عرض مشاركة واحدة
قديم 2007-12-16, 09:44 PM   #1
عزيز الصلوي
قلـــــم نشيـط
 
تاريخ التسجيل: 2007-12-06
المشاركات: 42
افتراضي من أجل الجنوب ( الاهداء الي ابن الجنوب )

هناك ... في الجنوب ... تنقش ملاحم الخلود ... في دنيا الوجود ... بأرض عاملة ... مجد في درب الصمود ... ورمز البذل ... عهد ووعد ... مع الفداء ... من كوكب المجد البعيد ... ينبلج الرجاء ... من كوكب العزِّ التليد ... يولد الضياء ...وتشرق من نجيع الدماء ... رؤيا الحق ... في أرض الجنوب ...

مع الأبطال ... مع المجاهدين ... مع الرجال ... مع الشجعان ... مع الشهداء ... والشهادة حياة ... ورفعة شأن ... والعطاء بذل ... والجهاد تاج ... أنفس التيجان... والوجود جنة ... والحياة جمال ... والعزّة هناك ... والبطولة ... والفداء وصال ...
هناك ... على الغمام ... فوق الرغام ... حيث الحبُّ عطاء ... في عناد الأيام...تهدى الدماء...وتضجُّ الحناجر... بشجي النداء ... بأنين الرجاء ... بوصلة الرجال ... مشحونة الرأس بالفداء ... أجل ثم أجل ... إلى اللقاء ... نمضي أبداً ... إلى اللقاء ... إلى الجنوب ... إلى عاملة الأداء... ويحلو هناك ... يحلو الفداء ... لتحقيق الرؤى ... وتجسُّد الأحلام ... ويقام البناء ... في ضمير الحياة ... ويشع النور ... وينتشر الضياء ... في أرض الجنوب .

بوصلة الأبطال ... الرجال الشجعان ... تشير أبداً ... إلى الجنوب ... أرض الطيب ... والغصن الرطيب ... والجمال الساحر ... والعطاء الباهر ... يجسّدُ ... يؤكِّدُ ... مع بطولة الأبطال ... مع الشهداء... يرتسم الحلم البعيد ... وتتبرعم الورود ... وتتفتق الأكمام ... من دماء الشهداء ...
هناك ... في الجنوب ... في حدّاثا ... وعدُ الأبطال... شامخ كالأطواد ... شاهق كالجبال ... عهد الرجال ... هناك ... يتحدّى الردى ... يطرح الخوف ... من أفق المدى ... لا يتردد ... يقارع الأعداء ... يقلب الساح ... يسخر بالأنواء ... يمتشق سيف الحق ... ويحلو في سبيل الجنوب ... يحلو البذل ... ويطيب الجهاد ... وفي البذل... وفي الجهاد ... يطيب اللقاء ... والفداء ... وشهادة الشهداء .

هناك ... حيث الشهادة ... وحيث الإستشهاد ... واحة الإيمان ... وكرامة الإنسان ... موئل العزِّ ... منبت الشهامة ... من الجبال ... إلى السهول ... إلى الوديان ... ومن البقاع ... إلى الجرود ... إلى الهضاب ... إلى الشطآن... شمس الحرية تشرق ... ونفوس الإباء ... تكوي الأعداء... تسقط أسطورة النهب والمصادره ... تحرق ...
على مذبح البذل ... على مذبح العطاء ... تصنع للعلا قلادة ... وسام رفيع ... والعمر ولادة ... وجرأة ... وبطولة... وفداء ... وصفوة الإيمان ... تشمخ ... تنتفض... في نفوس الرجال ... حيث العطاء ... روح وريحان ... وتهيم الروح ... تكشف السر ... تبوح ... فوق المكان ... تحاكي الزمان ... ترسم الخلود ... وعز الجدود ...

