أستعان المحتل اليمني الغاشم بقطعان الأرهابيين بكافة تشكيلاتهم الأخوان والسلفية والشريعة وكلهم أولاد القاعدة التيرانية والعفاشية وزع بينهم الرتب وقدم لهم الدعم المادي والعسكري وزرعهم في الجسد الجنوبي وفتح لهم مدارس التكفير في أفغانستان وكهوف صعدة دماج ومأرب بالأضافة الى جامعة الأيمان الزنطانية اليهوصهونية تفرخ وتفقس العشرات من التكفيريين وترسلهم الى أرض الجنوب والهدف تدمير الجنوب أرضا وأنسانا . وتشوية سمعت هذا الشعب الكريم.
وهذا ما تحقق للمحتل اليمني الغاشم من خلال عناصر التكفير الأخونجي السلفجي من خلال زرع تلك العناصر المتطرفة في بلادنا وقدم لهم الدعم اللوجستي بتدمير المدن الجنوبية بواسطة هولاء المتطرفين الصهويونيين الفاشست وتدمير الأثار والمقابر وأضرحة الموتى والقباب والمساجد والمشاهد والأعلام التاريخية وأضرحة الشهداء الجنوبيين عبر التاريخ الأنساني وكل مالة علاقة بالموروث الحضاري والمذهبي الشافعي بالجنوب وكل مالة صلة بالأعلام والتاريخ الأسلامي الجنوبي .
ولاتزال تلك القطعان التكفيرية لها خلايا نائمة في بعض المناطق الجنوبية رقم الخلافات التي تنشب بينهم وكلا منهم يكفر ويعمل لصالح تنظيمة الأرهابي وبقالب ديني وفي الخارج لهم جيوب متخفية وتعمل تحت جنح الظلام وتقدم الأموال لتنفيذ عمليات تفجير وقتل بحق الجنوبيين الذين يعتبرونهم ملحدين وصوفية وقبورية وغيرها و رقم من الضربات التي تلقوها من قبل أبناء شعبنا الجنوبي وثورتة السلمية المباركة وتضييق الخناق عليهم وعلى عناصرهم ونشاطهم في الجنوب و في الداخل والخارج . وعبر الحرب الدولية على التطرف وألارهاب .
واللي يهمنا الجنوبيين لا بد أن يكون حربنا على الأرهاب متوازي مع حربنا ونضالنا ضد الأحتلال اليمني