عرض مشاركة واحدة
قديم 2011-07-06, 05:15 PM   #31
عضو غير شكل
قلـــــم فعـــّـال
 
تاريخ التسجيل: 2011-02-18
المشاركات: 493
افتراضي

03-07-2011

المركز الاعلامي الجنوبي

مهرجان في نصاب شبوة صباح اليوم بحضور الشيخ حسن بنان وفادي باعوم وعملا الاحتلال يفرقون المسيرة بالرصاص الحي


خروج مسيرات صباح اليوم في ديس المكلا من مدارس النور ومدرسة بن شهاب الاولى والثانية وقوات الاحتلالاليمني تطلق عليها الرصاص الحي لتفريقها ومازل الطلاب وقوات الاحتلال في حالة كر وفر


الآن 11 وعشر دقايق ظهرا تلقيت اتصال من الشيخ عثمان في عدن يقول ان الجيش والامن يطلقون النار على متظاهرين وقاموا باقتحام مدرستين واحده للبنين (30 نوفمبر) وواحده للبنات (العبادي) والوضع في منتهى التوتر وخاصه وتلاميذ المدارس الصغار يتهاربون في كل اتجاه


مهرجان ومسيرة صباح اليوم ي مودية تظامنا مع ابنا عدن ومواصلة النضال السلمي حضر المهرجان احمد القمع وعباس العسل وخالد الفياضي وعدد كبير من القيادات


اطفال المدارس يخرجون في مسيرات الان في مديرية الشيخ عثمان وقوات الامن المركزي تطلق الرصاص الحي ومسيلات الدموع وانباء عن سقوط جرحى واختناقات في صفوف الطلاب

مسيرة حاليا في المكلا لطالبات مدرسة الميناء للبنات والطلاب تجوب شوارع المكلا باتجاة مخيم الحرية تطالب برحيل الاحتلال اليمني من الجنوب


مسيرة من مخيم المنصورة حاليا باتجاة ساحة الهاشمي وقوات الاحتلال تطلق عليها الرصاص الحي وسقوط جرحى منهم مختار جبران واعتقالات واسعة


المناضل فهمي الصهيبي تم اخراجه من السجن الى المستشفى بضمانه لمده ثلاث يوم لسبب تدهور حالته الصحيه


قوات الاحتلال اليمني تداهم ظهر اليوم منزل الاعلامي والناشط السياسي احمد القنع في العاصمة عدن وتستفز اسرتة بطريقة غير اخلاقية وتعتدي على احد اطفالة

--------------------------------------------------------------------------------
03-09-2011

المركز الاعلامي الجنوبي

قوات الاحتلال اليمني تطلق الرصاص الحي وبطريقة عشوائية فجر اليوم على حي العريش خور مكسر


طائرة حربية تابعة للاحتلال تحلق فوق صلاح الدين بعلو منخفض وتفتح جاجز الصوت ظهر اليوم


مسيرات متواصلة في كل مديريات حضرموت صباح اليوم خرج طلاب وطالبات المكلا يهتفون للحرية والاستقلال


