اين موقع القضيه الجنوبيه من التسويه السياسيه في اليمن ؟
بعد نظال طويل خاضه سعب الجنوب توج هذا النضال بالنصر العسكري وتحريرالعاصمه عدن وعدداخر من المحافضات
واليوم وبعدمايقارب 9 الاشهر من تحرير العاصمه نعيش في صمت رهيب من قبل القيادات في ااخارج والمكونات في الداخل ولم نجداي مبررلذاك الصمت والغياب عن الساحه الوطنيه
نرا الاحتلال يعبث بامننا وحياتنا تحت عدة مسميات ونحن صامتون
ما هي مبررات هذالغياب وهذا النوم العميق هل اصاب مكوناتنا الشلل واصبحت غير قادره على ااتعاطي مع المتغيرات وتجييرها لخدمة الهدف
جمعينا يتابع ويسمع عن تخركات سياسيه دوليه واقليميه وبمساىكة قوى يمنيه لازالت تحت الطاوله
ولكن هذاهوالوضع الطبيعي لاي حرب لازم تنتهي بعمليه سياسيه
فالحروب عادةتشن لتحقيق اهداف ومكاسب سياسيه
اليوم العشيره القاطنه فى كهوف مران استطاعة ان تعد نفسها لتخوظ المعركه السياسيه واستطاعة ان تجبر العالم للتفاوظ معها لسبب اساسي وهوالعمل السياسي والدبلومسي
اين نحن دعاة الدوله والمدنبه والثقافه والسياسه من هذه العشيره
المهم نحن قادمون على عمليه سياسيه ولانعلم الى اللحظه اين موقع قضيتنا في هذه العمليه
قديقول البعض نحن هدفنا واضح ولايعنينا مايدورفي الشمال
ونحن نقول كفانا تسويق لهذه الافكار المدمره فكل مايجري في الاقليم واليمن يهمنا جدا جدا
علينا ان نعد انفسنا سياسيا سوى شاركنا بشكل مباشراوغير مباشراوتجاوزونا فعلينا ان نكون جاهزين لكل الاحتمالات حتى نتمكن من خوظ المعركه السياسيه لانها في كل الاحوال ستمسنا من قريب اوبعيد
فعلينا اولا تاجيل الاختلاف بوجهات النظر الى مرحلة اخرى كي لاتعيق اهدافنا المجمع عليه
سرعة الاتفاق اوالتوافق على الحامل السياسي وباسرع وقت
وضع رؤيه وتصور للدخول بالتسويه وبالاجماع ووضع تصور حول المكاسب المتوقعه والخسائرالمتوقعه في حال المشاركه
وضع البدائل في حال استبعدة القضيه الجنوبيه اوهمشت
وضع البدائل في حال الاتفاق على المقاطعه وما مترتبات ذلك
مع التعمق باهداف دول الاقليم وتوجهاتها بحيث لاتختلف توجهاتنا مع مصالحهم وخلق نوع من التوازن في المصالح كي نتجنب صدامات الماضي
اين انتم ايها القاده انهظوا اسمعوتنا صوتكم اسمعوا العالم صوتكم القوي من قوة قضيتكم العادله استمدوا قوتكم من صمود وتظحيات شعبكم
اظهروا للعالم وحدتكم كوحدة الهدف والقضيه
كفانا مظيعه للوقت ومناكفات
علينا اغلاق مصانع وورش التخوين والاحكام الجاهزه ظد بعظنا
ولنتحلى بالصدق والوفا واحترام اراء بعضنا
لنكن اتقيا انقيا ولنترفع الى مستوى المسؤوليه
ولنسمو سموالهدف اللذي ظحى من اجله الشهداءوالجرحى
|