[لواء حنيشان]

أنشاءالله في ميزان حسناتة من قام في تنبيهنا مما يدور في دار دماج من تحريض وتعبئة خاطئة للشباب الجنوبي المتأسلميين ضد ثورة الجنوب السلمية المباركة وشبابنا الثوار يصورن لهم بأنهم أشرار وطارير وأنفصاليين وشيعة أثنى عشري

أن تكيف المحاضرات في كهوف دماج ضد السنة الشوافع ( الحراك الجنوبي ) بهذا التوقيت سيكون عملا خطيرا على شعبنا الجنوبي بأسرة كون الأدمغة ستكون مغسولة مشبعة بالحقد والكراهية للحراك الجنوبي وشعبنا بأسرة ولهذا على الحراك الشعبي وكافة مؤسسات المجتمع المدني حماية الأنسان الجنوبي والأحداث الجنوبيين من هذا المد التكفيري ما أشبة الله بالبارحة عام 1994م شحنوا الاصغار والكبار بأننا شيوعية وملحدين والهدف أحتلال أرضنا والأن نفس يعيدون الكرة مع حاملي فكر السلفية التكفيرية بأننا شيعة أثنى عشري

تكثيف مشايخ السلفية نصف كم ضد الجنوبيين لن يأتي من فراق بل لهم أنشطة معادية قبل فقد دعوا الشباب الجنوبي للقتال في سوريا وأفتوا بعدم جواز قتال الشماليين لأنهم يتلقون مرتباهم من دماج من اليمن المتوكلي منع شبابنا من الذهاب الى دماج ومراقبة تلك العناصر بالمساجد بالجنوب التي تحرض والعمل من قبل كافة القيادات السياسية وعلماء الشوافع لمواجحهة هذه الهجمة التعبوية في معهد دماج ضد

الشعب الجنوبي وأبناءه الأحرار وحراكة السلمي لا بد من حاضرات جنوبية مضادة في الأحياء والوحدات السكنية وعبر قناة عدن لايف من المخاطر التي تحدق بناء من جراء ذهاب التكفيريون والتغرير يصغار السن في الذهاب الى دماج نحن الجنوبيين مرجعيتنا الدينية عدن وتريم المدرسة السنية الشافعية وليس دماج حيث مدارس التكفير لكل ما هو جنوبي ,.