ونمضي في ساح الحياة ... تحدونا الرؤى ... نحاكي الأمنيات ... نحقق الأمل ... نجسد الرجاء ... نسترجع الذكريات ... لماض مضى ... وحاضر أليم ... ومستقبل آت ... ونستشهد ... في سبيل الحياة ... في سبيل الحرية... في سبيل الإنسان ... لتزول الأحزان ... ويضمد الجراح ... ويطوي الأوجاع ... ويحارب اطماع الغاصبون أرض الجنوب ... ونبقى ... يحدونا الأمل ... يحاكينا الرجاء... للبذل ... للعطاء ... للجهاد ... للفداء ... ونبذل... نبذل الدماء ... والنفس إباء ... مجاهدون ... شهداء... في نفوسنا ... تجلجل رعود السماء ... في أرواحنا... تعصف أعاصير الحق ...في صدورنا ... تكمن طوالع القوة ... عند المحن ... في قلوبنا ... تنبض العزيمة الراسخة ... هناك في الجنوب ... يكون البذل ... والعطاء... والتضحية بالدماء ...

على هضاب الحياة ... عند حدود الوجود ... يزف الفجر الجديد ... يعد العدد والعديد ... يحطم أسطورة طاغية القرن ... يحطم الكبرياء الوهم ... يصرخ ... في كل أذن ... ينتفض من الواقع ... ليروي الأرض بالدماء ... مادام ... مازال منهوب ومطرود ...

هناك ... في أرض الجنوب ... حيث الخطوب ... ملاحم الخلود ... وحي الحياة ... سر الوجود ... تُروى حكايات ... تحكى روايات ... هناك ... في الجنوب ... عند الحدود ...حيث المجد ...يزرع ... ينبت ... يورق... ويزهر بعد ... في درب الجهاد ... في درب الصمود ... رمز البذل ... روح الفداء ... تراث الجدود ... أنفس العطاء ... هناك ... في أرض الجنوب ... على الغمام ... فوق الثرى ... فوق الرغام ... يطيب العطاء ... ويحلو الفداء ... والمنطق ... منطق الوطن المنهوب ... منطق البذل... منطق العطاء ... والصدق ... والإخلاص ... نصفع به ... عناد الزمن ... وصلف الأيام ... في هذا المكان ... من هذا الزمان ... حيث القول يزاوج الفعل ... في قلب ثابت ... وصدر عامر ... وعقل ثائر ... للرجال ... للأبطال ... للمجاهدين ... تسكن حناياهم ... رباطة الجأش ... زرعوا الأرض ... دماءً ورياحين ... رفضوا القهر ... رفضوا الذل... فانتفضوا ... وانتفضوا ... وثاروا ... وامتشقوا نسمة الوفاء ... في مشهد التضحية ... في واقع العطاء ... ملأوا قلوبهم ... إيماناً ... ومحبة ... وإخلاصاً ... ثاروا كما البركان ... خرجوا من قواعد الأمر الراهن ... وتقليد الحاضر ... كالزلزلة القاصفة ... لا طبقية ... لا فوارق ... رسموا الأمل بالأمل ... شكلوا الرجاء بالرجاء ... شدوا الوطن إلى الوطن ... صاغوا الشعب بندقية واحدة ... قنبلة مجاهدة ... في سبيل الوطن ... في سبيل الجنوب ...

هناك ... في الجنوب ... يصنع النصر ... ويسقط الدراويش ولصوصية العسكر ... تسيل الدماء ... وتهدى شهادة العظماء ... ويقوم الشهداء... تشرق أرواحهم ... من نجيع الدماء ... ويطرح الخوف ... والقول الهراء ... وتضج النفوس ... وتشدو الحناجر ... بلحن الخلود ... وسمفونية الحياة ... بشجي النداء ...بأنين الحنايا... ووجع الجوف... بالدم بالروح نفديك ياجنوب ...

