الرئيسية التسجيل مكتبي  

|| إلى كل أبناء الجنوب الأبطال في مختلف الميادين داخل الوطن وخارجة لا تخافوا ولا تخشوا على ثورة الجنوب التحررية,وطيبوا نفسا فثورة الجنوب اليوم هيا بنيانًا شُيد من جماجم الشهداء وعُجن ترابه بدماء الشهداء والجرحى فهي أشد من الجبال رسوخًا وأعز من النجوم منالًا,وحاشا الكريم الرحمن الرحيم أن تذهب تضحياتكم سدى فلا تلتفتوا إلى المحبطين والمخذلين وليكن ولائكم لله ثم للجنوب الحبيب واعلموا ان ثورة الجنوب ليست متربطة بمصير فرد او مكون بل هي ثورة مرتبطة بشعب حدد هدفة بالتحرير والاستقلال فلا تهنوا ولا تحزنوا فالله معنا وناصرنا إنشاء الله || |

شهداء الإستقلال الثاني للجنوب
                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                          

::..منتديات الضالع بوابة الجنوب..::


العودة   منتديات الضالع بوابة الجنوب > الأقــســـام الــعـــامــة > المنتدى الاسلامي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-02-22, 12:18 PM   #1
ياسر السرحي
قلـــــم ماســــي
 
تاريخ التسجيل: 2009-02-13
الدولة: احشاء الجنوب
المشاركات: 10,767
Smile الحث على الصدقة

