اعتقد ان الرضى على بقاء الواقع الجنوبي (الحراك) كما هو هي سياسة مفتعلة من قبل الشخصيات المعنية سواء كانت في الخارج او في الميدان "لحاجه في نفس يعقوب"،، وإذا كانت وحدة الصف الجنوبي ضروره مهمة في الوقت الحاضر فلا نعتقد انها فكره غائبة عند من يهمهم الامر - بدرجة أولى - وهم البيض والعطاس وعلي ناصر من جهة وبقية القيادات في الداخل من جهة اخرى خصوصا بعد أن وصل اغلب النشطاء والصحفيين والمهتمين إلى قناعة من أن وحدة الصف اصبحت ضرورة ملحة تجاه الحراك و القضية الجنوبية ككل.
|