مقال معبر وبكل شفافية وسخرية عن حقيقة الواقع والحاكم . وأجمل ما في المقال عنوانه الذي يشير ويشخص ذلك الإنسان التعزي الواهم, والذي يبرز له حقيقة دوره حول كل ما يجري عليه وعلى أرضه وعرضه وشرفه وهو ذلك الإنسان القابع فقط ليفارع ويطبل.
أولاد النعمان تاريخ وحاضر يقفون على واقع لا يشرفهم لأن ينسب إليهم.