بسم الله الرحمن الرحيم
يقول الله تبارك وتعالى في القرءان الكريم: { لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون وما تنفقوا من شئ فإن الله به عليم } وقال تعالى أيضا: { وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله إن الله بما تعملون بصير }. ويقول الحبيب المصطفى رسول الله صلى الله عليه وسلم:" اتقوا النار ولو بشق تمرة".
إن الله سبحانه وتعالى لم يخلقنا
في هذه الدنيا عبثا بل خلقنا وأمرنا بطاعته وبالتزود لما بعد الموت، وكلنا في سفر عن هذه الدنيا، ومن دخل القبر من غير زاد كان كمن ركب البحر من غير سفينة، ومن عصى الله تعالى وهو يضحك أدخله الله النار وهو يبكي، ومن أطاع الله تعالى وهو يبكي أدخله الله الجنة وهو يضحك، فبادر إلى الطاعة قبل الفوات وتزود للأخرة قبل الممات،
فهذا عمر بن الخطاب رضي الله عنه تصدق بنصف ماله طلبا للثواب من الله وعندما
سأله النبي عليه الصلاة والسلام: ماذا تركت لأهلك؟ أجابه قائلا:" تركت لهم نصف مالي "، وأما أبو بكر الصديق رضي الله عنه وأرضاه صاحب رسول الله ورفيقه في الغار وأفضل أولياء البشر وأول الخلفاء الراشدين فقد أجاب الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم حين سأله: ماذا تركت لأهلك؟ أجابه بثقة المؤمن المتوكل المعتمد على الله:" تركت لهم الله ورسوله ".
نعم ما نقص مال عبد من صدقة فإلى متى تجمع ما لا تأكل؟ وتبني ما
لا تسكن؟ فالصدقة إخواني تخفف كثيرا من بلايا الدنيا والأخرة، وقد قال عليه الصلاة والسلام:" صنائع المعروف تقي مصارع السوء"، رواه الطبراني.
حُكي أن امرأة تصدقت
برغيف على سائل، ثم خرجت تحمل غداء زوجها وكان يحصد زرعه، فمرت بروضة ومعها ابن صغير لها، ولما وصلت الى المكان وضعت الطفل جانباً وذهبت لإعطاء الطعام لزوجها، وإذا السبع قد التقم ابنها، فرأت يداً قد لطمت السبع، فقذف السبعُ الطفلَ من فيه وسمعت صوت منادٍ ولم ترَ شخصه يقول لها: خذي ولدك فقد جوزيت لقمة بلقمة.
لا يكن
همك الاستكثار من جمع المال ومن طلب ملذات الدنيا، أكثر الناس حريصون على جمع المال فهذا عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال ما كنت أظن أن أحدا منا يحب المال حتى أنزل الله تبارك وتعالى: { منكم من يريد الدنيا }? لما نزلت هذه الأية عرف أن في المسلمين من يحب الدنيا.
من الناس من يبذل النفيس والغالي في سبيل الله ولكن هذا
قليل نادر في هذه الأيام وخاصة في هذه البلاد الأوروبية فالقلوب فيها تقسو عند غالب الناس ويغلب عليهم حب المال والنساء ،ولكن اعلموا أن الدنيا وما فيها لا تساوي بستانا واحدا من بساتين الجنة التي أعدها الله للمؤمنين بل لا تساوي شجرة واحدة من أشجار الجنة فموضع قدم واحدة في الجنة خير من الدنيا وما فيها. فهذا قارون الذي جمع الأموال والكنوز، من أجل ماله كذَّب موسى عليه السلام فكانت عاقبته أن خسف الله به الأرض هو وذهبه، انشقت الأرض فبلعته هو وداره وذهبه.
دخل صحابي على النبي صلى
الله عليه وسلم والنبي يقرأ: { ألهاكم التكاثر } قال: "يقول ابن ءادم مالي مالي، قال: وهل لك يا ابن ءادم من مالك إلا ما أكلت فأفنيت، أو لبست فأبليت، أو تصدقت فأمضيت؟"? رواه مسلم.
وقال صلى الله عليه وسلم:" ما من يوم يصبح العباد فيه إلا
ملكان ينـزلان فيقول أحدهما اللهم أعط منفقاً خلفاً ويقول الأخر اللهم أعط ممسكاً تلفاً"? متفق عليه.
لقد أمر الله تبارك وتعالى بالتقوى وهي لزوم طاعة الله
بأداء الواجبات واجتناب المحرمات ويدخل في ذلك حقوق الله وحقوق العباد فمن ترك شيئا من الحقوق الواجبة عليه استحق عقاب الله تعالى يوم القيامة بل إن الله تعالى قد يجازيه على تقصيره في الدنيا قبل الأخرة.
واستمعوا معي إخوتي إلى ما رُوي عن
صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم عمرَ الفاروقِ رضي الله عنه من أنه مرّ بالبقيع " مقبرة أهل المدينة" فقال:" السلام عليكم يا أهل القبور، أخبارُ ما عندنا أن نساءَكم قد تزوَّجنَ، وديارَكم قد سُكِنت، وأموالَكم قد فُرِّقَت، فأجابه هاتفٌ: يا عمر ابن الخطاب أخبارُ ما عندنا ما قدّمناه فقد وجدناه، وما أنفقناه فقد ربحناه، وما خلّفناه فقد خسرناه"? ذكرها السيوطي.
إن لنا في ما روي عن الفاروق عبرة
وموعظة تحثنا على الصدقات والإنفاق في وجوه الخيرات والمبرات، فبادروا إلى الإنفاق فإنه بركة لأموالكم، ولا تحرموا منها الفقير، فالمال مال الله وقد ورد أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لبلال الحبشي:" أنفق بلالُ ولا تخشى من ذي العرش إقلالا".
ولا تنسوا أيها الأحبة الحقوق الواجبة في أموالكم فمن لم يؤد زكاة ماله وقد
وجبت عليه فليبادر إلى دفعها ولا يلتفت إلى وسوسة الشيطان الذي يحرك النفوس ويخوفها من تناقص المال فالله تعالى هو الرزاق فهلا شكرتم الله تعالى على ما أنعم عليكم.
فتصدق أخي فالمال مال الله ولا تنسى أن أبا بكر الصديق تصدق بكل ماله وأن عمر
تصدق بنصف ماله وأن عثمان جهز جيش العسرة وأن عليا بلغ زكاة ماله أربعين ألفا وكان يصرفها لنصرة الإسلام وأن عبد الرحمن بن عوف كان يسمى الفياض لكثرة جوده وسخائه وكرمه.
طوبى لمن ءامن بالله ورسوله واتقى ربه حق تقاته، وويل لمن كفر وعاند
واستكبر عن قبول الحق، ولنتذكر أن الله لا تخفى عليه أسرارنا، وعلى العاقل أن ينظر في عواقب الأمور فلا يجمع المال إلا بطريق مباح ولا يصرفه إلا في طريق مباح، فالأموال التي بين أيدينا هي نعم أنعم الله بها علينا وشكرنا لله عليها يكون باستعمالها في طاعته لا في معصيته، وبأن لا نجعلها وبالاً علينا ولا نغرق بها في وحول المعاصي والآثام وبأن لا نمنع الحقوق الواجبة علينا في أموالنا.
قال تعالى
: { إن سعيكم لشتى } فمن الناس من نراه يسعى بنفسه الى نارٍ عظيمة لا تُبقي ولا تَذَر، ومن الناس من يسعى الى الجنة التي أُعِدَّت للمتقين، من يسعى في طريق الخير يخدم دين الله، يعمل ببر والديه، يعمل بمساعدة الفقراء، يعمل الخير ينشره بين الناس، ينفق أمواله في سبيل الله، يتقي المولى عز وجل بأداء ما أوجب الله واجتناب ما حرم الله، ولا يكون مُرائِياٌ في عمله، وفوق ذلك لا بد أن يكون مؤمناً بالله عز وجل، فما نفع عمل لم يوافقه ايمانٌ؟ فالعمل لا يصح ولا يقبل ما لم يكن مقروناً بالايمان، فرب العزة سبحانه يقول في محكم التنـزيل: { ومن يعمل من الصالحات من ذكر أو أُنثى وهو مؤمن فأؤلئك يدخلون الجنة ولا يظلمون نقيراً } فنسأل اللهَ القادرَ على كلِ شئ أن يثبتنا على الايمان وأن يوفقنا للأعمال الصالحة وأن يجعلنا ممن يجاهدون بأنفسهم وأموالهم في سبيل الله لنُصرة الدين، والحمد لله رب العالمين.
وعن أنس بن مالك قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن الصدقة تطفئ غضب الرب، وتدفع ميتة السوء» رواه الترمذي، وقال: حديث حسن غريب.

