المثقفين والكتاب يزورون التاريخ وكل شي لمن يدفع لهم أكثر ولا ينقلون الحقائق كما هي وهذا غيب أشياء كثيرة في كتابة وأنطلق من مصالحة ومصالح من يدفعون لة ..
اليسار باليمن والجنوب العربي تم ضربة تماما وتم قتل الوحدة بين اليمن والجنوب وتم تصفية ما أنجزة الشرفاء من قبل الطاغية المخلوع وقوى والتكفير والآرهاب .في عام 1994م
الأن نشأت قوى جديدة في الجنوب خاصة وهي قوى أستقلالية ولها القلبة في الجنوب ويدخل فيها اليساري والقبيلي والقومي وقوى قومية تريد أصلاح ما أفسدة الزمن من شطحات غير محسوبة راح ضحيتها شعب الجنوب
وتاريخة وهويتة ..
برزت قوى أخرى رجعية وأستعمارية تريد السيطرة على الجنوب ولكن بغلاف طائفي ديني تكفيري أشد بشاعة من ذي قبل منهم تيار الأخونج والسلفية الجهادية والشريحة . تم ضرب الشريحة وضعفوا السلفجية والأخوان ولكن القتال بين التكفيريين بكافة مكوناتهم الأرهابية والجنوبيين الوطنيين بكافة مكوناتهم لا يزال مستمرا وعلى أشدة وقد هجموا الأرهابيين على عدد من المحافظات الجنوبية وأبرزها أبين وشبوة وغيل باوزير ويافع وشبوة وحالمين وتم التصدي لهم وأفشالهم .
من قبل شعبنا الجنوبي واللجان الشعبية وحاليا دخل على الخط المقاومة الجنوبية المسلحة ورجال القبائل الجنوبيين وشكلت الأحلاف القبلية في الهبة الشعبية والأحلاف القبلية مثل حلف حضرموت وحلف يافع وحلف شبوة وأبين ولحج وعدن كل هذه القوى الوطنية الجنوبية دون شك شلت حركة الأحتلال وقوى الأرهاب والتكفير بالجنوب وأعاقة مشاريعهم الأجرامية المستهدفة الأرض والأنسان الجنوبية وطمسة من الوجود والتاريخ الأنساني .
شعبنا الجنوبي اليوم يقدم أروع الملاحم والتضحيات في سبيل نيل حريتة وأستقلالة التام والناجز من الأستعمار اليمني ومخلافتة من قوى الأ{هاب والتكفير . .