تغطیة احداث وفعالیات الجنوب للاشهر ینار وفبرایر ومارس من العام الجدید 2019

[علي المفلحي]

رفقا بالمنبطحين والاذناب*

الثلاثاء, فبراير 19, 2019**مقالات الاحرار

*~☆شـــبـكـة.صــــوت.الجــنـوب☆.tt~*
*☆ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــ☆*
*‏رفقا بالمنبطحين والاذناب**
""""""""""""""""""""

*ضربة في الرأس توجع فكيف بعدة ضربات*:*

*الضربة الاولى*:-
*انعقاد دورة الجمعية الوطنية الثانية في المكلا ومنع إنعقاد جلسة مجلس النواب اليمني بعدن والمكلا*

*الضربة الثانية* :-
*تدشين النخبة المهرية*
*وإنتشارها بالمهرة*

*الضربة الثالثة* :-
*وصول تعزيزات عسكريه سعودية ضخمه إلى المكلا لتسليم السلاح الثقيل وتدريب قوات النخبة الحضرمية والشبوانية والمهرية عليه*

*الضربة الرابعة*:-
*إكتمال الجيش الجنوبي وحصر التسجيل بالنخب عبر المجلس الانتقالي الجنوبي المحلي بكل مديريات الجنوب العربي*

*الضربة الخامسة* :-
*أبطال الانتقالي الجنوبي في صعده الشماليه يحققون انتصارات كبيره*

*الضربه السادسه* ؛-
*افتتاح الاذاعه الجنوبيه هنا عدن وتبث من عدن الحبيبه*

*الضربه السابعه* :-*

*مجلس الامن الدولي يقر بجلسه له ان الجنوب اليمني يتجه نحو الانفصال وبقوه ويحضى بشعبيه كبيره في الجنوب*

*الضربه الثامنه* :-*

*القياده الجنوبيه على موعد بلقاء وجلسه مع مجلس العموم البريطاني قريبا بناءاً على دعوه تلقتها* قيادة المجلس الانتقالي الجنوبي من مجلس العموم البريطاني اي* ( *مجلس النواب* )

*الضربه التاسعه*:-

*الاعلان عن تجهيز وإعداد لقناة* تلفزيونيه جنوبيه خالصه سيتم افتتاحها قريباً في عدن وستبث برامجها من العاصمه الابديه للجنوب* ( *عدن الحبيبه* ) *وبكوادر وكفاءات جنوبيه خالصه*

*ضف الى ذلك الاستقبال الشعبي الكبير والقياده الحضرميه لقيادة المجلس الانتقالي* الجنوبي والجمعيه الوطنيه**
*والطائره التي نقلت تلك القيادات والموكب الرسمي والمهيب للقياده الجنوبيه البطله والشجاعه بقيادة الرئيس القائد* *عيدروس الزبيدي*

*صبراً ايها* *الجنوبيون الشرفاء فالنصرقاب قوسين او ادنى**
*وليخسأ المرجفون والمتذبذبون والاذناب**

*عاش الجنوب* حراً ابياً مستقلاً وعاش المخلصين والشرفاء من ابنائه***

=< *ومن نصراً الى نصر باذن الله* >=
# *حضر موت* = *روح =الجنوب* #

$ *مطلبي دوله جنوبيه حره مستقله* $

* * = ( *أبو أوسان البكري* )=
~*☜ِ♦ التيليجرام♦*~
http://telegram.me/South_Sound_Net
~*☜ِ ♦موقع شبكة صوت الجنوب♦*~
http://sotuth-sound.blogspot.com



© رفقا بالمنبطحين والاذناب* - شبكة صوت الجنوب
المصدر:*http://sotuth-sound.blogspot.com/201...t_397.html?m=1

[علي المفلحي]

*إحباط عملية إرهابية تستهدف موكب الانتقالي بالمكلا*

*الثلاثاء 19 فبراير 2019 -10:57ص*

*بصمة.عدنية.متابعات.اخبارية.tt*

*كشف مصدر أمني رفيع المستوى في حضرموت لـ«الأيام» أن قوات أمنية نجحت في إحباط هجوم إرهابي كان سيستهدف موكب رئيس المجلس الانتقالي و مقر اجتماع الجمعية العامة في المكلا. .واضاف أن «الارهابيين أتو من محافظة البيضاء الى المكلا لتنفيذ العملية». وتم ضبط العناصر التي ستقوم بالعملية التي احبطت وتم ضبط وتحريز المتفجرات بحوزتهم قبل نقلهم الى التحقيقات. وقال المصدر ان الاعترافات الاولية للمتهمين افادوا فيها ان الهدف كان موكب المجلس الانتقالي عبر زراعة متفجرات في الشوارع واذا فشلوا فيتبعه تفجير مقر جلسات اجتماع الجمعية العامة. وقادت معلومات استخبارية دقيقة اجهزة الامن الى القبض على المتهمين قبل يوم من بداء اجتماعات الجمعية العامة. وكانت الجميعة العامة قد عقدت اجتماعها في المكلا في اجواء امنة وبدون اي منغصات. وتشهد مدن حضرموت الساحل حالة استقرار كبير منذ تحريرها وفرض قوات النخبة الحضرمية الامن فيها بينما تشهد مناطق حضرموت الوادي الخاضعة للمنطقة العسكرية الاولى

[علي المفلحي]

(هل وقعت السعودية في نفس الفخ الذي وقع فيه صدام ؟)
**********
جلوس الوزير خالد اليماني بجانب نتينياهو ليس صدفة ولا غلطة بروتوكولية ؟

تسريب تقرير السي اي ايه بشان مخزون هائل من النفط في الجنوب خبر ليس عفوي ؟

التدخل الدولي لمنع التحالف من السيطرة على ميناء الحديدة وتدخل المحادثات لاعطاء الحوثيون فرصة اقوى للبقاء امر ليس حباً في السلام .

طائرة العند التي فشلت فيما خُطط لها في تصفية معظم قادة الجيش ونجاة معظمهم امر ليس من صنيعة الحوثيين وحدهم !.
***
كل هذه الاحداث يجب ان لاتمر مرور الكرام .

فهناك من يخطط لهذا كله والاكيد انه يخدم الحوثيون فماسبق ذكره ياتي لمصلحتهم كالتالي :

* جلوس وزير الشرعية اليماني بجانب رئيس وزراء اسرائيل يعطي دافع قوي لانصار الحوثي والمحايدين الى تاكيد انهم على الحق والشرعية ومن يقف معها على الباطل وبهذا يتكاثر انصار هؤلا وتضمحل قوة التحالف والشرعية.

* تسريب خبر ثروات النفط الجنوبية التي تفوق مالدى الدول الخليجية يعزز من القوى الشمالية لتتلاحم مع بعضها لتمنع انفصال الجنوب ولانستبعد ان نرى تقارب اكبر بين كل قوى الشمال وقد ينظمون الى الحوثي ويتركون التحالف وسينسون كل عداواتهم السابقة ! عند اول فرصة للانقضاض على الجنوب واعتقد ان بقاء جيش (الاخوان) والذي تكون بدعم التحالف في وضعية السبات الشتوي في مأرب لن يطول وربما ياتي اليوم الذي يتوجه الى اتجاه الجنوب او الى عض اليد التي امتدت لمساعدته ..

* منع التحالف من السيطرة على ميناء الحديدة هو بمثابة انقاذ للحوثيون فالميناء يعتبر شريان الحياة بالنسبة لهم والمفاوضات جاءت لاعطائهم وقت لتغيير ضعفهم ولاضعاف التحالف الذي كان قاب قوسين او ادنى من الميناء وسبق ان تم منع التحالف من الوصول الى الميناء تحت دوافع واعذار تستظل بمظلة الجوانب الانسانية واحتياجات الناس الى بقاء الميناء يعمل .

* طائرة العند لو نجحت فيما خُطط لها وقضت على معظم القيادات العسكرية الجنوبية المتواجدة في المنصة وهذا يعني اضعاف الجنوب وتقوية الشمال وعلينا ان نفترض لكل الاحتمالات واولها ان السيناريو قد تغير فربما والمخرج قد فشل في جعلها حروب طائفية وسيتم تحويلها الى ( حرب شمالية جنوبية) فالمخطط مرسوم لاستمرار الحرب والتدمير ونشر العداوة بغض النظر عن شكل الحرب ومضمونه ولا اعتقد ان المخرج اكتفى بهذا القدر من الاقتتال والتدمير .
ولهذا فعلى الجميع وخصوصا (التحالف والسعودية على وجه الخصوص) اعادة قراءة المشهد والاحداث وتفحص كل مادار ويدور على مدى السنوات السابقة ووضع كل الاحتمالات امامهم فربما وانهم (الهدف الاكبر) وقد يكون ختام اللعبة game over في اراضيهم وقد يكون الفخ الذي وقع فيه صدام حسين في الكويت هو نفس الفخ الذي وقعت فيه السعودية بالتدخل بالشأن اليمني رغم اختلاف الامرين ؟
فهل ستدرك المملكة العربية السعودية ان تحرير الجنوب واستعادة دولته سيحميها وسيكون السد الذي يمنع وصول المد الايراني الغربي الحوثي الاخواني اليها .
اللهم اني بلغت اللهم فاشهد
===
#عبدالعزيز_المنصوري ٢١فبراير٢٠١٩م
===
منشور توكل كرمان الاخير ومابشرت به المملكة مالوش دخل بالموضوع 😉 ستجدوه في التعليقات
https://www.facebook.com/10002342860...8126662978284/

[علي المفلحي]

(هل وقعت السعودية في نفس الفخ الذي وقع فيه صدام ؟)
**********
جلوس الوزير خالد اليماني بجانب نتينياهو ليس صدفة ولا غلطة بروتوكولية ؟

تسريب تقرير السي اي ايه بشان مخزون هائل من النفط في الجنوب خبر ليس عفوي ؟

التدخل الدولي لمنع التحالف من السيطرة على ميناء الحديدة وتدخل المحادثات لاعطاء الحوثيون فرصة اقوى للبقاء امر ليس حباً في السلام .

طائرة العند التي فشلت فيما خُطط لها في تصفية معظم قادة الجيش ونجاة معظمهم امر ليس من صنيعة الحوثيين وحدهم !.
***
كل هذه الاحداث يجب ان لاتمر مرور الكرام .

فهناك من يخطط لهذا كله والاكيد انه يخدم الحوثيون فماسبق ذكره ياتي لمصلحتهم كالتالي :

* جلوس وزير الشرعية اليماني بجانب رئيس وزراء اسرائيل يعطي دافع قوي لانصار الحوثي والمحايدين الى تاكيد انهم على الحق والشرعية ومن يقف معها على الباطل وبهذا يتكاثر انصار هؤلا وتضمحل قوة التحالف والشرعية.