عن أنس رضي الله عنه قال: سئل النبي صلى الله عليه وسلم: أي الصدقة أفضل؟ قال: «صدقة في رمضان» رواه الترمذي، وقال: حديث غريب.
عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «لا حسد إلا في اثنتين؛ رجل أتاه الله مالا فسلطه على هلكته في الحق، ورجل أتاه الله حكمة فهو يقضي بها ويعلمها» رواه البخاري.
وعن جرير بن عبد الله رضي الله عنه قال: كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم في صدر النهار، قال: فجاء قوم حفاة عراة مجتابي النمار أو العباء متقلدي السيوف، عامتهم من مضر، بل كلهم من مضر، فتمعر وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم لما رأى بهم من الفاقة، فدخل ثم خرج، فأمر بلالاً فأذن وأقام فصلى. ثم خطب فقال: ﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ﴾ إلى آخر الآية ﴿إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا﴾ [النساء: 1]، والآية التي في الحشر: ﴿اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ﴾ [الحشر: 18]. «تصدق رجل من ديناره، من درهمه، من ثوبه، من صاع بره، من صاع تمره» حتى قال: «ولو بشق تمرة». قال: فجاء رجل من الأنصار بصرة كادت كفه تعجز عنها، بل قد عجزت، قال: ثم تتابع الناس حتى رأيت كومين من طعام وثياب، حتى رأيت وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم يتهلل كأنه مذهبة.
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها بعده من غير أن ينقص من أجورهم شيء، ومن سن في الإسلام سنة سيئة كان عليه وزرها ووزر من عمل بها بعده من غير أن ينقص من أوزارهم شيء» رواه مسلم.
وعن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما نقصت صدقة من مال، وما زاد الله عبدًا بعفو إلا عزًا، وما تواضع أحد لله إلا رفعه» رواه مسلم.
وعنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يقول العبد: مالي مالي، وإنما له من ماله ثلاث: ما أكل فأفنى، أو لبس فأبلى، أو أعطى فأقنى، وما سوى ذلك فهو ذاهب وتاركه للناس» رواه مسلم.
وعن عقبة بن عامر قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «كل امرئ في ظل صدقته حتى يقضى بين الناس»، قال يزيد: فكان أبو الخير مرثد لا يخطئه يوم إلا تصدق فيه بشيء ولو بكعكة أو بصلة، رواه أحمد وابن خزيمة وابن حبان في صحيحيهما والحاكم، وقال: صحيح على شرط مسلم.
وعن معاذ بن جبل قال: كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم في سفر فذكر الحديث إلى أن قال فيه، ثم قال - يعني النبي صلى الله عليه وسلم -: «ألا أدلك على أبواب الخير؟» قلت: بلى يا رسول الله، قال: «الصوم جنة، والصدقة تطفئ الخطيئة، كما يطفئ الماء النار» رواه الترمذي، وقال: حديث حسن صحيح.
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «بينا رجل في فلاة من الأرض، فسمع صوتًا في سحابة، اسق حديقة فلان، فتنحى ذلك السحاب، فأفرغ ماءه في حرة، فإذا شرجة من تلك الشراج قد استوعبت ذلك الماء كله، فتتبع الماء فإذا رجل قائم في حديقة يحول الماء بمسحاته، فقال له: يا عبد الله، ما اسمك ؟ قال: فلان، للاسم الذي سمع في السحابة، فقال له: يا عبد الله، لم سألتني عن اسمي قال: سمعت في السحاب الذي هذا ماؤه، يقول: اسق حديقة فلان، لاسمك! فما تصنع فيها؟ قال: أما إذ قلت هذا فإني أنظر إلى ما يخرج منها فأتصدق بثلثه، وآكل أنا وعيالي ثلثه، وأرد فيها ثلثه». رواه مسلم.
وعن الحسن رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم، فيما يروي عن ربه عز وجل أنه يقول: «يا ابن آدم افرغ من كنزك عندي ولا حرق ولا غرق ولا سرق أوفيكه أحوج ما تكون إليه» رواه الطبراني والبيهقي، وقال: هذا مرسل. وقد روينا عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: «إن الله إذا استودع شيئا حفظه».
وروي عن ميمونة بنت سعد أنها قالت: يا رسول الله أفتنا عن الصدقة ؟ فقال: «إنها حجاب من النار لمن احتسبها يبتغي بها وجه الله عز وجل» رواه الطبراني.
وعن أبي أمامة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم «صنائع المعروف تقي مصارع السوء وصدقة السر تطفئ غضب الرب وصلة الرحم تزيد في العمر» رواه الطبراني في الكبير بإسناد حسن.
وروي عن أم سلمة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «صنائع المعروف تقي مصارع السوء والصدقة خفيًا تطفئ غضب الرب، وصلة الرحم تزيد في العمر، وكل معروف صدقة، وأهل المعروف في الدنيا هم أهل المعروف في الآخرة، وأهل المنكر في الدنيا هم أهل المنكر في الآخرة، وأول من يدخل الجنة أهل المعروف» رواه الطبراني في الأوسط.
وعن أبي ذر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «ثلاثة يحبهم الله، وثلاثة يبغضهم الله، فأما الذين يحبهم: فرجل أتى قومًا فسألهم بالله، ولم يسألهم بقرابة بينهم وبينه فمنعوه فتخلف رجل بأعقابهم فأعطاه سرًا لا يعلم بعطيته إلا الله والذي أعطاه...» الحديث. رواه أبو داود، وابن خزيمة في صحيحه، واللفظ لهما إلا ابن خزيمة لم يقل: «فمنعوه»، والنسائي والترمذي ذكره في باب كلام الحور العين.


