الغزو الفكري الطائفي للجنوب العربي من قبل مافيات وعصابات التكفير والأرهاب اليمني . الغزو الفكري الطائفي للجنوب العربي من قبل مافيات وعصابات التكفير والأرهاب اليمني .
. قوى الظلام والتكفير والأرهاب والأقصاء دخلوا بلادنا مع الغزو اليمني الهمجي عام 1994م وحاولوا يغررون ببعض الجهلة من الشباب الجنوبي وجماعات الثأر ولكن الأن هولاء الزناديق المتأسلمين خارج التغطية في جنوبنا الحبيب بأذن الله تعالى بعد أنكشاف أمرهم وأرتباطهم في مرجعايات اليمن المتوكلي جماعة السلفجية والأخونجية وسينال منهم شعبنا الجنوبي العظيم الذي كفروة ونهبوا أرضة وسفكوا دماء أبناءه ودمروا أثارة الأسلامية والتاريخية ومدنة وقرااه وخاصة أبين والحوطة وحضرموت وحوطة لحج وحوطة شبوة التي تعرضت للغزوات وبالمتفجرات تحت حجج واهية وبأسم الدين دمروا أثارنا وديارنا .
ويصفون شعبنا الجنوبي بالملحد والقرمطي والصوفي والقبوري وغيرها من اللصقات الجديده الغريبة على مجتمعنا الجنوبي المعتدل والوسطي في مذهبة تاريخيا على مذهب الشافعي 1400 سنة .. اليوم المحتل اليمني زرع لنا في الجسد الجنوبي هذه الجماعات المتأسلمة التكفيرية ,اصبحت تعمل ضد تطلعات شعبنا الجنوبي بالحرية والأستقلال وبأسم الدين زورا وبهتانا .
وموزعين عناصر التكفير والأرهاب بين الأخونج والسلفج
فرقة تتبع حميد ألأحمر والزنداني يفرخون عبر جامعة الأيمان . وفرقة تتبع علي محسن والحجوري ويفرخون في مأرب ودماج ..
ولكنهم أغلية هولاء المتأسلمين النازيين التكفيريين في بلادنا وتم أضعافهم من قبل قوى الحراك الجنوبي الثوري وقواة الوطنية المتشبعة بالفكر الوطني والمذهبي الجنوبي تاريخيا وأصبحوا منبوذين هولاء الزنادقة تماما وأخر غزواتهم غزوة لحج وغيل باوزير الفاشلة !! لقد فاتهم القطار هم وأفكارهم الظلامية التكفيرية الضالة واليوم هولاء غير مرحب بهم في جنوبنا الحبيب بعد الصحوة الجنوبية ونحن الجنوبيين أيضا لا نريد تغيير مذهبنا الشافعي بالوهابي الصهيوني الفاشي التفخيخي والأخونجي التكفيري النازي الفاشستي وغيرة من التنظيمات الأرهابية التكفيرية الدخيلة على مجتمعنا الجنوبي الحر المعتدل الوسطي تلك الجماعات التي تحمل أفكار غريبة عن مجتمعنا الجنوبي الوسطي الذي تعايش مع كل الأمم والأديان لم نقول يوما لأي شخص كاجنوبيين أنت ملحد أو وثني أو غيرها ..
شعبنا الذي لة الفضل بعد الله في نشر الأسلام الحقيقي عبر تجارة البحر العربي الى أدغال أفريقيا وشرق أسيا والهند والصين وغيرها من بلدان العالم . بالحكمة والموعضة الحسنة لا يمكن يزايدون علينا هولاء المتأسلمين الفاشست .بعد اليوم أنهم عصابات تتبع علي محسن والعفاش والزنداني والحجوري ومحمد الأمام وجلال الجلال والشيباني .
فقد كشفتهم الأيام وأصبحوا بدون هافات عراه
أمام الجميع .
كل هذا هذا بأرادة الله
الله يمهل ولا يهمل .
لقد طغوا وكفروا ونهبوا وكل شي بأسم دين الله
والله
أخذ حقنا منهم
وعادهم ما شافوا من الجمل غير أذنة .