* تسريب خبر ثروات النفط الجنوبية التي تفوق مالدى الدول الخليجية يعزز من القوى الشمالية لتتلاحم مع بعضها لتمنع انفصال الجنوب ولانستبعد ان نرى تقارب اكبر بين كل قوى الشمال وقد ينظمون الى الحوثي ويتركون التحالف وسينسون كل عداواتهم السابقة ! عند اول فرصة للانقضاض على الجنوب واعتقد ان بقاء جيش (الاخوان) والذي تكون بدعم التحالف في وضعية السبات الشتوي في مأرب لن يطول وربما ياتي اليوم الذي يتوجه الى اتجاه الجنوب او الى عض اليد التي امتدت لمساعدته ..

* منع التحالف من السيطرة على ميناء الحديدة هو بمثابة انقاذ للحوثيون فالميناء يعتبر شريان الحياة بالنسبة لهم والمفاوضات جاءت لاعطائهم وقت لتغيير ضعفهم ولاضعاف التحالف الذي كان قاب قوسين او ادنى من الميناء وسبق ان تم منع التحالف من الوصول الى الميناء تحت دوافع واعذار تستظل بمظلة الجوانب الانسانية واحتياجات الناس الى بقاء الميناء يعمل .

* طائرة العند لو نجحت فيما خُطط لها وقضت على معظم القيادات العسكرية الجنوبية المتواجدة في المنصة وهذا يعني اضعاف الجنوب وتقوية الشمال وعلينا ان نفترض لكل الاحتمالات واولها ان السيناريو قد تغير فربما والمخرج قد فشل في جعلها حروب طائفية وسيتم تحويلها الى ( حرب شمالية جنوبية) فالمخطط مرسوم لاستمرار الحرب والتدمير ونشر العداوة بغض النظر عن شكل الحرب ومضمونه ولا اعتقد ان المخرج اكتفى بهذا القدر من الاقتتال والتدمير .
ولهذا فعلى الجميع وخصوصا (التحالف والسعودية على وجه الخصوص) اعادة قراءة المشهد والاحداث وتفحص كل مادار ويدور على مدى السنوات السابقة ووضع كل الاحتمالات امامهم فربما وانهم (الهدف الاكبر) وقد يكون ختام اللعبة game over في اراضيهم وقد يكون الفخ الذي وقع فيه صدام حسين في الكويت هو نفس الفخ الذي وقعت فيه السعودية بالتدخل بالشأن اليمني رغم اختلاف الامرين ؟
فهل ستدرك المملكة العربية السعودية ان تحرير الجنوب واستعادة دولته سيحميها وسيكون السد الذي يمنع وصول المد الايراني الغربي الحوثي الاخواني اليها .
اللهم اني بلغت اللهم فاشهد
===
#عبدالعزيز_المنصوري ٢١فبراير٢٠١٩م
===
منشور توكل كرمان الاخير ومابشرت به المملكة مالوش دخل بالموضوع 😉 ستجدوه في التعليقات
https://www.facebook.com/10002342860...8126662978284/

[علي المفلحي]

لثلاثاء - 19 فبراير 2019 - الساعة 03:10 م*

كُتب بواسطة : نسمة صلاح - ارشيف الكاتب

مايضحكني في الآونة الأخيرة هو قنوات حزب الاصلاح وتصريحات حكومة الفنادق والتلفاز ومواقع التواصل*
ماذا فعلت بهم سيدي الرئيس عيدروس الزبيدي اوجعتهم واوجعت مفاصل ركبهم*
وفطرت قلوبهم رعباً وذعراً
قنوات الإصلاح مافيش معها غير تندب حضها بمسمى ميليشيات الانتقالي*
لا وعاده المذيعة آسيا في قناه بلقيس*
برغم لا اريد اقل عنها مذيعه فهي كانت تتهم وتشتم بعيدا عن مهنية الاعلام وأخلاقها ولكن معذورة اسيا تحلل المعاش القطري تؤدي مهمتك بامتياز شتم التحالف والمجلس الانتقالي*
بس اني اتفق معها بشق واحد وهو اين الشرعية التي فقط تفسبك وتصدر بيانات من خلف الشاشات*
قدك عارفه يااسيا سالتي واجبتي والله احرجتم انفسكم*
المجلس الانتقالي ليس كيان مصغر او حزب اوفئة
المجلس الانتقالي هو إرادة شعب ضمير وطن*
الرئيس عيدروس الزبيدي ليس مهتم بما تقولون وبما تضمروه من أحقاد*

هو ماضّ في تحقيق الحلم المنتضر لشعب الجنوب استكمال الدولة الجنوبية وفك الارتباط واستعادة الهوية الوطنية الجنوبية*
اصرخوا واندبوا حضكم من الان*
فنحن كما قال سيدي الرئيس عيدروس لن نفرط بشبر من ارضنا الجنوبية سواء من حضرموت وشبوة والمهرة وسقطرى وعدن وأبين والضالع ولحج ويافع*
الجنوب ليس لكم فيه لاناقة ولاجمل..

[علي المفلحي]

لثلاثاء - 19 فبراير 2019 - الساعة 03:10 م*

كُتب بواسطة : نسمة صلاح - ارشيف الكاتب

مايضحكني في الآونة الأخيرة هو قنوات حزب الاصلاح وتصريحات حكومة الفنادق والتلفاز ومواقع التواصل*
ماذا فعلت بهم سيدي الرئيس عيدروس الزبيدي اوجعتهم واوجعت مفاصل ركبهم*
وفطرت قلوبهم رعباً وذعراً
قنوات الإصلاح مافيش معها غير تندب حضها بمسمى ميليشيات الانتقالي*
لا وعاده المذيعة آسيا في قناه بلقيس*
برغم لا اريد اقل عنها مذيعه فهي كانت تتهم وتشتم بعيدا عن مهنية الاعلام وأخلاقها ولكن معذورة اسيا تحلل المعاش القطري تؤدي مهمتك بامتياز شتم التحالف والمجلس الانتقالي*
بس اني اتفق معها بشق واحد وهو اين الشرعية التي فقط تفسبك وتصدر بيانات من خلف الشاشات*
قدك عارفه يااسيا سالتي واجبتي والله احرجتم انفسكم*
المجلس الانتقالي ليس كيان مصغر او حزب اوفئة
المجلس الانتقالي هو إرادة شعب ضمير وطن*
الرئيس عيدروس الزبيدي ليس مهتم بما تقولون وبما تضمروه من أحقاد*

هو ماضّ في تحقيق الحلم المنتضر لشعب الجنوب استكمال الدولة الجنوبية وفك الارتباط واستعادة الهوية الوطنية الجنوبية*
اصرخوا واندبوا حضكم من الان*
فنحن كما قال سيدي الرئيس عيدروس لن نفرط بشبر من ارضنا الجنوبية سواء من حضرموت وشبوة والمهرة وسقطرى وعدن وأبين والضالع ولحج ويافع*
الجنوب ليس لكم فيه لاناقة ولاجمل..

[علي المفلحي]

🚨#شبكة_cct_الاعلامية🚨

*طائرة امريكية بدون طيار ترصد قيادات ارهابية مطلوبة بمقر المنطقة العسكرية الأولى بسيئون وتحلق فوقها*

#شبكة_cct_الاعلامية -
المصدر :المركز العربي للأنباء - خاص:

قالت مصادر أمنية تعمل بقوات مكافحة الارهاب أن طائرة امريكية تحلق منذ ساعات فوق مقر المنطقة العسكرية الاولى بسيئون بحضرموت بعد رصدها عناصر ارهابية.

وذكرت المصادر للمركز العربي للأنباء ان الطائرة الامريكية بدون طيار حلقت على مستوى منخفض فوق المنطقة العسكرية الاولى لمحاولة استهداف عنصرين ارهابيين بينهم قيادي ارهابي كبير مطلوب لأمريكا.

وأوضحت المصادر ان المنقطة العسكرية الاولى اطلقت النار صوب الطائرة الامريكية التي اطلقت صاروخ بانذار لقيادة المنطقة العسكرية الاولى وقع الصاروخ بجانب سور المنطقة الاولى كتحذير من الطائرة لعدم اطلاق مضادات الطيران وإلا فانه سيتم استهدافه بالقصف.

وفي السياق ذاته كان تقرير صحفي نشرته عدد من وسائل الاعلام أكد ان دول الرباعية الدولية لديها وثائق وفيديوهات ترصد دخول قيادات وعناصر ارهابية الى مقر قيادة المنطقة العسكرية الاولى.

🚨#شبكة_cct_الاعلامية🚨

🚨لمتابعتنا على تويتر:🚨

https://twitter.com/CCTTNEWS/status/...946747394?s=19
🚨لمتابعتنا عالفيس بوك:🚨

https://m.facebook.com/CCTTNEWS7070/?locale2=ar_AR
🚨لمتابعتنا على التلجرام:🚨

https://t.me/CCTTNEWS

🚨قروب شبكة_cct_الاعلامية9🚨

https://chat.whatsapp.com/BbRvPZ1hRju9n3JETRNXkE

🔹🔹🔹🔹🔹🔹🔹🔹

للاشتراك في خدمة شبكة CCT الإعلامية للرسائل القصيرة عبر شبكة يمن موبايل وMTN ارسل follow CCTTNEWS
إلى الرقم 7070

[علي المفلحي]

مصادر خاصة " لـ #عدن_الحدث " ثلاثة ألوية تابعة للأنتقالي ستتولى مهام تحرير وتأمين وادي #حضرموت إلى الوديعة.


الثلاثاء 19 فبراير 2019 3:30 م
عدن الحدث/خاص

قالت مصادر خاصة "لعدن الحدث" ان تحرير وادي حضرموت اصبح على بعد مسافة واحدة ، من الانطلاقة، بعد إقرار الخطة وتجهيز الألوية العسكرية التي ستتولى مهام أمن وادي حضرموت إلى الوديعة.

وأضاف المصدر الذي احب عدم ذكر اسمه أن "الألوية" التي ستتولى تحرير وتأمين وادي حضرموت ، تابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي، وبدعم واشراف مباشر من قوات التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة.

وأردف ان القوات على وشك استكمال التدريبات اللوجستية اللازمة ، وأن الألوية تضم عسكريين تم تدريبهم بكافة التدريبية العسكرية الحديثة، وان قوامهم ثلاثة الوية من كافة مناطق الجنوب.

وأكد المصدر "لعدن الحدث" أن تحرير وادي حضرموت إلى الوديعة اصبح من الأولويات ، وذالك لكشف وثائق مصورة تثبت دخول وخروج عناصر إرهابية من معسكرات تتبع المنطقة العسكرية الأولى بوادي حضرموت، إضافة إلى عمليات شحن سلاح للحوثيين من مواقع تحت سيطرة المنطقة العسكرية ذاتها.

