المحتل اليمني يستغل كل صغيرة وكبيرة لمصلحتة ولمصلحة مواطنية في أستيطان جنوبنا الحبيب وطمسة من التاريخ الأنساني والوجود والكون وظمة الى بلادة أنة يريد الأرض ولا يريد البشر وهذا ما أثبتتة السنين الماضية فقد شردوا شعبنا الجنوبي ونهبوا أرضة ووزعوها بينهم بالكيلو مترات كاغنائم حرب وكي نصبح من القوم البائدة قوم عاد وثمود
شعبا لا وجود لة وأغلية مسحوقة ويظهر أن هذا ما ينتظر شعبنا الجنوبي فهو يذبح من الوريد الى الوريد وووبأحدث الأسلحة الفتاكة على يد الزيود القبليون والتكفيريون وبمساعدة ومباركة من بعض بني جلدتنا مع الأسف الشديد ... المحتل دون شك لا يرحم أحد من الجنوبيين حتى الذي يعملون في صفوفة كامرتزقة ينظر لهم من هذا المنظار المحتل الذي يستغلهم اليوم لتمرير مشاريعة الأستيطانية بالجنوب العربي تحت عدت مفاهيم مثل فدرالية الأقاليم وغيرها بهدف تفتيت الأمة الجنوبية .. المحتل لا يضع حساب للجنوب والجنوبيين كونة يعرف الخلافات المستعصي حلها وخاصة مع من تورط في سفك الدماء الجنوبية فهذه كارثية مع الأسف الشديد ولا تنفع أي شخص جنوبي بل ستكون وابل علية وعلى الأجيال الجنوبية القادمة .. المحتل مرر مؤامرة كثيرة ضد الجنوبيين منذ زمن
الحجرية وفتاح والشرجبي الى اليوم وهي أشد فتكا من اللي قبل كونك تواجة ليس لوبي كما كان سابقا بل شعبا بأسرة يبلغ عدد سكانة عشرين مليون نسمة متعطشين لحل مشاكلهم وفقرهم وثاراتهم القبلية والطائفية على حساب شعب أخر وهو شعب الجنوب العربي الذي لا يتجاوز عدد سكانة أربعة مليون نسمة كما سكان محافظة تعز ..
أن السيل جارف ولا يوجد أحدا في مأمن منة أطلاقا حتى الذي يعملون مع سلطات الأحتلال هم أيضا متعرضين للأنغراض والغدر بهم كما قد غدروا في غيرهم من الجنوبيين بعد أن يرتب أمورة المحتل ويتخلص من القوة التي تواجهة في الجنوب سيتخلص منهم وكل شي في وقتة أبناء الجنوب الشرفاء الذي يقدمون التضحيات كل يوم على عرض وطول الساحة الجنوبية وهم الأغلبية .. والمطالبين بأستقلال الجنوب عن اليمن مستفيدين من تجارب الماضي الآليمة .
وضياع الجنوب وشعبة من خارطة الكون .. نحن لا نريد الأساءة لبعضنا البعض فالمحتل يتربص بالجميع ولا يرحم أحدا .. سواء العوالق أو العواذل
.. أو غيرهم من قبائل الجنوب العربي .. أنها كارثة حقيقية أنها فلسطين الثانية تغرق في وحل أستيطان أهل اليمن لبلادنا الجنوب العربي ونهب ثرواتها وأبادة شعبها العربي
وتاريخة ووجودة الأنساني على هذه الأرض الطيبة التي وهبها الله لهذا الشعب الجنوبي الذي علية أن يحميها من أطماع الغزاة الطامعين اليمنيين العنصريون الفاشست بلمال والولد ..
وأنها ثورة حتى النصر ولا نامت أعين الجبناء .