في قصة تقريبا مماثلة حدثة قديما لاكن نهايتها كانت مشرفة
كنت اسمع هذه القصة من اجدادنا الاولين مع اني لا اذكرها جيدا
لاكنني اذكر الابيات التي قيلة
الموضوع ان في شخص من أنس من بكيل قتل يافعي
وكان في ذالك الزمان ايضاء شيوخ عملا مثل زماننا هذا
ذهب شيخ يافعي الى أنس وهو يقول :
ضوران أنس بسئلك وانتة افتني **** من حق شرعي لي ليافع عندكم
ونكان سمعك قل ماجاوبتني**** فالسوق عملة صرفها من صرفكم
وهو بهذا البيتين يدعوهم للذهاب الى يافع والاحتكام لهم بعد ان نسق الموضوع
مع مشايخ يافع مع العلم ان اوليا الدم لاعلم لهم بما جرى
عندها تحركت قبائل أنس مع مجاميع من بكيل الى يافع بناء الاتفاق مع بعض المشائخ
ودخلوا يافع وهم مطمئنين ان المشكلة على وشك النهاية
وعندما رائهم جد المقتول ذهب اليهم مع احد احفادة وعندما راءوة وقف الجميع لاستقبالة
فوقف وقفة شموخ وكبرياء وهو يقول
لامرحبا للامر ذي جيتون لة***** باسم البنادق والرصاص الذايبي
يمين قاطع باسم ربي ذي خلق ***** ياصاحبك بنة ذبح في صاحبي
اتمنى ان تكون ردة فعل يافع قاطبة بمثل هذا الرد