يذكر ان الرئيس عيدروس الزبيدي قد أكد خلال كلمته في حفل افتتاح دورة الجمعية الوطنية الجنوبية الثانية، ان تحرير وادي حضرموت وبيحان ومكيراس اصبحت قريبة، وآن لابناء هذه المناطق التي عانت من قوى الاحتلال ان تنعم بالأمن والسلام

[علي المفلحي]

*ظپظ‚ظٹط¯ ط§ظ„ظˆط·ظ† ط§ظ„ظ…ظ†ط§ط¶ظ„ ط§ظ„ظƒط¨ظٹط± ط§ظ„ط±ظپظٹظ‚ ط¹ظ„ظٹ طµط§ظ„ط* ط¹ط¨ط§ط¯ ظ…ظ‚ط¨ظ„*

ظ‚ط§ظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ طھط¹ط§ظ„ظ‰ ( ظˆظژط¨ظژط´ظ‘ظگط±ظگ ط§ظ„طµظ‘ظژط§ط¨ظگط±ظگظٹظ†ظژ * ط§ظ„ظ‘ظژط°ظگظٹظ†ظژ ط¥ظگط°ظژط§ ط£ظژطµظژط§ط¨ظژطھظ’ظ‡ظڈظ…ظ’ ظ…ظڈطµظگظٹط¨ظژط©ظŒ ظ‚ظژط§ظ„ظڈظˆط§ ط¥ظگظ†ظ‘ظژط§ ظ„ظگظ„ظ‘ظژظ‡ظگ ظˆظژط¥ظگظ†ظ‘ظژط§ ط¥ظگظ„ظژظٹظ’ظ‡ظگ ط±ظژط§ط¬ظگط¹ظڈظˆظ†ظژ * ط£ظڈظˆظ„ظژٰط¦ظگظƒظژ ط¹ظژظ„ظژظٹظ’ظ‡ظگظ…ظ’ طµظژظ„ظژظˆظژط§طھظŒ ظ…ظگظ†ظ’ ط±ظژط¨ظ‘ظگظ‡ظگظ…ظ’ ظˆظژط±ظژط*ظ’ظ…ظژط©ظŒ ۖ ظˆظژط£ظڈظˆظ„ظژٰط¦ظگظƒظژ ظ‡ظڈظ…ظڈ ط§ظ„ظ’ظ…ظڈظ‡ظ’طھظژط¯ظڈظˆظ†ظژ) طŒ
(ظ…ظگظ†ظژ ط§ظ„ظ’ظ…ظڈط¤ظ’ظ…ظگظ†ظگظٹظ†ظژ ط±ظگط¬ظژط§ظ„ظŒ طµظژط¯ظژظ‚ظڈظˆط§ ظ…ظژط§ ط¹ظژط§ظ‡ظژط¯ظڈظˆط§ ط§ظ„ظ„ظ‘ظژظ‡ظژ ط¹ظژظ„ظژظٹظ’ظ‡ظگ ۖ ظپظژظ…ظگظ†ظ’ظ‡ظڈظ…ظ’ ظ…ظژظ†ظ’ ظ‚ظژط¶ظژظ‰ٰ ظ†ظژط*ظ’ط¨ظژظ‡ظڈ ظˆظژظ…ظگظ†ظ’ظ‡ظڈظ…ظ’ ظ…ظژظ†ظ’ ظٹظژظ†ظ’طھظژط¸ظگط±ظڈ ۖ ظˆظژظ…ظژط§ ط¨ظژط¯ظ‘ظژظ„ظڈظˆط§ طھظژط¨ظ’ط¯ظگظٹظ„ظ‹ط§) طŒ
ط¨ظ‚ظ„ظˆط¨ ظ…ط¤ظ…ظ†ظ‡ ط¨ظ‚ط¶ط§ط، ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆ ظ‚ط¯ط±ظ‡ طھظ„ظ‚ظٹظ†ط§ ظ†ط¨ط£ ظˆظپط§ط© ط§ظ„ط§ط® ط§ظ„ط¹ط²ظٹط² ظˆ ط§ظ„ظ…ظ†ط§ط¶ظ„ ط§ظ„ظƒط¨ظٹط± ظˆ ط§ظ„ظپط¯ط§ط¦ظٹ ط§ظ„ط¬ط³ظˆط± ط§ظ„ط±ظپظٹظ‚ ط¹ظ„ظٹ طµط§ظ„ط* ط¹ط¨ط§ط¯ ظ…ظ‚ط¨ظ„ طŒ ط·ظٹط¨ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط«ط±ط§ظ‡ ظˆ ط§ط³ظƒظ†ظ‡ ظپط³ظٹط* ط¬ظ†ط§طھظ‡ طŒ ظˆ ط¨ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ظ…طµط§ط¨ ط§ظ„ط¬ظ„ظ„ ظ†ط¹ط²ظٹ ط§ظˆظ„ط§ط¯ ط§ظ„ظ…ط±ط*ظˆظ… ظˆ ط§ط®ظˆط§ظ†ظ‡ ظˆ ط§ظ‡ظ„ظ‡ ظˆ ط§ظ‚ط±ط¨ط§ط¦ظ‡ طŒ ظƒظ…ط§ ظ†ط¹ط²ظٹ ط§ظ†ظپط³ظ†ط§ ظˆ ط±ظپط§ظ‚ظ‡ ظپظٹ ط§ظ„ط¬ط¨ظ‡ظ‡ ط§ظ„ظ‚ظˆظ…ظٹظ‡ ظˆ ط§ظ„ط*ط²ط¨ ط§ظ„ط§ط´طھط±ط§ظƒظٹ طŒ ظˆ ط§ط®ظˆط§ظ†ظ‡ ظپظٹ ظ‚ط±ظٹظ‡ ط§ظ„ط¯ط±ط¬ط§ط¬ طŒ ظˆ ظ…ط*ط§ظپط¸ظ‡ ط§ط¨ظٹظ† ط®ط§طµظ‡ ظˆ ط§ظ„ط¬ظ†ظˆط¨ ط¹ط§ظ…ظ‡ طŒ طھط¹ط§ط²ظٹظ†ط§ ظ„ظ„ط¬ظ…ظٹط¹ ط¨ظˆظپط§ط© ط±ظپظٹظ‚ظ†ط§ ظ…ظ‚ط¨ظ„ ط§ظ„ط¨ط·ظ„ ط§ظ„ظ…ظ‚ط¯ط§ظ… ظˆ ط§ظ„ظپط¯ط§ط¦ظٹ ط§ظ„ط¬ط³ظˆط± طŒ ط§ط¹ط² ط§ظ„ط±ظپط§ظ‚ ظˆ ط§ظƒط±ظ… ط§ظ„ظƒط±ظ…ط§ط، ظˆ ط§ظˆظپظ‰ ط§ظ„ط§ظˆظپظٹط§ط، طŒ ظˆظ„ط§ ط±ظٹط¨ ط§ظ† ط§ظ„ط§ط³طھط¹ظ…ط§ط± ط§ظ„ط¨ط±ظٹط·ط§ظ†ظٹ ظˆ ط§ظ„ط*ظƒظ… ط§ظ„ط§ط³طھط¨ط¯ط§ط¯ظٹ ظˆ ط§ظ„ط·ط§ط¦ظپظٹ طŒ ظ„ظ… ظٹظ†طھطµط± ظˆ ط§ظ†ظ…ط§ ط§ظ†طھطµط± ط´ط¹ط¨ظ†ط§ ط§ظ„ط¬ظ†ظˆط¨ظٹ ط§ظ„ط¹ط¸ظٹظ… طŒ ط§ظ†طھطµط± ط¨ظ…ط¬ط§ظ‡ط¯ظٹظ‡ ط§ظ„ط§ط¨ط·ط§ظ„ ظˆ ظ…ظ†ط§ط¶ظ„ظٹظ‡ ط§ظ„ط§ط*ط±ط§ط± طŒ ظˆ ط´ظ‡ط¯ط§ط¦ظ‡ ط§ظ„ط§ط¨ط±ط§ط± طŒ ط§ظ†طھطµط± ط¨ط§ظ„ط§ظ†طھظپط§ط¶ط§طھ ط§ظ„ط´ط¹ط¨ظٹظ‡ ظˆ ط§ظ„ط*ط±ظƒط§طھ ط§ظ„ظˆط·ظ†ظٹظ‡ طŒ ظˆط§ظ„طھظٹ ط§ظ†ط·ظ„ظ‚طھ ظ…ظ† ظƒظ„ ظ…ظ†ط§ط·ظ‚ ط§ظ„ط¬ظ†ظˆط¨ طŒ ظ…ظ†ط° طµط¨ظٹط*ظ‡ ط§ظ„ط§ط*طھظ„ط§ظ„ ط§ظ„ط¨ط±ظٹط·ط§ظ†ظٹ ط§ظ„ط¹ط¯ظˆط§ظ†ظٹ ظ„ط¹ط¯ظ† ط§ظ„ظ…ط³ط§ظ„ظ…ظ‡ ظˆ ط¬ظ†ظˆط¨ظ†ط§ ط§ظ„ط*ط¨ظٹط¨ ظپظٹ 19 ظٹظ†ط§ظٹط± ط¹ط§ظ… 1839ظ… طŒ ظˆ طھظˆط¬طھ طھظ„ظƒ ط§ظ„ظ…ظ‚ط§ظˆظ…ظ‡ ط§ظ„ظˆط·ظ†ظٹظ‡ ط¨ظ‚ظٹط§ظ… ط«ظˆط±ظ‡ 14 ط§ظƒطھظˆط¨ط± ط§ظ„ط®ط§ظ„ط¯ظ‡ ط¹ط§ظ… 63ظ… طŒ ط*ظٹط« ظ‚ط¯ظ… ط´ط¹ط¨ظ†ط§ طھط¶ط*ظٹط§طھ ط¬ط³ط§ظ… طŒ ظˆ ظ‚ظˆط§ظپظ„ ظ…ظ† ط§ظ„ط´ظ‡ط¯ط§ط، ط§ظ„ظƒط±ط§ظ… ط*طھظ‰ طھط*ظ‚ظ‚ ط§ظ„ط§ط³طھظ‚ظ„ط§ظ„ ط§ظ„ظˆط·ظ†ظٹ ط§ظ„ظ†ط§ط¬ط² ظپظٹ 30 ظ†ظˆظپظ…ط¨ط± ط¹ط§ظ… 67 ظ… ظˆ ط¬ظ„ط§ط، ط§ط®ط± ط¬ظ†ط¯ظٹ ط¨ط±ظٹط·ط§ظ†ظٹ ظˆ ط§ظƒط¨ط± ظ‚ط§ط¹ط¯ظ‡ ط§ط³طھط¹ظ…ط§ط±ظٹظ‡ ظپظٹ ط§ظ„ط´ط±ظ‚ ط§ظ„ط§ظˆط³ط· طŒظƒط§ظ†طھ طھظ…ط«ظ„ ط§ظ„ط¹ظ…ظ‚ ط§ظ„ط§ط³طھط±ط§طھظٹط¬ظٹ ظ…ظ† ط§ط¬ظ„ ط§ط³طھظٹظ„ط§ط¯ ط§ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ ط§ظ„ط§ط±ظ‡ط§ط¨ظٹظ‡ ط³ظپط§ط*ط§ ظپظٹ ظپظ„ط³ط·ظٹظ† ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹظ‡ طŒ ظˆ ظپظٹ ط®ط§طµط±ط© ط§ظ„ط§ظ…ظ‡ ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹظ‡ ظˆ ط§ظ„ط§ط³ظ„ط§ظ…ظٹظ‡ طŒ ظˆ ظ†ط*ظ† ط§ظ„ظٹظˆظ… ظ†ظˆط¯ط¹ ط§ط*ط¯ ط§ظˆظ„ط¦ظƒ ط§ظ„ط؛ط± ط§ظ„ظ…ظٹط§ظ…ظٹظ† ط§ظ„ظ‰ ط±ط*ط§ط¨ ط§ظ„ظ„ظ‡ طŒ ظˆط§ظ„ط°ظٹظ† ظƒط§ظ† ظ„ظ‡ظ… ط§ظ„ط¯ظˆط± ط§ظ„ط±ظٹط§ط¯ظٹ ظˆ ط§ظ„ظ†ط¶ط§ظ„ظٹ ظپظٹ طھط*ط±ظٹط± ط¬ظ†ظˆط¨ظ†ط§ ط§ظ„ط*ط¨ظٹط¨ طŒ ط§ظ†ظ‡ ط§ظ„ظ…ظ†ط§ط¶ظ„ ط§ظ„ظƒط¨ظٹط± ظˆ ط§ظ„ظپط¯ط§ط¦ظٹ ط§ظ„ط¬ط³ظˆط± ط±ظپظٹظ‚ ظ…ط³ظٹط±طھظ†ط§ ط§ظ„ظ†ط¶ط§ظ„ظٹظ‡ ط§ظ„طھط*ط±ط±ظٹظ‡ طŒ ظپظ‚ظٹط¯ ط§ظ„ظˆط·ظ† ط§ظ„ظ…ظ†ط§ط¶ظ„ ط§ظ„ظƒط¨ظٹط± ط§ظ„ط±ظپظٹظ‚ ط¹ظ„ظٹ طµط§ظ„ط* ط¹ط¨ط§ط¯ ظ…ظ‚ط¨ظ„ طŒ ظ„ط°ظ„ظƒ ظٹظ†ط¨ط؛ظٹ ط¹ظ„ظٹظ†ط§ ط§ظ† ظ†ظ‚ظپ ظˆظ‚ظپط© ط§ط¬ظ„ط§ظ„ ظˆ ط§ظƒط¨ط§ط± ط§ظ„ظ…ظپط¹ظ… ط¨ط§ظ„طھط*ظٹظ‡ ظˆ ط§ظ„ط¹ط±ظپط§ظ† ظˆ ط§ظ„ط§ظ…طھظ†ط§ظ† طŒ ظ„ظپظ‚ظٹط¯ظ†ط§ ط§ظ„ط¹ط²ظٹط² ظˆ ط±ظپظٹظ‚ظ†ط§ ط§ظ„ظƒط±ظٹظ… ( ظ…ظ‚ط¨ظ„ ) ظƒظ…ط§ ظٹط¬ط¨ ط§ظ„ط§ط´ط§ط¯ظ‡ ط¨ط¯ظˆط±ظ‡ ط§ظ„ط¬ظ‡ط§ط¯ظٹ ظˆ ط§ظ„ظ†ط¶ط§ظ„ظٹ طŒ ظˆ ط°ظƒط± ظ…ظ†ط§ظ‚ط¨ظ‡ ط§ظ„ظ…ط«ط§ظ„ظٹظ‡ طŒ ظˆ ط³ظٹط±طھظ‡ ط§ظ„ط¹ط·ط±ظ‡ ظ„ظٹظƒظˆظ† ظ„ظ†ط§ ظˆ ظ„ط§ط¬ظٹط§ظ„ظ†ط§ ط®ظٹط± ظ‚ط¯ظˆظ‡ ظˆ ط§ط*ط³ظ† ط§ط³ظˆظ‡ طŒ
ط*ظٹط« ظƒط§ظ† ظپظ‚ظٹط¯ظ†ط§ ظˆ ط±ظپظٹظ‚ظ†ط§ ط§ظ„ظ…ظ†ط§ط¶ظ„ ط¹ظ„ظٹ طµط§ظ„ط* ط¹ط¨ط§ط¯ ظ…ظ‚ط¨ظ„ طŒ ظپظٹ ط§ظ„ظ…ظ‚ط¯ظ…ظ‡ ظ…ظ† ظ†ط¶ط§ظ„ط§طھ ط´ط¹ط¨ظ†ط§ ظ…ظ†ط° ظٹظپط§ط¹طھظ‡ ظˆ ط´ط¨ط§ط¨ظ‡ طŒ ط*ظٹط« ظƒط§ظ† ط§ظ†ط¶ظ…ط§ظ…ظ‡ ط§ظˆظ„ط§ ط§ظ„ظ‰ ط*ط±ظƒظ‡ ط§ظ„ظ‚ظˆظ…ظٹظٹظ† ط§ظ„ط¹ط±ط¨ طŒ ظپظٹ ظ…ظ†ط·ظ‚ظ‡ ط§ط¨ظٹظ† طŒ ظˆ ظƒط§ظ† ظ„ظ†ط§ ط§ظ„ط´ط±ظپ ط§ظ† ظ†ظƒظˆظ† ط²ظ…ظ„ط§ط، ظˆ ط±ظپط§ظ‚ ظ…ط¹ ظ…ظ‚ط¨ظ„ ظپظٹ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط*ط±ظƒظ‡ ط§ظ„طھط*ط±ط±ظٹظ‡ طŒ ظˆ ط¨ط¹ط¯ ظ‚ظٹط§ظ… ط«ظˆط±ظ‡ 14 ط§ظƒطھظˆط¨ط± ط§ظ„ظ…ط¬ظٹط¯ظ‡ ظƒط§ظ† ط§ظ†ط¶ظ…ط§ظ…ظ†ط§ طھظ„ظ‚ط§ط¦ظٹط§ ط§ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¬ط¨ظ‡ظ‡ ط§ظ„ظ‚ظˆظ…ظٹظ‡ ط±ط§ط¦ط¯ظ‡ ط§ظ„ظƒظپط§ط* ط§ظ„ظ…ط³ظ„ط* طŒ ظˆ ط§ظ„ط°ظٹ ط§ظ†ط·ظ„ظ‚طھ ظپظٹ 14 ط§ظƒطھظˆط¨ط± ط¹ط§ظ… 63 ظ…ظ† ظ‚ظ…ظ… ط¬ط¨ط§ظ„ ط±ط¯ظپط§ظ† ط§ظ„ط´ظ…ط§ط، طŒ ط*ظ‚ط§ ظ„ظ‚ط¯ ظƒط§ظ† ط±ظپظٹظ‚ظ†ط§ ط§ط¨ظˆ ط´ظپظٹظ‚ ط§ط*ط¯ ط§ظ„ظ‚ظٹط§ط¯ظٹظٹظ† ط§ظ„ط¨ط§ط±ط²ظٹظ† ظپظٹ ط§ظ„ط¬ط¨ظ‡ظ‡ ط§ظ„ظ‚ظˆظ…ظٹظ‡ طŒ ظˆ ظƒط§ظ† ظٹظ…ط«ظ„ ظ†ظ…ظˆط°ط¬ط§ ظ…ط«ط§ظ„ظٹط§ ظ„طھط*ظ„ظٹظ‡ ط¨ط§ظ„ظ‚ظٹظ… ط§ظ„ط±ظˆط*ظٹظ‡ ظˆ ط§ظ„ط§ط®ظ„ط§ظ‚ظٹظ‡ طŒ ظˆ ط§ظ„ظ†ظ‚ط§ظˆط© ط§ظ„ط«ظˆط±ظٹظ‡ ظˆ ط§ظ„ظˆط·ظ†ظٹظ‡ طŒ ظˆ ط§ظ„ظ†ط²ط§ظ‡ظ‡ ط§ظ„ط´ط®طµظٹظ‡ ظˆ ط§ظ„ط¨ط³ط§ظ„ظ‡ ط§ظ„ظپط¯ط§ط¦ظٹظ‡ طŒ ظ„ظ‚ط¯ ظƒط§ظ† ط§ظ„ط±ظپظٹظ‚ ظ…ظ‚ط¨ظ„ ظ…ط¹ ط§ظˆظ„ط¦ظƒ ط§ظ„ط؛ط± ط§ظ„ظ…ظٹط§ظ…ظٹظ† ط§ظ„ظپط¯ط§ط¦ظٹظٹظ† طŒ ظٹط³طھط¹ط°ط¨ظˆظ† ط§ظ„طھط¶ط*ظٹظ‡ ظˆ ط§ظ„ظپط¯ط§ط، ظˆ ط§ظ„ط¨ط°ظ„ ظˆ ط§ظ„ط¹ط·ط§ط، طŒ ط¨ط´ط¬ط§ط¹ظ‡ ظˆ ظپط¯ط§ط¦ظٹظ‡ ظ†ط§ط¯ط±ظ‡ طŒ ظ…ط¶ط*ظٹظ† ط¨ط±ط§ط*طھظ‡ظ… ط§ظ„ظˆط§ط¯ط¹ظ‡ ظˆ ط¯ظ…ط§ط¦ظ‡ظ… ط§ظ„ط·ط§ظ‡ط±ظ‡ ظ„ظٹظ‡ط¨ظˆط§ ظ„ط§ظ…طھظ‡ظ… ط¹ط°ط¨ ط§ظ„ط*ظٹط§ظ‡ ط§ظ„ط*ط±ظ‡ ط§ظ„ظƒط±ظٹظ…ظ‡ طŒ ظˆ ط·ط±ط¯ ط§ظ„ظ…ط³طھط¹ظ…ط± ط§ظ„ط؛ط§طµط¨ ظ…ظ† ط§ط±ط¶ظ†ط§ ط§ظ„ط·ظٹط¨ظ‡ طŒ ط*ظ‚ط§ ظ„ظ‚ط¯ ظƒط§ظ† ط±ظپظٹظ‚ظ†ط§ ظ…ظ‚ط¨ظ„ ظˆ ط±ظپط§ظ‚ظ‡ ط§ظ„ط§ظ…ط§ط¬ط¯ طŒ ظٹط³طھط¹ط°ط¨ظˆظ† ط§ظ„ظ†ط¶ط§ظ„ ط§ظ„ط´ط§ظ‚ ظˆ ط§ظ„ظ…طھظˆط§طµظ„ طŒ ظˆ ط§ظ„ط¬ظˆط¹ ظˆ ط§ظ„ط¹ط·ط´ ظˆ ط§ظ„ط¹ظ†طھ ظˆ ط§ظ„ط³ظ‡ط± طŒ ظˆ ظٹطھط¬ط´ظ…ظˆظ† ط§ظ„ظƒظپط§ط* ظˆ ط§ظ„ظ…طµط§ط¹ط¨ ظˆ ط§ظ„ظ…ط¹ط§ظ†ط§ط© طŒ ظˆ ط§ظ„طµط¹ظˆط¯ ظ…ظ† ط¬ط¨ظ„ ط§ظ„ظ‰ ط¬ط¨ظ„ ظˆ ظ…ظ† ظ…ظ†ط·ظ‚ظ‡ ط§ظ„ظ‰ ظ…ظ†ط·ظ‚ظ‡ طŒ ظˆ ظ…ظ† ظ…ط¹ط±ظƒظ‡ ط§ظ„ظ‰ ظ…ط¹ط±ظƒظ‡ ط¶ط¯ ظ‚ظˆط§طھ ط§ظ„ط§ط*طھظ„ط§ظ„ ط§ظ„ط¹ط¯ظˆط§ظ†ظٹ طŒ ظ„ظ‚ط¯ ظƒط§ظ† ط§ظˆظ„ط¦ظƒ ط§ظ„ظ…ظ†ط§ط¶ظ„ظˆظ† ط§ظ„ط§ط¨ط§ظ‡ طŒ ظٹظپطھط±ط´ظˆظ† ط§ظ„ط§ط±ط¶ ظˆ ظٹظ„طھط*ظپظˆظ† ط§ظ„ط³ظ…ط§ط، ظˆ ظٹظ‚طھط³ظ…ظˆظ† ظƒط³ط±ط© ط§ظ„ط®ط¨ط² ظˆ ط´ط±ط¨ظ‡ ط§ظ„ظ…ط§ط، طŒ ظ…ط¹طھظ…ط¯ظٹظ† ط¹ظ„ظ‰ ظ…ط¬ظ‡ظˆط¯ط§طھظ‡ظ… ط§ظ„ط°ط§طھظٹظ‡ طŒ ظ„ظ… ظٹظƒظ† ظ„ظ‡ظ… ظ…ط¹ط§ط´ط§طھ ط´ظ‡ط±ظٹظ‡ طŒ ظˆ ظ„ط§ ط¨ط¯ظ„ طھظ†ظ‚ظ„ط§طھ طŒ ظˆ ظ„ط§ ط§ط؛ط±ط§ط¦ط§طھ ظˆ ط*ظˆط§ظپط² ظ…ط§ط¯ظٹظ‡ ط§ظˆ ظˆط¸ظٹظپظٹظ‡ طŒ ظƒط§ظ† ظƒظ„ ط±ظپظٹظ‚ ظٹظپط¯ظٹ ط±ظپظٹظ‚ظ‡ ظˆ ظٹط¤ط«ط±ظ‡ ط¹ظ„ظ‰ ظ†ظپط³ظ‡ طŒ ظ‚ط§ظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ طھط¹ط§ظ„ظ‰ ( ظˆظژظٹظڈط¤ظ’ط«ظگط±ظڈظˆظ†ظژ ط¹ظژظ„ظژظ‰ٰ ط£ظژظ†ظ’ظپظڈط³ظگظ‡ظگظ…ظ’ ظˆظژظ„ظژظˆظ’ ظƒظژط§ظ†ظژ ط¨ظگظ‡ظگظ…ظ’ ط®ظژطµظژط§طµظژط©ظŒ ۚ ظˆظژظ…ظژظ†ظ’ ظٹظڈظˆظ‚ظژ ط´ظڈط*ظ‘ظژ ظ†ظژظپظ’ط³ظگظ‡ظگ ظپظژط£ظڈظˆظ„ظژٰط¦ظگظƒظژ ظ‡ظڈظ…ظڈ ط§ظ„ظ’ظ…ظڈظپظ’ظ„ظگط*ظڈظˆظ†ظژ) طŒ ظˆ ط°ظ„ظƒظ… ظ‡ظˆ ط³ط± ط§ظ„ط§ظ†طھطµط§ط± طŒ

