[لواء حنيشان]

نعم أحتدام الصراع المذهبي بين من درسو الفكر السلفي التكفيري الجهادي في دماج صعدة اليمن المتوكلي والسنة الشوافع الجنوبيين ( الحراك الجنوبي ) أتباع المذهب السني الشافعي مدرسة تريم حضرموت الأحقاف المدرسة السنية الشافعية الأولى بالشرق الأوسط الذي نشرت الأسلام الى أدغال أفريقيا وشرق أسيا والهند والصين وغيرها الأولى بالجنوب قبل ظهور مركز دماج التكفيري وفرعة بالفيوش .


العناصر السلفية الأجرامية المشبعة بالفكر النازي الأقصائي تحركت في الأندية الجنوبية بدأت تعلن الجهاد ضد الأعلاميين الحراكيين الجنوبيين بعد أن تعرض بعضهم للضرب على يد تلك العناصر التكفيرية وأقدمت تلك العناصر التكفيرية من المتسلفجيين على حضر نشطاء الحراك الجنوبي لصالح السلفية التكفيرية في بعض الأندية بدأت في حضر حتى آبي مفتاح الدول التي يتواجد فيها نشطاء الحراك الجنوبي على الصحفيين الحراكيين حملة متوازية مع التحريض للقتال في صعدة ثم الجنوب حذف مشاركاتهم التي تندد بالقتال في دماج مثل منتداء الحراك الجنوبي والذي تمت السيطرة علية تماما من قبل السلفية وألأخوان وأندية أخرى .

الصراع في الجنوب قد يصل الى المواجهة المسلحة مع العناصر السلفية التكفيرية خلال الأيام القادمة التي تتلقى تكثيف التحريض التعبوي ضد الحراك الجنوبي من قبل محاضرين متخصصين بهذا الجانب من قبل الحجوري وال ألاحمر في مركز دماج مكان تفريخ الأرهابيين ومأرب وصنعاء جامعة الأيمان وحتى بعض المساجد في الجنوب
فقد كشرت تلك العناصر وبدأت توزع المنشورات ضد الشعب الجنوبي وحراكة السلمي بأنهم شيعة وصوفية وقبورية وشيوعية وصومال وافارقة ووجب قتالهم بعد القضاء على أنصار الله من أجل الخلافة الأسلامية حسب زعمهم وتصفية الجنوب من ألجانب الهنود والصومال والبربر البربر يقصدون أصحاب المهرة لأن لهم لغة خاصة بهم هولاء بربر أتوا من البحر حسب ما يتلقون من تعبئة خاطئة ضد كل ما هو جنوبي .

المئات من الشباب الجنوبي بصعدة يتلقون محاضرات فكرية مكثفة للقتال في الجنوب ضد الشعب الجنوبي وأبناءه ألأحرار .