انتشار للدبابات في كل مكان بالضالع

في بين الحود والرباط وقيادة اللواء

في الجرباء والجبال التي حواليها الى داخل مدينة الضالع

ومن جنوب المدينة وباتجاة زبيد وراس نقيل الربض

وفي الجليلة من خلف ساحة الشهداء باتجاة جبل السوداء

وانتشار كبير جدا" باتجاة حكولة جلاس

وفي قمة جبل شحذ وبكل الاتجاهات

وفي خوبر ايضا" باتجاة المفرق

وكذلك باتجاة مرفد والقبة واللكمة واللكام التي حواليها

وكذلك في حبيل السوق وباتجاة حجر ولكمة الدوكي

والحازة وبين سناح وحجر عند النقطة وفي الوادي الذي يفصل

سناح عن قعطبة الشمالية

وكل فوهات الدبابات والمدرعات والمصفحات متجة نحو القرى

والمدن وتم بناء الدشم وحفر الخنادق في كل هذة المواقع



الدبابات المنتشرة بالشريط الحدودي بذات موجهة فوهات مدافعها نحو قرى الجنوب

--------------------------------------------------------------------------------
الت هيومن رايتس ووتش في تقريرٍ أصدرته اليوم، إن قوات الأمن اليمنية استخدمت القوة المفرطة والمُميتة ضد المتظاهرين السِلميين على الأغلب في مدينة عدن بجنوب اليمن في فبراير الماضي. وأطلقت قوات الأمن النيران من الأسلحة التي شملت بنادق ومدافع رشاشة، على المتظاهرين، مما أسفر عن مقتل ما لا يقل عن تسعة أشخاص، وربما ضعف هذا العدد، بالإضافة إلى إصابة أكثر من 150 شخصاً، كان من بينهم أطفالاً.


يُوثّق تقرير أصدرته المنظمة "أيام من إراقة الدماء في عدن"، المُكّون من 20 صفحة، هجمات على المتظاهرين في ميناء عدن الاستراتيجي من 16إلى 25 فبراير. وخلص إلى أن قوات الشرطة والجيش أيضاً طاردت وأطلقت النار على المحتجّين الذين كانوا يحاولون الفرار من الاعتداءات. كما أوقفَت القوات الأطباء وسيارات الإسعاف التي كانت تحاول الوصول إلى مواقع الاحتجاج، وأطلَقَت النار على الأشخاص الذين حاولوا إنقاذ الضحايا وأخفَت الأدلة، كأغلفة الرصاص مَثَلاً، من مواقع إطلاق النار.


وقال جو ستورك، نائب المدير التنفيذي لقسم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في هيومن رايتس ووتش: "إطلاق النار على الحشود ليس طريقةً للرد على الاحتجاجات السلمية". وأضاف: "ينبغي للحكومات في المنطقة وخارجها أن تُوضّح لليمن أن المساعدة الدولية تأتي مع شرط احترام حقوق الإنسان".


وقالت هيومن رايتس ووتش إنه يجب على السلطات اليمنية أن تُوقِف هذه الهجمات غير المشروعة فوراً، وأن تُجري تحقيقاً موضوعياً في الإصابات والوفيات في عدن.


ويستند التقرير إلى أكثر من 50 مقابلة مع متظاهرين مُصابين وشهود على عمليات القتل، وأقارب المتظاهرين الذين قُتِلوا، وأطباء ومساعدين طبيين، ونشطاء حقوق الإنسان. قامت المنظمة أيضا بتحليل مواد الفيديو والصور الفوتوغرافية التي توفرّت لنا عن طريق شهود الاحتجاجات ، وكذلك سجلات المستشفى وأدلة القذائف التي جَمَعَها المتظاهرون بعد إطلاق النار.


وخلصت هيومن رايتس ووتش إلى أن قوات الأمن والاستخبارات في عدن، بما في ذلك أفراد الأمن المركزي، الشرطة العامة، الجيش، ومكتب الأمن القومي، دأبت على استخدام القوة المُميتة، والتي كان مبالغٌ بها بشكل واضح في ما يتعلق بالخطر الذي تعرّض له المحتجون. في جميع الحالات التي وثقّتها المنظمة، استخدَمَت قوات الأمن الغاز المسيل للدموع، والرصاص المطاطي والذخيرة الحية، بما في ذلك من بنادق ومدافع رشاشة.


ووصف العديد من شهود العيان المتظاهرين بأنهم غير مسلحين، كما أوضَحَوا أنه في معظم الحالات لم يُشكّل المتظاهرين أي تهديد على الآخرين أو على الأملاك المجاورة. وكانت بعض الاحتجاجات سلمية تماماً. أما أثناء احتجاجات أخرى، فقد رمى المحتجون الحجارة حين كانت قوات الأمن تُحاول تفريقهم.