ظپطھط´ط¨ظ‡ظˆط§ ط§ظ† ظ„ظ… طھظƒظˆظ†ظˆط§ ظ…ط«ظ„ظ‡ظ… *
ط§ظ† ط§ظ„طھط´ط¨ظ‡ ط¨ط§ظ„ظƒط±ط§ظ… ظƒظ…ط§ظ„

ظˆ طµط¯ظ‚ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط§ظ„ظ‚ط§ط¦ظ„ (ظˆظژظƒظژط§ظ†ظژ ط*ظژظ‚ظ‘ظ‹ط§ ط¹ظژظ„ظژظٹظ’ظ†ظژط§ ظ†ظژطµظ’ط±ظڈ ط§ظ„ظ’ظ…ظڈط¤ظ’ظ…ظگظ†ظگظٹظ†ظژ) طŒ
(ظˆظژط§ظ„ظ‘ظژط°ظگظٹظ†ظژ ط¥ظگط°ظژط§ ط£ظژطµظژط§ط¨ظژظ‡ظڈظ…ظڈ ط§ظ„ظ’ط¨ظژط؛ظ’ظٹظڈ ظ‡ظڈظ…ظ’ ظٹظژظ†ظ’طھظژطµظگط±ظڈظˆظ†ظژ) طŒ
ظˆ ظ†ط¸ط±ط§ ظ„ظ„ط§ط¹ظ…ط§ظ„ ط§ظ„ظپط¯ط§ط¦ظٹظ‡ ط§ظ„طھظٹ ظƒط§ظ† ظٹظ‚ظˆظ… ط¨ظ‡ط§ ط§ظ„ط±ظپظٹظ‚ ظ…ظ‚ط¨ظ„ ط¶ط¯ ظ‚ظˆط§طھ ط§ظ„ط§ط*طھظ„ط§ظ„ ط§ظ„ط¨ط±ظٹط·ط§ظ†ظٹ طŒ ظˆ ظ†ط´ط§ط·ظ‡ ط§ظ„طھظ†ط¸ظٹظ…ظٹ ط§ظ„ظ…طھظˆط§طµظ„ طŒ ظپظ‚ط¯ طھط¹ط±ط¶ ظ„ظ„ظ…ظ„ط§ط*ظ‚ظ‡ ظˆ ظ…ط*ط§ظˆظ„ظ‡ ط§ط¹طھظ‚ط§ظ„ظ‡ ظ…ظ† ظ‚ط¨ظ„ ط³ظ„ط·ط§طھ ط§ظ„ط§ط*طھظ„ط§ظ„ طŒ ظˆ ظ†ط¸ط±ط§ ظ„ط°ظ„ظƒ ظ‚ظ…ظ†ط§ ظ†ط*ظ† ظˆ ط§ظ„ط±ظپظٹظ‚ ط§ظ„ظ…ظ†ط§ط¶ظ„ ط§ظ„ط§ط® ط§ظ„ط¹ط²ظٹط² ظˆ ط§ظ„طµط¯ظٹظ‚ ط§ظ„ظƒط±ظٹظ… ط§ظ„ط*ط§ط¬ ظ†ط§طµط± ط¹ط¨ط¯ط§ظ„ظ‚ظˆظٹ طŒ ط·ظٹط¨ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط«ط±ط§ظ‡ ظˆ ط§ط³ظƒظ†ظ‡ ظپط³ظٹط* ط¬ظ†ط§طھظ‡ طŒ ظ‚ظ…ظ†ط§ ط¨ط§ظ„ط*ظپط§ط¸ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط±ظپظٹظ‚ ظ…ظ‚ط¨ظ„ ظˆ ط§ظٹظˆط§ط¦ظ‡ ظپظٹ ظ…ط³ظƒظ†ظٹ ظپظٹ ظ…ط¯ظٹظ†ظ‡ ط¬ط¹ط§ط± طŒ ط*طھظ‰ ظ„ط§ ظٹطھط¹ط±ط¶ ظ„ظ„ط§ط¹طھظ‚ط§ظ„ طŒ ظƒط§ظ† ط±ظپظٹظ‚ظ†ط§ ظ…ظ‚ط¨ظ„ ط¯ط§ط¦ظ…ط§ ظٹط°ظƒط± ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ظپ ط¨ط§ظ„ط´ظƒط± ظˆ ط§ظ„ط§ظ…طھظ†ط§ظ† طŒ ظˆ ظ„ظƒظ† ظ„ط§ ط´ظƒط± ط¹ظ„ظ‰ ظˆط§ط¬ط¨ .
ظˆ ظ†ط*ظ† ظ†ظˆط¯ط¹ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط§ظٹط§ظ… ط±ظپظٹظ‚ظ†ط§ ط§ظ„ظ…ظ†ط§ط¶ظ„ ط§ظ„ظƒط¨ظٹط± ط¹ظ„ظٹ طµط§ظ„ط* ط¹ط¨ط§ط¯ ظ…ظ‚ط¨ظ„ طŒ ظˆ ظپظٹ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط¸ط±ظˆظپ ط§ظ„طµط¹ط¨ظ‡ ظˆ ط§ظ„ظ…ط£ط³ط§ظˆظٹظ‡ ط§ظ„طھظٹ طھط¹ظٹط´ظ‡ط§ ط§ظ…طھظ†ط§ ظˆ ظ…ظˆط§ط·ظ†ظˆظ†ط§ ظپظٹ ط§ظ„ظٹظ…ظ† ط´ظ…ط§ظ„ط§ ظˆ ط¬ظ†ظˆط¨ط§ طŒ ظپظƒط£ظ†ظ†ط§ ط¨ظپظ‚ظٹط¯ظ†ط§ ط§ظ„ط±ظپظٹظ‚ ظ…ظ‚ط¨ظ„ ظˆ ط§ظ„ظ…ط±طھط¨ط· ط¨ط§ظ„ظ…ط³ظٹط±ظ‡ ط§ظ„ظ†ط¶ط§ظ„ظٹظ‡ ط§ظ„ط¬ظ†ظˆط¨ظٹظ‡ ط§ظ„طھط*ط±ط±ظٹظ‡ ظ…ظ†ط° ط§ظ„ط³طھظٹظ†ط§طھ ظˆ ط*طھظ‰ ظˆظ‚طھظ†ط§ ط§ظ„ط*ط§ط¶ط± طŒ ظˆ ظ…ط´ط§ط±ظƒطھظ‡ ط§ظ„ظپط¹ط§ظ„ظ‡ ظپظٹ ط§ظ„ط*ط±ط§ظƒ ط§ظ„ط¬ظ†ظˆط¨ظٹ ظˆ ط§ظ„ظ…ظ‚ط§ظˆظ…ظ‡ ط§ظ„ط¬ظ†ظˆط¨ظٹظ‡ ط§ظ„ط¨ط§ط³ظ„ظ‡ طŒ ظˆ ط±ط؛ظ… ظ…ط§ طھط¹ط±ط¶ ظ„ظ‡ ظ…ظ† ظ…ظ„ط§ط*ظ‚ظ‡ ظˆ ط³ط¬ظ† ط¨ط¹ط¯ ط§ظ„ط§ظ†ظ‚ظ„ط§ط¨ ط§ظ„ط¸ط§ظ„ظ… ط¹ظ„ظ‰ ط±ظپظٹظ‚ ط¯ط±ط¨ظ‡ ط§ظ„ظ…ظ†ط§ط¶ظ„ ط§ظ„ظƒط¨ظٹط± ط§ط¨ظ† ط§ظ„ط¬ظ†ظˆط¨ ط§ظ„ط¨ط§ط± ط§ظ„ط±ط¦ظٹط³ ط§ظ„ط²ط¹ظٹظ… ط§ظ„ط´ظ‡ظٹط¯ (ط³ط§ظ„ظ…ظٹظ† ) ط¹ط§ظ… 78 ظ… ط·ظٹط¨ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط«ط±ط§ظ‡ ظˆ ط§ط³ظƒظ†ظ‡ ظپط³ظٹط* ط¬ظ†ط§طھظ‡ طŒ ظˆ ط§ظٹط¶ط§ ط§ظ‡ظ…ط§ظ„ ط§ظ„ط±ظپط§ظ‚ ظˆ ط§ظ„ط¬ظ‡ط§طھ ط§ظ„ط±ط³ظ…ظٹظ‡ ظ„ط±ظپظٹظ‚ظ†ط§ ظ…ظ‚ط¨ظ„ ط¨ط¹ط¯ظ… ط¹ظ„ط§ط¬ظ‡ ظپظٹ ط§ظ„ط®ط§ط±ط¬ طŒ ط*ظٹط« ط¹ط§ط´ ط§ط®ط± ط*ظٹط§طھظ‡ ظˆط*ظٹط¯ط§ طŒ ظˆ ظ…ط±ط¶ ظˆط*ظٹط¯ط§ طŒ ظˆ ظ…ط§طھ ظˆط*ظٹط¯ط§ طŒ ظˆط§ظ„ظ„ظ‡ ط§ظ„ظ…ط³طھط¹ط§ظ† طŒ
ط±ط؛ظ… ظƒظ„ ط°ظ„ظƒ ظ‡ط§ ظ‡ظˆ ط±ظپظٹظ‚ظ†ط§ ظ…ظ‚ط¨ظ„ ظٹط·ظ„ ط¹ظ„ظٹظ†ط§ ظ…ظ† ط±ط*ط§ط¨ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆ ظ„ط³ط§ظ† ط*ط§ظ„ظ‡ ظٹظ†ط´ط¯ظ†ط§ :
ط³ظٹط°ظƒط±ظ†ظٹ ظ‚ظˆظ…ظٹ ط§ط°ط§ ط¬ط¯ ط¬ط¯ظ‡ظ… *
ظˆظپظٹ ط§ظ„ظ„ظٹظ„ظ‡ ط§ظ„ط¸ظ„ظ…ط§ط، ظٹظپطھظ‚ط¯ ط§ظ„ط¨ط¯ط± *

