوك (الأيام) كان مسئولا جدا في تحقيقها لأداء مسئولي الحكومة. ونوّه إلى أن الوضع الحالي في اليمن لن يستمر, كما يتفاءل وكثير من اليمنيين.
وردا على أسئلة الصحفيين قال ساش إنه من المؤسف ألا يتواجد جهاز الصحافة في محافظة صعدة؛ لرصد الممارسات, موضحا أن ذلك يعد مثالا جيدا عن عجز المواطن عن اتخاذ القرارات لفقدانه المعلومات الحقيقية؛ لغياب الطرف الثالث في التقييم الموضوعي, مؤكدا في الصدد ذاته على أن الولايات المتحدة الأمريكية سبق وأن دعت طرفيّ الحرب في محافظة صعدة إلى وقف إطلاق النار, والاحتكام إلى الحوار.
وأضاف في المؤتمر الصحفي الذي عقد تحت شعار (معا لتطوير الإعلام في اليمن) أنه متفائل بروح الديمقراطية, حيث الجميع يؤمنون أن هذا الوضع لا يمكن أن يستمر بصورة دائمة, موضحا أن الديمقراطية في اليمن ما زالت في مهدها.
ونصح الحكومة اليمنية بتشجيع الصحافة للحصول على المعلومات ونقلها إلى المواطنين, حيث يجب على الحكومة أن تتذكر هذه المشاكل التي تثيرها الصحافة بدلا من أن تتهمها, على حد تعبيره.
وكان ساش, وهو صحفي أيضا, قد استعرض بإيجاز في كلمته قبل بدء المؤتمر تاريخ الصحافة الأمريكية التي يقارب عمرها من 230 عاما, إضافة إلى حديثه عن جهود الولايات المتحدة الأمريكية في الإعلام والحريات.
إلى ذلك تحدثت رحمة حجيرة- رئيسة منتدى الإعلاميات اليمنيات عن المضايقات التي تتعرض لها الصحافة في اليمن, والتي أصبحت تواجه المحاكمات والاعتقالات والاختطافات.
وأضافت أنها وجهت دعوة لـ"جمال عامر- رئيس تحير أسبوعية الوسط اليمنية" لحضور المؤتمر الصحفي, لكنه اعتذر بسبب ذهابه إلى المحكمة, على حد تعبيرها. مشيرة إلى أن الحريات الصحفية في اليمن تواجه محاكمات في ظل قضاء غير مستقل, حسب وصفها.
الزمن دوار والحكمة تقول غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2009-11-16, 10:34 PM   #5
@نسل الهلالي@
قلـــــم ماســــي
 
تاريخ التسجيل: 2007-11-08
الدولة: الجنوب العربي المحتل
المشاركات: 11,938
افتراضي

كم اشتقناء لكي كثيرآ يا صحيفة الايام

علاقة الناس با الايام علاقة روحية
__________________



لك العليا يا وطني بعزتك عزتي تزداد





بدمي افدي ترابك ولايوصى عليك اوغاد



@نسل الهلالي@ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
شيبة في الخمسين يرسل قصيدة للماوري وبلغوها له همام شبوه المنتدى السياسي 3 2011-09-08 02:00 PM
قريبا صورة رئيس الاحتلال علي عبداللة على الخمسين المعدنية محمدجفش المنتدى السياسي 25 2011-04-11 10:19 AM
هل نكون للثالثة وللجنوب رجالها الخلصين ؟؟ ابو محمود اليافعي المنتدى السياسي 4 2011-01-31 01:50 AM
اردني يلقي قنبلة على سيارة امريكية في شارع الخمسين بصنعاء الصريح 2 المنتدى السياسي 0 2010-12-16 12:32 AM

=
Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
 

تنـويـه
بسم الله الرحمن الرحيم

نحب أن نحيط علمكم أن منتديات الضالع بوابة الجنوب منتديات مستقلة غير تابعة لأي تنظيم أو حزب أو مؤسسة من حيث الانتماء التنظيمي بل إن الإنتماء والولاء التام والمطلق هو لوطننا الجنوب العربي كما نحيطكم علما أن المواضيع المنشورة من طرف الأعضاء لا تعبر بالضرورة عن توجه الموقع إذ أن المواضيع لا تخضع للرقابة قبل النشر