أجل ... إلى الجنوب ... لاشي هناك سوى سبيل كرامة الإنسان ... في سبيل عزة عدن والجنوب وكل اليمن ... الصبر عنوانهم ... الإيمان وجدانهم ... لا ترهبهم ... لا ترعبهم ... أسطورة الطغيان ... ولا شرور الشيطان ... ولا ظلم السلطان ... ولا زمجرة رياح حمقاء ... ولا قعقعة رعود جوفاء ... ولا صلصلة سيوف بتراء ... أكلها صدأ الأيام ... وصدأ الشهور ... فأشعلوا الأرض ... بمن عاثوا فيها فساداً ... وباطلاً ... وزيفاً ... وبهتاناً ... وزوراً ... يحاربون المفسدين ... يقاتلون الطغاة ... يقارعون الفجار ... لا يخشون ... لا يخافون الموت ... ولا الرَّدى ... فارتقوا نحو العلا ... تسنّموا المجد ... فوق الغيوم ... حلّقوا في عمق السماء ... بين الملائكة ... عانقوا عنان الفضاء ... أوجزوا بدمائهم ... تاريخ الفداء ... رسموا بدمائهم ... نهج العطاء ... اختصروا ... الحاضر بالحاضر ... والماضي بالواقع ... وشقوا طريق الغد ... دوّنوا ... سجّلوا ... على جبين الدهر... رصعوا صفحات القدر ... بقاني الدم ... أحرفاً من نور... كلمات من ضياء ... عز ... مجد ... في عالم الخلود... فأضحت درساً لنا ... ومعلماً ... في الوطنية ... في الشهامة ... في الشجاعة ... في الإيمان ... في البطولة... في التضحية ... في البذل ... في العطاء ... في الفداء

إلى أرض الجنوب ... نمضي أبداً ... وإلى هناك ... الي عدن ... الي لحج ... الي ابين... الي شبوه ... الي المهره ... الي حضرموت ... إلى الجنوب ... كل الجنوب ... الفداء ... ويحلو هناك ... يحلو العطاء ... يحلو هناك ... هناك النضال ... أعطوا... ويعطون ... وسوف يعطون ... ويجزلون العطاء... فتتحقق الأحلام ... رغم قهر الأيام ... ويقام الصرح ... ويرتفع البناء ... في أرض الجنوب ... في كل الجنوب ... لتلون الحياة ... وتجسد الأمنيات ... في ضمير الحياة ...

الشهداء ... عنوان مشرق ... ساطع ... لامع ... مضيء ... لواقع الجنوب ... لغدنا اليمني ... الآتي ... في كل أرضنا ... فالأرض ... لا تعيدها حرّة ... ولا تحفظها سالمة... إلا الدماء السخية ... الدماء الطاهرة... دماء هؤلاء الشرفاء ... الأطهار ... الأبرار ... الشهداء...

وتضرج حدّاثا بدم الشهيد ...ويشع الضياء ... ويعم الصفاء ... ويدوي الصراخ... ...من كوكب المجد البعيد ... من عمق الحياة ... ينبلج الرجاء ... ويسطع العطاء ... وينتشر الضياء ... من الماضي التليد ... تولد الحياة... وتشرق من نجيع الدماء من ساح الفداء ... رؤيا الوجود ... من مواقف الصمود ... هناك ... في الجنوب ... حيث الخطوب ... حيث البلاء ... وحيث الاعتداء ... وأصناف الحروب ... هناك ... في أرض الجنوب ... تنقش في دنيا الوجود ... حكايات ... وروايات ... وتبقى ... وتبقى ذكريات ... في جبين الحياة... وتولد ... تولد في الجنوب ... ملاحم الخلود ... وتولد ... تولد في أرض الجنوب ... مواقف الصمود ...