ط*ظ‚ط§ ط§ط°ط§ ظƒظ†ط§ ظ‚ط¯ ط§ظپطھظ‚ط¯ظ†ط§ ط§ظ„ط¨ط¯ط± ط§ظ„ظ…ظ†ظٹط± ظˆ ط§ظ„ظ…ظ†ط§ط¶ظ„ ط§ظ„ظƒط¨ظٹط± ط§ظ„ط±ظپظٹظ‚ ط§ط¨ظˆ ط´ظپظٹظ‚ ظˆ ط§ط®طھط§ط±ظ‡ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ط² ظˆط¬ظ„ ط§ظ„ظ‰ ط¬ظˆط§ط±ظ‡ طŒ ظپط§ظ†ظ‡ ظپظٹ ط§ظ„ط*ظ‚ظٹظ‚ظ‡ ط*ظٹ ط¨ط³ط¬ظ„ظ‡ ط§ظ„ظ†ط¶ط§ظ„ظٹ ظˆ ط§ظ„ظˆط·ظ†ظٹ طŒ ط*ظٹ ط¨ظ‚ظٹظ…ظ‡ ط§ظ„ط§ظٹظ…ط§ظ†ظٹظ‡ ظˆ ط§ظ„ط§ط®ظ„ط§ظ‚ظٹظ‡ طŒ ط*ظٹ ط¨ظ…ط¨ط§ط¯ط¦ظ‡ ط§ظ„ط¹ط¸ظٹظ…ظ‡ ظˆ ط³ظٹط±طھظ‡ ط§ظ„ط*ظ…ظٹط¯ظ‡ طŒ ط§ظ†ظ‡ ط*ظٹ ظپظٹ ظˆط¬ط¯ط§ظ†ظ†ط§ طŒ ط*ظٹ ظپظٹ ط°ط§ظƒط±طھظ†ط§ طŒ ط§ظ†ظ‡ ظپظٹ ط§ط±ظˆط§ط*ظ†ط§ ط«ظˆط±ظ‡ طŒ ظˆ ظپظٹ ظ‚ظ„ظˆط¨ظ†ط§ طµط*ظˆظ‡ طŒ ط°ظ„ظƒ ط§ظ†ظ‡ ط*ظٹظ†ظ…ط§ ط§ط®ظ„ط¯طھ ط±ظˆط* ظپظ‚ظٹط¯ظ†ط§ ظˆ ط±ظپظٹظ‚ظ†ط§ ظ…ظ‚ط¨ظ„ ط§ظ„ظ‰ ط±ط¨ظ‡ط§ ط±ط§ط¶ظٹظ‡ ظ…ط±ط¶ظٹظ‡ طŒ ط*ظٹظ†ط¦ط° طھطھط¬ط¯ط¯ ط*ظٹط§ط© ط±ظپظٹظ‚ظ†ط§ ط§ظ„ظ…ط«ط§ظ„ظٹظ‡ ظˆ ط§ظ„ظ†ظ…ظˆط°ط¬ظٹظ‡ ظˆ ط³ظٹط±طھظ‡ ط§ظ„ط¹ط·ط±ظ‡ طŒ ظˆ ظ…ط³ظٹط±طھظ‡ ط§ظ„ظƒظپط§ط*ظٹظ‡ ظˆ ط§ظ„ظ†ط¶ط§ظ„ظٹظ‡ طŒ ط¨ظٹظ† ط§ظˆط³ط§ط·ظ†ط§ ظپظƒظ„ ظ…ظ† ط¹ط§ظٹط´ظ‡ ظˆ ط±ط§ظپظ‚ظ‡ ظپظٹ ظ…ط³ظٹط±طھظ‡ ط§ظ„ظˆط·ظ†ظٹظ‡ ط§ظ„طھط*ط±ط±ظٹظ‡ طŒ ظٹط³طھط´ط±ظپ ط·ظ„ط¹طھظ‡ ط§ظ„ط¨ظ‡ظٹظ‡ ظˆ ظ…ظˆط§ظ‚ظپظ‡ ط§ظ„ظˆط·ظ†ظٹظ‡ طŒ ظˆ ط¯ظ…ط§ط«ظ‡ ط§ط®ظ„ط§ظ‚ظ‡ طŒ ظˆ طµط¯ظ‚ظ‡ ظˆ ظˆظپط§ط¦ظ‡ طŒ ظˆ ط´ظ‡ط§ظ…طھظ‡ ظˆ ط´ط¬ط§ط¹طھظ‡ طŒ ظˆ ظپط¯ط§ط¦ظٹطھظ‡ ظˆ ط*ظƒظ…طھظ‡ ظˆ طھظˆط§ط¶ط¹ظ‡ ظˆ ظ†ط²ط§ظ‡طھظ‡ طŒ
ظƒط§ظ† ظپظٹ طµظ†ط¹ط§ط، طµط§ظ…ط¯ط§ ط¨ط¹ط¯ ط§ظ„ط؛ط²ظˆ ط§ظ„ط¹ط¯ظˆط§ظ†ظٹ ط§ظ„طھظƒظپظٹط±ظٹ ط¹ظ„ظ‰ ط´ط¹ط¨ظ†ط§ ط§ظ„ط¬ظ†ظˆط¨ظٹ ط§ظ„ظ…ط³ظ„ظ… ط¹ط§ظ… 94 ظˆ ط§ظ„ط؛ط² ط§ظ„ط«ط§ظ†ظٹ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¬ظ†ظˆط¨ ط¹ط§ظ… 2015ظ… طŒ ظٹظ†طھظ‚ط¯ ط§ظ„ط·ط؛ط§ظ‡ ظˆ ط§ظ„ظ…طھظ†ظپط°ظٹظ† طŒ ط§ظ„ط°ظٹظ† ط§ط³ط±ظپظˆط§ ظپظٹ ط*ظ‚ ط§ظ„ط¬ظ†ظˆط¨ظٹظٹظ† طŒ ظˆ ط§ط¬ظ‡ط¶ظˆط§ ط§ظ„ظˆط*ط¯ظ‡ ظپظٹ ظ…ظ‡ط¯ظ‡ط§ طŒ ظٹظ‚ظˆظ„ ط§ظ„ط*ظ‚ ظ„ط§ ظٹط®ط§ظپ ظپظٹ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظ„ظˆظ…ظ‡ ظ„ط§ط¦ظ… طŒ ظ‡ظƒط°ط§ ظƒط§ظ† ط³ظ„ظˆظƒظ‡ ط§ظ„ط§ظٹط¬ط§ط¨ظٹ ظپظٹ ظƒظ„ ط²ظ…ط§ظ† ظˆ ظ…ظƒط§ظ† طŒ ظˆ ظ„ط°ظ„ظƒ ظƒظ…ط§ ط°ظƒط±ظ†ط§ طھط¹ط±ط¶ ظ„ظ„ظ…ظ„ط§ط*ظ‚ظ‡ ظˆ ط§ظ„ظ…ط¹ط§ظ†ط§ظ‡ ظˆ ط§ظ„ط³ط¬ظ† ظˆ ط§ظ„طھط´ط±ظٹط¯ ط*طھظ‰ ظ…ظ† ط±ظپط§ظ‚ظ‡ طŒ ظˆ ظ…ط¹ظ„ظˆظ… ط§ظ† ط§ظپط¶ظ„ ط§ظ„ط¬ظ‡ط§ط¯ ظƒظ„ظ…ظ‡ ط*ظ‚ طھظ‚ط§ظ„ ط¹ظ†ط¯ ط³ظ„ط·ط§ظ† ط¬ط§ط¦ط± طŒ ظƒظ…ط§ ظ‚ط§ظ„ ط±ط³ظˆظ„ظ†ط§ ظ…ط*ظ…ط¯ طµظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ ظˆط§ظ„ظ‡ ظˆ ط³ظ„ظ… طŒ
ظ„ط°ظ„ظƒ ظƒظ„ظ‡ ظƒط£ظ† ط±ظپظٹظ‚ظ†ط§ ظ…ظ‚ط¨ظ„ ط*ظٹ ظٹط¹ظٹط´ ط¨ظٹظ† ط§ظˆط³ط§ط·ظ†ط§ طŒ ظ…ط°ظƒط±ظٹظ† ط§ظ† ظƒظ„ ظ…ظ† ط¬ط§ظ‡ط¯ ظˆ ظ†ط§ط¶ظ„ ظپظٹ ط³ط¨ظٹظ„ ط§ظ„ط*ظ‚ ظˆ ط§ظ„ط¹ط¯ظ„ ظˆ ط§ظ„ط*ط±ظٹظ‡ ظˆ ظ…ظ† ط§ط¬ظ„ طھط±ط³ظٹط® ط§ظ„ط§ظ…ظ† ظˆ ط§ظ„ط§ط³طھظ‚ط±ط§ط± طŒ ظٹظ†ط§ظ„ ط¯ط±ط¬ظ‡ ط§ظ„ط´ظ‡ط¯ط§ط، ط*طھظ‰ ظˆط§ظ† ظ…ط§طھ ط¹ظ„ظ‰ ظپط±ط§ط´ظ‡ ظƒظ…ط§ ط§ط±ط´ط¯ظ†ط§ ط±ط³ظˆظ„ظ†ط§ ط³ظٹط¯ظ†ط§ ظ…ط*ظ…ط¯ ط¹ظ„ظٹظ‡ ط§ظ„طµظ„ط§ظ‡ ظˆ ط§ظ„ط³ظ„ط§ظ… طŒ
ط·ط¨طھ ظٹط§ ط±ظپظٹظ‚ظ†ط§ ظٹط§ ط§ط¨ط§ ط´ظپظٹظ‚ ط*ظٹط§ ظˆ ظ…ظٹطھط§ طŒ
ط®طھط§ظ…ط§ ظˆ ظ†ط*ظ† ظ†ظˆط¯ط¹ ط±ظپظٹظ‚ظ†ط§ ط§ظ„ظ…ظ†ط§ط¶ظ„ ط§ظ„ظƒط¨ظٹط± ط¹ظ„ظٹ طµط§ظ„ط* ط¹ط¨ط§ط¯ ظ…ظ‚ط¨ظ„ ظ†ط±ظپط¹ ط§ظƒظپظ†ط§ ط¨ط§ظ„ط¯ط¹ط§ط، طŒ ط§ظ„ظ„ظ‡ظ… ط§ط؛ظپط± ظ„ظ‡ ظˆ ط§ط±ط*ظ…ظ‡ ظˆ ط¹ط§ظپظ‡ ظˆ ط§ط¹ظپ ط¹ظ†ظ‡ طŒ ظˆ ط§ط¬ط¹ظ„ ظپظٹ ظ‚ط¨ط±ظ‡ ط§ظ„ط¶ظٹط§ط، ظˆ ط§ظ„ظ†ظˆط± ظˆ ط§ظ„ط¨ظ‡ط¬ظ‡ ظˆ ط§ظ„ط³ط±ظˆط± ظˆ ط§ظ„ظ…ظƒط±ظ…ظ‡ ظˆ ط§ظ„ط*ط¨ظˆط± ظ…ظ† ظٹظˆظ…ظ†ط§ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ظ‰ ظٹظˆظ… ط§ظ„ط¨ط¹ط« ظˆ ط§ظ„ظ†ط´ظˆط± طŒ ط§ظ„ظ„ظ‡ظ… طھط؛ظ…ط¯ظ‡ ط¨ظˆط§ط³ط¹ ط±ط*ظ…طھظƒ ظˆ ط؛ظپط±ط§ظ†ظƒ ظˆ ط§ط³ظƒظ†ظ‡ ظپط³ظٹط* ط¬ظ†ط§طھظƒ ظ…ط¹ ط§ظ„ط°ظٹظ† ط§ظ†ط¹ظ… ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ظ… ظ…ظ† ط§ظ„ظ†ط¨ظٹظٹظ† ظˆ ط§ظ„طµط¯ظٹظ‚ظٹظ† ظˆ ط§ظ„ط´ظ‡ط¯ط§ط، ظˆ ط§ظ„طµط§ظ„ط*ظٹظ† ظˆ ط*ط³ظ† ط§ظˆظ„ط¦ظƒ ط±ظپظٹظ‚ط§ طŒ ظˆ ط§ظ„ظ‡ظ… ط§ظ‡ظ„ظ‡ ظˆ ط§ظˆظ„ط§ط¯ظ‡ ظˆ ط§ط®ظˆط§ظ†ظ‡ ظˆ ط§ط*ط¨ط§ط¨ظ‡ ظˆ ط±ظپط§ظ‚ظ‡ ط§ظ„طµط¨ط± ظˆ ط§ظ„ط³ظ„ظˆط§ظ† طŒ ط§ظ†ط§ ظ„ظ„ظ‡ ظˆط§ظ†ط§ ط§ظ„ظٹظ‡ ط±ط§ط¬ط¹ظˆظ† .

(ظٹظژط§ ط£ظژظٹظ‘ظژطھظڈظ‡ظژط§ ط§ظ„ظ†ظ‘ظژظپظ’ط³ظڈ ط§ظ„ظ’ظ…ظڈط·ظ’ظ…ظژط¦ظگظ†ظ‘ظژط©ظڈ * ط§ط±ظ’ط¬ظگط¹ظگظٹ ط¥ظگظ„ظژظ‰ٰ ط±ظژط¨ظ‘ظگظƒظگ ط±ظژط§ط¶ظگظٹظژط©ظ‹ ظ…ظژط±ظ’ط¶ظگظٹظ‘ظژط©ظ‹ * ظپظژط§ط¯ظ’ط®ظڈظ„ظگظٹ ظپظگظٹ ط¹ظگط¨ظژط§ط¯ظگظٹ * ظˆظژط§ط¯ظ’ط®ظڈظ„ظگظٹ ط¬ظژظ†ظ‘ظژطھظگظٹ) .

ظˆ طµظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظ‰ ط³ظٹط¯ظ†ط§ ظ…ط*ظ…ط¯ ظˆ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ‡ ظˆ طµط*ط¨ظ‡ ظˆ ط³ظ„ظ… .

طھظ‚ط¯ظٹظ… / ظٹط*ظٹظ‰ ط¹ط¨ط¯ط§ظ„ظ„ظ‡ ظ‚ط*ط·ط§ظ† .

[علي المفلحي]

عااااااااااااااااااااااااااااجل انشر
الرئيس الزُبيدي في كلمة هامة بمجلس العموم البريطاني:

بسم الله الرحمن الرحيم
مساء الخير عليكم جميعاً
أيتها السيدات أيها السادة

اسمحوا لي أن أتوجه بالشكر الجزيل لمركز السياسات الدولية على تنظيم هذه الندوة عن الازمة اليمنية والقضية الجنوبية وإتاحة هذه الفرصة لي للمشاركة فيها، كما أحيي الحاضرات والحاضرون جميعا من برلمانيين وباحثين وأكاديميين وناشطين مدنيين.

ويطيب لي أن انقل لكم تحيات شعبنا الجنوبي، الذي ارتبط بشعبكم بعلاقات تاريخية واحتفظ بالكثير من الود والعرفان للشعب البريطاني، وتجربته الرائدة في بناء ونشر القيم الحضارية والمدنية ومنها قيم الحرية والديمقراطية والتسامح والتعايش واحترام حقوق الإنسان وبناء المجتمع المتمدن، وتحقيق دولة الرفاه والتقدم العلمي والتكنولوجي.

السيدات والسادة

من غير شك أنكم تتابعون الازمة اليمنية الراهنة وما يتصل بها من حرب طالت وتضاعفت آثارها المدمرة على كل الاصعدة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والانسانية وصارت تهدد حياة عشرات الملايين من المواطنين وبالذات الفئات الضعيفة كالأطفال والنساء وكبار السن، في الجنوب وكذلك الشمال اليمني، وتحولت إلى عامل تهديد للسلام والاستقرار ليس فقط في المنطقة والإقليم، بل وعلى الصعيد العالمي نظرا للأهمية الجيوسياسية التي تمثلها المنطقة وارتباطها بالعديد من المصالح العالمية، وفي هذا السياق فإننا نعبر عن تقديرنا للجهود التي تبذلها الأمم المتحدة عبر المبعوث الخاص للأمين العام إلى اليمن السيد مارتين غريفيت في محاولة إيجاد حل دائم وشامل للأزمة. ونؤكد أن هذه الجهود بحاجة إلى مزيد من البحث وإعادة النظر في المسببات الرئيسية للأزمة وفي مقدمتها عدم حل القضية الجنوبية، ونؤكد أن استبعاد الجنوب والقضية الجنوبية من المشاورات والمفاوضات، إنما يتجه بها في مسارات خاطئة، ولن يكتب لها النجاح طالما بقي الجنوب خارج المعادلة وبعيدا عن التمثيل العادل فيها.

إن الأزمة الراهنة ليست وليدة العام 2014م (عام الانقلاب على حكومة الرئيس هادي) ولا حتى العام 2007م، (عام انطلاق ثورة الحراك الجنوبي السلمية) بل إن جذورها تعود إلى العام 1990م عندما جرت محاولة إقامة وحدة يمنية بين الدولتين المعروفتين حينها في جنوب اليمن وشماله (جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية والجمهورية العربية اليمنية) حيث كانت هذه المحاولة تهدف إلى بناء دولة مدنية حديثة تطلَّع اليها اليمنيون آنذاك، والتي اعتقدوا حينها أنه يمكن تحقيق المواطنة المتساوية وإقامة دولة النظام والقانون التي تحمي الحقوق والحريات وتوفر عوامل الاستقرار والنهوض الاقتصادي والمعيشي للناس، وتساهم في حماية الأمن الإقليمي والدولي، لكن وكما تعلمون فقد فشلت هذه المحاولة بسبب الاختلاف السياسي والاقتصادي والثقافي وتباين المستوى المدني والفكري بين النظامين والبلدين والشعبين، وعلى وجه الخصوص بسبب نزعة التمييز العنصري والطائفي وكذلك الاطماع التوسعية لنظام صنعاء.

لقد عرف الجنوب والجنوبيون النظم القانونية والمدنية منذ زمن يمتد إلى عهد الوجود البريطاني، واستطاعوا تحقيق نجاحات عديدة في مجال محو الأمية وتوفير التعليم والرعاية الصحية المجانية، وبناء منظومة الإدارة، والقضاء على الفقر والبطالة، وإشراك المرأة في الحياة الاقتصادية والسياسية ومنحها دورها الكامل في المجتمع، وتحريم حيازة السلاح أو استخدامه من قبل المدنيين، وإيصال كل هذه النجاحات إلى كل مدن وأرياف الجنوب، في حين كان معظم هذه المزايا والقيم والممارسات منعدمة بل ويعد بعضها من المحرمات في الجمهورية العربية اليمنية الشقيقة.

إن عدم نضج الظروف الموضوعية والذاتية لنجاح محاولة الوحدة بين الدولتين، ووجود نزعة التمييز العنصري لدى نظام صنعاء، والأسباب الأخرى التي يطول شرحها، قد أدت بالنهاية إلى شن الحرب على الجنوب واحتلال الأراضي الجنوبية منذ العام 1994م وبذلك تحول الجنوب من دولة شريك في مشروع الوحدة بين الدولتين إلى أرض محتلة وشعب يعاني من ويلات الاحتلال.

