لا يجوز أن أقول أن عبدالله الناخبي ليس يافعي
ولا أستطيع أنكر مواقفه السابقة المشرفة
لاني كنت قريب منه ولمست مواقفه الصلبه
على أرض الواقع..... وشاهدت نتائجها بأُم عيني
لكنني لم أنسى أن دوام الحال من المحال
وأن الناس أجناس
وأن الاخلاق والمبأدي ليست بالضرورة صفة تدوم
وأن الحفاظ عليها يحتاج الى قوة أيمان وقدرة مقاومة
وأن مقدار المقاومة عند الجنس البشري نسبية
ولكني أقول أن كل شيء تكتشفه فهو مكسب لك وليس عليك
فأفضل أن تكتشف المرض مبكراً .... كي تستطيع معالجته
لكي لا يتحول الى ورم خبيث يستحيل علاجة وأستئصاله
تأكدوا أن هناك لا تزال أمراض في جسدنا لا ندري عنها ...
ندعي المولى عز وجل في سماه أن يكشف لنا عللنا وأمراضنا
ويغسلها من أجسامنا ويمدنا بالصحة حتى نستطيع العمل على أستعادة حقنا
وأنتزاع حريتنا وأستقلالنا ..... ونبني وطننا بالعقول والاجسام الصحيحة
__________________
رأس الحكمة مخافة الله
|