وكانت غالبية الضحايا من الرجال والصبية الصغار. وقامت هيومن رايتس ووتش بتوثيق قتل 3 أولاد- اثنان منهم ذوي 17 عاماً والآخر ذا 16 سنة. وكان العديد من المصابين أطفالاً كذلك. كما وثقّت هيومن رايتس ووتش حالات عديدة قتلت أو جرحت فيها قوات الأمن المارّة. كذلك أصيب رجلٌ بعيار ناري أثناء مراقبته للاحتجاجات من نافذة منزله.


قامت قوات الأمن بإزالة أغلفة الرصاص من الشوارع بسرعة، كما أرغمت السلطات الأسر على دفن جثث القتلى على الفور، في محاولة واضحة لإخفاء الأدلة ولمنع الجنازات العامة واسعة النطاق . في حالة واحدة على الأقل، زوّرت السلطات تقرير الطب الشرعي لشخص قُتِل في الاحتجاج.


مازال العدد الدقيق لقتلى وجرحى هجمات عدن مجهولاً. ولم تقم السلطات بنشر أي معلومات عن الضحايا، كما منعت المراقبين المستقلين من الوصول إلى المستشفيات الحكومية. العديد من هؤلاء الذين أُصيبوا لم يذهبوا إلى المستشفيات الحكومية، بعد أن علموا أن قوات الأمن كانوا يدخلونها ويقبضون على المتظاهرين المُصابين، بالإضافة إلى أن طاقة المستشفيات الخاصة كانت قد تعدّت حدّها.


وخلصت هيومن رايتس ووتش إلى أن قوات الأمن اليمنية اعتقلت عشرات المتظاهرين السلميين وناشطي الحركة الجنوبية في عدن خلال الفترة نفسها. وقد ُأطلِق سراح بعض المعتقلين، لكن المنظمة قامت بتوثيق ما لا يقل عن ثماني حالات "اختفت" فيها الحركة الجنوبية والناشطون بعد اعتقالهم.


وكانت هيومن رايتس قد وثقّت نفس أنماط استخدام القوة المفرطة من جانب قوات الأمن اليمنية ضد المتظاهرين الجنوبيين في تقرير عام 2009 "باسم الوحدة".


وقال ستورك: "إن عمليات القتل والإصابات هي الفصل الأخير في محاولات الرئيس صالح الوحشية لقمع المعارضة المشروعة في عدن والمناطق المحيطة بها". وأضاف :"هذه الاعتداءات غير القانونية تضع حاجزاً أكبر بين الحكومة والشعب في الجنوب، بدلاً من أن تخلق وحدةً بينهم".



شهادات من "أيام من إراقة الدماء في عدن"
وكان ياسين يتحدث إلى مجموعة من حوالي ثمانية من رجال الشرطة، الذين كانوا يقفون على بعد ثلاثة أمتار منهم. وسمعناه وهو يقول:" "ليس لدي سلاح، وأنا أتوجه إليكم بشكل سِلمي، هل ستُطلِق النار عليّ؟" وفي تلك اللحظة قام شرطيٌ آخر من مجموعةٍ أخرى كانت على بعد 40 متراً بإطلاق النار عليه. كما سمعنا إطلاق نار من أسلحة آلية - ثلاث طلقات في وقت واحد - فسقط على الأرض. وكان قد أُصيب في ضلعه، ونقله بعض الأصدقاء بسرعة إلى المستشفى.


- وجدان، أحد المتظاهرين، واصفاً إطلاق النار المميت على صديقه ذي الـ20 عاماً، ياسين علي أحمد ناجي القرافي، في يوم 16 فبراير. أصيب وجدان في المعدة.


لم يُعطونا أي تحذير. وبدلاً من ذلك، كانوا يصرخون: "سوف نقتلك؛ سنفجّر رأسك". بدأنا بالركض، وكانت الشرطة تُطاردنا على طول شوارع الحي. كانوا يطلقون النار، وقد أصابتني رصاصة في مِعصَمي. كان بعض الأصدقاء يُحاولون أن يأتوا ويُساعدونني، لكن الشرطة لم تسمح لهم بالتقدّم. ولم يأخذوني إلى المستشفى إلا بعد توقف إطلاق النار.


