تغطية أحداث وفعاليات وكل مايهم الجنوب واستقلاله لشهر اكتوبرونوفمبر وديسمبر2017

[علي المفلحي]

*من أحتقر بالأمس تطلعات شعب الجنوب هم اليوم من يعرقل مجلسه الانتقالي*

حقيقتآ ماء نراه اليوم من عداء متكالب مكشرآ انيابه بوجه المجلس الانتقالي الجنوبي هي نفسها تلك الاوجه وبتلك الانياب التي كشرت بوجه الشعب الجنوب طيلت ثورته السلميه التحرريه ولا أستغراب بذالك انماء الحيره من الاوجه التي التي ضهرت بصف الاعداء وقد كانت رموزآ قياديه وناشطه بالثوره الجنوبيه وبدون ان نؤجد ماء يبرر لهم ذالك اطلاقآ.وسوئ وان وجدت اطنانآ من التبريرات تكن في قلوبهم فلن يسمح لهم باتخاذ هذا القرار والموقف الخاطئ.
والتحول الأمسئول
واماءايجاد قياده موحده تتمحور في اطار مجلس وطني واحد يمثل القضيه قد انتضره وكان آمل شعبناء منذو زمن.واخيرآ نجح بالامس شعبناء بتحقيقه وتشكيل الانتقالي وقد نعتبره نصر عظيم للجنوب وماء كان يتطلب من كل وطني ومناضل ومخلص الأ تاييده ودعمه وتوجيه دعوته لكافة ابناء الجنوب لدعمه والوقوف الى جانبه وبقوه.
مجلس يتحدث ويعمل بماء يتطلع له الشعب بالجنوب.
ويواجه الفسده والاعداء الذي يريدون يتسلقون على جماجم ودماء ابناء الجنوب بهدف اعادة الجنوب الى باب اليمن.
فنحن معه ومع كل خطوه يقدم عليها المجلس الانتقالي اليوم.
ونؤكد احترمناء لمن ينتقد اي اخطاء للمجلس قد يراهاء قابله لمعالجتها معا اشارته اليها وطرحه المناسب للتصحيح.لكونه يحمل هم وطني حريص.
معاء انناء لانشوف له اي اخطاء غير انناءنشوف خطوات عمليه ثقيله ملموسه وصحيحه وبغض النضر ان وجدت اخطاء بسيطه فقد نفهم عن ما يواجهه المجلس واعضائه وبرنامجهم السياسي من معوقات يزرعها امامهم الاعداء وكثيرآ من العراقيل الصديقه
ونؤكد: لمن يعادي او يعمل ضد المجلس الانتقالي من ابناء الجنوب سوف يعض اصابع الندم ولن يغير انضار الشعب التي تملئ وجهه حقاره ان لم يحاسبوه
لكون والموقف واضح الخطئ ويخدم الاعداء مجانآ ومعاديآ لخيار الشعب الجنوبي الذي انتخب قيادته ودعاء لتشكيل هاذا المجلس ليمثله بعد كل المعاناه التي قد طالته
أخيرآ: نقول لاخواننا الذي يقفون اليوم بوجه المجلس الانتقالي ليس معاكم احد غير الاعداء الذي هم يحتقروكم بالاصل وانماء فقط يريدون تمرير مشاريع واجنده بمساعدتكم والذي هي معاديه للجنوب وشعبه ومقاومته الباسله كافه

اماء العقلا والحريصين على الوطن من ابناء الجنوب فهم يقرئون الواقع تمامآ ويعرف انه لابديل يوجد حاليآ يرغبون به كي يمثلهم ويمثل قضيتهم غير الانتقالي
ولا يمكن ان يتم ايجاد بديلآ له خاصتآ بهذه اللمرحله الحساسه.
*كتب#أسماعيل_طماح*
الثلاثأ/10/اكتوبر/2017م