هناك ... في أرض الجنوب ... يولد الفداء ... مع أمير الفداء ... يزرع الزعر ... يصرع القهر ... يفتت الصخر ... يقتحم أسطورة العصر ... يحطم عناد الأيام ... في موقع حدّاثا ... يحاكي الأبطال العظام ... يتحدى الردى ... إلى أبعد مدى ... لا يأبه الأنواء ... يتقن الأداء ... في درب الفداء ... لا يتردد ... والخوف يتبدد ... ويقارع الأعداء... يصد الاعتداء ... الفارس العظيم ... بطل الشهادة والفداء... معطاء كريم ... لا يأبه لبرد الشتاء ... لا يهتم لحرِّ الصيف ... يسخر بالأنواء... وتقلب الفضاء ... وما تطرح السماء ... وطائرات... وقاذفات ... وبارجات ... وحائمات ... وعناقيد من غضب ... وجيش لجب ... لا يهم ... لا العدد... ولا الكم ... ويطيب الجهاد ... في سبيل الحرية ... في سبيل الكرامة.. وتبذل المهج ... وفي البذل نظام ... مرام ... يرام ... رفيع المقام ... قلادة ووسام ... عهد ... ووعد ... ونهج ... وانتظام ... وفداء ... ورجال مجاهدون ... أبطال ... يتحدون الصعاب ... والقهر ... والعذاب ... وساح الوغى اللهاب ... دون حساب ... ويبقون في اختضاب ... يؤكدون للورى ... زيف السراب...

شيب ... وشباب ... ينشدون الفداء ... يجزلون العطاء ... في أرض الجنوب ... ارض الطيب ... في الوطن الحبيب ... له الإخلاص ... له التفاني ... له الفداء ... له العطاء ... ويحلو ... ويطيب... هناك ... عند حدود هذا المكان ... يتوقف الزمان ... من أقاصي الكون ... ليسطر المجد ... ويكتب العزّ ... يرسم الجغرافيا من جديد ... يدون التاريخ ... ينقح ... ثم يعيد... ليتألق عمق اللون ... ويتجسد كنه اللون ... حيث الوجود أسرار ... وحيث الحياة أسرار ... وحيث الحكمة أسرار ... وحيث الرحمة العلوية أسرار ... وحيث الرسالة الوطنية أسرار ... مودعة في نفوس الأبرار ... بالحق مضمخة ... يحملها المناضلون ... وهم المجاهدون السعداء... بالمجد التليد ... والعز المجيد ... والعيش الرغيد ... هناك... ليس ببعيد ... في الجنوب ... عند حوض عتيد... كأنه ليومه وليد ... في جنته الجنوبية ... في أرضه سعيد... ذاك الفداء ... قد أجزل العطاء ... في سبيل الأرض ... في سبيل الجنوب ... روح الإيمان ... وحي السماء ... وكان العزاء ... يعظم الانتماء ... وبذل الدماء ... في الإيمان شفاء... ويطيب فوق ثرى الجنوب الفداء ... ويحلو في حدّاثا اللقاء ... والحب والإخاء ... وطيب العطاء ...

هناك ... في الجنوب ... يروى التراب ... بدماء الشهداء ... دون حساب ... والحياة هناك اختضاب ... في البذل ... في الكرم ... في العطاء ... في ساح الجهاد ... والفداء ... ويحلو هناك ... ويطيب فوق أرض الجنوب ... يطيب بذل الدماء ... ويطيب اللقاء ... مع الأرض ... ويرسخ الولاء ... ويبقى ... ويستمر ... إلى ما الله يشاء... ويرتفع الحق لواء ... وترفرف الحرية ... بيرق عزٍّ ... لواء مجد ... راية إباء ... ويشرق العنفوان ... يشرق بالضياء... من وحي العطاء ... من كنه الفداء ... من طهر الدماء ... وتنبعث الحياة ... من جديد ... في أرض عاملة... سناء فوق سناء ...
ونمضي ... في ساح الحياة ... نجسد الرؤى ... نحقق الأمنيات ... يحدونا الأمل ... المشرق بالرجاء ... نسترجع الذكريات ...ونروي الروايات ... ونحكي الحكايات ... عن ماض رحل ... نستلهم منه الدروس ... نستوحي العبر... لحاضر يبنى بالعزم ... يستمر بالثبات ... ومستقبل آت ... صرح الحياة ... لأولادنا ... لأبنائنا ... لأحفادنا... في عرض ... في طول ... على امتداد البلاد ... ومساحة الوطن ...

