الافراط في التخوين لا يجوز
بالرغم ان الثقة لم تكن موجودة بالنسبة الكافية التي
واسقاط الخيانة حسب ما اشير لا يتقبلها صاحب عقل لديه
خلفية ولو بنسبة 5% مما صار في عتق قبل ايام
وكيف ان احدهم أي ممن نعتوا بالخيانة فقد اثنين من اخوانه
نعم في خلاف نعم في اختلاف وربما خلاف شبوة للاسف نقولها
اتاها من خارج اسوارها بحسن نية او بسوء نية
الأمر لم يستفحل بعد وعلى الخيرين من خارج وداخل شبوة تقع
المسؤلية في تقريب وجهات النظر
وهنا نطالب الشيخ عبد الرب النقيب أب الجميع التدخل بالطريقة
التي يراها مناسبة وكذا الشيخ طارق الفضلي
ولا بأس من العمل بفريقين ولكن التنسيق والتشاور واجب
والتراشق بالبيانات مرفوض مرفوض..