إبطال اللحظة الأخيرة -- بقلم / فاروق ناصر علي

[محمد مظفر العولقي(حيد صيرة)]

إبطال اللحظة الأخيرة





*بقلم / فاروق ناصر علي











لا فائدة ترجى من ابطال اللحظة الاخيرة الذين ظهروا بعد 2009 وهم الان يهرولون نحو المجد المزيف وكانوا في كهوف الصمت الجبان طيلة الايام الصعبة من بعد 94/7/7 لذا سيظل الجنوبي يخون نفسه انا شخصيا تركت الجميع عليهم لعنة التاريخ والاجيال عشرون عاما وانا انور بمقالاتي الجماهير لذا اتفرج الان مثل الاخرين لانهم رفضوا النصائح اصبحوا من الابطال وكلهم مجرد سماسرة وطن في المزاد يلعن ابو حرف كتبته وابو مقال سطرته كي يخرج هؤلاء السفلة ليبيعوا الوطن باسم الحراك جميعهم خانوا وباعوا واضاعوا الجنوب.



برغم الضربات الموجعة فلا يوجد حل الا ان نواصل محاولة توحيد الصفوف مجددا لان عدونا المشترك يجهز نفسه لالتهامنا عسكريا مجددا ولم يرحم احد فهو يعتبرنا جميعا (عدو واحد) برغم تشتتنا المؤلم .




الخاتمة:



(يادقة الساعات هل فاتنا مافات؟ ونحن مازلنا..اشباح امنيات في مجلس الاموات؟/يا اخر الدقات قولي لنا.. من مات؟/ كي نحتسي دمه ونختم السهرات بلحمه نقتات/ماذا تخبئ ايها الوجه الصفيق اشهادة الميلا/ام صك الوفاة؟)



امل دنقل



2 أكتوبر 2012

[محمد مظفر العولقي(حيد صيرة)]

لله درك يابوفراس .. ستبقى دوما قلم ينبض بنبض الشعب لعنة الله عليهم والناس اجمعين والتاريخ
والله يخلصنا منهم ليعود حراكنا كوكب متوهج عزيمه واراده نقيه طاهر نحو تحقيق الهدف ..

[قلعة صيره]

شكرا للمناضل الحر فاروق ناصر علي نعم هولا ابطال الحظات الاخيره

[نهدي من الكسر]

ما هكذا تورد الأبل, احترم وجهة النظر لكن بدون لعن

و الله من وراء القصد

[الرأي العام]

اسمع ان هذا كاتب صحفي ،، ولكن لا ارى هنا مقالا صحفيا ..
ممكن اسميها تغريدة تصلح في صفحة التويتر او الفيسبوك .
ومع ذلك فهي بلا معنى ولا طعم ولون ولا رائحة !
اتحدى اي واحد يأتي لنا من هذه التغريدة ويحدد
لنا ، '' أين هي اللحظة الاخيرة '' ليس في عام 2009
بل أين هي الآن في عام 2012م ؟؟
هل استقلال الجنوب أضحى في اليد ، ولم يبقى الا الرسميات ؟؟؟
عجيب هذا التفكير ، وهذه الثقافة المعلقة على سارية الوهم !
كما ان المشرف الذي ثبت التغريدة الشاطحة رأى فيها ( المقال الفلتة ) .
*

[احمد الخليفي]

اعتقد ان المقال قديم كتب خصيصا للمنتدى هنا عندما بداء اول انقسام رسمي بين الجنوبيين وكانوا ابطال اللحظة الاخيرة هم صانعية باسم الشرعية وبرغم فشلهم ونبذ الشارع الجنوبي لهم الا انهم مستمرين في الخطيئة وسبحان الله مااشبة اليلة بالبارحة فقد استمر ابطال الوهم في غيهم حتى حققوا الانقسام الكبير داخل المجلس الاعلى للحراك ولازالو في غيهم يعمهون الى حد اللحظة الى اين الله وحدة اعلم ...