وطني اليمن ... هذا الشهمُ ... ذاك الأبي ... رغم كل الأحزان ... ورغم كل الجراح ... ورغم كل الأوجاع ... من هناك ... من اليمن ... من أرض الجنوب ... المجاهدون الشهداء ... يحاربون الظلم ... والعدوان ... والأطماع ... يرفضون بعنف ... الغاصبون ... هنا وهناك ... على امتداد ارض الجنوب ... الرجال ... الأبطال ... الفوارس ... الشجعان ... يبذلون الروح ... فداء ... في سبيل الجنوب ... وكل اليمن ... من جنوبي الوطن ...

من أرض الجنوب ... من تراب الجنوب ... من أرض الطهر ... يقفون بالمرصاد ... يصدون كل ناهب وظالم ... يزلزلون الجند... حماة الغاصبون والمتنفذون ... الغاصبون أرض بالباطل ... ويعلو النداء ... وهذا الإنتماء ... وهذا البناء ... من أجل الجنوب ... من أجل اليمن ... في كل الأرجاء ... ويطيب الفداء ... ويحلو العطاء ... هناك ... وبذل الدماء ... لينتشر الأمن ... ويعم الهناء ... ...

وتبقى ... وستبقى أجيال وأجيال ... و يحدونا الأمل ... والإخلاص في العمل ... والجهاد حتى الفداء ...يحاكينا الرجاء ... للبذل ... للعطاء ... للجهاد ... للفداء ... ونبذل ... نبذل الدماء ... وفي البذل حياة ... وتجسيد الأمنيات ... وتحقيق الرؤى ... من لدن العطاء ... من كنه العنفوان ... من النفس الإباء ... والموقف صريح ... لا خداع ... ولا افتراء ... والرأي سديد ... لا نفاق ... ولا رياء ...


على هضاب الحياة ... فوق تلال الجنوب ... بوصلتنا مشحونة بالفداء ... بالجهاد ... باتجاه واحد... بهدف واحد ... لرسم الحياة... ويزف الفجر الجديد ... من أرض الجنوب ... نعد العدد ... والعديد ... نصرخ ... ننادي ... نهمس ... في كل الأرجاء ... وطننا ... عزنا ... فخرنا ... نكحل بالنور... عين الزمان ... في هذا المكان ... في اليمن ... من ارض الجنوب ينتشر السلام ... والود ... والوئام ... بين الأنام ...
و نفاخر بالانتماء ... للمروءة ... لليمن ... ونعم الانتماء ...

ونبقى ... وستبقى اليمن ...مادام هناك ... رمز العطاء ... في سبيل الحياة ... في نفوسنا ... تجلجل رعود السماء ... في أرواحنا ... تعصف أعاصير الحق ... في صدورنا ... تكمن طوالع القوة ... في قلوبنا تنبض العزيمة ... منطقنا الفداء ... من أجل اليمن ... من أجل الجنوب ...
__________________
عزيزالصلوي/ تعز
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
غلطان من يعتبر ان الضحية مشاغب ومرتـزق و انفصالـي
ويمنح المجرمين لقب البطل و المحارب و يحطهم في الأعالي
الانفصالي الذي حول بلادي خرايب مـن الفتـن و القتالـي
من فسر الوحده ان الفرع ذي كان هارب رجع لأصله موالي
من سرح الكادر المشهود له بالتجارب بشكل شطري خيالـي
من يسفك الدم في ردفان غدار عايب في يوم شامخ و غالـي
من فيه هذي الصفات واسهم بصنع الغلايب هذا هو الانفصالي
عزيز الصلوي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس