يقولون أن العروسه تمدحها أمها وهنا سار العكس الولد يمدح ابوه ... كما يقولون أن باعوم مازال يحمل عضوية الإشتراكي المتمسك بخيار الوحدة ولم اعرف هل تم التنازل مؤخراَ أم لا ... كما يقولون أن باعوم لم يكن في زنازين بل كان في فنادق الخمسة النجوم خارج البلاد لأن الأمن القومي أراد أن يوهم الناس أن البطل في زنزانة إنفرادية لا يمكن مقابلته حتى مع أهله لأنه غير موجود أصلاَ وهذا من التلميع المعروف لصناعة الزعماء كما يقولون أن تمثيلية المرض هي من امرضة الحراك طوال السنوات الماضية هذا ليس كلامي ولكن كلام الناس والله اعلم
|