- محمد، أحد المتظاهرين، واصفاً إطلاق الشرطة النار على المتظاهرين في المسيرة من حي المنصورة في 18 فبراير.


ذهبت إلى هناك بسيارتي، وقد أوقفَني الأمن المركزي في نقطة التفتيش. شرحت لهم مَن أكون وأنني كنتُ في حاجة لتقديم المساعدة الطبية للجرحى، لكنهم لم يسمحوا لي بالمرور. وقالوا بالحرف: "دعهم يموتون".


- طبيب من عيادة خاصة حاول أن يصل إلى جرحى احتجاج نُظّم في حي المعلا في 25 فبراير.

--------------------------------------------------------------------------------
بسم الله الرحمن الرحيم





حصيلة أولية عن ضحايا قمع التظاهرات السلمية


في مديرية دار سعد - مدينة عدن مساء اليوم السبت 12 مارس 2011م







1- عبد الفتاح عقيل حزام 18 عاما طلقة آلي في الرأس ( استشهد ) مستشفى النقيب

2- جلال ناصر محمد الضالعي 23 عاما طلقة قناص فوق العين اليسرى ( مستقره) مستشفى النقيب

3- حسين نصيب بن حسين 30 عاما طلقة آلي في الرأس ( حالته حرجة جدا) م النقيب

4- عماد صالح محسن 24 عاما إصابة في اليد اليسرى ( حالته مستقره ) م النقيب

5- وليد محمد حسين اليافعي 28 عاما طلقة في الرأس من قناص ( حالته حرجة ) م النقيب

6- الطفل محمد علي 13 عاما طلقة في الرأس فناص ( حالته حرجة جدا ) م النقيب

7- زاهر فؤاد ناصر 23 عاما شظية في الرأس ( حالته مستقرة نسبيا ) م النقيب

8- خالد عبده شريان الصبيحي 39 عاما طلقة في الكتف الأيمن ( حالته مستقرة) م النقيب

9- ماجد خالد أحمد سيف الشعيبي 19 عاما قاذف مسل للدموع إصابة مباشرة أسفل الظهر م النقيب

10- سالم رضوان سالم 19عاما قاذف مسيل للدموع في أسفل الرأس م النقيب

11- محمد عبد الله محمد ثابت 33عاما قاذف مسيل للدموع إصابة مباشره في أسفل الرجل م النقيب

12- جميل علي عبد الله أصيب بحجارة في الرأس نقل من مستوصف الدرة الى النقيب

13- حمود مكرم عوض(عسكري من شرطة دار سعد) أصيب برصاصة من عناصر الأمن المركزي م النقيب

14- مختار أحمد أصيب باليد اليسرى ونقل من مستوصف الدورة الى مستشفى النقيب

15- جياب العوبلي إصابة في الرجل نقل من مستوصف الدورة الى مستشفى النقيب

16- الفنان صادق عبده سيف أصيب في فندق شعبي برصاصة وعند إسعافه أصيب مرة أخرى بقاذف مسيل للدموع مستوصف الدرة

17- عبد الله محمد عبد الله إصابة في الصدر برصاصة آلي ( إصابة خطيرة) م النقيب

18- جلال محمد مرشد عقربي لا توجد معلومات وافيه عليه

19- مبارك محمد لا توجد معلومات وافية عليه



من ناحية أخرى قامت مجموعة من المسلحين المدنيين تقلهم سيارة لاند كروزر صالون حديثة تحمل لوحة من صنعاء بخطف اثنين من نشطا الحراك الجنوبي في مدينة خور مكسر الى جهة غير معلومة بعد زيارتهم لزميلهم أحمد الربيزي وهم:



1- الناشط الإعلامي أحمد جعيم

2- ماجد محمد حسين الطويل



إعداد / أحــمـــــــــــد الربيزي

إعلامي وناشط في حقوق الإنسان

--------------------------------------------------------------------------------
عضو غير شكل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس