[ابن الجنووووب الحر]

الان في هذا الوقت تدور معارك حامية الوطيس فالجيش المحتل واذنابه لم يتعلمو من الدروس السابقة
فهم يعلمون ان الداخل الى زنجبار مفقود
ولاكنهم يضحون بالجنود رخاص الثمن بينما اصحاب الرتب خلف حصون مشيدة
قبل قليل تقدمة حملة تجاه زنجبار يسمونها هجمة خاطفة حتى
وصلو ملعب كرة(ليس ملعب خيجي عشرين)
حينها تقابل الفريقان فريق انصار الشريعة وفريق المحتل الزيدي واذنابه العملاء
فانقض انصار الشريعة وكانت النتيجه استشهد 3 من انصار الشريعة نحسبهم ولا نزكيهم وهلك ما يقرب من 40 الى 50 محتل واذنابه فجائت حملة اخرى التفت عليهم من الخلف وكان لهم انصار الشريعة بالمرصاد والتفو عليهم من حيث لم يشعرو وولو مدبرين ومنهم لم يستطع الهرب وتحصنو في مدرسة وعددهم ما بين 30 الى 50 جندي
وانصار الشريعة ناويين يتعشو بهم وقد غنم الشباب اسلحة خفيفة ومتوسطة واسلحة ار بي جي امريكي
وتوضيح لخبر العملية الاستشهادية التي استهدفة وزير الدفاع نفذها الاخ عبد الرحمن ابن الشيخ عبد العزيز الداروردي تقبيله الله حيث استهدف رتل الذنب العميل وزير الدفاع الذي كان يختبئ بداخل المدرعة


نسخة للاعلام عليهم اظهار الحقائق لا لتزييفها فاكثر من 97 % اخبارهم كذب في كذب ولكن هذا لا يضر مع الايام نفضحهم ويتضح كذبهم وعمالتهم