ولو أن هذا الدرع لا يوفي هذا العملاق الشجاع حقه ..
إلا أنني شعرت بسعادة بالغة أن يصل هذا الرجل النادر رمز محبة وعنوان شكر وعرفان لما يناضل فيه قلمه البتار بشجاعة تجاه شعب الجنوب ..
وهذا يعود لأصالة الإنسان في الكويت ، ونتمنى أن نجد المزيد من هذه الأقلام الشجاعة القادرة على توصيف معاناة الشعب الجنوبي وإيصالها للشارع العام الخليجي والعربي ..
تحية وتقدير أيضا للأستاذ عارف اليافعي وكل الجالية الجنوبية في الكويت ولشعب الكويت عامة ..
|