الحاضرون جميعاً

لقد عانى الجنوبيون الكثير من المآسي جراء تلك الحرب الظالمة، لقد تم القضاء على منظومة الدولة المدنية في الجنوب، واستبدلت بالعلاقات القبلية وأُلغِيَ القانون والنظام وحلت محلهما الأعراف والتقاليد القبلية، ودمر الجهاز القضائي والنيابي وحل محلهما سلطة المشائخ والوجاهات، وجرى تدمير المنظومة التعليمية والخدمات الطبية وجرى الاستيلاء على المؤسسات الاقتصادية والمزارع الحكومية والتعاونية والمصانع الخفيفة في الجنوب، وتسليم كل تلك المرافق كمكافآت للوجهاء الشماليين وقادة الغزو، وتقاسم النافذون المصالح والمنشآت والمباني والمرافق الحكومية وسواحل الاصطياد البحري ومناطق االتنقيب عن النفط وإنتاجه وتقاسموا مصادر الثروة والأراضي الزراعية والوكالات التجارية وباختصار لقد حول المنتصرون الأرض والمنشآت والثروة الجنوبية إلى غنيمة حرب تقاسموها فيما بينهم وبقي الشعب الجنوبي مستبعدا من كل هذه الحقوق ومحروما حتى من حق العمل فيها، حيث استبعد المنتصرون مئات الآلاف من الموظفين الحكوميين من العسكريين والمدنيين من أعمالهم، واستبدالهم بوافدين من مؤيدي الحرب والغزو من الشمال الشقيق.

السيدات والسادة

لقد أطلقَ المنتصرون أيادي قوى التسلط والفساد والهمجية والجماعات الطفيلية والمنظمات الإرهابية للإمساك بأدوات السلطة والتحكم في تحديد مسارات مستقبل اليمن شمالا وجنوبا.

لقد خاض الشعب الجنوبي نضالا سلميا طويلا بدأ منذ العام ١٩٩٤م واستمر حتى اندلاع ثورة الحراك السلمي الجنوبي في العام 2007م، كل ذلك كان رفضا لنتائج تلك الحرب الظالمة وواجهتهم أجهزة على عبد الله صالح وحلفائه بالقوة المسلحة والقمع الذي أدى الى سقوط آلاف الشهداء والجرحى من المحتجين المدنيين في انتهاكٍ صارخ لأبسط معايير حقوق الإنسان، وقدمت للمحاكمة الصورية المئات من القادة المدنيين الجنوبيين لكن شعبنا لم يستسلم ولم يخضع لتلك السياسات القمعية والإرهابية وظل متمسكا بنضاله السلمي للتعبير عن قضيته العادلة.

وخلال فترة النضال السلمي تبلورت فكرة قيام الكيان السياسي الجنوبي للتعبير عن جوهر القضية الجنوبية ونقلها إلى المستوى الذي تستحقه، وقد جاء قيام المجلس الانتقالي الجنوبي في مايو 2017م كتتويج لمسيرة طويلة من العمل الميداني المعبرعن معاناة شعبنا وإيصال صوته إلى شركائنا الإقليميين والدوليين.

إن المجلس الانتقالي الجنوبي يخوض اليوم حوارات واسعة مع كل ألوان الطيف السياسي الجنوبي ولديه الاستعداد للانفتاح على كل القوى والتكوينات السياسية الجنوبية التي تشاركه نفس الأهداف والتطلعات وتقديم المبادرات والأفكار لحل المعضلات التي أنتجتها السياسات الفاشلة في البلاد.

وفي هذا السياق أيها السادة فإننا نؤكد لكم أن المخرج الوحيد للأزمة الراهنة في اليمن يمكن أن يقوم من خلال التالي:

1. وقف الحرب الدائرة في الشمال وتنفيذ الاتفاقات الموقعة بما فيها اتفاق ستوكهولم، والعودة إلى المسار السياسي لحلحلة جميع ملفات ومظاهر الأزمة بما فيها القضية الجنوبية.
2. إعادة النظر في بناء المنظومة الحاكمة من خلال العودة إلى نظام الدولتين في الجنوب والشمال وبناء منظومة جديد من العلاقات والشراكات بين البلدين والشعبين والدولتين الجارتين الجنوبية والشمالية.
3. تكون الدولتان الشقيقتان مستقلتين فيدراليتين تبعا لظروف سكانهما على أن يراعى في ذلك ظاهرة التمايز المذهبي والمدني في الشمال والتفاوتات الجغرافية والاقتصادية والجهوية في الجنوب، ومحاربة الإرهاب ومنع الجماعات المسلحة وحصر احتكار السلاح على الدولتين الشرعيتين وجيشيهمها وأجهزتهما الأمنية فقط.
4. الشروع في برنامج مكثف لإعادة الإعمار في الدولتين لردم الفجوات التي أحدثتها الحروب والنزاعات وقيام برنامج شامل لإعادة تأهيل البلدين للحاق بدول العالم في البناء الاقتصادي والاجتماعي والخدمي والعلمي والتكنولوجي.

السيدات والسادة

إننا نعتقد إن العودة إلى نظام الدولتين وفقا لحدود العام 1990م سيكون ضمانا أكيداً ووحيداً لعودة العلاقة الطبيعية بين شعبينا وبلدينا الشقيقين وتمكينهما من بناء مستقبلهما بعيداً عن الحروب والنزاعات والتوترات، وبمنأى عن أية وصاية أو تبعية من أحدهما للآخر.

إن تمسك الشعب الجنوبي باستعادة حقه في تقرير المصير وبناء دولته الجنوبية الجديدة لا يمثل اعتداءً على حق أحد وإنما هو تأكيد على فشل محاولة التوحيد وتمسكٌ بقرارات الأمم المتحدة وخصوصا قراري مجلس الأمن رقمي 924، و 931 في العام 1994م ، وتعبيرٌ عما تضمنته معاهدات ومواثيق الأمم المتحدة المتعلقة بحق الشعوب في تقرير مصيرها وخصوصا قرار الجمعية العامة 1514 الصادر في 14 ديسمبر 1960م والذي يؤكد على أنه " لجميع الشعوب الحق في تقرير مصيرها؛ ولها بمقتضى هذا الحق ان تحدد بحرية مركزها السياسي وتسعى بحرية الى تحقيق انمائها الاقتصادي والاجتماعي والثقافي. " ، كما إن الشعب الجنوبي لا يضمر تجاه الشعب الشمالي الشقيق إلا كل الود والتضامن والاحترام، ونحن نقدم له يوميا كل أشكال الدعم والعون حتى يستعيد دولته التي صادرها الانقلابيون المدعومون من النظام الإيراني، وفي هذا السياق نكرر ما سبق وأن أعلناه مراراً: إننا نمد أيدينا للسلطة الشرعية اليمنية ممثلة برئيس الجمهورية الفريق عبد ربه منصور هادي، ولدينا الاستعداد لنصرته حتى استعادة منظومة الدولة وإنقاذ ملايين اليمنيين من ضحايا هذه الحرب الحمقاء، حتى نتمكن بعدها من البث في قضيتنا الجنوبية وحلها بما يرضي شعبنا الجنوبي، بيد إن مد أيدينا للتعاون مع الرئيس هادي لا يعفينا من الوقوف ضد الفساد والفشل والعبث الذي تمارسه الحكومات الشرعية المتعاقبة في إدارة محافظاتنا وما تلحقه من أضرار قاتلة في مصالح مواطنينا وما تمثله من تهديد لمستقبل أجيالنا.

السيدات والسادة

إن العودة إلى نظام الدولتين المستقلتين في الشمال والجنوب، ليس فقط مصلحة جنوبية، بل ومصلحة شمالية وإقليمية ودولية أيضا، ذلك إن البديل الآخر لهذا الخيار هو استمرار التنازع والحروب والاضطرابات الأمنية والاقتصادية وانتشار الجماعات الإرهابية بدوافع سياسية من اطراف شمالية، ومن ثم تعطيل العديد من المصالح المحلية والإقليمية والدولية، كما إن شعبنا الجنوبي لم يعد يقبل أن تُفرض عليه خيارات لا تستجيب لمصالحه وتطلعات أبنائه.

إن الدولة الجنوبية الجديدة التي نسعى لبنائها لن تكون إلا دولةً مدنيةً ديمقراطيةً تعدديةً لا مركزية تحترم الحريات العامة وفي مقدمتها حرية الفكر والاعتقاد والتعبير وتقوم على الفصل بين السلطات والتداول السلمي للسلطة من خلال الانتخابات التنافسية الحرة والنزيهة وتراعي التعددية الاقتصادية واقتصاد السوق، وترفض العنف وتحارب الإرهاب والتطرف وتنفتح على العالم الخارجي وتقيم الشراكات التي تحترم المصالح المتبادلة بيننا وبين شركائنا الإقليميين والدوليين.

إننا في المجلس الانتقالي الجنوبي وبالنيابة عن شعبنا الجنوبي نمد أيدينا إلى الأشقاء في شمال اليمن من أجل إقامة علاقات ندية أخوية بين شعبينا وبلدينا، علاقات تقوم على حسن الجوار واحترام المصالح المشتركة ومحاربة الإرهاب وعدم التدخل في الشؤون الداخلية، بعيدا عن ثنائيات التابع والمتبوع، والأصل والفرع، والغالب والمغلوب، ونحن على استعداد للبحث معهم عن شراكات عديدة تخدم مصالح شعبينا في المجالات الاقتصادية والاجتماعية والخدمية والأمنية والسياسية، شراكات تحفظ مصالح البلدين والشعبين وتكفل رعاية مصالح المواطنين الشماليين في الجنوب ومصالح المواطنين الجنوبيين في الشمال.

أخيراً

اسمحوا لي أن أشير من هذا المقام الرفيع أننا ماضون وعازمون على استعادة وبناء الدولة الجنوبية الفيدرالية الحديثة، والتي ستكون عامل استقرار رئيس ودائم لدول الإقليم والدول الشقيقة، وسيساهم في فتح أبواب الاستثمار وبناء مصالح مشتركة، ومن هنا نتوجه للأصدقاء البريطانيين بالدعوة للمساهمة في العمليات الاستثمارية في بلادنا خصوصا وهم يمتلكون التجربة التاريخية العريقة بخصائص المنطقة وعناصر قوتها وعوامل الجذب السياحي والاستثماري فيها.

كما أبلغ الأصدقاء في المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وآيرلندا الشمالية أن شعبنا الجنوبي الذي يحتفظ لبلدكم وشعبكم بالكثير من الذكريات الطيبة، يتوقع منكم ومن شعبكم وحكومتكم الموقرة موقفا عادلا يتطابق مع القيم النبيلة التي تعلمناها عن المملكة وتاريخها الحضاري، موقفا يؤيد حق شعبنا في تقرير مصيره واختيار طريقه الحر، وبناء دولته المستقلة على أرضه، ولقد تعلمنا من تجربتكم العظيمة احترام إرادة الشعب عندما منحتم شعبكم حقه في الخروج من الاتحاد الأوروبي الذي دخلتموه طواعيةً ولم تتعرضوا فيه للغزو والاجتياح كما جرى مع شعبنا الجنوبي، ونثق ثقةً تامة أن شعب المملكة المتحدة لن يكون إلا نصيرا للحرية والديمقراطية والكرامة الانسانية التي يتطلع إليها شعبنا.

وشهدت الندوة التي ادارتهاالسيدة وجيل فيرنس عضو البرلمان البريطاني عدد من المداخلات من بينها مداخلتين قدمها الدكتور سيمون مابون ، مدير معهد ريتشاردسون للسلام في جامعة لانكستر وزميل أبحاث مركز السياسة الخارجية البريطانية (fpc).
وإيونا كريج ، صحفية ، زميلة أورويل وزميلة مستقبل الحرب في أمريكا الجديدة وجامعة ولاية أريزونا