ياسر السرحي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2012-02-24, 06:55 PM   #2
حسان الجنوب
مشرف
 
تاريخ التسجيل: 2009-05-23
المشاركات: 1,745
افتراضي

جزاك الله خير اخي يااسر

اسأل الله ان يجعلها في ميزاان حسناتك

دائماً تنورنا في القسم الأسلامي بمواضيعك القيمة

لاتحرمنا من جديدكــ

تحيتي لكــ
حسان الجنوب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 2012-03-12, 04:46 AM   #3
الطاهش
قلـــــم جديــد
 
تاريخ التسجيل: 2012-03-12
المشاركات: 11
افتراضي

موضوع رائع ومفيد الله يجزيك الثواب عننا
الطاهش غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

=
Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
 

تنـويـه
بسم الله الرحمن الرحيم

نحب أن نحيط علمكم أن منتديات الضالع بوابة الجنوب منتديات مستقلة غير تابعة لأي تنظيم أو حزب أو مؤسسة من حيث الانتماء التنظيمي بل إن الإنتماء والولاء التام والمطلق هو لوطننا الجنوب العربي كما نحيطكم علما أن المواضيع المنشورة من طرف الأعضاء لا تعبر بالضرورة عن توجه الموقع إذ أن المواضيع لا تخضع للرقابة قبل النشر